logo
بالفيديو..  شاهد كارثة طبيعية تمحو قرية سويسرية عن الخريطة

بالفيديو.. شاهد كارثة طبيعية تمحو قرية سويسرية عن الخريطة

تم تحديثه الخميس 2025/5/29 02:52 م بتوقيت أبوظبي
شهدت قرية بلاتن الواقعة في وادي لوتشنتال بسويسرا انهيارًا جليديا ضخما،خلف وراءه سحابة هائلة من الجليد والحصى والمياه غطت معظم أجزاء القرية، بما في ذلك الكنيسة والفنادق والمنازل.
خلف وراءه سحابة هائلة من الجليد والحصى والمياه غطت معظم أجزاء القرية، بما في ذلك الكنيسة والفنادق والمنازل.
القرية، التي يبلغ عدد سكانها عادة حوالي 300 نسمة، كانت قد أُخلت بالكامل منذ 19 مايو خشية وقوع كارثة. وأعلنت السلطات عن شخص مفقود حتى الآن، بينما تم تشكيل فريق دعم نفسي لمساعدة السكان بعد اكتشاف حجم الدمار.
3 ملايين متر مكعب من الصخور
ما يقرب من 3 ملايين متر مكعب من الصخور سقطت دفعة واحدة على الجليد وجرّتها إلى الوادي، وهو حدث نادر جدًا بحسب المسؤولين السويسريين. بالإضافة إلى ذلك، تسبب الانهيار في سد نهر لونزا، مما أدى إلى تكوين بحيرة طبيعية تتزايد في الحجم، ما يشكل خطرا حال ارتفاع منسوب المياه.
الجيش السويسري أرسل معدات ضخ وأنظمة إضاءة وطائرات لنقلها لموقع الحادثة لضمان تأمين مجرى النهر. كما تم إنشاء سد صناعي مجاور بشكل استباقي لتخفيف ضغط المياه الناتج عن الانهيار.
المشرفون على الكوارث الطبيعية أكدوا أن احتمال حدوث فيضان خطير ضعيف، لكنهم يراقبون الوضع عن كثب.
aXA6IDkyLjExMy4xNDEuMzUg
جزيرة ام اند امز
AU

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زراعة الأشجار لتبريد الكوكب.. «حل ضروري» لا يكفي لوقف تدهور المناخ
زراعة الأشجار لتبريد الكوكب.. «حل ضروري» لا يكفي لوقف تدهور المناخ

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

زراعة الأشجار لتبريد الكوكب.. «حل ضروري» لا يكفي لوقف تدهور المناخ

يبحث البشر اليوم عن طرائق فعّالة لحل تلك الأزمة المناخية والحد من الانبعاثات الدفيئة، وتأتي زراعة الأشجار كأحد أبرز الحلول المطروحة. وتقوم الأشجار بعملية البناء الضوئي، وتمتص غاز ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، محولة إياه إلى غذاء وكربون عضوي تخزنه؛ ما يقلل من نسبة الغاز الدفيء الأشهر في الغلاف الجوي. وبالفعل ظهرت العديد من المبادرات التي تدعو لزراعة الأشجار على نطاقات واسعة. لكن السؤال الأهم، هل زراعة الأشجار كافية لتبريد الكوكب والحد من تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري؟ هذا بالضبط ما عكف على دراسته مجموعة بحثية من جامعة كاليفورنيا (ريفرسايد) في الولايات المتحدة الأمريكية، ووجدوا أنّ إعادة زراعة الأشجار والغابات من شأنه أن يساعد في تبريد الكوكب نعم، لكن هذا ليس كافيًا للحد من الاحترار الناتج عن الأنشطة البشرية. ونشر الباحثون فقد يعود تاريخ تفاقم الاحتباس الحراري إلى عصر الثورة الصناعية، ويرجع هذا إلى الأنشطة البشرية التي اعتمدت بصورة أساسية على مصادر الطاقة غير المتجددة، مثل الوقود الأحفوري، لكن بالتزامن مع ذلك، تعرضت الأشجار والغابات إلى قطع جائر من أجل خدمة الأنشطة البشرية أيضًا، ما تسبب في فقدان نحو 3 تريليونات شجرة حتى الآن منذ الثورة الصناعية، وهذا يعني أنّ الكوكب فقد ما يقرب من نصف أشجاره. تفاعلات كيميائية ركزت الدراسات السابقة في هذا الصدد على قدرة الأشجار على امتصاص غاز ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، لكن هذه الدراسة ركزت بصورة أعمق على تأثير الأشجار على التفاعلات الكيميائية المؤثرة على التركيب الكيميائي للغلاف الجوي ما يعزز عملية التبريد؛ إذ تُطلق الأشجار بصورة طبيغية مركبات تُعرف باسم "المركبات العضوية المتطايرة الحيوية" (BVOCs)، وتتفاعل تلك المركبات مع غازات أخرى؛ فتكون جزيئات قادرة على عكس ضوء الشمس وفي نفس الوقت تساهم في تكوين السحب، ما يساعد في النهاية على تبريد الغلاف الجوي. فوائد غير متساوية وجدت الدراسة أنّ أشجار الغابات الاستوائية تعمل بكفاءة أعلى في امتصاص غاز ثاني أكسيد الكربون وتنتج كميات أكبر من المركبات العضوية المتطايرة، ما يعني أنها تنتج تأثيرات تبريد أقوى. أما في نصف الكرة الشمالي؛ فهناك انخفاض بنسبة 2.5% في غبار الغلاف الجوي. وهذا يعني أنّ جودة الهواء متدهورة. وخلص الباحثون إلى أنّ استعادة الغابات إلى مستواها في عصر ما قبل الصناعة، من شأنه أن يُخفض متوسط درجات الحرارة العالمية بمقدار 0.34 درجة مئوية، وهذا يُعادل ربع الاحترار الذي شهده كوكب الأرض حتى الآن. لكن هذا لا يعني أنّ عملية زراعة الأشجار لا جدوى منها، بل إنها خطة مهمة، لكنها ليست كافية، وهناك العديد من الإجراءات اللازمة لإعادة زراعة الأشجار في المناطق التي كانت فيها سابقًا. aXA6IDM4LjIyNS40LjE2OCA= جزيرة ام اند امز SE

