logo
بلديات وسط غزة تحذر من توقف خدماتها بالكامل

بلديات وسط غزة تحذر من توقف خدماتها بالكامل

روسيا اليوممنذ يوم واحد

وقالت بلديات المحافظة الوسطى في بيان اليوم الاثنين: "نحذر من توقف خدماتنا الأساسية بشكل كامل خلال الساعات القادمة، وذلك بسبب عدم دخول الوقود اللازم لتشغيل آبار المياه ومضخات الصرف الصحي، وآليات جمع وترحيل النفايات، والمعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وفتح الشوارع".
وطالب في بيانها كافة المنظمات الأممية والمؤسسات الدولية والجهات المعنية بالتدخل العاجل لتوريد الوقود اللازم لتشغيل آبار المياه، مضخات الصرف الصحي، آليات جمع النفايات، والمعدات الثقيلة لإزالة الركام وفتح الشوارع الرئيسية.
كما ناشدت الجهات المختصة بضرورة التنسيق العاجل لإعادة تشغيل خط مياه "ميكروت" وإعادته إلى العمل كما كان عليه سابقا.
وحملت السلطات الإسرائيلية "المسؤولية الكاملة عن أية كارثة إنسانية قد تقع في أي لحظة، مع اقتراب شبح الانهيار الكامل"، مؤكدة أن ما يجري هو "جريمة حرب وانتهاك صارخ لكافة المواثيق والقوانين الدولية والإنسانية".
المصدر: RT
أفاد مراسلنا بمقتل 27 فلسطينيا وإصابة آخرين جراء سلسلة غارات جوية وقصف مدفعي إسرائيلي يستهدف مناطق متفرقة في قطاع غزة منذ فجر اليوم الاثنين.
أفاد مراسل RT اليوم بمقتل عدد من الفلسطينيين وإصابة آخرين جراء إطلاق للنار أثناء توزيع المساعدات الغذائية غربي مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
قالت بلدية غزة، اليوم الخميس، إن الدمار الكبير في البنية التحتية وشبكات الصرف الصحي ونقص المواد اللازمة لإعادة إصلاحها تسبب بتفاقم الكارثة الصحية والبيئة التي تعيشها المدينة.
أكدت بلدية غزة أن حركة النزوح من محافظة شمال غزة تؤثر سلبا على الخدمات التي تقدمها، خصوصا في غرب ووسط المدينة، لجهة خدمات المياه والصرف الصحي، ما يسبب ضغطا كبيرا وزيادة بالأعباء.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ردا على عقوبات بريطانيا و 4 دول.. سموتريتش يتخذ إجراء خطيرا سينهي وجود السلطة الفلسطينية
ردا على عقوبات بريطانيا و 4 دول.. سموتريتش يتخذ إجراء خطيرا سينهي وجود السلطة الفلسطينية

روسيا اليوم

timeمنذ 21 دقائق

  • روسيا اليوم

ردا على عقوبات بريطانيا و 4 دول.. سموتريتش يتخذ إجراء خطيرا سينهي وجود السلطة الفلسطينية

