
3 أخبار سعيدة للتونسي الجوادي بعد إنجازه في مونديال السباحة
للسباحة
والألعاب المائية سنغافورة 2025، حيث تلقّى أخباراً سعيدة تزيد من روعة الإنجاز الكبير الذي حققه في المونديال.
الجوادي يحصد جائزة مالية مهمة
وفور وصوله إلى بلاده الثلاثاء، قدّمت اللجنة الأولمبية التونسية جائزة مالية قدرها 100 ألف دينار للجوادي (30 ألف دولار أميركي)، وفقاً لما أعلنته اللجنة على صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك، وتعد هذه المكافأة المادية مهمة جداً للبطل الشاب بعد تضحياته الكبيرة خلال الأشهر الماضية، وتحمّله العديد من مصاريف تحضيراته لبطولة العالم.
تكريم رسمي
وحظي الجوادي يوم الأربعاء باستقبال رسمي من الرئيس التونسي قيس سعيّد، الذي كرّمه في القصر الرئاسي، ومنحه الصنف الأول من الوسام الوطني للاستحقاق في قطاع الرياضة، ليكون ذلك بمثابة ردّ الاعتبار للسباح البطل بعد غياب كبار المسؤولين في الرياضة التونسية عن استقباله في مطار قرطاج، وهو ما أحدث جدلاً واسعاً في وسائل الإعلام وصفحات التواصل الاجتماعي.
رياضات أخرى
التحديثات الحية
الجوادي بطل تونس يعود إلى الوطن: محاصرة من الصحافيين
وجهة عالمية جديدة
وبحسب المعطيات التي حصل عليها "العربي الجديد" اليوم الخميس، فإنّ جامعة فلوريدا الأميركية ستعلن في الأيام القليلة المقبلة انضمام السباح إليها لمواصلة دراسته وتدريباته، على أن يكون سفره إلى الولايات المتحدة نهاية الأسبوع المقبل. وقد وقّع أحمد أخيراً عقداً لخمس سنوات مع هذه الجامعة التي تضمّ نجوماً كباراً، مثل البطل الأولمبي الأميركي بوبي فينك، فيما سيتدرّب الجوادي تحت قيادة المدرب العالمي أنتوني نيستي ليخلف بذلك الفرنسي فيليب لوكا الذي قاد تدريبات الجوادي مدة عامين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 9 ساعات
- العربي الجديد
الجوادي لـ"العربي الجديد": مررت بصعوبات نفسية وصحية قبل المونديال وهذه رسالتي للسباحين العرب
وجّه النجم التونسي أحمد الجوادي (20 سنة) رسالة للسباحين الشباب في بلده وفي العالم العربي بشكل عام، بعد إنجازه التاريخي في بطولة العالم للسباحة والألعاب المائية التي أقيمت أخيراً في سنغافورة، عندما توّج بذهبيتي سباقي 800 متر و1500 متر. وقال الجوادي في تصريحات مصوّرة خص بها "العربي الجديد" السبت: "كلمة السرّ في النجاح الذي حققته هي نفسها التي قادت أسامة الملولي وأيوب الحفناوي من قبل إلى منصات التتويج العالمية، يجب على السباحين الشباب أن يعملوا بجدّ وأن يحلموا، وهذا يتطلب منهم الثقة بأنفسهم وكذلك الدعم من عائلاتهم، وبحول الله سيصلون حينها إلى ما يسعون إليه". وعن الأهداف التي يسعى إلى تحقيقها مستقبلاً، أكد الجوادي أنه يتطلع إلى مزيد من التقدم في مسيرته وتحطيم الأرقام القياسية في المحافل الدولية والأولمبية، مضيفاً: "سأفعل كل ما بوسعي من أجل الوصول إلى الأهداف التي أطمح إليها، وإذا فشلت في ذلك، فسأحاول مرة ثانية وسأتابع العمل من دون يأس"، في إشارة واضحة إلى هدفه الأكبر وهو التتويج في دورة الألعاب الأولمبية المقبلة. رياضات أخرى التحديثات الحية 3 أخبار سعيدة للتونسي الجوادي بعد إنجازه في مونديال السباحة وتحدث البطل التونسي عن حلم التتويج إلى جانب مواطنه أيوب الحفناوي مستقبلاً، وما إن كانت إمكانية وجودهما في السباق نفسه ورادة، سواء في الأولمبياد أو في بطولات العالم، قائلاً: "الأمر ليس سهلاً، كل شيء مرتبط بما ستؤول إليه الأمور على مستوى المنافسات، وهذا ما سيحسمه العديد من الظروف، لا ندري، سنتدرّب وسنعمل من أجل تحقيق هذا الهدف". واعترف الجوادي بأنه تعرّض لصعوبات "نفسية وصحية" بعد دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، وكذلك بطولة العالم للمسابح الصغيرة المجر 2024، مشيراً إلى أنه تغلّب على كل الظروف القاسية، وهو على أتم الاستعداد لمواجهة المرحلة المقبلة من دون مشكلات، خصوصاً أنه يستعد للسفر إلى الولايات المتحدة الأميركية للانضمام إلى جامعة فلوريدا. وأكد السباح التونسي ما انفرد به "العربي الجديد"، قبل أيام، بخصوص تعاقده مع جامعة فلوريدا، معلناً أنه سيسافر إلى أميركا قريباً لمواصلة دراسته وتدريباته تحت قيادة المدرب العالمي أنتوني نيستي، وأن الهدف من ذلك هو التحضير منذ الآن للألعاب الأولمبية لوس أنجليس 2028.


