
إنريكي: التتويج بكأس فرنسا إعداد جيد لنهائي «الأبطال»
اعتبر مدرب باريس سان جرمان، الإسباني لويس إنريكي أن التتويج بكأس فرنسا لكرة القدم إعداد جيد لنهائي دوري أبطال أوروبا.
وتوّج «سان جرمان» بطلاً للكأس للمرّة الـ 16 في تاريخه بفوزه من دون عناء على رينس 3-0 في المباراة النهائية على ملعب «سان دوني» في ضواحي العاصمة الفرنسية.
وسجّل الأهداف برادلي باركولا (17 و19) والمغربي أشرف حكيمي (43).
وبعد المباراة، قال إنريكي لشبكة «بي إن سبورتس» القطرية: «كانت مباراة جيدة جداً. تحضَّرنا لنهائي دوري الأبطال بأفضل طريقة».
وأضاف: «هذا النهائي مهم. نريد كتابة التاريخ. نحن مستعدون. نحن فريق حقيقي ونريد الفوز بالألقاب».
وتابع إنريكي: «سيكون نهائي دوري الأبطال لحظة مميزة للجميع. ليس هناك استعداد خاص».
وبفوزه بالكأس، يكون النادي الباريسي توّج بالثلاثية المحلية (الدوري والكأس وكأس الأبطال التي توزاي السوبر) في سعيه إلى الرباعية التاريخية عندما يخوض نهائي دوري الأبطال ضد إنتر ميلان الإيطالي في 31 الجاري في ميونخ.
وأدى فوز «سان جرمان» باللقب الى تأهل ليون الى الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» كونه حلّ سادساً، فيما سيخوض ستراسبورغ، السابع، تصفيات دوري المؤتمر «كونفرنس ليغ».
في المقابل، خاض رينس النهائي الرابع في الكأس آخرها عام 1977، عندما خسر أمام سانت إتيان 1-2، فيما أحرز اللقب مرّتين عامي 1950 و1958 خلال حقبته الذهبية.
يذكر أن رينس حلّ في المركز الـ 16 في الدوري في نهاية الموسم الراهن، ويخوض إياب مُلحق الصعود والهبوط ضد ميتز (الذهاب 1-1)، الخميس المقبل.
ألمانيا
أحرز شتوتغارت لقبه الرابع في كأس ألمانيا بعد فوزه على أرمينيا بيليفيلد (درجة ثالثة) 4-2 على الملعب الأولمبي في برلين في المباراة النهائية، منهياً صياماً دام 28 عاماً.
وسجّل الفرنسي أنزو ميلو (22 و66) ونيك فولتيماده (15) ودنيز أونداف (28) رباعية شتوتغارت، فيما سجّل يوليان كانيا (82) ويوشوا فاغنومان بالخطأ في مرماه (85) لبيليفيلد. وبفضل هذا التتويج، تأهل شتوتغارت إلى «يوروبا ليغ»، كما استعاد الفائز بلقب الدوري 5 مرّات أمجاده بقيادة مدربه سيباستيان هونيس بعد سنوات عدّة تخبط خلالها بسبب تواضع نتائجه، محقّقاً لقبه الأول في الكأس منذ عام 1997، علماً أنه فاز به أيضاً في 1954 و1958.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
بعد 28 عاماً.. شتوتغارت يتوج بكأس ألمانيا
أحرز شتوتغارت لقبه الرابع في مسابقة كأس ألمانيا بعد فوزه على أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة 4-2 أمس الأول على الملعب الأولمبي في برلين في المباراة النهائية، منهيا صياما دام 28 عاما. سجل كل من الفرنسي أنزو ميلو (22 و66) ونيك فولتيماده (15) ودنيز أونداف (28) رباعية شتوتغارت والبديل يوليان كانيا (82) ويوشوا فاغنومان بالخطأ في مرماه (85) لبيليفيلد. وبفضل هذا التتويج، تأهل شتوتغارت إلى دور المجموعة الموحدة من الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» الموسم المقبل، على الرغم من أنه أنهى الدوري في المركز التاسع. وقدم يواكيم لوف، مدرب منتخب ألمانيا السابق، وآخر مدرب فاز مع شتوتغارت بلقب المسابقة قبل هذه النسخة، الكأس إلى الفريق الفائز. قال مدافع الفريق ماكسيميليان ميتلشتات «أنا متعب تماما، المشاعر جياشة ولا أستطيع حتى أن أعبر بالكلمات». وأضاف «أعتقد أن هذا أجمل شعور يمكن للمرء أن يعيشه، أنا غارق في المشاعر». واستعاد شتوتغارت الفائز بلقب الدوري 5 مرات أمجاده بقيادة مدربه سيباستيان هونيس بعد سنوات عدة تخبط خلالها بسبب تواضع نتائجه، محققا لقبه الأول في الكأس منذ عام 1997، علما أنه فاز به أيضا في 1954 و1958. نجح المدرب سيباستيان هونيس، نجل ديتر لاعب ألمانيا الغربية السابق، وابن شقيق أولي، صاحب النفوذ في بايرن ميونيخ، في إنقاذ شتوتغارت من الهبوط في الموسم ما قبل الماضي باحتلاله للمركز السادس عشر الذي يخول صاحبه خوض الملحق الفاصل للهبوط والصعود. وبعد موسم واحد، قاد فريقه لاحتلال المركز الثاني خلف باير ليفركوزن البطل، وفي هذا الموسم، أنهى شتوتغارت الدوري في المركز التاسع، حيث كان يوازن بين التزاماته الأوروبية وفوزه بكأس ألمانيا.


