logo
الفطيم للمعدات الصناعية ومركبات BYD التجارية يحدثان نقلة نوعية في النقل المستدام

الفطيم للمعدات الصناعية ومركبات BYD التجارية يحدثان نقلة نوعية في النقل المستدام

Dubai Iconic Lady٢٨-٠٢-٢٠٢٥

شراكة استراتيجية تكشف عن مستقبل النقل الكهربائي في الإمارات
BYD تقدم أربعة مركبات كهربائية تجارية مبتكرة تعيد تعريف الخدمات اللوجستية الحضرية، والشحن، والمواصلات العامة المستدامة.
دبي – دخلت الفطيم للمعدات الصناعية عالم النقل المستدام بقوة، عبر شراكة استراتيجية مع 'BYD'، الاسم الأبرز في قطاع المركبات الكهربائية عالميًا. وخلال حدث استثنائي في دبي، تم الكشف عن مجموعة جديدة من المركبات الكهربائية بالكامل، بحضور نخبة من القادة الصناعيين، ومسؤولي الحكومة، والإعلام، وكبار الشخصيات، في خطوة تسهم في دفع عجلة التحول الأخضر لقطاع النقل التجاري في الإمارات.
يكشف الحدث عن مجموعة مبتكرة من أربع مركبات كهربائية من 'BYD'، تم تطويرها لإحداث نقلة نوعية في مجالات اللوجستيات والنقل التجاري ونقل الركاب:
شاحنة ETM6 الكهربائية – قوة لوجستية حضرية عالية الأداء، مدعومة ببطارية 126 كيلوواط/ساعة لأداء فائق في عمليات النقل داخل المدن.
– قوة لوجستية حضرية عالية الأداء، مدعومة ببطارية 126 كيلوواط/ساعة لأداء فائق في عمليات النقل داخل المدن. شاحنة EV Light Truck T5 – مثالية للتوصيل المرن، مزودة ببطارية 132 كيلوواط/ساعة لتوفير تنقل حضري فعال وصديق للبيئة.
– مثالية للتوصيل المرن، مزودة ببطارية 132 كيلوواط/ساعة لتوفير تنقل حضري فعال وصديق للبيئة. شاحنة EV Medium Truck ETH8 – مركبة متينة مخصصة للمهام التجارية الثقيلة، مع بطارية 255 كيلوواط/ساعة لمواجهة أصعب تحديات النقل.
– مركبة متينة مخصصة للمهام التجارية الثقيلة، مع بطارية 255 كيلوواط/ساعة لمواجهة أصعب تحديات النقل. حافلة B12 الكهربائية – حل ثوري للنقل العام، ببطارية ضخمة بسعة 425 كيلوواط/ساعة ومدى مذهل يصل إلى 550 كم، مما يضع معايير جديدة للتنقل المستدام.
بفضل قدرات الشحن فائق السرعة وانعدام الانبعاثات، تقدم هذه المركبات بديلًا ذكيًا وصديقًا للبيئة للأساطيل التقليدية العاملة بالوقود، مما يساعد الشركات على تحقيق كفاءة أكبر واستدامة أعلى.
دعم رؤية الإمارات لمستقبل مستدام
قال رامز حمدان، المدير التنفيذي لشركة الفطيم للمعدات الصناعية: 'إن إطلاق هذه المركبات الكهربائية لا يمثل مجرد إضافة جديدة للأسطول، بل هو خطوة نحو تسريع مستقبل حلول التنقل الأخضر في الإمارات. إن وصول شاحنات وحافلات BYD الكهربائية يعد محطة رئيسية في تحول قطاع النقل التجاري، مما يمنح الشركات القدرة على تقليل انبعاثاتها الكربونية مع تحسين كفاءة عملياتها التشغيلية.'
من خلال الاستثمار في حلول التنقل الكهربائي المتطورة، تسهم الفطيم للمعدات الصناعية في بناء مستقبل أكثر استدامة وذكاءً في قطاع النقل التجاري.لا يقتصر هذا الإطلاق على تقديم مركبات كهربائية جديدة، بل هو التزام بقيادة التحول في مشهد التنقل التجاري ودعم الثورة الخضراء في دولة الإمارات.
ركّز الحدث على التزام الفطيم للسيارات المستمر بدعم الأهداف البيئية لدولة الإمارات عبر حلول مبتكرة خالية من الانبعاثات. وشدّد رامز حمدان، المدير التنفيذي لشركة الفطيم للمعدات الصناعية على ذلك بقوله:
'إن الشاحنات والحافلات الكهربائية بالكامل من BYD لا تمثل مجرد قفزة تقنية، بل هي ركيزة أساسية في إعادة تشكيل قطاع النقل. هذه المركبات تمنح الشركات فرصة لتقليل بصمتها الكربونية، مع المساهمة في تحقيق رؤية الإمارات لمستقبل أكثر استدامة.'
لمحة عن مجموعة الفطيم للسيارات:
تعتبر الفطيم للسيارات واحدة من خمسة أقسام رئيسية لمجموعة الفطيم التي تتخذ من الإمارات مقراً لها، وهي مجموعة من الشركات المتخصصة بالسيارات، وتوفر عدداً من خدمات السيارات وعلاماتها التجارية الأكثر شهرة في العالم.
وتنشط المجموعة، التي تتخذ من الإمارات مقراً لها، في 10 دول ضمن منطقة الشرق الأوسط وآسيا وأفريقيا، وتحظى بدعم حوالي 9 آلاف شريك، وتتنوع خدماتها بين توزيع السيارات الجديدة والمستعملة، والتصنيع، والتأجير، وخدمات ما بعد البيع.
وتقدم المجموعة خدمات تبدأ بسيارات الركاب وصولاً إلى السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات، والسيارات التجارية، والمعدات الصناعية والإنشائية، والدراجات النارية والرباعيات. وتوفر مجموعة الفطيم للسيارات تجربة متكاملة تركز على العملاء لسائقي السيارات ومشغلي الأساطيل والمقاولين على حد سواء، وتسعى لتبوء مكانة رائدة في مجال حلول النقل المصممة خصيصاً.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع كبير في مبيعات تيسلا موديل Y بأوروبا بنسبة تتجاوز 51٪: هل بدأ الأوروبيون يرفضون السيارة؟
تراجع كبير في مبيعات تيسلا موديل Y بأوروبا بنسبة تتجاوز 51٪: هل بدأ الأوروبيون يرفضون السيارة؟

