
08 May 2025 10:34 AM للمرة الأولى في تاريخ غولدن غلوب... جائزة لأفضل بودكاست!
أعلنت رابطة هوليوود للصحافة الأجنبية، المنظمة لحفل توزيع جوائز غولدن غلوب، عن إضافة فئة جديدة لجوائزها، وهي جائزة "أفضل بودكاست"، بدءاً من الدورة الـ 83 التي ستقام في عام 2026.
ووفقاً للبيان الصادر عن منظمي الحفل، فإن هذه الخطوة تأتي في إطار توسع الحفل للاعتراف بالأشكال الحديثة من السرد القصصي، لذا سيتأهل "أفضل 25 بودكاست" للتنافس على الجائزة، على أن يتم اختيار 6 ترشيحات نهائية من بينها.
ولم يتم بعد الكشف عن معايير الاختيار لتلك الفئة من البودكاست، حيث من المقرر أن يتم الإعلان عن التفاصيل الكاملة في الأسابيع المقبلة، وفقاً لما ذكره موقع ديدلاين، الذي أشار أيضاً إلى أن هذا الاعتراف يمثل المرة الأولى التي يتم فيها تكريم البودكاست في حفل جوائز رئيسي للأفلام والتلفزيون.
من جانبها، قالت هيلين هون، رئيسة غولدن غلوب، في بيان صحافي: "بينما يستمر عالم الترفيه في التطور، نحن متحمسون للاعتراف بأشكال جديدة من السرد القصصي، لقد برز البودكاست كوسيط قوي لمشاركة الروايات وبناء المجتمعات عبر الحدود العالمية والأجيال".
يذكر أن جوائز غولدن غلوب، التي تعتبر واحدة من أبرز الفعاليات في صناعة الترفيه حول العالم، تشهد بشكل دوري تحديثات في فئاتها، وكانت آخر الإضافات قبل فئة البودكاست هي فئات "الإنجاز السينمائي وشباك التذاكر في الأفلام" و"أفضل ممثل كوميدي في التلفزيون".
وسيتم الإعلان عن الترشيحات لجميع الفئات البالغ عددها الآن 27 فئة في 8 كانون الأول من العام الجاري، على أن يقام الحفل في 11 كانون الثاني 2026.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 5 أيام
- النهار
توم كروز يتلقى أكثر من 7 دقائق من التصفيق الحار في مهرجان كان السينمائي
ابتهج توم كروز بنجاح سلسلة أفلامه "مهمة مستحيلة" في مهرجان كان السينمائي، حيث نال صفيقاً حاراً لمدة خمس دقائق عن فيلمه "مهمة مستحيلة - الحساب الأخير"، داخل مسرح "غراند تياتر لوميير" أمس الأربعاء. ونشر موقع "ديدلاين" مقطع فيديو على منصة "إكس" يظهر فيه كروز (63 عاماً) وهو يسير في ممر، بينما يُشيد جمهور المسرح بالفيلم. وانضم إليه المخرج كريستوفر ماكويري، بالإضافة إلى زملائه الممثلين هايلي أتويل، وسيمون بيج، وهانا وادينغهام، وأنجيلا باسيت، وإيساي موراليس، وبوم كليمينتيف، وغريغ تارزان ديفيس. Tom Cruise and the 'Mission: Impossible - The Final Reckoning' team receive a 7 minute and a half standing ovation at the #Cannes2025 premiere — Deadline (@DEADLINE) May 14, 2025 وفي مقطع فيديو أخر، شكر كروز جمهور المهرجان على تصفيقهم، قائلًا إنه "ممتن للغاية" لكونه جزءاً من هذه السلسلة التي قدّمها على مدار ثلاثة عقود. كما شكر ماك كواري، الذي أخرج أربعة أجزاء من سلسلة "مهمة مستحيلة". وأضاف: "في كل خطوة من الطريق، ما أنجزته، وكيف طوّرته، وكيف تجاوزت توقعاتنا"، واصفاً المخرج بأنه "رائع للغاية". Tom Cruise, in rare comments after the standing ovation, thanks the festival crowd and says he looks forward to making a lot of other kinds of movies with Christopher McQuarrie. #Cannes — Chris Gardner (@chrissgardner) May 14, 2025 وأشار الى أنه يتطلع إلى إنتاج أفلام أخرى مع كواري في المستقبل، قبل أن يتوجه إلى الجمهور ويشكرهم على دعمهم. ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان كروز سيعود إلى السلسلة، إذ لم يُخبر المعجبين ما إذا كان فيلم "الحساب الأخير" هو في الواقع ختام شخصيته الشهيرة "إيثان هانت" أم لا. #Cannes — Chris Gardner (@chrissgardner) May 14, 2025 وحضر الممثل الأميركي ورشة ماك كواري الاحترافية في مهرجان كان السينمائي لعام 2025، وناقش تفاصيل أكثر مشاهد الفيلم "جنوناً"، ورحلة السلسلة التي استمرت قرابة 30 عاماً مع مخرج الفيلم قبل عرضه العالمي الأول في فرنسا. وقال: "دعونا نعرض الفيلم الليلة. إنه بمثابة تتويج لثلاثين عاماً من هذا العمل (...) استمتعنا كثيراً به، ونريدكم جميعاً أن تستمتعوا به، وأن تعرفوا كل شيء، لقد وصل التتويج إلى هذه اللحظة، وكان ممتعاً للغاية".


