
ترامب يتوجه إلى ألاسكا للقاء بوتين
وقال البيت الأبيض إن ترامب يرافقه وزير الخارجية ماركو روبيو ووزير الخزانة سكوت بيسنت ووزير التجارة هوارد لوتنيك ومدير وكالة المخابرات المركزية (سي.آي.إيه) جون راتكليف بالإضافة إلى كبار مستشاريه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
الحلفاء يوزعون الأدوار قبل لقاء ترامب.. ماكرون يتشدد وزيلينسكي يحتوي
تم تحديثه الأحد 2025/8/17 11:04 م بتوقيت أبوظبي عشية لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وزعماء أوروبيين، بدا أن الحلفاء الغربيين اختاروا توزيع الأدوار، ما بين التشدد والاحتواء. الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وقف في جانب التشدد تجاه روسيا، ودعا إلى إشراك الأوروبيين في أي قمة مقبلة بشأن أوكرانيا. وقال ماكرون إن نظيره الروسي فلاديمير بوتين "لا يريد السلام" مع أوكرانيا بل يريد منها "الاستسلام". تصريحات الرئيس الفرنسي أتت عقب اجتماع عبر الفيديو كونفرانس مع "تحالف الراغبين" الداعم لكييف. وأضاف ماكرون "هل أعتقد أن الرئيس بوتين يريد السلام؟ إذا كنتم تريدون قناعتي الراسخة، فالجواب هو كلا. إنه يريد استسلام أوكرانيا، هذا ما اقترَحه"، مؤكدا أنه يريد "سلاما متينا ودائما، سلاما يحترم القانون الدولي وسيادة جميع الدول وسلامة أراضيها". ورأى في المقابل أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يسعى إلى السلام بين روسيا وأوكرانيا. وتابع ماكرون "رغبتنا هي تشكيل جبهة موحدة بين الأوروبيين والأوكرانيين، وسؤال الأمريكيين "إلى أي مدى" هم مستعدون للمساهمة في الضمانات الأمنية لأوكرانيا في اتفاق السلام المحتمل؟". وتشكل مسألة الضمانات الأمنية لأوكرانيا نقطة محورية في النقاشات حول اتفاق سلام محتمل، لأنها تهدف إلى ردع روسيا عن مهاجمة أوكرانيا مجددا. وأبدى الرئيس الفرنسي حذره من اقتراح ترامب منح أوكرانيا حماية مشابهة لتلك التي تنص عليها معاهدة حلف شمال الأطلسي (ناتو)، من دون أن تصبح عضوا في الحلف. وقال "أعتقد أن الطرح النظري لا يكفي. المسألة هي الجوهر". وأكد ماكرون أنه "لا يمكن إجراء مناقشات بشأن الأراضي الأوكرانية بدون الأوكرانيين. كما لا يمكن إجراء مناقشات حول أمن الأوروبيين بدونهم"، مطالبا بدعوة الأوروبيين إلى أي قمة مقبلة بشأن أوكرانيا. وتابع "سنذهب غدا (إلى واشنطن) ليس فقط لمرافقة الرئيس الأوكراني، بل سنذهب إلى هناك للدفاع عن مصالح الأوروبيين". زيلينسكي يشكر ترامب من جانبه، أشاد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بقرار الولايات المتحدة تقديم ضمانات أمنية لكييف مستلهمة من معاهدة حلف شمال الأطلسي في إطار أي اتفاق سلام محتمل مع روسيا. وقال زيلينسكي على منصات التواصل الاجتماعي إن "الضمانات الأمنية، نتيجة عملنا المشترك. يجب أن تكون عملية للغاية، وتوفر حماية في البر والجو والبحر، ويجب أن يتم إعدادها بمشاركة أوروبا". التفاف أوروبي والتف القادة الأوروبيون الأحد حول زيلينسكي، بعد قمة بين الرئيسين الأمريكي والروسي لم تصدر عنها أي خلاصة بشأن الحرب في أوكرانيا. وسيكون الاجتماع في واشنطن الإثنين مع ترامب، الأول من نوعه منذ بدء الحرب في أوكرانيا في فبراير/شباط 2022، وقد جاء نتيجة المحادثات الدبلوماسية المكثفة. وأكدت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين والرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرتس ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني والأمين العام للحلف الأطلسي مارك روته أنهم سيكونون حاضرين في واشنطن. ورحب الزعيم الأوكراني بهذه "الوحدة" الأوروبية خلال مؤتمر صحفي في بروكسل، مضيفا أنه لا يعرف "بالتحديد" ما ناقشه الرئيسان الروسي والأمريكي خلال قمتها التي عقدت في ألاسكا الجمعة. aXA6IDgyLjIyLjIxMy4yOCA= جزيرة ام اند امز CR


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
زيلينسكي يعلّق على توفير ضمانات أمنية لأوكرانيا
أشاد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الأحد، بقرار الولايات المتحدة تقديم ضمانات أمنية لكييف مستلهمة من معاهدة حلف شمال الأطلسي (الناتو) في إطار أي اتفاق سلام محتمل مع روسيا، وذلك عشية لقاء مع الرئيس دونالد ترامب في البيت الأبيض بحضور قادة أوروبيين. وقال زيلينسكي، على منصات التواصل الاجتماعي، إن "الضمانات الأمنية، نتيجة عملنا المشترك، يجب أن تكون عملية للغاية، وتوفر حماية في البر والجو والبحر، ويجب أن يتم إعدادها بمشاركة أوروبا"، وذلك عقب اجتماع عبر الفيديو لقادة "تحالف الراغبين" الذي يضم دولا حليفة لكييف. كان ستيف ويتكوف المبعوث الأميركي الخاص قال، في وقت سابق اليوم الأحد، في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" التلفزيونية الأميركية "تمكنا من انتزاع التنازل التالي: أن تتوفر إمكانية للولايات المتحدة لتقديم حماية شبيهة بالمادة 5 من معاهدة حلف شمال الأطلسي، التي تمثل أحد الأسباب الجوهرية التي تدفع أوكرانيا إلى الرغبة في الانضمام إلى حلف الناتو". وأكد ويتكوف، الذي زار موسكو مرات والتقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن هذه هي المرة الأولى التي سمع فيها أن بوتين يوافق على ذلك.


