logo
وفاة الدكتور هاني جوهر عميد كلية الطب البيطري الأسبق بالقاهرة

وفاة الدكتور هاني جوهر عميد كلية الطب البيطري الأسبق بالقاهرة

24 القاهرةمنذ 6 أيام
نعت جامعة القاهرة برئاسة الأستاذ الدكتور محمد سامي عبد الصادق، الدكتور هاني جوهر، عميد كلية الطب البيطري الأسبق، ومدير وحدة ضمان الجودة والاعتماد بالجامعة، والرئيس السابق لنادي أعضاء هيئة التدريس، الذي وافته المنية بعد مسيرة علمية ومهنية متميزة، قدّم خلالها الكثير في خدمة الجامعة، والارتقاء بجودة التعليم والاعتماد الأكاديمي.
وفاة الدكتور هاني جوهر عميد كلية الطب البيطري الأسبق بالقاهرة
وأعرب رئيس جامعة القاهرة عن خالص تعازيه لأسرة الفقيد وكلية الطب البيطري، داعيًا الله أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه وزملاءه ومحبيه الصبر والسلوان.
ويُعد الدكتور هاني جوهر من القامات الأكاديمية البارزة في مجال الطب البيطري، وقد ترك أثرًا ملموسًا في تطوير العملية التعليمية، وإرساء نظم الجودة والاعتماد بكلية الطب البيطري وجامعة القاهرة.
بحضور 5 وزراء.. جامعة القاهرة تحتضن فعاليات النسخة الرابعة من ملتقى شباب المعرفة
متقدمة عالميا.. جامعة القاهرة تعلن حصول وحدة السكتة الدماغية بقصر العيني على الاعتماد الدولي
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عالم أزهري: تجنُّب أذى الأقارب ليس من قطيعة الرحم بشرط
عالم أزهري: تجنُّب أذى الأقارب ليس من قطيعة الرحم بشرط

مصرس

timeمنذ 35 دقائق

  • مصرس

عالم أزهري: تجنُّب أذى الأقارب ليس من قطيعة الرحم بشرط

أوضح الدكتور يسري جبر، من علماء الأزهر الشريف، أن تجنُّب الإنسان لبعض أقاربه بسبب الأذى المتكرر لا يُعد من قطيعة الرحم، ما دام يحافظ على الحد الأدنى من الصلة الشرعية، مشيرًا إلى أن الشريعة الإسلامية فرّقت بين القطيعة المؤثمة والتجنّب درءًا للأذى. وقال جبر، خلال حلقة برنامج «اعرف نبيك»، المذاع على قناة الناس، اليوم السبت: «القطيعة الحقيقية أن تقطع الصلة تمامًا، فلا ترد السلام، ولا تعود المريض، ولا تجيب الهاتف، ولا ترد على الرسائل، ولا تقدم المساعدة إذا احتاج إليك»، مؤكدًا أن هذا الفعل هو ما حرّمته الشريعة واعتبرته من كبائر الذنوب.أما عن الابتعاد بسبب الأذى، فأوضح أن «الابتعاد مع الأدب وتجنُّب اللقاءات التي تُسبب لك الألم أو المشقة، ليس قطيعة، بل هو من باب دفع الضرر، خاصة إذا ثبت أن محاولات الإصلاح لم تُجدِ نفعًا».وأضاف: «إذا سألك أو تواصل معك فرددت، وإذا مرض عدته، وإذا احتاجك أعنته، فهذه صلة، حتى لو لم تزره كثيرًا أو تجالسه باستمرار. الصلة ليست في الكثرة، وإنما في وجود أصل الرحمة والتواصل وقت الحاجة».ونبه إلى أهمية التفريق بين القطيعة المذمومة والتجنّب المشروع، قائلًا: «فهمك لهذا الفرق يُنجيك من الإثم، ويحفظ لك كرامتك وسلامك النفسي، نسأل الله أن يرزقنا صلة الأرحام على الوجه الذي يرضيه».

: عقب تصريح سعاد صالح: الإفتاء توضح حكم تعاطي الحشيش
: عقب تصريح سعاد صالح: الإفتاء توضح حكم تعاطي الحشيش