العربي الجديد
منذ 11 ساعات
- العربي الجديد
سيسيه يكشف برنامج المنتخب الليبي: خطوة تنفي إشاعة الاستقالة
كشف مدرب منتخب ليبيا آليو سيسيه (49 عاماً)، عن برنامج فريقه للفترة المقبلة، في خطوة تنفي شائعة انتشرت مؤخراً عبر وسائل الإعلام السنغالية، زعمت أنه قرّر الاستقالة، وأبدى سيسيه استياءه من تأخر انتهاء المنافسات المحلية، الأمر الذي أربك حساباته وأجبره على تعديل خططه التحضيرية لمباريات التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 . وأكد سيسيه، في تصريحاته للموقع الرسمي للاتحاد الليبي لكرة القدم، أنه شدّد على ضرورة إنهاء منافسات الدوري والكأس في موعدهما المحدّد، لضمان تنفيذ برنامجه التحضيري كما خُطط له، وقال: "قدمنا خطة عمل لاتحاد الكرة، وطالبتُ بأن يُختتم الدوري في أقصى تقدير مع نهاية شهر يونيو/حزيران، ليحصل اللاعبون بعدها على فترة راحة في الشهر التالي، ثم ننظم معسكراً إعدادياً في أغسطس استعداداً لمواجهتَي أنغولا وإسواتيني في تصفيات كأس العالم. لكنكم تعرفون ما حدث في مايو (أحداث طرابلس)، وهو ما أخّر ختام الدوري، وأربك برنامجنا، وأجبرنا على التأقلم مع خطة جديدة". وأضاف بطل أمم أفريقيا مع السنغال عام 2021: "حين نرى أن الدوري ينتهي في العاشرمن أغسطس/آب، وكأس ليبيا في 17 من الشهر نفسه، فهذا يعني أن لاعبي المنتخب سينالون فترة راحة مستحقة، فهم بحاجة إليها. سنعقد اجتماعاً في نهاية الشهر، ورغم أنني لم أكن أرغب في هذا التأخير، إلّا أنه من الضروري العمل على تعزيز روح المجموعة، خاصّة أن اللاعبين لا يعرفون بعد أسلوبي في العمل. لقد تعثر برنامجنا الذي كان مقرراً في تونس، لكنّنا سنحاول التأقلم مع الظروف واستثمار المعسكر المقبل للتحضير على النّحو الأمثل". كرة عربية التحديثات الحية سيسيه يُغادر إيطاليا ويفتح مجال التأويلات: اتفاق مع نادٍ جزائري؟ وأعلن سيسيه أنه بدأ فعلياً التحضير للمعسكر المقبل، بعد أن وضع قائمة موسّعة تضمّ نحو 60 لاعباً وصرح: "في 17 أغسطس سنوجه الدعوة للاعبين الذين سيجري اختيارهم للقائمة النهائية، التي قد تضم بين 23 و26 لاعباً. سنجتمع في مدينة بنغازي، ثم نستعد لمواجهة أنغولا المقرّرة في الرابع من سبتمبر، قبل استقبال منتخب إسواتيني في الثامن من الشهر نفسه". ورفض آليو سيسيه تحميله مسؤوليات تفوق ما اتفق عليه مع اتحاد الكرة، لكنه في المقابل وعد الجماهير بأن فريقه سيبذل كل ما في وسعه لتحقيق النتائج الإيجابية، وقال: "كل شيء وارد في كرة القدم، بما في ذلك التأهل إلى المونديال. سنقدم أقصى ما لدينا لتحقيق الانتصارات، لكن يجب ألّا ننسى أن الهدف الأساسي هو التأهل إلى كأس أمم أفريقيا 2027. هذه المباريات ستساعدنا على تشكيل فريق متماسك، بدءاً من مواجهة أنغولا، وصولاً إلى مباراة فلسطين المهمة في تصفيات كأس العرب. سنكون قد شكلنا نواة المنتخب وكونا فكرة واضحة عن الفريق واللاعبين، لنكون على أتم الجهوزية لخوض تصفيات كأس أفريقيا 2027". ورغم الظروف المعقدة وتأخر روزنامة المنافسات المحلية، يظل آليو سيسيه متمسكاً بطموحه في إعادة المنتخب الليبي إلى الواجهة، معتمداً على روح جديدة وخطة بديلة تراعي الواقع الحالي. وبين رهانات التأهل إلى كأس أمم أفريقيا 2027 وحلم المونديال، ينتظر الشارع الرياضي الليبي بداية المشوار، آملاً أن يتحول المعسكر المقبل إلى نقطة الانطلاق نحو كتابة فصل جديد في تاريخ "فرسان المتوسط".