الرأي
منذ 6 ساعات
- الرأي
إنريكي: التتويج بكأس فرنسا إعداد جيد لنهائي «الأبطال»
اعتبر مدرب باريس سان جرمان، الإسباني لويس إنريكي أن التتويج بكأس فرنسا لكرة القدم إعداد جيد لنهائي دوري أبطال أوروبا. وتوّج «سان جرمان» بطلاً للكأس للمرّة الـ 16 في تاريخه بفوزه من دون عناء على رينس 3-0 في المباراة النهائية على ملعب «سان دوني» في ضواحي العاصمة الفرنسية. وسجّل الأهداف برادلي باركولا (17 و19) والمغربي أشرف حكيمي (43). وبعد المباراة، قال إنريكي لشبكة «بي إن سبورتس» القطرية: «كانت مباراة جيدة جداً. تحضَّرنا لنهائي دوري الأبطال بأفضل طريقة». وأضاف: «هذا النهائي مهم. نريد كتابة التاريخ. نحن مستعدون. نحن فريق حقيقي ونريد الفوز بالألقاب». وتابع إنريكي: «سيكون نهائي دوري الأبطال لحظة مميزة للجميع. ليس هناك استعداد خاص». وبفوزه بالكأس، يكون النادي الباريسي توّج بالثلاثية المحلية (الدوري والكأس وكأس الأبطال التي توزاي السوبر) في سعيه إلى الرباعية التاريخية عندما يخوض نهائي دوري الأبطال ضد إنتر ميلان الإيطالي في 31 الجاري في ميونخ. وأدى فوز «سان جرمان» باللقب الى تأهل ليون الى الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» كونه حلّ سادساً، فيما سيخوض ستراسبورغ، السابع، تصفيات دوري المؤتمر «كونفرنس ليغ». في المقابل، خاض رينس النهائي الرابع في الكأس آخرها عام 1977، عندما خسر أمام سانت إتيان 1-2، فيما أحرز اللقب مرّتين عامي 1950 و1958 خلال حقبته الذهبية. يذكر أن رينس حلّ في المركز الـ 16 في الدوري في نهاية الموسم الراهن، ويخوض إياب مُلحق الصعود والهبوط ضد ميتز (الذهاب 1-1)، الخميس المقبل. ألمانيا أحرز شتوتغارت لقبه الرابع في كأس ألمانيا بعد فوزه على أرمينيا بيليفيلد (درجة ثالثة) 4-2 على الملعب الأولمبي في برلين في المباراة النهائية، منهياً صياماً دام 28 عاماً. وسجّل الفرنسي أنزو ميلو (22 و66) ونيك فولتيماده (15) ودنيز أونداف (28) رباعية شتوتغارت، فيما سجّل يوليان كانيا (82) ويوشوا فاغنومان بالخطأ في مرماه (85) لبيليفيلد. وبفضل هذا التتويج، تأهل شتوتغارت إلى «يوروبا ليغ»، كما استعاد الفائز بلقب الدوري 5 مرّات أمجاده بقيادة مدربه سيباستيان هونيس بعد سنوات عدّة تخبط خلالها بسبب تواضع نتائجه، محقّقاً لقبه الأول في الكأس منذ عام 1997، علماً أنه فاز به أيضاً في 1954 و1958.


الرأي
منذ 6 ساعات
- الرأي
كونتي سينفصل عن نابولي
ذكرت شبكة «سكاي سبورت إيطاليا» أن المدرب أنتونيو كونتي ونابولي، بطل الدوري الإيطالي لكرة القدم، قررا الانفصال، وهو القرار الذي سيتم تأكيده بعد اجتماع، الثلاثاء. وفاز النادي الجنوبي بلقب «سيري أ» للمرّة الرابعة في تاريخه والثانية خلال 3 مواسم، مساء الجمعة، واحتفل بالفوز طوال عطلة نهاية الأسبوع، حيث تم التخطيط لتجوّل اللاعبين بحافلة مكشوفة في شوارع المدينة، الاثنين. ومع ذلك، فقد ألمح رئيس النادي أوريليو دي لورينتيس، بالفعل إلى أن كونتي يريد الرحيل، وأصبحت قناة «سكاي سبورت إيطاليا» الآن واثقة من أنهما لن يستمرا معاً. وأبدى المدرب استياءه منذ يناير الماضي بسبب رحيل الجناح الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا إلى باريس سان جرمان، بطل الدوري والكأس في فرنسا، والفشل في العثور على بديل له، والافتقار إلى التقدّم في تحسين مرافق التدريب. وألقى كونتي باللوم على حالة ملاعب التدريب في عدد الإصابات العضلية التي تعرّض لها اللاعبون هذا الموسم. ويميل نادي نابولي أيضاً إلى استبدال كونتي، ويضغط بقوّة للتعاقد مع مدرب يوفنتوس السابق ماكسيميليانو أليغري، الذي يرغب ميلان أيضاً في الحصول على خدماته للحلول بدلاً من البرتغالي سيرجيو كونسيساو، المتوقّع رحيله عن النادي نهاية هذا الموسم، بعد النتائج المخيّبة على الرغم من الفوز بكأس «السوبر» الإيطالية.