logo
سرايا القدس تعرض مشاهد من تفجير منزل بداخله قوة إسرائيلية شرق غزة

سرايا القدس تعرض مشاهد من تفجير منزل بداخله قوة إسرائيلية شرق غزة

غزة - سبأ:
بثت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، اليوم السبت، مشاهد توثق عملية تفخيخ وتفجير منزل تحصنت به قوة إسرائيلية شرقي حي الشجاعية بمدينة غزة شمال القطاع، وذلك ضمن "معركة طوفان الأقصى".
وأظهرت المشاهد عملية تفخيخ المنزل بالعبوات الناسفة، فيما يُسمع صوت مقاوم يردد "ما شاء الله ربنا يكرمنا"، ثم عملية رصد الجنود أثناء توجههم نحو المنزل المفخخ.
ووثّقت المشاهد لحظة تفجير المنزل بعد دخول الجنود إليه، أعقبه صوت اشتباك وإطلاق نار كثيف، في حين ردد مقاومون هتافات التكبير.
وتُواصل فصائل المقاومة الفلسطينية بقطاع غزة، معركة الدفاع عن الشعب الفلسطيني والمقدسات، ضمن معركة "طوفان الأقصى"، والرد على جرائم ومجازر العدو الإسرائيلي بحق المدنيين في القطاع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعز مدينة منكوبة.. ما هو الحل؟
تعز مدينة منكوبة.. ما هو الحل؟

الصحوة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الصحوة

تعز مدينة منكوبة.. ما هو الحل؟

أزمة المياه في تعز موجعة، لم يعد الأمر مجرد أزمة! فقد تتحول إلى نكبة، وأي تساهل جريمة مضاعفة، وهي أزمة عميقة الجذور وتداعياتها تهدد حياة ملايين اليمنيين. ومع ضرورة إتمام الحلول الإسعافية على أكمل وجه، غير أننا يجب ألا ننسى أو نتناسى أن المشكلة عميقة وتحتاج إلى حل جذري بعيد المدى، ولو يبدأ بخطوة واحدة على الأقل، عمل يُقدَّم للأجيال، وقيامًا بالواجب، أعني (مشروع التحلية) من البحر، فهو ليس مستحيلًا، بل ضرورة وحلًا ممكنًا لو وجدت الإرادة والإحساس بنار الموت عطشًا لمحافظة كاملة، وهو حل اتبعته أغلب الدول. لماذا لا تبدأ الخطوة الأولى من الآن، تبدأ بإخراج الملف من تحت الطاولة إلى ظهرها وتحريكه بصورة جادة ومسموعة وعاجلة للداخل وأمام الأشقاء الذين كانوا قد أعلنوا استعدادهم في وقت سابق؟ وهذه مهمة القيادات العليا في الدولة، وأخص منهم أعضاء مجلس القيادة الرئاسي، وفي المقدمة: الرئيس رشاد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي، طارق صالح نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، سلطان البركاني رئيس مجلس النواب. هؤلاء يستطيعون تحريك الملف الآن، والأزمة قائمة والشارع يستغيث. من باب "اضرب الحديد وهو حامي"، فالحلول الترقيعية تخديرية ولا تجدي على المدى، فالتأجيل والتسويف يقتل المشاريع الكبيرة. خاصة ونحن أمام كارثة وطنية ومدينة منكوبة، السكوت عنها جريمة ستكون تداعياتها مُرّة وأليمة فيما لو استمر الأمر في خانة (المراكنة) واللامبالاة، وفي دكة الانتظار، وثقافة "من بدأ بدأنا عليه"، وانتظار الفأس يقع على الرأس. وهذا لا يعفي الجانب المحلي، بل هم الأولى بالقيام بدورهم، من محافظ المحافظة وقيادة الأحزاب وأعضاء مجلس النواب والإعلاميين، الذين يجب أن يبدأ تحريك الملف من عندهم إلى القيادات العليا، وإبقاء القضية ملتهبة ومطلب رأي عام ملحّ، حتى نتجه نحو الخطوة الأولى. من (اليوم) نهز الشجرة، "والف ميل يبدأ بخطوة"، طبعًا، هذا ليس على حساب الاستنفار للحلول الإسعافية وتصحيح المسار ومحاربة الفساد. فإذا توقفنا ننتظر، ربما لا نجد غدًا – لا سمح الله – حلولًا إسعافية، ولا نفسًا نمارس به (المكايدة) كهواية مفضلة حتى ونحن نموت عطشًا.

