logo
للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية

للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية

كش 24١١-٠٥-٢٠٢٥

كشفت صحيفة "تايمز" البريطانية أن جهاز الاستخبارات (MI6) يستعد لتولي امرأة منصبه القيادي لأول مرة في تاريخه.
وجاء في التقرير أن إدارة الجهاز تدرس حاليا اختيار إحدى المرشحات الثلاث اللواتي وصلن إلى المرحلة النهائية من المقابلات.
وأوضحت الصحيفة أن جميع المرشحين النهائيين للمنصب هم من النساء، بينهم ضابطتان تعملان حاليا في جهاز MI6. ولفتت إلى أن المقابلات النهائية جرت الأسبوع الماضي، في خطوة غير مسبوقة في تاريخ الجهاز الاستخباري العريق.
وعلى صعيد متصل، كشفت "تايمز" هوية إحدى المرشحات الثلاث، وهي الدبلوماسية المخضرمة باربرا وودوارد التي شغلت منصب السفير البريطاني في الصين سابقا، وتعد الآن أعلى مسؤولة في وزارة الخارجية البريطانية. لكن التقرير أشار إلى أن ترشيح وودوارد يواجه انتقادات بسبب مواقفها التي يراها البعض متعاطفة مع الصين.
ويأتي هذا التطور في وقت يستعد فيه رئيس MI6 الحالي ريتشارد مور لمغادرة منصبه مع حلول خريف هذا العام، بعد أن قاد الجهاز لمدة خمس سنوات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية
للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية

كش 24

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • كش 24

للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية

كشفت صحيفة "تايمز" البريطانية أن جهاز الاستخبارات (MI6) يستعد لتولي امرأة منصبه القيادي لأول مرة في تاريخه. وجاء في التقرير أن إدارة الجهاز تدرس حاليا اختيار إحدى المرشحات الثلاث اللواتي وصلن إلى المرحلة النهائية من المقابلات. وأوضحت الصحيفة أن جميع المرشحين النهائيين للمنصب هم من النساء، بينهم ضابطتان تعملان حاليا في جهاز MI6. ولفتت إلى أن المقابلات النهائية جرت الأسبوع الماضي، في خطوة غير مسبوقة في تاريخ الجهاز الاستخباري العريق. وعلى صعيد متصل، كشفت "تايمز" هوية إحدى المرشحات الثلاث، وهي الدبلوماسية المخضرمة باربرا وودوارد التي شغلت منصب السفير البريطاني في الصين سابقا، وتعد الآن أعلى مسؤولة في وزارة الخارجية البريطانية. لكن التقرير أشار إلى أن ترشيح وودوارد يواجه انتقادات بسبب مواقفها التي يراها البعض متعاطفة مع الصين. ويأتي هذا التطور في وقت يستعد فيه رئيس MI6 الحالي ريتشارد مور لمغادرة منصبه مع حلول خريف هذا العام، بعد أن قاد الجهاز لمدة خمس سنوات.

من ميونيخ إلى باريس.. قادة أوروبا يبحثون عن دور في عالم ترامب
من ميونيخ إلى باريس.. قادة أوروبا يبحثون عن دور في عالم ترامب

