
منتخبنا للسلة «3×3» يتأهل لكأس العالم تحت 23 عاما
سيقام في مدينة شيونج آن الصينية سبتمبر المقبل..
تأهل المنتخب القطري تحت 23 عاما لكرة السلة «3×3» إلى نهائيات كأس العالم التي ستقام في مدينة شيونج آن الصينية خلال الفترة من 17 إلى 21 سبتمبر المقبل.
وجاء هذا الإنجاز التاريخي بعد احتلال المنتخب القطري مركزا متقدما في الترتيب النهائي لدوري الأمم منطقة آسيا والمحيط الهادي لعام 2025 الذي استضافته الدوحة خلال الفترة من 28 مايو إلى 3 يونيو الماضيين وتوج خلال منافساته بلقبي المرحلتين الثالثة والسادسة واحتلاله الوصافة في المراحل الأولى والثانية والرابعة ليحصل على 520 نقطة.
وتشهد بطولة كأس العالم تحت 23 سنة «3×3» مشاركة منتخبات عالمية مميزة إلى جانب قطر، من بينها: ألمانيا، نيوزيلندا، الجزائر، لاتفيا، ليتوانيا، الصين، بولندا، إيطاليا، صربيا، الأرجنتين، الولايات المتحدة الأمريكية، كرواتيا، فنزويلا، مصر، وفيجي.
وستُقام البطولة بمشاركة 20 منتخبًا يتم توزيعهم على أربع مجموعات بنظام دور المجموعات (دور روبن)، على أن تتأهل أفضل الفرق إلى الأدوار الإقصائية انطلاقًا من الدور ربع النهائي، وصولًا إلى المباراة النهائية، وسيتم اعتماد تصنيف المجموعات وفقًا لتصنيف الاتحاد الدولي لكرة السلة لفئة تحت 23 سنة حتى تاريخ 1 يناير 2025.
وفي هذه المناسبة، صرّح محمد بن سعد المغيصيب رئيس الاتحاد القطري لكرة السلة قائلًا: نحن فخورون بهذا الإنجاز الذي يعكس التطور الكبير الذي تشهده كرة السلة القطرية، وخاصة في فئة «3×3» التي أصبحت تحظى بمكانة عالمية متزايدة، تأهل منتخبنا تحت 23 سنة إلى كأس العالم هو نتيجة للعمل الجماعي والتخطيط السليم والدعم اللامحدود من اللجنة الأولمبية القطرية برئاسة سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني.
وقال: نحن على ثقة بأن لاعبينا سيقدمون مستويات تليق باسم قطر وتاريخها الرياضي، ونسعى جاهدين لتوفير كل ما يلزم لضمان مشاركتهم بأفضل جاهزية.
ومن جانبه، قال سعدون صباح الكواري أمين السر العام ومدير المنتخبات الوطنية بالاتحاد القطري لكرة السلة: هذا التأهل لم يأتِ من فراغ، بل هو نتيجة جهود كبيرة من اللاعبين والجهازين الفني والإداري، بالإضافة إلى برامج الإعداد التي تم تنفيذها خلال المواسم الماضية، نحن مقبلون على تحدٍ عالمي يتطلب تركيزًا واستعدادًا عاليًا، وسنعمل على تجهيز المنتخب من جميع النواحي الفنية والبدنية والنفسية ليكون قادرًا على المنافسة أمام أقوى المنتخبات العالمية، هدفنا هو الظهور بمستوى مشرف وتحقيق نتائج تليق بطموحاتنا.
وفيما أكد ياسين إسماعيل، مدير المنتخبات الوطنية لكرة السلة «3×3»: عملنا على بناء فريق قوي ومتكامل يمتلك القدرة على المنافسة في أعلى المستويات، وهذا التأهل يؤكد نجاح الخطط الفنية والتدريبية التي وضعناها منذ فترة، اللاعبون أظهروا روحًا قتالية عالية والتزامًا تامًا، ونحن مستمرون في تجهيزهم بدورات تدريبية مكثفة وبرامج تطوير مهارية تهدف إلى رفع مستواهم استعدادًا للمنافسات العالمية. ثقتنا كبيرة في قدرتهم على تمثيل قطر بشكل مشرف وتحقيق إنجازات جديدة.