MTV
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- MTV
08 May 2025 10:34 AM للمرة الأولى في تاريخ غولدن غلوب... جائزة لأفضل بودكاست!
أعلنت رابطة هوليوود للصحافة الأجنبية، المنظمة لحفل توزيع جوائز غولدن غلوب، عن إضافة فئة جديدة لجوائزها، وهي جائزة "أفضل بودكاست"، بدءاً من الدورة الـ 83 التي ستقام في عام 2026. ووفقاً للبيان الصادر عن منظمي الحفل، فإن هذه الخطوة تأتي في إطار توسع الحفل للاعتراف بالأشكال الحديثة من السرد القصصي، لذا سيتأهل "أفضل 25 بودكاست" للتنافس على الجائزة، على أن يتم اختيار 6 ترشيحات نهائية من بينها. ولم يتم بعد الكشف عن معايير الاختيار لتلك الفئة من البودكاست، حيث من المقرر أن يتم الإعلان عن التفاصيل الكاملة في الأسابيع المقبلة، وفقاً لما ذكره موقع ديدلاين، الذي أشار أيضاً إلى أن هذا الاعتراف يمثل المرة الأولى التي يتم فيها تكريم البودكاست في حفل جوائز رئيسي للأفلام والتلفزيون. من جانبها، قالت هيلين هون، رئيسة غولدن غلوب، في بيان صحافي: "بينما يستمر عالم الترفيه في التطور، نحن متحمسون للاعتراف بأشكال جديدة من السرد القصصي، لقد برز البودكاست كوسيط قوي لمشاركة الروايات وبناء المجتمعات عبر الحدود العالمية والأجيال". يذكر أن جوائز غولدن غلوب، التي تعتبر واحدة من أبرز الفعاليات في صناعة الترفيه حول العالم، تشهد بشكل دوري تحديثات في فئاتها، وكانت آخر الإضافات قبل فئة البودكاست هي فئات "الإنجاز السينمائي وشباك التذاكر في الأفلام" و"أفضل ممثل كوميدي في التلفزيون". وسيتم الإعلان عن الترشيحات لجميع الفئات البالغ عددها الآن 27 فئة في 8 كانون الأول من العام الجاري، على أن يقام الحفل في 11 كانون الثاني 2026.


