
الروسية كالينسكايا تطيح برادوكانو وتبلغ نهائي بطولة واشنطن
بلغت الروسية آنا كالينسكايا نهائي بطولة واشنطن المفتوحة لتنس السيدات بإطاحتها بالبريطانية إيما رادوكانو في الدور نصف النهائي اليوم الأحد.
وحسمت اللاعبة الروسية الفوز على المصنفة الأولى في بريطانيا بمجموعتين متتاليتين بنتيجة 6-4 و6-3.
واحتاجت كالينسكايا إلى ساعة واحدة و36 دقيقة لحسم الفوز والتأهل للنهائي حيث ستلاقي الكندية ليلى فيرنانديز.
وكانت فيرنانديز حجزت مقعدها في النهائي بفوزها على الكازاخية يلينا ريباكينا المصنفة ثالثة بمجموعتين مقابل مجموعة واحدة، بواقع 6-7، و7-6، و7-6 بعد مباراة ماراثونية استمرت ثلاث ساعات و12 دقيقة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

جفرا نيوز
منذ 4 ساعات
- جفرا نيوز
إنطلاق ماراثون الرمال في واد رم- صور
جفرا نيوز - في خطوة كبيرة شهدها قطاع السياحة في الأردن، عقدت وزيرة السياحة والآثار، لينا عنّاب، والرئيس التنفيذي لماراثون الرمال العالمي (Marathon Des Sables – MDS)، سيريل غوتييه، مؤتمرًا صحفيًا في عمّان للإعلان رسميًا عن انطلاق النسخة الدولية الخامسة من ماراثون الرمال، والأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط، والمقرّر إقامتها في وادي رم خلال الفترة من 1 إلى 8 تشرين الثاني 2025. ويُعد هذا السباق الصحراوي من أبرز سباقات التحمل في العالم، ويتم تنظيمه بالشراكة بين هيئة تنشيط السياحة الأردنية وشركة "إكسبيرينس جوردن أدفنتشرز"، وسينطلق بمشاركة نحو 650 عدّاءً من مختلف دول الاتحاد الأوروبي، ما يشكّل دفعة قوية للموسم السياحي الأردني في نوفمبر تشرين الثاني، ويسلط الضوء على المناظر الطبيعية الفريدة في وادي رم. وفي كلمتها أمام وسائل الإعلام، قالت الوزيرة عنّاب: "تُرسّخ استضافة ماراثون الرمال للمرة الخامسة في الأردن مكانة بلدنا كوجهة رائدة في سياحة المغامرة. فعلى مدى العقد الماضي، حقق الأردن تقدمًا ملحوظًا في تطوير منتجه السياحي في هذا المجال، من خلال الاستثمار في المسارات، والبنية التحتية، والتجارب الأصيلة التي تربط الزوار بطبيعتنا وثقافتنا وتراثنا. فمن درب الأردن الشهير عالميًا، الذي يمتد لأكثر من 650 كيلومترًا عبر تضاريس ومناطق متنوعة، إلى هذا السباق الأيقوني الذي يُقام على خلفية طبيعة وادي رم الخلابة، يواصل الأردن تسليط الضوء على ثراء وتنوّع تجاربه في المواقع السياحية الطبيعية". وأكدت الوزيرة أن سياحة الماراثونات "أصبحت ركيزة استراتيجية في خططنا لتطوير الوجهات السياحية، إذ تنسجم مع التوجهات العالمية في مجالي الصحة والرفاه والسياحة التفاعلية، وتقدّم تجارب غامرة وقابلة للمشاركة تلامس اهتمامات 'الرياضيين الثقافيين'، أي العدّائين الذين يرون في الرياضة وسيلة للتواصل والاستكشاف وتجسيد القيم المشتركة". وأضافت الوزيرة: "تستقطب فعاليات مثل ماراثون الرمال رياضيين تتحول تجاربهم الغامرة إلى قصص يروونها"، مضيفة: "كل مشارك يغادر وهو يحمل ارتباطًا عاطفيًا عميقًا بالأردن – بتراثه، وشعبه، وجماله الطبيعي، حيث يقدّم وادي رم مسارًا يتطلب قدرة بدنية عالية، ويقع ضمن مشهد طبيعي يدعو للتأمل، والتواصل الثقافي، والشعور بالسكون الروحي. وبالإضافة إلى تجربة المشاركة في السباق، سيحظى العداؤون بفرصة