عالم السيارات

timeمنذ 4 أيام

  • عالم السيارات

تراجع كبير في مبيعات تيسلا موديل Y بأوروبا بنسبة تتجاوز 51٪: هل بدأ الأوروبيون يرفضون السيارة؟

تواجه شركة تيسلا أزمة حقيقية في السوق الأوروبية، حيث سجلت مبيعاتها تراجعًا حادًا بنسبة تقارب 40٪ منذ بداية العام، وفقًا لبيانات صادرة عن شركة Dataforce. وتُظهر الأرقام الأولية أن الانخفاض تفاقم خلال شهر أبريل، حيث تراجعت مبيعات الشركة بنسبة 46.2٪ مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي. لكن المفاجأة الأكبر كانت في أداء 'موديل Y' الجديدة، السيارة الأكثر مبيعًا عالميًا لدى تيسلا. حيث انخفضت مبيعاتها من 9,704 وحدة في أبريل 2023 إلى 4,743 وحدة فقط في أبريل 2024، أي بنسبة هبوط بلغت 51.1٪، على الرغم من تحديث تصميم السيارة مؤخرًا. ماذا عن باقي الطرازات؟ لم يسلم طراز 'موديل 3' هو الآخر من التراجع، حيث انخفضت مبيعاته بنسبة 35.1٪. أما طرازات 'موديل S' و'موديل X'، فانخفضت مبيعاتها مجتمعًة بنسبة 69.1٪، ما يؤكد شمولية الأزمة. بينما تيسلا تتراجع… السوق الأوروبي يتقدّم في الوقت الذي تعاني فيه تيسلا من هذا الانخفاض الحاد، تُظهر بيانات السوق أن السيارات الكهربائية بشكل عام تشهد نموًا لافتًا في أوروبا: ارتفاع مبيعات السيارات الكهربائية بالكامل بنسبة 28٪ زيادة مبيعات السيارات الهجينة بنسبة 16٪ ارتفاع سيارات الـ Plug-in Hybrid بنسبة 12٪ تيسلا في مأزق… والمنافسة تشتد في حين تستمر العلامات التجارية الأخرى بتحقيق مبيعات مستقرة أو متصاعدة، تبدو تيسلا وكأنها تخسر زخمها في السوق الأوروبي. وقد يرجع ذلك إلى عدة عوامل، من بينها الجدل الدائر حول قرارات الرئيس التنفيذي إيلون ماسك، والمنافسة المتصاعدة من شركات مثل تويوتا وBYD. هل تعيد تيسلا النظر في استراتيجيتها الأوروبية؟ حتى الآن، تلتزم الشركة بسياسة 'استمر في السير'، لكنها قد تحتاج قريبًا إلى إجراء مراجعة جذرية لاستراتيجيتها إذا ما أرادت استعادة ثقة المستهلك الأوروبي.