مساحة إعلانية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الشرق
منذ 2 أيام
- صحيفة الشرق
منتخبنا للسلة «3×3» يتأهل لكأس العالم تحت 23 عاما
0 سيقام في مدينة شيونج آن الصينية سبتمبر المقبل.. تأهل المنتخب القطري تحت 23 عاما لكرة السلة «3×3» إلى نهائيات كأس العالم التي ستقام في مدينة شيونج آن الصينية خلال الفترة من 17 إلى 21 سبتمبر المقبل. وجاء هذا الإنجاز التاريخي بعد احتلال المنتخب القطري مركزا متقدما في الترتيب النهائي لدوري الأمم منطقة آسيا والمحيط الهادي لعام 2025 الذي استضافته الدوحة خلال الفترة من 28 مايو إلى 3 يونيو الماضيين وتوج خلال منافساته بلقبي المرحلتين الثالثة والسادسة واحتلاله الوصافة في المراحل الأولى والثانية والرابعة ليحصل على 520 نقطة. وتشهد بطولة كأس العالم تحت 23 سنة «3×3» مشاركة منتخبات عالمية مميزة إلى جانب قطر، من بينها: ألمانيا، نيوزيلندا، الجزائر، لاتفيا، ليتوانيا، الصين، بولندا، إيطاليا، صربيا، الأرجنتين، الولايات المتحدة الأمريكية، كرواتيا، فنزويلا، مصر، وفيجي. وستُقام البطولة بمشاركة 20 منتخبًا يتم توزيعهم على أربع مجموعات بنظام دور المجموعات (دور روبن)، على أن تتأهل أفضل الفرق إلى الأدوار الإقصائية انطلاقًا من الدور ربع النهائي، وصولًا إلى المباراة النهائية، وسيتم اعتماد تصنيف المجموعات وفقًا لتصنيف الاتحاد الدولي لكرة السلة لفئة تحت 23 سنة حتى تاريخ 1 يناير 2025. وفي هذه المناسبة، صرّح محمد بن سعد المغيصيب رئيس الاتحاد القطري لكرة السلة قائلًا: نحن فخورون بهذا الإنجاز الذي يعكس التطور الكبير الذي تشهده كرة السلة القطرية، وخاصة في فئة «3×3» التي أصبحت تحظى بمكانة عالمية متزايدة، تأهل منتخبنا تحت 23 سنة إلى كأس العالم هو نتيجة للعمل الجماعي والتخطيط السليم والدعم اللامحدود من اللجنة الأولمبية القطرية برئاسة سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني. وقال: نحن على ثقة بأن لاعبينا سيقدمون مستويات تليق باسم قطر وتاريخها الرياضي، ونسعى جاهدين لتوفير كل ما يلزم لضمان مشاركتهم بأفضل جاهزية. ومن جانبه، قال سعدون صباح الكواري أمين السر العام ومدير المنتخبات الوطنية بالاتحاد القطري لكرة السلة: هذا التأهل لم يأتِ من فراغ، بل هو نتيجة جهود كبيرة من اللاعبين والجهازين الفني والإداري، بالإضافة إلى برامج الإعداد التي تم تنفيذها خلال المواسم الماضية، نحن مقبلون على تحدٍ عالمي يتطلب تركيزًا واستعدادًا عاليًا، وسنعمل على تجهيز المنتخب من جميع النواحي الفنية والبدنية والنفسية ليكون قادرًا على المنافسة أمام أقوى المنتخبات العالمية، هدفنا هو الظهور بمستوى مشرف وتحقيق نتائج تليق بطموحاتنا. وفيما أكد ياسين إسماعيل، مدير المنتخبات الوطنية لكرة السلة «3×3»: عملنا على بناء فريق قوي ومتكامل يمتلك القدرة على المنافسة في أعلى المستويات، وهذا التأهل يؤكد نجاح الخطط الفنية والتدريبية التي وضعناها منذ فترة، اللاعبون أظهروا روحًا قتالية عالية والتزامًا تامًا، ونحن مستمرون في تجهيزهم بدورات تدريبية مكثفة وبرامج تطوير مهارية تهدف إلى رفع مستواهم استعدادًا للمنافسات العالمية. ثقتنا كبيرة في قدرتهم على تمثيل قطر بشكل مشرف وتحقيق إنجازات جديدة. مساحة إعلانية


صحيفة الشرق
منذ 3 أيام
- صحيفة الشرق
الحكمة الدولية آلاء سليمان تشارك في إدارة مباريات البطولة العربية لكرة السلة تحت 16 عاما
رياضة محلية 34 تشارك الحكمة الدولية القطرية آلاء سليمان في إدارة عدد من مباريات البطولة العربية للمنتخبات للناشئين والناشئات تحت 16 عاما لكرة السلة التي تحتضنها العاصمة المصرية القاهرة خلال الفترة من 10 وحتى 17 أغسطس الجاري، بمشاركة نخبة من المنتخبات العربية. وقد أسندت اللجنة الفنية للبطولة إلى الحكمة آلاء سليمان مهمة إدارة عدد من المباريات في الفئتين، نظرًا لما تتمتع به من كفاءة عالية وخبرة ميدانية، حيث قدمت أداء مميزا نال إشادة الحاضرين والمراقبين، لتؤكد مجددًا المكانة الرفيعة للتحكيم القطري في الساحة الإقليمية. وتأتي هذه المشاركة عقب اعتماد الاتحاد الدولي لكرة السلة (FIBA) مؤخرًا آلاء سليمان ضمن قائمة الحكام الدوليين للفترة 2025 -2027، إلى جانب زملائها بندر السويدي، ويوسف زينل، وياسين كشكش، بعد اجتيازهم جميع المعايير الفنية والاختبارات الدولية المعتمدة، ما يمنحهم الأهلية الكاملة لإدارة المباريات في البطولات القارية والعالمية تحت إشراف الـFIBA.