مصادر تكشف عن مصير الصيادين الذين فقدوا في عدن
مصادر تكشف عن مصير الصيادين الذين فقدوا في عدن

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

مصادر تكشف عن مصير الصيادين الذين فقدوا في عدن

أفادت مصادر، بإنه تم العثور على الصيادين الاربعة، الذين وجهت جمعية صيادي خليج صيرة، مناشدة للبحث عليهم، وهم بصحة جيدة وسلامة حيث تم انقاذهم من قبل صياد بقاربه. وقالت المصادر، أن مصير الصيادين الذين فقدوا بالبحر بعدن، الذين كانوا على متن قاربهم، تم إنقاذهم عبر صمبوق أخذهم وأخرج المحركات وواصل سيره إلى جيبوتي، وهم في اتم الصحة والعافية. واضافت المصادر، بإن يوم غد ان شاء الله سيتوجهون إلى باب المندب ومنها إلى عدن. هذا وكانت جمعية صيادي خليج صيرة السمكية، قد ناشدت وزير الزراعة والري والثروة السمكية الاستاذ سالم السقطري، ووزير الدولة محافظ عدن الأستاذ أحمد حامد لملس، التواصل مع الجهات المعنية للبحث عن الصيادين المفقودين على امتداد الشريط الساحلي حتى حضرموت. وكلفت الجمعية، عشرة قوارب مع بحارتها وتموينهم بالمحروقات للبحث عن الصيادين المفقودين وقاربهم، وبعد عملية بحث فقد تم العثور على القارب المفقود الساعة 11:00 صباحا من يوم الأحد 1 يونيو 2025م، على بعد 27 ميل بحري من عدن بدون الصيادين ولا المحركات البحرية التابعة للقوارب، وتم الاكتشاف ان القارب تم اخذ محركاته البحرية.

تأجيل إكرامية الجيش لماذا يُحرم الجنود من فرحة العيد؟
تأجيل إكرامية الجيش لماذا يُحرم الجنود من فرحة العيد؟

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

تأجيل إكرامية الجيش لماذا يُحرم الجنود من فرحة العيد؟

انتصرت الثورة السورية، فرأينا فيها بارقة أمل وكرامة مستعادة. تم صرف الرواتب فورًا دون تأخير أو أعذار واهية، مثل "الكشوفات غير جاهزة" أو "النظام متعطل" أو "ننتظر التوجيهات". تم تسليم المستحقات للشعب السوري بكل وضوح وعدالة، وكأن من يديرها يُقدّر قيمة الإنسان. أما نحن في الجيش الوطني اليمني، فتتكرر مأساتنا وتُهدر حقوقنا بين مكاتب الفساد المنظم وضمائر غائبة. نُخبر بأن "إكرامية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز" ستُصرف بعد عيد الأضحى، وكأن ابتسامتنا لا تستحق أن تُرسم في صباح العيد، وكأن فرحتنا مشروطة برضا المتنفذين. أيها القادة، عشرات الأيام لا تكفيكم لترتيب ملفات الأفراد! على من تضحكون؟ وعلى من تكذبون؟ كيف تطمحون لحكم اليمن من صعدة إلى المهرة وأنتم تعجزون عن إعداد كشف راتب أو صرف إكرامية؟! كيف تتحدثون عن بناء وطن وأنتم تهينون كرامة جنوده، وتجوّعونهم لتشبعوا من أرواحهم المنهكة؟! إن الأكثر إيلامًا هو اتهام من يرفع صوته للمطالبة بحقه بأنه طابور خامس، أو قولكم له: "العدو سيستغل مطالبتك!". أي عدو هذا الذي يفرح حين يأخذ الجندي اليمني حقه؟! العدو الحقيقي هو من يستخدم لقمة المواطن سلاحًا ضده، ويستمتع بإذلاله. لقد خرجت نساء عدن وتعز وجرحى مأرب إلى الشوارع يطالبون بأبسط الحقوق، لأن الضغط بلغ مداه، ولأن الكرامة لا تؤجل ولا تقايض. تعذرتم لسنوات عن الحسم العسكري مع مليشيا الحوثي بحجة الضغوط الخارجية، فأي حجة لديكم اليوم في تأخير الإكراميات؟ من يعرقل؟ من يسرق؟ من يخفي؟ أليس من الواجب الوطني والإنساني أن نعرف من ينهب تعبنا وعرقنا؟ كفى تلاعبًا.. كفى كذبًا.. كفى فسادًا. إما أن تكونوا أهلاً للمسؤولية، أو ترحلوا وتتركوا من هو أقدر، من هو أصدق، من يحمل هم الوطن لا هم الكرسي. فاليمن – كما قال الشيخ واصل عباد – مليئة بالرجال الصادقين، فلماذا يُعاد تدوير نفس الوجوه التي فشلت؟! حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من استهان بكرامتنا، وأخر حقوقنا، وتسبب في تجويع جنود الوطن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store