خوارزمية ذكية تنقذ «الطائر الغامض» من الانقراض
خوارزمية ذكية تنقذ «الطائر الغامض» من الانقراض

العين الإخبارية

timeمنذ 14 ساعات

  • العين الإخبارية

خوارزمية ذكية تنقذ «الطائر الغامض» من الانقراض

في محاولة جريئة لإعادة الأمل في بقاء أحد أكثر الطيور ندرة في العالم، استعانت مؤسسة "كولوسال" غير الربحية بتقنيات الذكاء الاصطناعي لتتبع حمامة منقار الأسنان، الطائر المهدد بالانقراض بشدة والذي يُعرف بلقب "الدودو الصغير". وبالتعاون مع جمعية Samoa Conservation Society، طورت المؤسسة التابعة لشركة "Colossal Biosciences" خوارزمية متقدمة في مجال الصوتيات الحيوية، تعتمد على تمييز نداءات هذا الطائر النادر وسط الضوضاء الطبيعية في الغابات المطيرة بجزر ساموا، وفقًا لما نقله موقع Mashable المتخصص في أخبار التكنولوجيا. الطائر الغامض، الذي لا يوجد في العالم إلا في ساموا، يُعد من أقرب الكائنات الحية المتبقية إلى طائر الدودو المنقرض، ويُشكّل رمزًا وطنيًا في بلاده، حيث يُعرف أيضًا باسم مانوميا. ولم يتم رصد أي مشاهدة مؤكدة له منذ سنوات، ما جعله على حافة الاختفاء الكامل. وفي مارس/آذار 2024، حدث ما يشبه المعجزة، حين تمكن أحد أفراد الفريق الميداني من تسجيل أول مشاهدة واضحة للطائر منذ عقود، وهو ما اعتبر إنجازا ثمينا يعيد الأمل في إمكانية الحفاظ عليه. تحدي الباحثين تمثل في ندرة البيانات المتاحة لتدريب الخوارزمية. لم يكن لديهم سوى تسجيل صوتي واحد مدته خمس دقائق يحتوي على ثلاث نداءات فقط للطائر، سُجلت في حديقة حيوان برلين في الثمانينيات من القرن الماضي. ورغم ضآلة العينة، نجحت "كولوسال" في ابتكار خوارزمية تعلّم آلي قادرة على التمييز بدقة تصل إلى 95% بين نداء حمامة منقار الأسنان والأصوات البيئية الأخرى. واعتمدت المؤسسة على تسجيلات من ساموا الأمريكية، حيث لا توجد حمامة منقار الأسنان، كبيئة "تحكم" لفصل الأصوات الأخرى وتصفيتها، ما ساعد في تعزيز دقة الخوارزمية رغم محدودية البيانات. الهدف من هذه التقنية يتجاوز مجرد توثيق طائر نادر؛ إذ تأمل "كولوسال" أن يُمهّد هذا النجاح الطريق لاستخدام الذكاء الاصطناعي في حماية أنواع أخرى من الكائنات المهددة بالانقراض، من خلال أدوات تتبع دقيقة وغير تدخلية. وبتطور هذه الخوارزميات، قد نشهد مستقبلًا يتقاطع فيه الذكاء الاصطناعي مع الحفاظ على الحياة البرية، ليس لإنقاذ طائر واحد فقط، بل لإعادة التوازن إلى منظومات بيئية بأكملها. aXA6IDgyLjIzLjIwOC4xMzYg جزيرة ام اند امز GB

هزة أرضية بقوة 5.6 درجة تضرب الشرق الأقصى الروسي
هزة أرضية بقوة 5.6 درجة تضرب الشرق الأقصى الروسي

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • العين الإخبارية

هزة أرضية بقوة 5.6 درجة تضرب الشرق الأقصى الروسي

ضربت هزة أرضية قوتها 5.6 درجة على مقياس ريختر، الجمعة، سواحل جزر الكوريل الجنوبية في أقصى الشرق الروسي دون وقوع أضرار مادية أو بشرية. وأفادت إيلينا سيمينوفا، رئيسة محطة "يوجنو ساخالينسك" لرصد الزلازل، بأن الهزة وقعت عند الساعة 09:22 صباحا بالتوقيت المحلي، وكان مركزها في المحيط الهادئ على بُعد 65 كيلومترا جنوب شرق قرية مالوكوريلسكوي الواقعة في جزيرة شيكوتان، وعلى عمق 36 كيلومترا. aXA6IDEwMy41My4yMTcuNjIg جزيرة ام اند امز AU

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store