logo
بدء الهجوم الإيراني على كيان الاحتلال.. والصواريخ تسقط مباشرة في 'تل أبيب' .. وإيران تعلن أسر قائدة طائرة إسرائيلية

بدء الهجوم الإيراني على كيان الاحتلال.. والصواريخ تسقط مباشرة في 'تل أبيب' .. وإيران تعلن أسر قائدة طائرة إسرائيلية

الشرق الجزائريةمنذ 18 ساعات

أفادت وكالة الأنباء الإيرانية ببدء ما سمته 'الرد الإيراني الساحق' بإطلاق مئات الصواريخ الباليستية تجاه إسرائيل، ردا على شن الجيش الإسرائيلي ما أطلق عليه عملية 'الأسد الصاعد' على البلاد.
وقال إعلام إسرائيلي إن حريقا اندلع قرب مقر وزارة الدفاع في تل أبيب، مشيرا إلى سقوط صواريخ على 7 مناطق وسط إسرائيل.
وكان الجيش الإسرائيلي قال إن عشرات المقاتلات نفذت ضربة افتتاحية في قلب إيران، في حين أكدت وسائل إعلام إيرانية مقتل علماء ذرة وقادة عسكريين منهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي ورئيس هيئة الأركان محمد باقري.
وقالت وكالة تسنيم الإيرانية للإنباء أنه تم أسر قائدة طائرة إسرائيلية في عملية استهداف مقاتلة إسرائيلية.
وأعلن الجيش الإيراني في وقت سابق، إصابة مقاتلة إسرائيلية، وأكد المساعد الأمني لمحافظ قم أن الدفاعات الجوية أسقطت مسيرة إسرائيلية في المحافظة.
وتزامن ذلك مع تأكيد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن إيران قادرة على 'توجيه ضربات صعبة'.
يأتي هذا، فيما أعلنت إيران إطلاق هجوم على مواقع إسرائيلية ردا على الغارات المتواصلة التي استهدفت طهران ومدنا إيرانية وأدت إلى مقتل العشرات بينهم مجموعة من قادة الصف الأول العسكريين والخبراء النوويين، وأكدت إلحاق خسائر بإسرائيل من بينها إسقاط مقاتلة.
وأعلنت وكالة الأنباء الإيرانية 'بدء الرد الإيراني الساحق' بإطلاق مئات الصواريخ الباليستية تجاه إسرائيل، وأكدت الجبهة الداخلية الإسرائيلية رصد إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل وطالبت المواطنين بالدخول لغرفهم المحصنة.
وسائل إعلام إسرائيلية تعلق على إطلاق الصواريخ من إيران بقولها إنها 'البداية فقط'، و'الجيش' الإسرائيلي يدعو لعدم تصوير أماكن سقوط الصواريخ الإيرانية.
وعلّق الإعلام الإسرائيلي، على سقوط الصواريخ الإيرانية بشكلٍ مباشرة في 'تل أبيب' في فلسطين المحتلة، قائلاً إنّ 'إسرائيل كلها تحت القصف'، معقباً أنّ طهران تقول لنا 'هذه البداية فقط'.
وهرع المستوطنون الإسرائيليون إلى الملاجئ في أنحاء الأراضي المحتلة كافة، بعد إطلاق الصواريخ من إيران.
وقدّرت القناة '12' الإسرائيلية، أنّ نحو 300 صاروخاً أطلقت من إيران، في رشقات منفصلة، مؤكدة إصابة عدد من الجنود في قاعدة 'نفاتيم' الجوية.
واندلعت الحرائق في محيط مقر وزارة الأمن في 'تل أبيب' نتيجة الصواريخ الإيرانية، وفق الإعلام الإسرائيلي.
ودعا المتحدث باسم 'الجيش' الإسرائيلي، إلى عدم تصوير أماكن سقوط الصواريخ الإيرانية، مشيراً إلى أنّ 'إيران تراقب التوثيقات بهدف تحسين قدراتها على الإضرار'.
وكذلك، أكّد أنّ 'الدفاع الإسرائيلي ليس محكماً بالكامل، ولذلك يجب الاستمرار في التقيد بتعليمات الجبهة الداخلية التي دعت إلى الدخول للأماكن المحصنة'.
من ناحيتها، قالت القناة '14' الإسرائيلية نقلاً عن مصدر أمني أنّ 'الإيرانيين يضبطون دقة إطلاقاتهم من خلال مقاطع الفيديو التي تنشر'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"سر ينكشف".. هذا ما قاله ترامب لنتنياهو قبل "ضربة إيران"
"سر ينكشف".. هذا ما قاله ترامب لنتنياهو قبل "ضربة إيران"