عرب نت 5

timeمنذ ساعة واحدة

  • عرب نت 5

: عقب تصريح سعاد صالح: الإفتاء توضح حكم تعاطي الحشيش

الإفتاءالسبت, ‏26 ‏يوليو, ‏2025حسمت دار الإفتاء المصرية الجدل حول ما أُثير عن حكم تناول مخدر الحشيش، وأكدت أن الشرع الشريف كرَّم الإنسان، وجعل المحافظة على نفسه وعقله مِن الضروريات الخمس التي دعت إلى مراعاتها جميع الشرائع، وهي: 'النفس، والعقل، والدين، والعرض أو النسل، والملك أو المال'؛ حتى يتحقق في الإنسان معنى الخلافة في الأرض فيقوم بعِمارتها.إقرأ أيضاً..فتوى أزهرية: تجنب أذى الأقارب لا يُعد قطيعة للرحمخالد الجندي يكشف السر: لماذا أغفل القرآن العدد الحقيقي لأصحاب الكهف؟أربع سنن للجمعة: الاغتسال، الطيب، الكهف، وأفضل الثيابمتى تقرأ سورة الكهف؟ هل يجوز بعد مغرب الخميس؟وقالت دار الإفتاء: 'حرَّم الإسلام تحريمًا قاطعًا كل ما يضُرُّ بالنفس والعقل، ومن هذه الأشياء التي حرمها: المخدِّرات بجميع أنواعها على اختلاف مسمياتها من مخدِّرات طبيعية وكيمائية، وأيًّا كانت طرق تعاطيها، عن طريق الشرب، أو الشم، أو الحقن؛ لأنها تؤدي إلى مضارَّ جسيمةٍ ومفاسدَ كثيرةٍ، فهي تفسد العقل، وتفتك بالبدن، إلى غير ذلك من المضارِّ والمفاسد التي تصيب الفرد والمجتمع؛ والله تعالى يقول: ?وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ? [البقرة: 195]، ويقول أيضًا: ?وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا? [النساء: 29]'.2الإفتاء تحسم الجدل حول حكم تحريم الحشيشوأضافت أن الشرع كما حرَّم كل مُسْكِر فقد حرم كل مخدِّر ومُفتِر؛ فقد روى الإمام أحمد في "مسنده" وأبو داود في "سننه" عن أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت: "نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ عَنْ كُلِّ مُسْكِرٍ وَمُفْتِرٍ" وقد اتفق العلماء على تحريم كل ما هو مخدِّر ومُفْتِر ولو لم يكن مُسْكِرًا، ونَقَل الإجماع على هذه الحُرمة الإمام بدر الدين العيني الحنفي في كتابه "البناية" حيث قال في خصوص جوهر الحشيش: إنه مخدر، ومفتر، ومكسل، وفيه أوصاف ذميمة؛ فوقع إجماع المتأخرين على تحريمه.وأشارت إلى أن القواعد الشرعية تقتضي القول بحرمة المخدِّرات بجميع أصنافها وأنواعها؛ حيث ثبت أَنَّ إدمانها فيه ضرر حسِّي ومعنوي، وما كان ضارًّا فهو حرام؛ لما جاء في الحديث الشريف: «لَا ضَرَرَ وَلَا ضِرَارَ».تجريم تعاطي المخدرات ومعاقبة متعاطيهاوأكدت أن المشرع القانوني قد نص على تجريم تعاطي المخدرات ومعاقبة متعاطيها، وتجريم الاتجار فيهما بالعقوبة المضاعفة؛ لما يترتب على ذلك من الضرر والإضرار والفساد في المجتمع.وأشارت دار الإفتاء المصرية إلى أهمية الوعي والتثبت وأخذ الفتوى من مصادرها الصحيحة الموثوقة عند البحث عن الحكم الشرعي، إذ هي مهمة عظيمة، فالمفتي مبلِّغ عن الله تعالى، ونائب عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم.وأثارت الدكتورة سعاد صالح أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الجدل خلال الساعات الماضية بعد تصريحها أن تناول مخدر'الحشيش' جائز شرعا لعدم تأثيره على العقول.المصدر: vetogate قد يعجبك أيضا...

دار الإفتاء تحسم الجدل: لا خلاف بين العلماء على تحريم الحشيش
دار الإفتاء تحسم الجدل: لا خلاف بين العلماء على تحريم الحشيش

أهل مصر

timeمنذ ساعة واحدة

  • أهل مصر

دار الإفتاء تحسم الجدل: لا خلاف بين العلماء على تحريم الحشيش

أصدرت دار الإفتاء المصرية بيانًا أكدت فيه متابعتها لما أُثير من جدل خلال الأيام الماضية بشأن حكم تناول مخدر الحشيش، وشددت على أن الشرع الشريف كرّم الإنسان، وجعل الحفاظ على نفسه وعقله من الضروريات الخمس التي دعت إلى مراعاتها جميع الشرائع السماوية، وهي: النفس، والعقل، والدين، والعِرض أو النسل، والمال. وأوضحت أن الإسلام حرَّم تحريمًا قاطعًا كل ما يضر بالنفس والعقل، ومن بين هذه المحرمات: المخدرات بجميع أنواعها ومسمياتها، سواء كانت طبيعية أو كيميائية، وبغض النظر عن طريقة تعاطيها، لما لها من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع، إذ تُفسد العقل وتفتك بالبدن، وهو ما يُخالف قول الله تعالى: ﴿وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ﴾، و﴿وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا﴾. وأضاف البيان أن الشريعة الإسلامية لم تُحرِّم فقط كل مسكر، بل كذلك كل مُخدِّر ومُفْتِر، استنادًا إلى ما رواه الإمام أحمد وأبو داود عن أم سلمة رضي الله عنها: "نهى رسول الله ﷺ عن كل مسكر ومفتر". وشددت دار الإفتاء على وجود إجماع بين العلماء على تحريم كل ما هو مُخدر أو مُفْتِر، ولو لم يكن مُسكِرًا، ونقلت عن الإمام بدر الدين العيني الحنفي في كتابه "البناية" قوله عن جوهر الحشيش: إنه "مخدِّر، ومفتر، ومُكسل، وفيه أوصاف ذميمة، فوقع إجماع المتأخرين على تحريمه". وأكد البيان أن القواعد الشرعية تُوجب القول بحرمة المخدرات بجميع أنواعها، لما ثبت من أضرارها الحسية والمعنوية، مستشهدًا بحديث رسول الله ﷺ: "لا ضرر ولا ضرار". كما نوَّهت الدار إلى أن المشرِّع القانوني في مصر يجرّم تعاطي المخدرات والاتجار بها، ويُضاعف العقوبات لما تمثله من خطر وفساد على المجتمع. واختتمت دار الإفتاء بيانها بالتأكيد على ضرورة التثبت وأخذ الفتاوى من مصادرها الصحيحة الموثوقة، لأن الفتوى مسؤولية عظيمة، والمفتي يُبلّغ عن الله تعالى، ويُنوب عن رسول الله ﷺ. يأتي البيان بعد حالة من الجدل أثارتها تصريحات للدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، خلال مقطع دعائي لبودكاست، قالت فيه إن تدخين الحشيش لا يُذهب العقل مثل الخمر، ولا يوجد نص قرآني يُحرّمه صراحة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store