وأفادت القناة "12" العبرية بأن سموتريتش، أصدر تعليماته للمحاسب العام، ياهلي روتنبرغ، بالوقف الفوري لما يُعرف بـ"آلية التعويض" التي تسمح للبنوك الإسرائيلية بالتعامل مع نظيرتها الفلسطينية ووقف تحويل أموال المقاصة إلى السلطة الفلسطينية، وهي الإجراءات التي، إذا نُفذت، قد تقود إلى "انهيار اقتصادي شامل للنظام المصرفي للسلطة الفلسطينية"، وذلك في خطوة وصفها بأنها رد على "حملة نزع الشرعية التي تقودها السلطة الفلسطينية ضد إسرائيل على الساحة الدولية". بدوره أعرب وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، في مؤتمر صحافي عقده بعد ظهر الثلاثاء، عن استنكار حكومته لقرار بريطانيا فرض عقوبات على سموتريتش وبن غفير اللذين وصفهما بـأنهما "منتخبان من قبل الجمهور". وأكد أن الحكومة ستعقد جلسة خاصة مطلع الأسبوع المقبل لبحث سبل الرد على القرار البريطاني. وكانت بريطانيا قد انضمت يوم الثلاثاء إلى الدول الأربع (كندا وأستراليا ونيوزيلندا والنرويج) وعدد من الدول الأخرى، التي فرضت عقوبات ضد الوزيرين المنتميين إلى اليمين الإسرائيلي المتطرف بسبب تصريحاتهما الوحشية تجاه قطاع غزة. وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، اليوم الثلاثاء، "اتخذنا إجراءات لمحاسبة بن غفير وسموتريتش لتحريضهما على العنف المتطرف". ووفقا لصحيفة "التايمز" البريطانية فإن العقوبات تتضمّن تجميد أصولهما المالية داخل بريطانيا، كما تمنع أي مؤسسة مالية مقرها المملكة المتحدة من التعامل معهما، إضافة إلى حظر دخولهما الأراضي البريطانية، في إجراء قالت لندن إنه يأتي بالتنسيق مع كندا وأستراليا ونيوزيلندا ودول أخرى. وعلق سموتريتش على قرار الدول الخمس، بالقول إن "الرد على قرار بريطانيا وأستراليا ونيوزيلندا والنرويج فرض عقوبات ضدي وضد بن غفير سيكون عمليا". وأضاف في تغريدة على منصة "إكس": إن "بريطانيا حاولت مرة منعنا من الاستيطان في وطننا، ولن نسمح لها بفعل ذلك مرة أخرى ومصممون على البناء". بدوره، قال وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ردا على القرار "حملتهم لاسترضاء حماس لن تنقذهم، وعندما يستيقظون سيكون قد فات الأوان". وكان سموتريتش قد أثار موجة انتقادات دولية واسعة بعد تصريحه الشهر الماضي بأن "غزة ستُدمَّر بالكامل"، مشيرا إلى ضرورة "رحيل الفلسطينيين بأعداد كبيرة إلى دول ثالثة". كما سبق أن عارض دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع قائلا إنه لن يسمح "حتى بحبة قمح واحدة" بالدخول إلى قطاع غزة. أما بن غفير، المعروف بخطابه القومي المتشدد، فدعا العام الماضي إلى "تشجيع الهجرة الطوعية لسكان غزة"، كما عبّر في مناسبات مختلفة عن رغبته في "استبدال المسجد الأقصى بكنيس يهودي"، الأمر الذي أثار إدانات عربية وإسلامية واسعة. وفي تصريحات سابقة هذا العام، قال بن غفير "لا حاجة لإدخال مساعدات إلى قطاع غزة. لديهم ما يكفي"، مضيفا أن قرار السماح بدخول المساعدات يُعدّ "خطأ جسيما وخطيرا". ووصف وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي تصريحات الوزيرين بأنها "وحشية ومقززة وتُمثّل تطرفا خطيرا". وقال في كلمة أمام مجلس العموم الشهر الماضي "نمر بمرحلة مظلمة جديدة في هذا النزاع..علينا تسمية الأمور بمسمياتها. هذا هو التطرف بعينه، وهو أمر خطير ومرفوض، ويجب إدانته بأشد العبارات". وتُعد العقوبات البريطانية جزءا من تصعيد متزايد في سياسة المملكة المتحدة الخارجية تجاه إسرائيل، خاصة بعد أن انضم رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في مايو الماضي إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس وزراء كندا مارك كارني، في بيان مشترك حذروا خلاله إسرائيل من خرق القانون الدولي. وقد أثار هذا البيان ردود فعل غاضبة في تل أبيب، حيث اتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الزعماء الثلاثة بـ"تحفيز معاداة السامية"، قائلا في بيان حاد: "عندما يشكركم القتلة والمغتصبون وخاطفو الأطفال، فهذا يعني أنكم تقفون على الجانب الخطأ من العدالة والإنسانية والتاريخ". وتُعدّ هذه خطوة فرض العقوبات أحد أقوى الإجراءات الغربية ضد شخصيات إسرائيلية رفيعة منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة، ويرى مراقبون أن هذا القرار يعكس تحولا تدريجيا في مواقف الغرب تجاه إسرائيل، خاصة في ظل تصاعد الضغط الشعبي والدولي لوقف الانتهاكات المستمرة بحق المدنيين في قطاع غزة، ومطالبة المجتمع الدولي بمحاسبة المسؤولين عنها.المصدر: القناة 12+ RTدعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، اليوم الجمعة، رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو إلى استخدام كل قوته في غزة، بعدما زعم أن حماس رفضت المقترح الأمريكي الجديد. قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الخميس إن إيقاف القتال في قطاع غزة، سيكون خطأ تاريخيا، معتبرا أنه ليس هناك حاليا من صفقة تعيد جميع الأسرى الإسرائيليين من غزة. أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" بأن المحكمة الجنائية الدولية تحقق فيما إذا كان وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير "ارتكبا جرائم حرب". أفادت صحيفة "تايمز" البريطانية بأن المملكة المتحدة تستعد لفرض عقوبات على عدد من الوزراء الإسرائيليين بالتعاون مع دول أخرى.

