
بحث يكشف تأثير السبيرميدين على الوظائف المعرفية لدى كبار السن
ويعد السبيرميدين مركبًا طبيعيًا موجودًا في جميع الخلايا الحية، وقد دعمت دراسات تجريبية دوره في التحكم بنمو الخلايا، صيانتها، وإزالة المكونات التالفة عبر عملية الالتهام الذاتي، فيما تم ربطه أيضًا بتأثيرات مضادة للشيخوخة وحماية للقلب، ومع تقدم العمر، تنخفض مستويات السبيرميدين، مما قد يساهم في الخلل الخلوي المرتبط بالشيخوخة.
تم العثور على السبيرميدين في مجموعة من الأطعمة الطبيعية مثل الجبن المعتق، منتجات الصويا، الفطر، الحبوب الكاملة، البقوليات، والبازلاء الخضراء، ويمكن أيضًا العثور عليه في جنين القمح وبعض الأطعمة المخمرة، بالإضافة إلى ذلك، يمكن الحصول عليه من المكملات الغذائية.
السبيرميدين يرتبط بتحسن الأداء العقلي
شملت الدراسة تحليل بيانات من المسح الوطني للصحة والتغذية (NHANES) في الولايات المتحدة الأمريكية بين عامي 2011 و2014، وتم تضمين 2,674 مشاركًا في الدراسة، حيث تم تقييم وظائفهم المعرفية عبر أربع اختبارات قياسية، وأظهرت النتائج أن المشاركين ممن حصولوا على حصص أكبر من السبيرميدين قد أظهروا أداءً أفضل في اختبارات الذاكرة مقارنة بالأفراد الذين تناولوا كميات أقل.
اقرأ أيضًا: 6 عناصر غذائية ضرورية لصحة كبار السن
وأوضح الباحثون إلى أن السبيرميدين قد يكون مكونًا مهمًا في الاستراتيجيات الغذائية التي تهدف إلى تحسين الصحة المعرفية لدى كبار السن، وخاصة في الأشخاص الذين يعانون من الأمراض المزمنة، ومع ذلك، أشاروا إلى أن تصميم الدراسة لا يسمح بتحديد العلاقة السببية بين السبيرميدين وتحسين الأداء العقلي.
وعلى الرغم من النتائج الواعدة، يجب أن تُؤخذ الدراسة في سياق أوسع، حيث لا يمكن استنتاج العلاقة السببية بشكل قاطع، ويظل السبيرميدين موضوعًا مثيرًا للبحث المستقبلي في مجال حماية الدماغ والتأثيرات المحتملة له على الوظائف المعرفية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 6 ساعات
- صحيفة سبق
ابتكار جهاز جديد يقيس مستوى ترطيب الجسم لمنع الإصابة بضربات الشمس
في عالم متسارع في مجالات الابتكار والتطور الرقمي والتقني بشكل غير مسبوق في تاريخ البشرية، الأمر الذي غير الكثير من الممارسات الحياتية والأساليب اليومية للفرد في جميع الجوانب والمجالات، واليوم طور فريق بحث من جامعة تكساس الأمريكية جهاز استشعار جديد يمكنه تجنب مخاطر الإصابة بالجفاف، من خلال تنبيه مرتديه إلى حاجة أجسامهم إلى المزيد من الماء. ويعمل الجهاز عن طريق قياس مستويات الترطيب داخل الجسم بشكل مستمر، ونقل تلك البيانات لاسلكيًا إلى الهاتف الذكي الخاص بمن يرتدي الجهاز، إذ يُعد جهاز الاستشعار القابل للارتداء طريقة بسيطة وفعالة لمراقبة مستويات الترطيب في الوقت الفعلي، مما يمكّن الأفراد من اتخاذ خطوات استباقية للبقاء بصحة جيدة وتقديم أفضل أداء لديهم. وأوضح الباحث الرئيسى للدراسة من جامعة تكساس البروفيسور نانشو لو أن الجفاف يشكل تهديدًا صامتًا يؤثر في ملايين الأشخاص يوميًا، مبينًا أن المستشعر الذي يعتمد عليه الجهاز يستخدم طريقة تسمى المقاومة الحيوية، والتي ترسل تيارًا كهربائيًا صغيرًا وآمنًا عبر الجسم عبر أقطاب كهربائية موضوعة بشكل إستراتيجي، لإخبار الناس متى يشربون الماء لتجنب التعرض للجفاف ومضاعفاته التي قد تكون مميتة. ويعتمد تدفق التيار على مدى ترطيب الأنسجة، إذ تسمح الأنسجة الرطبة للتيار بالمرور بسهولة، بينما تقاوم الأنسجة المجففة التدفق، كما أن مقاومة الذراع الحيوية ليست حساسة لتغيرات الترطيب فحسب، بل تتوافق أيضًا بشكل وثيق مع قياسات ترطيب