الديار
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- الديار
بلبلة في "هوليوود" مع توجه ترامب لفرض رسوم جمركية على الأفلام
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يرى العاملون في الصناعة السمعية والبصرية الأميركية والخبراء في هذا المجال أن توجّه الرئيس دونالد ترامب إلى فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الأفلام المنتجة خارج الولايات المتحدة، لا تتناسب مع احتياجات القطاع، إذ أن كثيرا من الأفلام الهوليوودية تُصَوَّر في الخارج لأسباب فنية. ويصف جوناثان هاندل في تصريحات لوكالة "فرانس برس" الإجراء الذي أعلن عنه ترامب بأنه "لا معنى له". ويشير هذا المحامي المتخصص إلى أن الكثير من الإنتاجات الأميركية، بدءا من فيلم "جيمس بوند" إلى سلسلة أفلام "ميشن إمباسيبل" تُصوَّر في الخارج لأسباب إبداعية واضحة. ويسأل "إذا كانت إحدى حركات الإثارة تلحظ تسلق توم كروز لبرج إيفل، فماذا يُفترض بنا أن نفعل؟"، مضيفا "هل يجب تصوير هذا المشهد على نسخة برج إيفل في لاس فيغاس؟ هذا سخيف". وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحد أن إدارته ستبدأ "على الفور عملية فرض رسوم جمركية بنسبة 100%" على الأفلام التي تُعرض في الولايات المتحدة لكنها منتجة في الخارج. وأغرق إعلان ترامب القطاع في حالة من عدم اليقين، إذ شهدت الاستوديوهات انخفاضا حادا في أسعار أسهمها، وتحاول النقابات فهم تفاصيل القرار، خصوصا لمعرفة ما إذا كان ينطبق أيضا على المسلسلات، وسط تساؤلات كثيرة عن قابلية القرار للتطبيق. ويشير هاندل إلى أن الفيلم "يُعتبر ملكية فكرية"، مضيفا "يمكنك شراء تذكرة فيلم، ولكنك لا تشتري فيلما كما تشتري قطعة ملابس أو سيارة". ويرى المحامي أن الرسوم الجمركية "ستضر أكثر مما تنفع"، إذ إنها "ستقلل الإنتاج، وتزيد من تكلفة الأفلام، وتقلل من عدد الأفلام المتاحة في صالات السينما ومنصات البث التدفقي، وهو ما سيضر بالتوزيع". بلبلة واستدعى الإعلان الصادر عن ترامب اجتماعات أزمة في هوليوود، بحسب الصحافة المتخصصة في القطاع. ورأى أحد الموزعين السينمائيين الأميركيين الكبار في تصريحات نقلها موقع "ديدلاين" أن الهدف الوحيد لهذا القرار هو "إثارة البلبلة وتحويل الانتباه". وأضاف "نأمل أن يشجع هذا الأمر الولايات الأميركية على تنفيذ الزيادات الضرورية للغاية في اعتماداتها الضريبية في أقرب وقت ممكن". واغتنم حاكم ولاية كاليفورنيا الديمقراطي، غافن نيوسوم، الفرصة واقترح أن ينفذ ترامب خطة اتحادية بقيمة 7.5 مليار دولار لدعم القطاع، في شكل ائتمان ضريبي. ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن نيوسوم قوله "إن كاليفورنيا تدعم تماما فكرة جذب المزيد من صناع الأفلام". وفيما يثير الحل الذي اقترحه دونالد ترامب انقساما في الآراء، ثمة إجماع شبه كامل على تشخيص الوضع السيئ لقطاع الإنتاج السمعي البصري الأميركي. منذ الإضرابات التاريخية التي قام بها الممثلون وكتّاب السيناريو وشلت القطاع في عام 2023، واجهت هوليوود صعوبة في إعادة تحريك عجلتها. في لوس أنجلوس، وصل عدد أيام التصوير إلى أدنى مستوى له على الإطلاق في عام 2024، باستثناء فترة التجميد الكامل للإنتاج خلال جائحة كوفيد عام 2020. ويرجع ذلك خصوصا إلى نقل الكثير من الإنتاجات خارج الولايات المتحدة، إذ تلجأ الاستوديوهات بشكل متزايد إلى التصوير في بلدان تقدم لها مزايا ضريبية جذابة، مثل تايلاند والمجر وجنوب أفريقيا. وأكدت أستراليا، التي تستخدم أيضا هذه الحوافز، الثلاثاء عبر وزيرة خارجيتها بيني وونغ أنها لا تزال تريد إنتاج "أفلام رائعة" مع الولايات المتحدة. وقال أحد ممولي الأفلام الأميركيين لموقع "ديدلاين" إنه "يتفق مع هدف ترامب". ولكنه أكد أن "من الواضح أن هناك حاجة إلى اعتمادات ضريبية، وليس إلى رسوم جمركية"، إذ إن هذه الأخيرة "لن تؤدي إلا إلى خنق ما تبقى من الصناعة". "استجابة فيدرالية متوازنة وأكد ناطق باسم البيت الأبيض الاثنين أنه "لم يتم اتخاذ أي قرار" وأن "الإدارة تدرس جميع الخيارات". وقال دونالد ترامب للصحافيين "أنا لا أحاول الإضرار بالصناعة، أنا أحاول مساعدتها"، معلنا أنه سيجتمع قريبا مع ممثلين عن القطاع. وقد امتنعت الاستوديوهات حتى الآن عن الرد. أما النقابات فتعتمد لغة حذرة في هذا الموضوع.