استكشاف روعة البترا الخالدة، وسكون البحر الميت ومزايـاه الشفائية، وهاتان الوجهتان من أكثر المواقع تأثيرًا وإلهامًا في الأردن". وسلّطت الوزيرة الضوء على الماراثون بوصفه فرصة استثنائية لإبراز ما يقدّمه الأردن خارج مضمار السباق، قائلة: "إنها تجربة غامرة لا تُنسى، تتجاوز حدود الجغرافيا والزمن، وتبقى محفورة في ذاكرة ضيوفنا". واختتمت عنّاب كلمتها بالتعبير عن "خالص الامتنان لمنظّمي ماراثون الرمال على ثقتهم المتجددة بالأردن، ولكل العدّائين الاستثنائيين الذين ينضمون إلينا من مختلف أنحاء العالم. نتطلّع لاستقبالهم في تشرين الثاني المقبل، ونتمنى لكل مشارك رحلة موفقة في هذه المغامرة الفريدة". من جهته، قال الرئيس التنفيذي لماراثون الرمال: "لقد أصبح ماراثون الرمال – الأردن الجوهرة في سلسلتنا العالمية، وأحد أنجح الوجهات في تاريخ السباق، بما يتسم به من مناظر طبيعية خلابة، وكرم ضيافة لا يُضاهى، وروابط عاطفية تتشكّل بين العدّائين والأردن، وضعت معيارًا جديدًا لما يمكن أن تكون عليه سباقات المغامرة. لكن هذه ليست سوى البداية، فلدينا خطط طموحة في الأردن، إذ نؤمن أن هذا البلد هو المكان الأنسب للنمو والابتكار وبناء رؤية طويلة الأمد تتقاطع فيها الرياضة مع الثقافة والسياحة بطريقة ملهمة. فالأردن يملك كل المقومات ليصبح مركزًا عالميًا لفعالياتنا في سباقات التحمل، ونحن فخورون بأن نكون جزءًا من هذه الرحلة". وقال الدكتور عبد الرزاق عربيات، المدير العام لهيئة تنشيط السياحة الأردنية: "نفخر في هيئة تنشيط السياحة بدعم فعاليات عالمية مثل ماراثون الرمال. فهذا الحدث لا يسلّط الضوء على روعة المشاهد الطبيعية في الأردن فحسب، بل يعكس أيضًا جهودنا المتواصلة لترسيخ مكانة المملكة كوجهة رائدة في سياحة المغامرة. ومن خلال فعاليات كهذه، نستقبل المسافرين الواعين الباحثين عن ارتباط حقيقي مع الطبيعة والثقافة والتاريخ. وهي فرصة ليكتشف الزوّار روح الأردن الحقيقية والغنى الذي يميّز بلدنا ويجعله فريدًا بحق". وفي تعليقه على المناسبة، قال أيمن عبد الكريم، الرئيس التنفيذي لشركة "إكسبيرينس جوردن أدفنتشرز": "بصفتنا الشريك المحلي الرسمي، فمن دواعي فخرنا في إكسبيرينس جوردن مواصلة استضافة هذا السباق الأيقوني، الذي يضم مئات العدّائين الدوليين في احتفالية تجمع بين التحمل والتواصل والاكتشاف". وشدّد على التزام الفريق بمبادئ الاستدامة والشراكة المجتمعية في وادي رم، معربًا عن شكره المتواصل لدعم وزارة السياحة، وسلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، وهيئة تنشيط السياحة، في تعزيز مكانة الأردن كوجهة رائدة في سياحة المغامرة. وباستضافة ماراثون الرمال، يحقّق الأردن محطة مفصلية في مسيرته نحو الريادة في مجال السياحة الرياضية وسياحة المغامرة على المستوى الدولي. فهذا الحدث يتجاوز كونه سباقًا، ليشكّل تجربة تحوّل حقيقية تمزج بين التحمل والثقافة والاستكشاف، وسط مشاهد صحراوية خلابة في وادي رم. ومع تنامي الاهتمام العالمي بسياحة المغامرة، يضع ماراثون الرمال – الأردن المملكة في مقدمة هذا القطاع المتنامي، مستقطبًا الزوّار الدوليين، ومساهمًا في دعم الاستراتيجية الوطنية للسياحة من خلال إبراز الجمال الطبيعي والتراث والضيافة الأردنية على الساحة العالمية.