الجسم بالكامل، مما يعني أن هذا المستشعر يمكن أن يكون بديلاً موثوقًا به لتتبع مستويات الترطيب، حتى أثناء الأنشطة اليومية مثل المشي أو العمل أو ممارسة الرياضة. ولإثبات صحة الجهاز، أجرى فريق البحث تجارب متعددة، بما في ذلك دراسة الجفاف الناجم عن مدر البول وتجربة حقيقية لمدة 24 ساعة، إذ أُعطي المشاركون أدويةً لتحفيز فقدان السوائل، ثم رصدت مستويات ترطيبهم عبر الجهاز القابل للارتداء، ومقارنة بعينات البول. وأظهر الجهاز ارتباطًا وثيقًا بين تغيرات المقاومة الحيوية للذراع، وفقدان الماء الكلي في الجسم، وأشار الباحثون إلى أن المستشعر الجديد قد يوفر بديلاً سهل الوصول إليه وقابلا للارتداء لطرق تتبع الترطيب التقليدية، مثل تحليل البول أو الدم، والتي تعتبر جراحية وتستغرق وقتاً طويلاً وغير عملية. ومن المعروف أن الترطيب ضروري لتنظيم درجة حرارة الجسم، والحفاظ على وظائف الأعضاء ودعم عديد من العمليات الحيوية الأخرى، وحتى الجفاف البسيط يمكن أن يؤثر في التركيز والأداء، في حين أن الجفاف الشديد قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة مثل ضربة الشمس وحصى الكلى ومشاكل القلب والأوعية الدموية. إلى جانب الاستخدام اليومي، يعتقد الباحثون أن هذه التقنية قد تُفيد المرضى الذين يعانون من الجفاف المزمن، وأمراض الكلى، وأمراض القلب، كما يُمكن للرياضيين استخدام هذه التقنية للحفاظ على سلامتهم وأدائهم الأمثل، خاصةً في الطقس الحار.


مجلة سيدتي
منذ 8 ساعات
- مجلة سيدتي
كيف تُحوّلين طاقة ابنك المراهق إلى قوة إيجابية؟ وما هي "متلازمة التعب المزمن"؟
مرحلة المراهقة هي فترة التغيرات الجسدية والنفسية السريعة، وما يرتبط بسلوكيات إيجابية وأخرى سلبية؛ وفقاً لطاقة المراهق، التي تسير على نحو هادئ فتمر، بينما تزداد وتظهر على شكل اندفاعات سلوكية في أوقات كثيرة، وفي كلتا الحالتين يمكن العلاج؛ بتوجيه هذه الطاقة إلى قوة إيجابية، وهو ما تطرحه النظريات الطبية الحديثة، بجانب توجيه الآباء لتعديل الطاقة المنخفضة لدى المراهق، وتحويل الطاقة الزائدة إلى سلوك بناء وتصرفات إيجابية خلال الفترة التنموية. في هذا التقرير نتعرف إلى مفهوم الطاقة، و كيفية تحويل الطاقة العالية للمراهق إلى طاقة إيجابية، وما هي متلازمة التعب المزمن؟ مع رصد لعدد من النصائح للعمل بها، وذلك وفقاً لموقع " Healthy line " الطبي. مفهوم الطاقة لدى المراهق الطاقة الإيجابية العالية هالة تحيط بالإنسان، تُشعر المراهق بالاتزان والطمأنينة، وإن قلَّ معدل الطاقة بداخله، كان المراهق متضايقاً، عصبياً، أو مكتئباً. يمكن للمراهق التحكُّم في هذه الطاقة من خلال أفكاره؛ فإن زادت الطاقة السلبّية كثُرت الأفكار المندفعة، وتحولت داخل الجسم لأمراض متعددة. " متلازمة التعب المزمن" تعد حالة من التعب والتوتر والإرهاق المزمن، تؤثر على الجسم، وعلى الحالة النفسية، وتظهر لدى المراهق وخاصة الفتيات، في صورة عدم الشعور بالقدرة على مُمارسة واجباتهم المدرسية اليوميّة، ما يتسبب بالرُّسوب. نقص الطاقة هو الشعور بالتعب والإرهاق والكسل والفتور بشكل مستمر، وما يُصاحبها من ظهور لأعراض جسدية، وذهنية وعاطفية. اعتماد بعض المراهقين في نظامهم الغذائي على الأطعمة المصنعة وكثرة السكر، بجانب قلة النوم، من أسباب الشعور بالضعف والتعب والإرهاق. فوائد ومضار الطاقة العالية للمراهق: في هذا المجال سجل الباحثون من مركز جامعة روتشستر الطبي في نيويورك، أن المراهقين ذوي الطاقة العالية من المرجح أن يستمروا في ممارسة النشاط البدني في حياتهم اللاحقة. ومن المحتمل أن يكونوا أقل عُرضة للإصابة بالخرف في سن