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
«لغة ترامب».. درس ستارمر لزيلينسكي لتفادي «كارثة»
تم تحديثه الأحد 2025/8/17 09:38 م بتوقيت أبوظبي تخشى أوروبا أن تتحول زيارة الرئيس الأوكراني إلى واشنطن غدا إلى كارثة جديدة، لذا حرص حلفاؤه على تهيئته للقاء ترامب. وفي فبراير/شباط الماضي، واجه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي "كارثة دبلوماسية" في البيت الأبيض حين تعرض لوابل من الانتقادات العلنية الحادة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وفريقه. هذا المشهد أثار حالة من القلق والإحباط في داونينغ ستريت خاصة وأنه جاء بعد يوم من "انتصار دبلوماسي" حققه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر خلال لقائه مع ترامب. نجاح ستارمر جاء كنتيجة لأسابيع من التحضير الدقيق لكيفية التعامل مع ترامب من خلال جرعة مدروسة من الإطراء مع إيصال الرسائل البريطانية الأساسية. ودفع التباين بين الاجتماعين فريق ستارمر للاعتراف بأنهم قصّروا في تحضير زيلينسكي كما فعلوا مع رئيس الوزراء البريطاني. ومنذ ذلك الحين، تبنّت الدول الأوروبية، وعلى رأسها بريطانيا، نهجًا جديدًا وهو تعليم زيلينسكي كيفية "التحدث بلغة ترامب". ووفقا لصحيفة "تلغراف" البريطانية، فإن الدرس الأول يكمن في بدء زيلينسكي اجتماعاته مع المسؤولين الأمريكيين بشكر صريح على الدعم الأمريكي، وذلك في استجابة مباشرة لما طالب به نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس في فبراير/شباط الماضي. ولعب جوناثان باول، كبير موظفي رئيس الوزراء السابق توني بلير سابقًا والمستشار الأمني لستارمر، دورًا محوريًا في تدريب الفريق الأوكراني على كيفية التعامل مع البيت الأبيض في ضوء استراتيجية "أمريكا أولًا". والقاعدة الذهبية في التدريب هي "لا ترد على كل استفزاز علنًا، لا تحاول حشر ترامب في الزاوية أمام الإعلام، بل امنحه إطراءات علنية قدر المستطاع وأعمل على دفعه بهدوء خلف الكواليس نحو ما يخدم مصالحك". ويظهر هذا النهج أيضًا في رد ستارمر على قمة ألاسكا بين ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حيث اختار الثناء بدلا من الإدانة، فوصف جهود البيت الأبيض بأنها أقرب ما يكون إلى إنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا. لكن وجود قادة أوروبا الكبار مثل ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريك ميرتس، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، وأمين عام حلف شمال الأطلسي (ناتو) مارك روته في واشنطن غدًا يعكس قلقًا أوروبيًا عميقًا من أن بوتين "استدرج ترامب في ألاسكا دون تقديم أي تنازلات"، بحسب "تلغراف". ووصف الدبلوماسي البريطاني السابق كيم داروك الوفد الأوروبي المشترك بأنه "إشارة واضحة إلى القلق البالغ"، خاصة بعد تلميحات ترامب بأن أي تسوية شاملة يجب أن تسبق وقف إطلاق النار، وأن السلام قد يتطلب تنازل كييف عن المزيد من أراضي دونباس. وتقدم أوروبا مطالب واضحة هي رفض تسليم دونباس بالكامل لروسيا والإصرار على وقف الهجمات الروسية قبل بدء مفاوضات حقيقية، وضمانات أمنية أمريكية ملموسة لأوكرانيا بعد أي اتفاق سلام. وستكون أيضًا هناك محاولة لطرح مفاوضات ثلاثية بين زيلينسكي وبوتين وترامب، وهو أمر من المُتوقع أن يرفضه الكرملين. وبالنسبة لستارمر، فإن السفر بنفسه إلى واشنطن هو خطوة إضافية في مسعى لتدريب زيلينسكي على "لغة ترامب"، في محاولة لتفادي مشهد كارثي آخر ودعم الموقف الأوكراني في لحظة فارقة. aXA6IDgyLjI3LjIxMS4xMjMg جزيرة ام اند امز CA