"سرايا القدس" تستهدف دبابة "ميركافا" إسرائيلية شمال غزة
"سرايا القدس" تستهدف دبابة "ميركافا" إسرائيلية شمال غزة

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

"سرايا القدس" تستهدف دبابة "ميركافا" إسرائيلية شمال غزة

وجاء في بيانها: "دمرنا دبابة ميركافا صهيونية بتفجير عبوة برميلية شديدة الانفجار توغلت في منطقة غرب عزبة بيت حانون شمال قطاع غزة". وكانت "سرايا القدس" قد أعلنت في وقت سابق من اليوم أن مقاتليها و"بعد عودتهم من خطوط القتال، أكدوا أنهم دمرا يوم السبت الماضي آليات عسكرية إسرائيلية توغلت محيط مدرسة المهاجرين في منطقة قيزان النجار جنوب خان يونس، بتفجير عدد من العبوات البرميلية شديدة الانفجار مزروعة مسبقا، ورصدوا إطلاق كثافة نارية وقنابل دخانية من جانب العدو لتغطية المكان تمهيدا لإجلاء القتلى والجرحى". كما أكدت "سرايا القدس" أنها استهدفت "بوابل من قذائف الهاون النظامي (عيار 60) تجمعا لجنود وآليات الجيش الإسرائيلي المتوغلين في منطقة قيزان أبو رشوان جنوب مدينة خان يونس". وفي بيان سابق اليوم الثلاثاء أعلنت أن قواتها، "قصفت بالاشتراك مع كتائب شهداء الأقصى (لواء العامودي) تجمعا لجنود وآليات الجيش الإسرائيلي المتوغلين محيط صالة المهند في منطقة السطر الغربي شمال خان يونس بعدد من قذائف الهاون الثقيل"، لافتة إلى أن "طائرة مروحية تابعة للعدو فتحت النار وأطلقت قنابل دخانية في المكان المستهدف لإجلاء المصابين". وفي المقابل، كشف الجيش الإسرائيلي في آخر تحديث لبياناته على موقعه الرسمي، أن عدد القتلى في صفوفه بلغ منذ السابع من أكتوبر 2023 وخلال الغزو البري لغزة ولبنان 866 عسكريا، ما بين ضباط وجنود. المصدر: RTعرضت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" مشاهد من استهدافها قوة إسرائيلية تحصنت داخل منزل في قطاع غزة عبر كمين. عرضت "سرايا القدس" مشاهد لاستهداف آليات تابعة للجيش الإسرائيلي توغلت شمال غرب مدينة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store