ليبانون 24

timeمنذ 4 ساعات

  • ليبانون 24

"سر ينكشف".. هذا ما قاله ترامب لنتنياهو قبل "ضربة إيران"

كشفت "وول ستريت جورنال" الأميركية أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في اتصال يوم 12 حزيران، أن واشنطن لن تمنع الهجمات الإسرائيلية على إيران ، لكنها لن تقدم دعما عسكرياً لهذه العمليات. ووفقاً لمصادر نقلت عنها الصحيفة، فقد أشار نتنياهو خلال محادثته مع ترامب جرت في 12 حزيران إلى أن مهلة الـ60 يوماً لإبرام اتفاق نووي مع إيران قد انتهت، وعلى إسرائيل الدفاع عن نفسها. وفي وقت سابق، صرح ترامب بأنه حذر السلطات الإيرانية من العواقب إذا لم توافق على اتفاق بشأن البرنامج النووي ، وحثها على إبرامه على أي حال. وعقب الضربات الإسرائيلية، قال ترامب إن "إيران تعرضت لضربة مدمرة"، مشيراً إلى أنه ليس من الواضح ما إذا كانت لا تزال تمتلك برنامجاً نووياً. وأوضح ترامب أنه "ليس قلقا من اندلاع حرب إقليمية نتيجة للهجوم الإسرائيلي على إيران، وأن واشنطن لا تزال تعتزم عقد اجتماع مع إيران يوم الأحد لكنه غير متأكد مما إذا كان سيعقد الآن". وقال ترامب: "إيران أضاعت فرصة إبرام اتفاق والآن قد تتاح لهم فرصة أخرى وسنرى"، مشيرا إلى أنه "أمهل إيران 60 يوما ولم تلتزم واليوم هو الـ61". وشن الجيش الإسرائيلي عملية واسعة النطاق أطلق عليها اسم " الأسد الصاعد" ضد إيران فجر الجمعة، حيث قصف سلاح الجو أهدافا عسكرية ومواقع للبرنامج النووي الإيراني بالإضافة إلى تصفية عدد من القيادات العسكرية الإيرانية.

بالأرقام والأسماء.. خسائر إسرائيل وإيران في يومين من المواجهة الساخنة!
بالأرقام والأسماء.. خسائر إسرائيل وإيران في يومين من المواجهة الساخنة!

تيار اورغ

timeمنذ 4 ساعات

  • تيار اورغ

بالأرقام والأسماء.. خسائر إسرائيل وإيران في يومين من المواجهة الساخنة!

شهدت المنطقة تصعيدا عسكريا غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال اليومين الماضيين، تسبب بخسائر مادية وبشرية كبيرة من الجانبين. الخسائر الإيرانية وفقا للتقارير الإيرانية الرسمية، أسفرت الضربات الإسرائيلية عن مقتل 78 شخصا وإصابة 329 آخرين، بينهم مدنيون وعسكريون. كما استهدفت الغارات قيادات عسكرية وعلماء نوويين بارزين، حيث قتل؛ قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، رئيس هيئة الأركان العامة محمد باقري، ونائب رئيس هيئة الأركان العامة غلام علي رشيد.قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني، قائد قوة الجوفضاء بالحرس الثوري أمير علي حاجي زاده.فيما لا تزال الأنباء متضاربة حول مصير مستشار المرشد الأعلى علي شمخاني الذي أصيب إصابة بالغة. كما قتل 9 من كبار العلماء والخبراء المشاركين في البرنامج النووي الإيراني وهم: فريدون عباسي خبير الهندسة الذرية، محمد مهدي طهرانجي خبير الفيزياء، أكبر مطلب زاده خبير الهندسة الكيمايئية، سعيد برجي خبير هندسة المواد، أمير حسن فكهي خبير الفيزياء، عبد الحميد منوشهر خبير فيزياء المفاعلات النووية، منصور عسكري خبير الفيزياء، أحمد رضا ذو الفقاري دارياني خبير الهندسة الذرية، علي باكوايي كتريمي عالم ميكانيك. وأكد المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي، أن 'خسائر موقع نطنز سطحية واقتصرت على المنشآت فوق الأرض وليس تحتها'، مشيرا إلى أن 'نطنز' تعرضت لهجمات صاروخية متعددة بهدف اختراقها والوصول إلى المنشآت فيها. في غضون ذلك، أعلنت إيران تعليق جميع الرحلات الجوية في مطاراتها بعد تضرر بعض المنشآت الجوية، مثل مطار 'مهرآباد' في طهران. الخسائر الإسرائيليةمن جهتها، أعلنت إسرائيل عن مقتل 3 أشخاص وإصابة 90 آخرين جراء القصف الصاروخي الإيراني، الذي استهدف مناطق واسعة من تل أبيب وريشون لتسيون ورمات غان والقدس. ووفقا للإسعاف الإسرائيلي 'نجمة داود الحمراء'، تضمنت الإصابات حالات خطيرة، كما لا يزال عدد من المحاصرين تحت أنقاض المباني المنهارة في تل أبيب . أما على مستوى الأضرار المادية، فقد شهدت تل أبيب دمارا 'غير مسبوق'، حيث انهارت 9 مبان بالكامل في رمات غان، وتضررت مئات المباني الأخرى، بينها مبنى مكون من 32 طابقا. كما دمرت الصواريخ الإيرانية عشرات المركبات والبنى التحتية المدنية، ما أدى إلى نزوح 100 شخص على الأقل من منازلهم . في غضون ذلك، أعلن الجيش الإيراني عن نيته إطلاق 2000 صاروخ في الموجة القادمة، وهو ما يمثل تصعيدا كبيرا مقارنة بالهجمات السابقة. وتواصل إسرائيل تفعيل أنظمة الدفاع الجوي مثل 'القبة الحديدية' بدعم أميركي، حيث ساعدت الولايات المتحدة في اعتراض جزء من الصواريخ الإيرانية. ومن المتوقع أن يستمر هذا التوتر لأيام وفقا لتقديرات أميركية، وهو يهدد بتحويل المواجهة إلى حرب إقليمية شاملة، خاصة مع تهديدات إيران بإغلاق مضيق هرمز واستهداف القواعد الأميركية في المنطقة في حال تدخلها.