الشيخوخة؛ لأن لديهم أنماط حياة أكثر انشغالاً، مقارنة بالأطفال الخجولين أو قليلي الطاقة. وذلك بعد أن قام الباحثون بدراسة وتسجيل الصفات الشخصية لـ 80 ألفاً من طلاب المدارس الثانوية، وقاموا بفحص نتائجهم الصحية على مدار 50 عاماً. كما أثبت الباحثون أن خفض الطاقة وقلتها قد تؤدي إلى العزلة الاجتماعية للمراهق، والتي قد تؤدي إلى التهاب في الدماغ، أو قد تجعل الشخص أكثر عرضة لاتباع أسلوب حياة غير صحي. وأضاف الباحثون أن التنشئة الاجتماعية مهمة الآباء للحفاظ على توازن معدل الطاقة داخل الابن أو الابنة المراهقة ، كما أنها تحفزه على مشاركة العقل بطريقة تعزز الصحة المعرفية. أبرز 8 مشاكل تتعرض لها المراهقات وأهمية إدراك الآباء لها طرق مدروسة لتوجيه طاقة المراهق العالية ذكر معظم الأبحاث أن عدم تصريف الطاقة الزائدة للمراهق، تتسبب في الكثير من السلوكيات الاندفاعية، وهنا نذكر بعض الطرق المدروسة لتوجيه هذه الطاقة بشكل إيجابي. إليكِ عدد من الطرق: الأنشطة اللامنهجية: تشجيع المراهق على الانخراط في أنشطة يحبها، مثل الرياضة، الفنون، أو العمل التطوعي. هوايات جديدة: مساعدة المراهق في اكتشاف هوايات جديدة، تساعده على التعبير عن نفسه وتطوير مهاراته. العواقب المنطقية: حددي عواقب واضحة لعدم الالتزام بالقواعد، وتأكدي من تطبيق ابنك المراهق لها بشكل عادل. المرونة: كوني مرنة في بعض الأحيان، ولكن حافظي على ثبات طفلك المراهق في تطبيق القواعد. النوم: كما ذكرت الأبحاث أن المراهق يحتاج لمزيد من النوم مقارنة بسنوات الطفولة، ونقصه يؤدي لتفاقم السلوك الاندفاعي لديه. أسباب "متلازمة التعب المزمن" في جسم المراهقين نقص التغذية يعتمد الكثير من الشباب والمُراهقين بشكل أساسي على الوجبات السريعة الفقيرة بالعناصر الغذائيّة، هذا ما يتسبب لهم غالباً في الإصابة بفقر الدّم، الذي من أعراضه الشُّعور بانخفاض الطاقة والشعور بالتعب العام. قلّة المياه في الجسم تُعتبر سبباً مباشراً للشعور بانخفاض الطّاقة والتعب العام، بينما الاعتماد على العصائر والمشروبات الغازيّة لا تحل مكان المياه، بل تعتبر مرضاً يزيد من مشكلة الجفاف، ما قد يُهدد حياة المراهق. الجلوس لوقت طويل يجلس الكثير من الشباب والمراهقين ساعات طويلة أمام الشاشات، دون القيام بأيّ نشاط حركي، ما يزيد من احتمال تعرُّضهم للسمنة، كما أنّ قلّة حركة الجسم تستنزف الطاقة، فتجعل الشخص غير قادر على القيام بأيّ نشاط. السهر الطويل يُعتبر السهر من أكثر الأَسباب المُؤدية إلى انخفاض عالٍ في الطاقة، ما يؤثر على الوظائف الحيويّة، فتتراجع وظائف أعضاء الجسم ويقل النشاط في الدماغ، وتضعف الذاكرة، فضلاً عن التعب العام. التفكير السلبي الأفكار السلبيّة تستنزف الطاقة بشكل كبير، مثل توقُّع حُدوث الأشياء السيئة، ولوم الذات و الغيرة المرضية ، الاستياء والشك، والمخاوف والعصبية، ما يتسبب في فقدان طاقة الجسم. العزلة انعزال المراهق والبقاء في المنزل لمدَّة طويلة، وعدم مُخالطة الناس وعدم الخروج مع الأصدقاء، يجعل الشخص كئيباً وحزيناً، هذا ما يتسبَّب في استنفاد طاقة الجسم بشكلٍ كبير. أعراض "متلازمة التعب المزمن" التعب والضعف الشديد الذي قد يجعل من الصعب القيام من السرير لعمل الأنشطة اليومية الطبيعية. الصداع. الدوخة. وأعراض عاطفية، مثل فقدان الاهتمام بالأنشطة المفضلة. مشاكل النوم، مثل مشكلة الأرق، والتي تزداد سوءاً بعد الجهد البدني أو العقلي. الدوار الذي يزداد سوءاً بعد الوقوف أو الجلوس بعد الاستلقاء. مشاكل مع التركيز والذاكرة، الصداع وآلام المعدة. حلول عملية لزيادة طاقة الجسم: التغييرات في نمط