جفرا نيوز
منذ 8 ساعات
- جفرا نيوز
أوروبا تفتح أبوابها للاعب الحسين.. والعروض تنهال على نجوم الفريق
جفرا نيوز - تلقى عدد من لاعبي فريق الحسين إربد لكرة القدم، عروضا احترافية خارجية، قبل انطلاق دوري المحترفين لكرة القدم بعد غد الخميس، حيث سيبدأ الحسين مشواره بلقاء الأهلي مساء الجمعة على ستاد الحسن الدولي. ويضم النادي في حال مغادرة عدد من اللاعبين، أسماء بارزة أخرى في مختلف خطوط اللعب، قادرة على سد الفراغ الذي سيخلفه كل لاعب مغادر إن تمت تلك الصفقات، علما بأن النادي حصل على لقب الدوري في الموسمين الماضيين. وبحسب المعلومات الواردة من معقل الحسين، افإن للاعب سيف الدين درويش اقترب من الانضمام لفريق ستال ميليتس البولندي، بانتظار الموافقة النادي حتى مساء أمس، حيث كان اليوم الأخير للرد على النادي البولندي للموافقة من عدمها. ويرتبط درويش بعقد يمتد لـ 3 مواسم مع فريق الحسين إربد، إذ يتجه ستال ميليتس لشراء عقد اللاعب، والتوقيع معه لمدة موسمين قابلة للتجديد، علما بأن النادي واللاعب فضلا عرض الفريق البولندي على عرض رسمي من أحد الأندية البحرينية. وفي حال إتمام الصفقة، فإن اللاعب مرشح للغياب عن المنتخب الأولمبي في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس آسيا، والمقررة إقامتها خلال شهر أيلول (سبتمبر) المقبل في عمان، حيث يلعب الفريق في دوري الدرجة الثانية هناك، والذي انطلق الأسبوع الماضي، علما بأنه لا توجد مباريات للفريق خلال موعد التصفيات. ومن جهته، تلقى المهاجم رزق بني هاني عرضا رسميا من نادي الزوراء العراقي، لينضم لزميله المدافع عبد الله نصيب "ديارا" الذي تلقى عدة عروض أبرزها من الدوري العراقي أيضا ومنها القوة الجوية والزوراء. وينتظر الظهير الأيمن بصفوف الفريق أدهم القرشي الحصول على العرض الرسمي من قبل نادي الخالدية البحريني، لتمثيله في الموسم المقبل، بعد مفاوضات جادة من قبل النادي للظفر بخدمات اللاعب الدولي، الذي برز في مركزه مع "الأصفر" وساهم بالحصول على عدة ألقاب. ويبحث المدير الفني للفريق كيم ماتشادو مع مجلس الإدارة قبل التخلي عن عدد من اللاعبين، في ظل حصول النادي على مبالغ مالية جيدة في حال احترافهم، مع تعويض أحدهم في حال استدعى الأمر ذلك، إلى جانب منح الفرصة للاعبين آخرين باللعب والمداورة بصورة أفضل.