تويوتا bZ5: منافسة تسلا موديل Y بسعر أقل من النصف
تويوتا bZ5: منافسة تسلا موديل Y بسعر أقل من النصف

عالم السيارات

timeمنذ 5 أيام

  • عالم السيارات

تويوتا bZ5: منافسة تسلا موديل Y بسعر أقل من النصف

في مفاجأة قوية لسوق السيارات الكهربائية، كشفت تويوتا عن طراز bZ5 الجديد، سيارة كروس أوفر كهربائية بالكامل تأتي بسعر يبدأ من 130,000 يوان صيني (ما يعادل 18,000 دولار)، أي تقريبًا نصف سعر تسلا موديل Y في السوق الصينية. السيارة من إنتاج مشروع تويوتا المشترك مع FAW، وتستخدم بطاريات Blade من BYD، وتقدم مدى يصل إلى 630 كم في شحنة واحدة. تصميم عصري وهجومي يجمع بين السيدان والكروس أوفر تتميز تويوتا bZ5 بتصميم فاست باك أنيق يجمع بين خطوط السيدان والـ SUV، مع مصابيح خلفية ممتدة على كامل العرض، وواجهة أمامية بتصميم 'رأس المطرقة' المعهود من تويوتا، بالإضافة إلى عجلات قياس 21 إنش. في الداخل، نلاحظ شاشة لمس ضخمة بقياس 15.6 إنش، لوحة عدادات رقمية موضوعة قرب الزجاج الأمامي، وكونسول وسطي عائم. من المزايا الفريدة أيضًا إمكانية تحويل المقاعد الأمامية إلى 'سرير' بفضل نمط القيلولة المدمج في نظام المعلومات. كما زودت السيارة بسقف بانورامي، نظام صوتي من JBL بـ10 مكبرات، موزع للعطر داخل المقصورة، و9 وسائد هوائية، بالإضافة إلى نظام قيادة شبه ذاتي (مستوى ثاني ADAS). أداء كهربائي متطور وبمدى طويل تتوفر bZ5 ببطاريتين من نوع LFP Blade بسعة 65.28 و73.98 كيلوواط/ساعة، وتمنحان مدى قيادة يصل إلى 550 كم و630 كم على التوالي وفقًا لدورة CLTC الصينية. كما يمكن شحن البطارية من 30% إلى 80% خلال 27 دقيقة فقط. وتستمد السيارة قوتها من محرك كهربائي ينتج 268 حصانًا (200 كيلوواط) وعزم دوران يبلغ 330 نيوتن متر، مما يضعها في منافسة مباشرة مع تسلا موديل Y من حيث الأداء والأبعاد، مع أسبقية واضحة في السعر. خيار ذكي لعشّاق السيارات الكهربائية تبدأ أسعار تويوتا bZ5 في الصين من 130,000 يوان فقط، وهو ما يعادل تكلفة تويوتا كورولا كروس بنسختها الصينية تقريبًا، بينما يبدأ سعر تسلا موديل Y من 263,500 يوان، مما يجعل bZ5 خيارًا اقتصاديًا ومثيرًا للاهتمام لكل من يرغب في دخول عالم السيارات الكهربائية.

فرنسا تعزز جاذبيتها الاقتصادية.. استثمارات أجنبية جديدة بـ20 مليار يورو
فرنسا تعزز جاذبيتها الاقتصادية.. استثمارات أجنبية جديدة بـ20 مليار يورو