لماذا تحدّت إسرائيل ترامب وضربت إيران؟.. تقرير يُجيب
لماذا تحدّت إسرائيل ترامب وضربت إيران؟.. تقرير يُجيب

بيروت نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • بيروت نيوز

لماذا تحدّت إسرائيل ترامب وضربت إيران؟.. تقرير يُجيب

ذكر موقع 'The Conversation' الأسترالي أنه 'في أعقاب تقييم استخباراتي مفاده أن إيران سوف تكون قادرة على إنتاج أسلحة نووية خلال أشهر إن لم يكن أسابيع، شنت إسرائيل حملة جوية ضخمة تهدف إلى تدمير البرنامج النووي للبلاد. واستهدفت الغارات الجوية الإسرائيلية منشأة تخصيب اليورانيوم الرئيسية في إيران في نطنز، بالإضافة إلى دفاعاتها الجوية ومنشآت الصواريخ البعيدة المدى. ومن بين القتلى حسين سلامي، قائد الحرس الثوري الإيراني، ومحمد باقري، القائد الأعلى للقوات المسلحة، واثنان من العلماء النوويين البارزين. توعد المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي بـ'عقاب شديد' ردًا على ذلك. وصباح الجمعة، ردت إيران. وزعمت إسرائيل أن إيران أطلقت 100 طائرة مسيّرة تجاهها بعد ساعات قليلة من الهجوم. إن الشرق الأوسط يقف مرة أخرى على شفا حرب مدمرة محتملة ذات تداعيات إقليمية وعالمية خطيرة'. وبحسب الموقع، 'تأتي العمليات الإسرائيلية على خلفية سلسلة من المحادثات النووية غير الحاسمة بين الولايات المتحدة وإيران. وبدأت هذه المفاوضات في منتصف نيسان بناءً على طلب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وكان الهدف منها التوصل إلى اتفاق في غضون أشهر. وعارض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المحادثات، وحث على اللجوء إلى العمل العسكري بدلا من ذلك باعتباره الخيار الأفضل لوقف البرنامج النووي الإيراني. وكانت الجهود الدبلوماسية قد تعثرت في الأسابيع الأخيرة بسبب مطالبة ترامب لإيران بالموافقة على عدم تخصيب اليورانيوم وتدمير مخزونها من حوالي 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة نقاء 60٪. ورفضت طهران الالتزام بالاتفاق، ووصفته بأنه 'غير قابل للتفاوض'.' وتابع الموقع، 'لقد تعهد نتنياهو منذ فترة طويلة بالقضاء على ما أسماه 'الأخطبوط' الإيراني أي الشبكة الواسعة للنظام من الفروع الإقليمية، بما في ذلك حماس في غزة، وحزب الله في لبنان، ونظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد، والمسلحون الحوثيون في اليمن. وبعد هجوم حماس على إسرائيل في 7 تشرين الأول 2023، نجح الجيش الإسرائيلي في إضعاف هذه الفصائل التابعة لإيران بشكل ملحوظ، واحدًا تلو الآخر. والآن، شرع نتنياهو في ذبح الأخطبوط'. وأضاف الموقع، 'كان نتنياهو قد حض واشنطن في الماضي على الانضمام إليه في عملية عسكرية ضد إيران، ولكن الزعماء الأميركيين المتعاقبين لم يجدوا أن إشعال حرب أخرى في الشرق الأوسط أو الانخراط فيها أمراً جيداً، وخاصة بعد الكارثة في العراق وتدخل اميركا الفاشل في أفغانستان. وعلى الرغم من التزامه القوي بأمن إسرائيل وتفوقها الإقليمي، فقد كان ترامب حريصاً على اتباع هذا الموقف