كش 24

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • كش 24

من ميونيخ إلى باريس.. قادة أوروبا يبحثون عن دور في عالم ترامب

بينما كان القادة الأوروبيون يجتمعون في باريس لمناقشة استبعادهم من المحادثات حول مستقبل أوكرانيا، كان السؤال الأهم الذي يشغل أذهانهم: كيف يمكنهم التأثير على نهج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب؟ وفي مؤتمر ميونيخ للأمن، حاول الرئيس الفنلندي ألكسندر ستاب تقديم نصيحة مستوحاة من ثقافة بلاده، قائلًا: "نحن الفنلنديون نواجه الأزمات بهدوء، نأخذ حماماً جليدياً، ثم نذهب إلى البخار ونتأمل"، مضيفاً "نحن بحاجة إلى كلام أقل وجهود أكبر". أما الرئيس اللاتفي إدغارس رينكيفيتش، فشبّه النقاش حول علاقة أوروبا بأمريكا بالاستشارة النفسية، معبراً عن قلقه من أن الثقافة الأوروبية قد لا تكون جذابة لأمريكا اليوم، بحسب ما كتب باتريك وينتور في صحيفة "غارديان" البريطانية. أما رئيسة وزراء أيسلندا كريسترون فروستادوتير فحثت على ضبط النفس، قائلة: "هناك الكثير من الجدل وقليل من الوضوح بشأن ما تقوله الولايات المتحدة وتريده، علينا أن نتأكد من أننا لا نرد على الأمور الخاطئة". لكن ضبط النفس قد لا يكون كافياً. إذ زار نائب الرئيس الأمريكي جيه. دي. فانس معسكر داخاو النازي، ثم أطلق تصريحات داعمة لحزب "البديل من أجل ألمانيا"، ما أثار قلقاً أوروبياً. وحذر أليكس يونغر، الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات البريطانية "MI6"، من أن ترامب يقود العالم إلى نظام بلا قواعد، حيث لا يهم سوى القوة. وقال: "انتقلنا من عالم المؤسسات المتعددة الأطراف إلى عالم الصفقات بين الأقوياء، هذا هو عالم ترامب". ولم يكن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مخطئاً في قوله إن ظل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، كان يخيم على كل محادثة في ميونيخ، وأضاف مازحاً: "يبدو أن العضو الأكثر نفوذاً في حلف شمال الأطلسي، هو فلاديمير بوتين". أمام هذا المشهد، يرى البعض أن الحل يكمن في تعزيز الإنفاق الدفاعي الأوروبي، إذ شدد الرئيس الفنلندي ستاب على ضرورة تحمل أوروبا المزيد من المسؤولية، بينما أكد وزير الخارجية البولندي رادوسلاف سيكورسكي أن مصداقية الولايات المتحدة على المحك في إنهاء الحرب الروسية-الأوكرانية، محذراً: "إذا سمحت واشنطن لبوتين بإخضاع أوكرانيا، فستبعث برسالة إلى الصين بأنها قادرة على استعادة ما تعتبره إقليماً متمرداً". وأجمعت تحليلات وآراء كبار السياسيين والمُفكّرين الفرنسيين، على خطورة التقارب بين واشنطن وموسكو على القارة الأوروبية، مُطلقين تحذيرات من سعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، لإنهاء الحرب في أوكرانيا على حساب الأوروبيين، الذين سيُكلّفهم ضمان أمنها وإعادة إعمارها الكثير. ومع ذلك، لا يزال من الأفضل بالنسبة لمعظم الأوروبيين إنقاذ العلاقات مع أمريكا، فأوروبا ليست مستعدة للوقوف بمفردها دون المظلة النووية الأمريكية. ووسط كل هذا التوتر، اقترح سيكورسكي حلا غير تقليدي لكسب ترامب: تذكيره بأن "الأوروبيين يسيطرون على جائزة نوبل للسلام"، قائلا: "إذا كنت تريدها، فعليك تحقيق سلام عادل".

صحيفتان بريطانيتان: قرار الجنائية الدولية زلزال هز العالم
صحيفتان بريطانيتان: قرار الجنائية الدولية زلزال هز العالم