العربي الجديد
منذ 11 ساعات
- العربي الجديد
نجم ليبيا يفاجئ أندية جزائرية و"العربي الجديد" يكشف وجهته المقبلة
حسم مهاجم منتخب ليبيا لكرة القدم عز الدين المريمي (26 عاماً)، نجم نادي الهلال ومنتخب "فرسان المتوسط"، مستقبله الكروي بعد أسابيع من التكهنات حول وجهته المقبلة، ليقرر بشكل مفاجئ التراجع عن الانضمام إلى اتحاد العاصمة الجزائري الذي كان على وشك التعاقد معه خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، وكذلك الانسحاب من مفاوضات متقدمة مع مولودية وهران، مُفضلاً خوض تجربة احترافية جديدة في الدوري الإماراتي لكرة القدم، بعد أن وصل إليه عرض مغرٍ تصل قيمته المالية إلى مليون دولار سنوياً. ومثّل هذا القرار تحولاً بارزاً في مسار الصفقة التي كانت محسومة بنسبة كبيرة للنادي الجزائري. وقال مصدر مقرب من لاعب منتخب ليبيا لكرة القدم عز الدين المريمي، رفض الكشف عن هويته، لـ"العربي الجديد"، إن النجم الليبي كان قد توصل إلى اتفاق كامل مع إدارة اتحاد العاصمة حول جميع بنود العقد والراتب، وتلقى الصيغة النهائية عبر البريد الإلكتروني، إلا أن العرض الإماراتي، الذي جاء في اللحظات الأخيرة وبقيمة مالية كبيرة، دفعه إلى تغيير وجهته. وأوضح المصدر أن اللاعب يرى في الانتقال إلى الخليج فرصة لتجربة احترافية نوعية، سواء على الصعيد الفني أو المادي، خصوصاً أنها ستكون أول محطة له خارج شمال أفريقيا. ويخوض عز الدين المريمي موسماً استثنائياً مع الهلال الليبي، فقد شارك في 29 مباراة بمختلف المسابقا، بواقع 1931 دقيقة لعب، سجل خلالها 15 هدفاً وقدم أربع تمريرات حاسمة، بمعدل مساهمة هجومية كل 100 دقيقة تقريباً، كما يتصدر قائمة الهدافين المحليين في الدوري الليبي الممتاز، وهو ما جعله هدفاً للعديد من الأندية العربية التي تابعت تألقه خلال الموسم الحالي. كرة عربية التحديثات الحية أليو سيسيه يُهدّد بالاستقالة من تدريب منتخب ليبيا ويُشكل تراجع عز الدين المريمي عن التوقيع مع اتحاد العاصمة ضربة جديدة لخطط النادي الجزائري في تدعيم خط الهجوم قبل انطلاق الموسم الجديد، بعدما كان مسؤولو الفريق يعولون على ضمه لتعويض رحيل بعض الأسماء، ما سيدفع إدارة النادي إلى تكثيف مساعيها في سوق الانتقالات للبحث عن بديل بالقيمة الفنية نفسها، رغم أن إدارة الرئيس سعيد عليق (77 عاماً) تواجه أزمة حقيقة متعلقة باختيار مدرب جديد لفريق "سوسطارة"، قبل أيام قليلة من انطلاق الموسم الكروي الجديد 2025 -2026.