الأميركي، لسببين مهمين. فهو لم ينس التهنئة الحارة التي قدمها نتنياهو لجو بايدن عندما هزم ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية عام 2020، كما ولم يكن ترامب حريصًا على التحالف بشكل وثيق مع نتنياهو على حساب علاقاته المربحة مع الدول العربية الغنية بالنفط. وزار ترامب مؤخرا المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة في رحلة إلى الشرق الأوسط، متجاوزا إسرائيل'. وبحسب الموقع، 'في الواقع، حذر ترامب نتنياهو هذا الأسبوع من القيام بأي شيء من شأنه أن يقوض المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، وكان حريصًا على تأمين صفقة لتعزيز سمعته المعلنة باعتباره وسيطًا للسلام، على الرغم من أنه لم يحقق نتائج جيدة حتى الآن على هذه الجبهة. ولكن بما أن المحادثات النووية بدت وكأنها وصلت إلى طريق مسدود، قرر نتنياهو أن الآن هو الوقت المناسب للتحرك. نأت إدارة ترامب بنفسها عن الهجوم، مؤكدةً عدم تورطها فيه'. وتابع الموقع، 'لقد أظهرت إسرائيل قدرتها على إطلاق قوة نارية هائلة، مما تسبب في أضرار جسيمة للمنشآت والبنية الأساسية النووية والعسكرية الإيرانية. وعلى الرغم من أن القيادة الإيرانية تواجه قضايا داخلية خطيرة على المستويات السياسية والاجتماعية والاقتصادية، فإنها لا تزال تمتلك القدرة على استهداف الأصول الإسرائيلية والأميركية في المنطقة بالصواريخ والطائرات من دون طيار المتطورة. كما أن لديها القدرة على إغلاق مضيق هرمز، الذي يمر عبره ما بين 20% و25% من شحنات النفط والغاز الطبيعي المسال العالمية. والأهم من ذلك، أن لإيران شراكات استراتيجية مع كل من روسيا والصين'. ورأى الموقع أن 'الصراع الحالي قد يتطور بسهولة إلى حرب إقليمية لا يمكن السيطرة عليها، دون أن يخرج أي من الأطراف منتصراً. إن صراعاً كبيراً قد لا يؤدي فقط إلى زعزعة الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط المتقلبة بالفعل، بل قد يؤدي أيضاً إلى قلب المشهد الجيوسياسي والاقتصادي العالمي الهش رأساً على عقب. لا يستطيع الشرق الأوسط تحمّل حرب أخرى، وكان لدى ترامب أسباب وجيهة لكبح جماح حكومة نتنياهو أثناء المفاوضات النووية، ليرى إن كان بإمكانه التوصل إلى اتفاق'. وبحسب الموقع، 'ليس من الواضح ما إذا كان من الممكن إنقاذ هذا الاتفاق وسط هذه الفوضى. كان من المقرر عقد الجولة التالية من المفاوضات يوم الأحد في عُمان، لكن إيران أعلنت عدم حضورها، وأُوقفت كل المحادثات حتى إشعار آخر. كانت إيران والولايات المتحدة، تحت قيادة باراك أوباما، قد اتفقتا على اتفاق نووي سابق. ورغم أن نتنياهو وصفها بأنها 'أسوأ صفقة في القرن'، إلا أنها ظلت صامدة حتى انسحب منها ترامب من جانب واحد في عام 2018، بناء على حث نتنياهو. الآن، اتخذ نتنياهو النهج العسكري لإحباط البرنامج النووي الإيراني. وسيتعين على المنطقة، وبقية العالم، الانتظار ورؤية ما إذا كان بالإمكان تجنب حرب أخرى قبل فوات الأوان'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store