جفرا نيوز
منذ 8 ساعات
- جفرا نيوز
نعيمات ينافس ضمن استفتاء آسيوي جديد
جفرا نيوز - يواصل موقع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم نشر الاستفتاءات المتعلقة بمنافسات الدور الثالث من التصفيات المؤهلة لكأس العالم، ليدخل مهاجم المنتخب الوطني يزن النعيمات في السباق من جديد، وللمرة الثالثة تواليا، بعد أن نافس في الفترة الماضية في استفتاءين آخرين. وطرح الاتحاد الآسيوي أمس تصويتا جديدا يتمثل في الهدف الأجمل بالدور الثالث من التصفيات القارية، حيث ترشح من "النشامى" هدف النعيمات في مرمى الكويت ضمن الجولة السادسة، في المباراة التي انتهت بالتعادل بهدف لمثله على أرض المنافس، حيث سيستمر التصويت حتى السابع من شهر آب (أغسطس) المقبل. وسجل النعيمات الهدف الوحيد لـ "النشامى" بتلك المباراة، من خلال تسلمه الكرة خارج منطقة الجزاء، مراوغا عددا من المدافعين، قبل تسديده الكرة بدقة في أقصى الزاوية اليسرى لمرمى المنتخب الكويتي، ليتم اعتباره أجمل أهداف المنتخب الوطني في التصفيات. واختار الاتحاد الآسيوي هدفا من كل منتخب مشارك في الدور الثالث للمنافسة على الجائزة، بدخول 17 لاعبا إلى جانب النعيمات في التصويت، وهم: لي كانج إن (كوريا الجنوبية)، عزيزبيك تورغونباييف (أوزبكستان)، أولي روميني (إندونيسيا)، مهدي طارمي (إيران)، عميد محاجنة (فلسطين)، عصام الصبحي (عُمان)، فابيو ليما (الإمارات)، مهدي عبد الجبار (البحرين)، محمد دحام (الكويت)، أيمن حسين (العراق)، كريغ غودوين (أستراليا)، تشانغ يونيغ (الصين)، المعز علي (قطر)، عليماردون شوكروف (قيرغيزستان)، حسن كادش (السعودية)، تاكومي مينامينو (اليابان)، وكانغ كوك تشول (كوريا الشمالية). وشارك النعيمات مؤخرا في الاستفتاء الذي طرحه "الآسيوي" حول أفضل لاعب في الدور الثالث، ونال النسبة الأعلى في التصويت بعد حصوله على 56.4 %، بعد منافسة الأوزبكي أوتكير يوسوبوف الذي حصل على ما نسبته 32.7 %، في التصويت الذي تواجد به 12 لاعبا من دول مختلفة. ويتواصل الاستفتاء الذي نشره الاتحاد الآسيوي الأسبوع الماضي، حول أفضل تمريرة حاسمة، حيث دخل النعيمات السباق بالصناعة لهدف في مرمى منتخب عُمان، ويحل حتى اللحظة بالمركز الثاني بالتصويت خلف لاعب كوريا الجنوبية لي كانج إن، الذي ينتهي الجمعة المقبل. ويتواجد النعيمات حاليا مع فريقه العربي القطري في إسبانيا، حيث يخوض الفريق معسكرا تدريبيا تحضيرا للموسم الجديد، إذ سجل النعيمات هدف فريقه الوحيد في المباراة الودية التي جرت مؤخرا أمام الرياض السعودي، والتي انتهت بالتعادل بهدف لمثله. وارتبط اسم النعيمات مؤخرا بفريق الأهلي المصري، دون وجود مفاوضات رسمية، ليحل مكان المهاجم الفلسطيني وسام أبو علي الذي غادر النادي مؤخرا، علما بأنه بدأ مسيرته الاحترافية مع نادي سحاب على الصعيد المحلي، فيما غادر بعد ذلك للأهلي القطري بعد أن نال الحذاء البرونزي في بطولة كأس العرب 2021. ولفت النعيمات البالغ من العمر 26 عاما الأنظار إليه في نهائيات كأس آسيا العام الماضي في قطر، حيث كانت بداية انطلاقته نحو النجومية والشهرة، إذ سجل خلال البطولة 4 أهداف أبرزها في النهائي ونصف النهائي وثمن النهائي، علما بأنه لعب مع المنتخب الوطني في مسيرته 61 مباراة منذ أول لقاء أمام طاجيكستان في العام 2021، مسجلا 24 هدفا، ليكون خامس أكثر لاعبي "النشامى" عبر التاريخ تسجيلا للأهداف بقمصان المنتخب خلف حمزة الدردور، حسن عبد الفتاح، بدران الشقران وعبد الله ذيب.