الحياة: يمكن أن تساعد المراهق؛ إذ لا يوجد علاج معروف لـ"متلازمة التعب المزمن"، شرب كميّات كافية من الماء؛ حيث يساعد ذلك على تنشيط الدّورة الدمويّة، والحماية من جفاف الجسم، وتجديد الخلايا، ممّا يحفِّز الطاقة. تناول الأطعمة الصحية: يقلل من تقليل كمية السعرات الحراريّة؛ حيث إنّ السُّمنة تُعد من أبرز المُسببات لهذه المشكلة. الحرص على تناول وجبة الإفطار بشكل يوميّ: وأن تكون غنية بكل العناصر التي يحتاجها الجسم. إجراء الفحوصات اللازمة بشكل دوري: للتأكُّد من عدم وجود نقص في الفيتامينات المُختلفة، التي يؤدي نقصها إلى حدوث مشكلة نقص الطاقة. الحصول على قدر كافٍ من النوم يومياً: بمُعدل لا يقل عن ثماني ساعات، ويفضَّل أن يكون في الليل. ممارسة التمارين الرياضية: وبشكل دوريّ ومستمر؛ للحفاظ على طاقة الجسم ومُرونته وليونته. تناول المكملات الغذائية: وذلك في حال وجود نقص في العناصر المُختلفة، أو الحصول عليها من مصادرها الطبيعيّة. تخليص الجسم من السموم المتراكمة فيه: حيث يؤدِّي تراكمها إلى انخفاض حاد في كفاءة الأعضاء. التخلّص من التوتر والقلق: حيث تفرز هرمونات عالية من الأدرينالين والكورتيزول، وهذا ليس صحياً في كل الأوقات. فحص الغدة الدرقية: حيث تؤثر اضطراباتها بصورة مباشرة في كفاءة الجسم وطاقته. التعرض لفترة كافية إلى الشمس: خاصةً في ساعات الصّباح، وتبدأ منذ الساعة الحادية عشرة ظهراً وحتى الرابعة عصراً. تنظيم الحياة: حيث إنّ ازدحام البرنامج اليومي بصورة عشوائيّة، يقلّل من الإنجاز، ويزيد من المجهود والطاقة المُهدرة. * ملاحظة من"سيدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليكِ استشارة طبيب متخصص.


صحيفة سبق
منذ 13 ساعات
- صحيفة سبق
ثورة طبية في مواجهة السكري.. الخلايا الجذعية تُنعش البنكرياس وتعيد إنتاج الإنسولين
أظهرت دراسة جديدة من جامعة بنسلفانيا نتائج مبشّرة لعلاج تجريبي يستند إلى الخلايا الجذعية، أعاد القدرة على إنتاج الإنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما يفتح الأفق أمام مستقبل قد يغنيهم عن حقن الإنسولين اليومي. ووفقًا لما نقلته صحيفة "فيلادلفيا إنكوايرر"، فإن 10 من أصل 12 مريضًا تمكنوا من استعادة وظيفة إنتاج الإنسولين بعد تلقي علاج "زيميسليسيل"، الذي تطوره شركة "فيرتكس" للأدوية. وبحسب الدراسة المنشورة في دورية "نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن"، أصبحت أجسام المرضى قادرة على تنظيم مستويات السكر في الدم دون تدخل خارجي، وهي خطوة نوعية في علاج المرض. ويعتمد العلاج على خلايا جذعية مبرمجة للتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية منتجة للإنسولين، تُحقن في الجسم لتبدأ عملها في الكبد. غير أن التحدي الرئيسي يكمن في حاجة المرضى لتناول أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، منعًا لرفض الجسم للخلايا الجديدة، وهو ما قد يترتب عليه آثار جانبية ومضاعفات تتعلق بضعف المناعة. ورغم أن العلاج لا يعالج السبب المناعي للمرض، إلا أنه يمثل نقلة كبيرة في تحسين جودة حياة المرضى، إذ لم يسجّل أي من المشاركين نوبات انخفاض حاد في السكر خلال 90 يومًا، وبعد عام من العلاج، استغنى 10 مرضى عن الإنسولين كليًا، بينما احتاج اثنان فقط لجرعات بسيطة. ويخضع العلاج حاليًا لمراحل تجريبية متقدمة، ومن المتوقع أن تبدأ شركة "فيرتكس" المرحلة التالية من التجارب قريبًا، تشمل مرضى خضعوا لزراعة كلى ويتناولون بالفعل أدوية مثبطة للمناعة. وفي حال إثبات فعالية العلاج وسلامته على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 2026.