العين الإخبارية

timeمنذ 6 أيام

  • العين الإخبارية

فرنسا تعزز جاذبيتها الاقتصادية.. استثمارات أجنبية جديدة بـ20 مليار يورو

اعتبر خبراء اقتصاد فرنسيون أن مبادرة "اختر فرنسا"، التي تنظمها الحكومة الفرنسية في قصر فرساي، يعكس حجم تحديات الاقتصاد الفرنسي في زمن الأرقام القياسية. وقال الخبراء، إن باريس تسعى لتعزيز جاذبيتها الاقتصادية في مواجهة الرياح المعاكسة العالمية، مشيرين إلى أن إعلان عشرات المليارات من الاستثمارات الأجنبية لا يلغي حقيقة وجود تحديات بنيوية تهدد قدرة الاقتصاد الفرنسي على المنافسة المستدامة. وتم الإعلان، عن استثمارات أجنبية جديدة بقيمة تقارب 20 مليار يورو، خلال النسخة الثامنة من قمة "Choose France"، وفقًا لما أكدته الرئاسة الفرنسية، التي كشفت أيضًا أن 17 مليار يورو إضافية تأتي في إطار التزامات سابقة تتعلق بمشاريع الذكاء الاصطناعي. وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد كشف عن هذه الأرقام بنفسه يوم الجمعة، خلال مقابلة مع الصحافة الإقليمية، في محاولة للتأكيد على ما يعتبره "نجاحًا اقتصاديًا فرنسيًا غير مسبوق". ووفقًا لقصر الإليزيه، فإن إجمالي الاستثمارات المعلنة في السنوات الأخيرة ارتفع بشكل كبير: 15 مليار يورو في 2024، مقارنة بـ13 مليارًا في 2023 و6.8 مليار فقط في 2022. ويشارك في القمة هذا العام أكثر من 200 من كبار رجال الأعمال من مختلف دول العالم، من بينهم رؤساء شركات كبرى مثل "BYD" الصينية، و"IKEA" السويدية، و"BASF" الألمانية، و"Blackstone" و"Goldman Sachs" الأميركيتين. وتشير البيانات الرسمية إلى أن 40% من الضيوف يمثلون دولًا أوروبية، فيما يشكل الأمريكيون النسبة الأكبر (19%)، رغم التوترات التجارية القائمة مع واشنطن، بحسب صحيفة "لوموند" الفرنسية. لكن خلف هذه الأرقام المبهرة، يرى اقتصاديون أن الواقع أكثر تعقيدًا مما يُعرض على منصات القمة. من حهته، اعتبر البروفيسور جان كريستوف ميلون، الباحث الاقتصادي في مركز الدراسات المستقبلية بباريس، لـ"العين الإخبارية": "أن الزخم الإعلامي حول الاستثمارات الضخمة قد يعطي انطباعًا خاطئًا بأن فرنسا في وضع تنافسي ممتاز، لكن الحقيقة أن البلاد تواجه تحديات عميقة في بنية سوق العمل، وارتفاع كلفة الإنتاج، والمنافسة الضريبية الأوروبية". وأضاف: "ماكرون نجح في جعل فرنسا وجهة مرغوبة لبعض القطاعات، خاصة التكنولوجيا والطاقة، لكن ذلك لا يعني أن الاقتصاد محصّن من التباطؤ أو من فقدان الثقة على المدى الطويل". أما كلارا بيلان، الخبيرة الاقتصادية في معهد "مونتين" للأبحاث الاقتصادية والاجتماعية، فقالت لـ"العين الإخبارية" :"إن قمة شوز فرانس (اختر فرنسا) تعبّر عن ديناميكية واضحة، لكنها لا تخفي الحاجة إلى إصلاحات هيكلية عميقة". وأوضحت أن الجاذبية الاستثمارية لا تُقاس فقط بحجم الأموال المعلنة، بل بالقدرة على إبقائها واستثمارها في بيئة مستقرة وآمنة. وتابعت: "ما نحتاجه اليوم هو ضمانات على صعيد الاستقرار الضريبي، وضبط سوق الطاقة، والتوازن الاجتماعي، وكلها عوامل بدأت بعض الشركات الكبرى تبدي قلقًا بشأنها في جلسات غير علنية". رسائل خارجية من قلب فرساي إلى جانب الأرقام، تراهن الرئاسة الفرنسية على البُعد الرمزي للقمة التي تُعقد في قصر فرساي، حيث يُنظر إليها كرسالة قوة اقتصادية وجاذبية دبلوماسية، في وقت تسعى فيه باريس إلى تنويع علاقاتها الاقتصادية، بعيدًا عن الهيمنة الغربية التقليدية. غير أن التحدي الأبرز، بحسب مراقبين، يكمن في تحويل هذه الوعود الاستثمارية إلى مشاريع ملموسة تخلق الوظائف وتدفع عجلة الاقتصاد، في ظل مناخ دولي يتسم بالتقلب والقلق الجيوسياسي. aXA6IDQ2LjIwMy4xOTAuMTY5IA== جزيرة ام اند امز UA

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store