صحيفة الشرق
منذ 5 أيام
- صحيفة الشرق
جذور طيبة
لقد أدرك العالم أننا في دولة قطر وبفضل من الله وحكمة قيادتنا الرشيدة أن كل بناء لابد أن تكون له جذور قوية ليدرك العالم انك تخطط لشيء مهم ومفيد لعالم اليوم، فما كان لها إلا أن سارت على هذا النهج من خلال اهتمامها بالرياضة وجعلها ممراً آمناً نحو حياة سليمة لجسد سليم وعقل مدرك لما هو مفيد، فبنت كل ما يتعلق بالرياضة وما يساعد على تواصلها معها، فالمنشآت الرياضية يفتخر بها ونُفذت عليها فعاليات كبيرة لم ير منها كل من زاول نشاطه او تابعه إلا تميزا في كل جوانبها في أي فصل من فصول الزمان حارة او باردة، لذا لم يقف أمام مرشح قطر الشاب سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني رئيس اللجنة الأولمبية القطرية أي عائق يحول بينه وبين رئاسة المجلس الأولمبي الآسيوي؛ لإدراكهم أن هذه الشخصية الشابة الطموحة لخير قارة آسيا وشبابها، حيث سيجدون كل التسهيلات متوفرة أمامهم لمزاولة نشاطهم والعمل على تفوقهم الذي سيعودون إلى ما تحقق للشباب القطري من خلال أجندة اللجنة الأهلية القطرية التي تنفذ سنوياً العديد من الأنشطة ولجميع الاتحادات وكافة الفرق المحلية وخليجياً وآسيوياً كذلك الدولية، فكلها تتم بالتميز وتحقيق مراكز وأرقام جديدة فيما يتعلق بصاحبة الأرقام، وهذا لم يأت من فراغ إلا من خلال متابعة سعادة رئيس اللجنة الأولمبية القطرية لكل الفعاليات وحضوره لها ليجد كل الأمور قد نفذت حسب ما وضع لها من تخطيط لنجاحها، لذا وضعت الثقة الغالية من جميع مسؤولي اللجان الأولمبية الآسيوية في سعادة الشيخ جوعان ليروا قارتهم تحقق المزيد من التفوق والتقدم في مجال الرياضة الآسيوية فيما بينها او أثناء لقائها بالعالم الدولي وتواجدها بينهم متقدمة مراكز في أي مشاركة لها وهذا ما هو مقصدهم من أن يكون سعادته على رأس الهرم الرياضي الآسيوي وهو أهل له، ونبارك لكل مسؤولي الاتحادات واللجان الأولمبية الآسيوية اختيارهم وثقتهم في أحد أبناء قطر الطموحين والساعين لخير الشباب في بلده وقارته الآسيوية، فالينابيع الجميع أجندته مع زملائه أعضاء المجلس الأولمبي الآسيوي جهودهم ونتائج تخطيطهم ومتابعتهم للفعاليات شخصياً هي من جل اهتمام سعادته وزملائه الذين سيكونون عنصراً يصل بالشباب الآسيوي رياضياً وتبوئه منصات التتويج وهذا هو المقصد الذي يسعون إليه ومن ورائهم الجمهور الآسيوي المتابع لكل الفعاليات الرياضية.