
انتهاكات مُتصاعدة واعتقالات متواصلة في الضفة الغربية
ففي مدينة نابلس، اقتحمت قوات الاحتلال عدة أحياء ومخيم العين وداهمت منازل المواطنين، حيث اعتقلت كلاً من محمد القيسي، وعادل دويكات من عمارة إسكان الزهراء غرب المدينة، إضافة إلى موسى الساحلي من منطقة المساكن الشعبية شرق نابلس.
وفي جنين، اعتقلت قوات الاحتلال الحاج يوسف الشقير ونجله محمود الشقير من بلدة كفر راعي جنوب المدينة، كما اعتقلت المواطن محمود السعدي من جبل أبو ظهير.
كما طالت الاعتقالات الشاب إيهاب مهنا من بلدة دير الغصون شمال طولكرم.
المصدر / فلسطين أون لاين
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 26 دقائق
- معا الاخبارية
إسرائيل تفرح عن ستة أسرى من قطاع غزة
غزة- معا- أطلقت قوات الاحتلال، اليوم الاحد، سراح 6 معتقلين ونقلهم من نقطة عبور "كيسوفيم" إلى مستشفى شهداء الأقصى. وقالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر ان فريقها سهّل تواصل المعتقلين مع عائلاتهم للقاء بهم ولمّ شملهم. واضافت:"منذ آذار/مارس وحتى الآن، سهلت اللجنة الدولية إطلاق سراح من جانب واحد عن 232 من المعتقلين الفلسطينيين - من بينهم 5 معتقلات - وساعدتهم على لم شملهم مع عائلاتهم في غزة". وأكدت اللجنة الدولية انها لا تزال ممنوعة من الوصول إلى المعتقلين لدى إسرائيل. وتجدد اللجنة الدولية تأكيدها على ضرورة إبلاغها بأسماء الفلسطينيين الذين يتم اعتقالهم والسماح لها بالوصول إليهم. اسماء الاسرى المفرج عنهم: 1-نبيل حسن اسماعيل الكحلوت، سكان جباليا العمر 40 عاما سجن النقب، مكان الاعتقال الادارة المدنية. 2- احمد عبد الله محمد العواودة سكان البريح العمر 42 سجن ستي منان مكان الاعتقال المستشفى الاوروبي. 3- قاسم محمد محمود نصير العمر 17 عاما سكان غزه سجن سيتي مان مكان الاعتقال خانيونس الشاكوش . 4- احمد عادل محمد الداعور العمر 40 عاما سكان جباليا سحن النقب مكان الاعتقال جباليا. 5- عمر عبد الله يوسف معروف العمر 23 عاما سجن سلمون مكان الاعتقال من الداخل. 6- اشرف حسن بهجت الخالدي العمر 18عاما سكان البريح سجن سيتي منان مكان الاعتقال نتساريم.


فلسطين أون لاين
منذ ساعة واحدة
- فلسطين أون لاين
ليس مجرد خطأ بل انهيار استراتيجي.. قراءة في جذور كارثة 7 أكتوبر
ترجمة عبد الله الزطمة يرى العقيد (احتياط) الدكتور حنان شاي أن أحداث السابع من أكتوبر لم تكن نتيجة خطأ موضعي أو تقدير استخباري خاطئ، بل جاءت نتيجة انهيار طويل الأمد في العقيدة القتالية للجيش الإسرائيلي، بدأ منذ مطلع الألفية الثالثة، عندما تحوّل الجيش الإسرائيلي من جيش مناورة هجومية إلى جيش يعتمد أساسًا على الردع والنيران بعيدة المدى. وفي مقال تحليلي نُشر اليوم الأحد على موقع "القناة7"، أشار شاي إلى أن العقيدة العسكرية الإسرائيلية الأصلية كانت تستند إلى "القضاء على التهديدات خارج الحدود عبر حروب وقائية حاسمة"، إلا أن هذا النهج تآكل تدريجيًا، خاصة بعد الانسحاب من جنوب لبنان وغزة، وتبني ما وصفه بـ"وهم الردع بالنيران الذكية"، دون القدرة على الحسم الميداني. بحسب شاي، أدى تركيز الجيش على النيران البعيدة والاستخبارات إلى تراجع مهارات القيادة والمناورة الميدانية، وتحول التفكير العسكري إلى عملية بيروقراطية تستند إلى "بنوك أهداف" بدلًا من فهم منظومة العدو وهزيمتها ميدانيًا. ويرى أن هذا التحول أضعف قدرة الجيش على خوض معارك حاسمة، وخلق فراغًا استراتيجياً استغله الخصوم في غزة ولبنان. ويضيف أن الفشل في حرب لبنان الثانية عام 2006، وعدم تنفيذ توصيات لجان التحقيق اللاحقة، خاصة لجنة فينوغراد، أسهم في ترسيخ هذا