بلبريس

time٢٤-١١-٢٠٢٤

  • بلبريس

صحيفتان بريطانيتان: قرار الجنائية الدولية زلزال هز العالم

تناولت صحيفتان بريطانيتان بالتحليل مذكرتي المحكمة الجنائية الدولية باعتقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت. وكانت المحكمة الدولية قد أصدرت، الخميس، مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت، وقالت إن هناك "أسبابا منطقية" للاعتقاد بأنهما ارتكبا جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في قطاع غزة. كما أصدرت أيضا مذكرة توقيف بحق قائد كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، محمد الضيف. زلزال واعتبر جوليان بورغر، كبير مراسلي صحيفة الغارديان للشؤون الدولية، مذكرات التوقيف بأنها "زلزال" هز الساحات القانونية في العالم، إذ إنها المرة الأولى التي توجه فيها هيئة قضائية دولية اتهامات بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية لحليف "غربي من دولة ديمقراطية حديثة". وأفاد، في تحليله، أن مذكرتي التوقيف بحق نتنياهو وغالانت لن يكون لهما تأثير فوري داخل إسرائيل، بل ربما تحشد الدعم الشعبي لرئيس الوزراء. غير أنه يرى أن "فداحة التهم" الموجهة إلى نتنياهو وغالانت قد تلقي بوطأتها عليهما مع مرور الوقت، مما يقلص الرقعة التي يتحركان خلالها على الكرة الأرضية، مشيرا إلى أن وصمة اتهامهما بأنهما مجرما حرب يصعب التخلص منها. وزعم أن مصادقة قضاة المحكمة الجنائية الدولية على المذكرات ستغير "إلى الأبد" مكانة الهيئة القضائية الدولية في العالم، مضيفا أن الولايات المتحدة -وهي ليست عضوا فيها- رفضت المذكرتين، وذكرت أنها ستنسق مع شركائها، بما في ذلك إسرائيل، بشأن "الخطوات التالية". أوروبا أما حلفاء إسرائيل الآخرون -مثل ألمانيا- فسوف ينأون بأنفسهم عن هذا الأمر، ولكنها ستكون لحظة صعبة بالنسبة لحكومة كير ستارمر في بريطانيا، التي من المرجح أن تتعرض لضغوط أميركية لثنيها عن تأييد قرار الجنائية الدولية. لكن مراسل الصحيفة يعتقد أن من شأن تلك الضغوط أن تلحق ضررا بالغا بمصداقية بريطانيا في أنحاء أخرى من العالم. ورجّح تقرير غارديان أن تتبنى العديد من الدول الأخرى التي كانت تنظر حتى الآن إلى المحكمة الجنائية الدولية كأداة من أدوات العالم الغربي، القرار والمحكمة نفسها. وسيُنظر إلى المحكمة على نطاق واسع، وخاصة في جنوب الكرة الأرضية، على أنها المدافع الأكثر فعالية عن ميثاق الأمم المتحدة، وفق المراسل. ويستبعد بروغر تماما أن تؤدي المذكرتان إلى إسقاط نتنياهو أو حتى إضعافه، لافتا إلى أن هذا أمر بالغ الأهمية؛ ذلك أن العديد من المراقبين يعتقدون أن الحرب في غزة ستستمر طالما أنه متمسك بالسلطة. ويمضي التقرير إلى الإفادة بأن هناك قائمة طويلة من الدول الأعضاء في المحكمة الجنائية الدولية التي لن يتمكن نتنياهو وغالانت من زيارتها. ثم إن الولايات المتحدة وروسيا والصين ليست أعضاء، ولكن بالنسبة للبيت الأبيض الحالي على الأقل، فإن زيارة أي من الرجلين ستكون محرجة للغاية. أما بالنسبة للإدارة الأميركية المقبلة بقيادة الرئيس المنتخب دونالد ترامب، فإن تلك ستكون مسألة أخرى. ومن جانبها، أشارت صحيفة تايمز إلى أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أيد القرار، وتعهد بتنفيذه مما يعني أن نتنياهو يواجه خطر الاعتقال إذا ما دخل المملكة المتحدة. وقالت إن هذه هي المرة الأولى التي تصدر فيها الجنائية الدولية مثل هذه المذكرة ضد زعيم دولة ديمقراطية غربية، وهذا يعني أن الدول الأعضاء في المحكمة البالغ عددها 124 ستكون ملزمة باعتقال نتنياهو إذا دخل أراضيها. لكن الصحيفة ذكرت أن قرار الحكومة البريطانية قوبل بانتقادات من أعضاء حزب المحافظين الذين عارضوا تحقيقات المحكمة الجنائية الدولية عندما كانوا في الحكومة وطالبوا المحكمة بإسقاطه. ونقلت عن وزيرة خارجية حكومة الظل، بريتي باتيل، وصفها المذكرة بأنها "مثيرة للقلق واستفزازية"، داعية حكومة حزب العمال إلى إدانة قرار المحكمة وتحديه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store