التوجه العقيم، ما مهد الطريق أمام مفاجأة 7 أكتوبر، عندما نجحت حماس في اختراق الحدود ومهاجمة التجمعات الإسرائيلية بجرأة غير مسبوقة. يؤكد شاي أن التهديد كان معروفًا، ومذكورًا في تقارير استخبارية، مثل وثيقة "أسوار أريحا"، مشيرًا إلى أن غياب العمق الحدودي والاعتماد على "الدفاع داخل الأراضي الإسرائيلية" ترك مستوطنات الجنوب مكشوفة لأي هجوم مباغت، في غياب قدرة على الردع الفعّال أو المناورة السريعة. يرى شاي أن الإخفاق لا يقتصر على الجانب المهني، بل يتجاوزه إلى الفشل الأخلاقي، إذ اعتبر الامتناع عن إزالة التهديدات المعروفة مسبقًا، "سلوكًا يُشبه التواطؤ مع الخطر"، ويشكل خرقًا للواجب الأخلاقي المتمثل في حماية الحياة وفق القانون الأساسي الإسرائيلي. ويخلص إلى أن ما جرى هو "انهيار عقائدي ومهني طويل الأمد"، وأن تصحيحه يتطلب إعادة بناء جذرية للعقيدة القتالية، تبدأ بإعادة الاعتبار للمناورة البرية والتفكير العسكري الاستراتيجي، كما أشار إلى أهمية إعادة فتح مراكز التدريب المغلقة منذ التسعينيات كمؤشر على إدراك القيادة لهذا الخلل. كارثة 7 أكتوبر، في نظر شاي، ليست نتاج غفلة لحظية أو خطأ استخباري، بل نتيجة تراكمية لعقود من الانحراف العقائدي والمهني داخل الجيش الإسرائيلي، وهو ما يجعل معالجتها أكثر تعقيدًا من مجرد تغيير في الوجوه أو التكتيكات. المصدر / فلسطين أون لاين


فلسطين أون لاين
منذ ساعة واحدة
- فلسطين أون لاين
مطالبات حقوقية في بريطانيا بعدم محاكمة معتقلي بالستاين أكشن
دعت منظمات حقوقية بريطانية إلى تأجيل مقاضاة مؤيدي حركة بالستاين أكشن المحظورة حاليًا إلى حين البت في طعن قانوني على الحظر، في الوقت الذي اعتقلت فيه الشرطة البريطانية 13 شخصًا خلال مظاهرة في نورفولك يوم السبت. وجاء ذلك في رسالة وجهتها منظمات مرموقة، منها غرينبيس وهيومن رايتس ووتش، إلى المدعي العام ريتشارد هيرمر. وذكرت الرسالة، التي وقّعتها أيضًا منظمات أصدقاء الأرض والكويكرز وغلوبال ويتنس، وأرسلت نهاية هذا الأسبوع، أن "مقاضاة الأفراد على الجرائم المرتبطة بهذا الحظر قبل أن تقرر المحكمة قانونيته يثير تساؤلات قانونية وأخلاقية جوهرية"، وأن تأجيل الملاحقات القضائية "سيُظهر ضبط النفس والإنصاف واحترام العملية القانونية الجارية". وأضافت الرسالة أيضاً أن المدعي العام "هو من يقرر ما إذا كان ينبغي المضي قدمًا في القضايا بموجب قانون الإرهاب بدلاً من هيئة الادعاء الملكية"، مشيرةً إلى أن اللورد هيرمر يجب أن يتصرف "بما يخدم المصلحة العامة" ويتخذ إجراءً بشأن مسألة المقاضاة. وتشهد بريطانيا موجة غير مسبوقة من الاحتجاجات على الإبادة الجماعية في قطاع غزة، وعصيانًا مدنيًا دعمًا لحركة بالستاين أكشن التي حظرتها حكومة حزب العمّال الشهر الماضي بموجب قانون الإرهاب، بعد أن اقتحم أعضاؤها منشأة تابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني وألحقوا أضرارًا بطائرتين عسكريتين. وقبل اقتحام القاعدة العسكرية، نفذت بالستاين أكشن أكثر من 330 نشاطًا استهدف مصانع السلاح الإسرائيلي في بريطانيا والشركات المتعاونة معها. وشهدت احتجاجات الأسبوع الماضي لدعم حركة بالستاين أكشن اعتقال 552 شخصًا، أُفرج عن معظم المعتقلين بكفالة، بينما وُجهت اتهامات إلى 10 أشخاص على الأقل. وأعلنت شرطة العاصمة أن 60 شخصًا على الأقل سيُحاكمون بتهمة "إظهار الدعم". وقد أُلقي القبض على أكثر من 700 متظاهر بموجب قانون الإرهاب. ويوم أمس اعتقلت شرطة نورفولك 15 شخصًا، بعد تجمّع مجموعة خارج مبنى البلدية في شارع سانت بيترز بمدينة نورويتش، حاملين لافتات تشير إلى بالستاين أكشن. المصدر / وكالات