logo
حالة دينا داش الصحية تثير اهتمام متابعيها بعد «فيديو المستشفى»

حالة دينا داش الصحية تثير اهتمام متابعيها بعد «فيديو المستشفى»

كشفت دينا داش، صانعة المحتوى وشقيقة الفنان المصري أحمد داش، عن تعرضها لوعكة صحية عقب ولادة طفلها الثاني.
ونشرت دينا مقطع فيديو عبر خاصية القصص القصيرة على حسابها بموقع إنستغرام، تحدثت فيه بصراحة عن وضعها الصحي قائلة: "من يوم التلات وأنا في المستشفى بعمل تحاليل عشان نعرف المشكلة، وهعمل عملية بكرة، إن شاء الله تعدي على خير".
وأشارت إلى أنها لم تعتد مشاركة جوانب حياتها الخاصة السلبية، لكنها رأت ضرورة التوضيح، مضيفة: "عارفة إنكم مش متعودين تشوفوني كده، أنا عادة بطلع وأنا كويسة وبضحك وبنشر الحاجات الحلوة، بس الحقيقة إن في كتير ما حدش يعرفه".
وفي حديثها لمتابعيها، أوضحت دينا أنها لا تملك رسالة محددة، لكنها طلبت الدعاء، مؤكدة أنها ستعود إلى جمهورها قريبًا: "لو افتكرتوني ادعولي، وإن شاء الله أرجع بالسلامة".
وفي مقطع لاحق، حاولت طمأنة جمهورها قائلة: "حاسيت إني كنت باين عليّا الحزن أوي في الفيديو اللي فات، أنا مش عايزاكم تتخضوا، الحمد لله أنا بخير وهبقى أحسن".
وكانت دينا قد أعلنت يوم 8 مايو/أيار الجاري عن استقبال طفلها الثاني "حسن"، حيث نشرت صورة من المستشفى جمعتها بزوجها وطفليها، وعلّقت عليها: "أهلًا بك في عائلتنا الصغيرة يا حسن، نحن الآن مكتملون. الحمد لله".
aXA6IDgyLjIzLjIzMi4zMiA=
جزيرة ام اند امز
GB

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صيف الأحمر والبرتقالي
صيف الأحمر والبرتقالي

الاتحاد

timeمنذ 35 دقائق

  • الاتحاد

صيف الأحمر والبرتقالي

صيف الأحمر والبرتقالي يبدأ الصيف، مهللاً بلونيه دم الغزال، ودوار الشمس، محمراً ومصفراً بعناقيد الحلو، وقلائد البهجة، وتنظر إلى الصواني في السوق، فتجد تلك السفر الحافلة ببشارة صيف، علم الإنسان كيف يكون لعرق النخيل من آيات تزخر بالعبر، ومن جمال يحف الأفئدة بنبل العطاء، عطاء هذه النخلة الوفية، وظلالها الوارفة، تخيم على رؤوس من استهلّوا صباحاتهم بيوم يشرق ببريق العذوق الطالعة كأنها عقود الذهب على نحر وصدر، وهذه الحقول اليانعة تبدي ما تبديه الغيمة من شفاعة تدلل الأرض، وتمنح للنخلة التاريخية رحابة الماء، وشساعة الجداول، وهي تعبر القنوات بجذل وعدل الحياة. حرارة الصيف من نسل عدالة الطبيعة حين تسخو بلطف حرقتها، فتمنح النخلة مهلة التساقي من عروق الأرض، ومن أشعة الشمس ما ينضج نتاجها، وما يجعلها تحت الأهداب الذهبية، تهمس للإنسان عاشق الرطب الجني، قائلة: هنيئاً لك أيها الصابر، المثابر، القابض على جمرة العشق بقلب كأنه المحيط يحتضن زعانف سمكة، ويشيع في الوجود أنشودة البقاء، والحوار الأبدي بين الماء والرمل. واليوم تسعد النخلة بهذا الوجد، هذا الحد الفاصل بين فصلين، رحلة الشتاء، ومحطة الصيف، عند بئر تسقي الجذور، وتستدعي النواصي كي تستغرق وقتها في التجلي عند نخلة وارفة، وجدول سخي، وأيدٍ تمتد للعلا، تبغي العذق، والنسق المتألق بين خوص وجريد، وأجساد عارية إلا من الأمل، وقلوب تفيض باسم الله، والحياة مولعة بأسماء هؤلاء الذين غنوا للحياة، ورفعوا النشيد لأجل ليل يرصع بنجوم السماء، ونهار يبرق بنور شمسه الساطعة، كأنها الكرة الذهبية المستديرة على أمنيات صياد، وآمال «خارف» النخل. اليوم نرفع الأبصار ونتأمل صيفنا الجميل، ونقرأ في طيات النهار، كيف لهذه النخلة النبيلة من جلال، وكيف لذلك الصاعد نحو السماء من مهابة، وهو يتوغل في أحشاء السامقة، الباسقة، العاشقة لعرق الناس الطيبين. يندمج هذا المدنف عشقاً، بين الغصون كأنه الطير يتدفق ولعاً بحثاً عن حبة الحياة، والسؤال الوجودي يتخلق وعياً على جبينه، وبين أضلعه، هذا الشاهق، بقميصه القطني، والإزار المخطط بالأزرق والأبيض والأحمر، يعلو اليوم عند قمة الشفق، وينهض بهمة وعزيمة نحو غايات أسمى من طواحين الهواء التي تمضغ لبان الظواهر الراهنة، يعلو ويفض عقبة الأيام بساعد أسمر، وجبين كأنه سجادة صلاة، عيناه في السماء، وقلبه يتدفق وعياً بأهمية أن نكون في قلب النخلة طيوراً بأجنحة الإرادة السخية، وأن تكون النخلة هي السماء التي تهطل بغيث الصيف النجيب. ليس حلماً هذا، وإنما هو واقع حال النخلة، وطبيعة إنسان تعلم من كتابها ما يقرؤه للأجيال، والأبناء والأحفاد، وكل من لديه سمع وبصر. شكراً للنخلة، فقد أعطت، وفاضت عطاءً، ولم تزل ترخي ذيول المحبة، طيعة سخية، ونحن العشاق، يحدُونا الأمل بألا تجف المنابع، ولا تتوقف الجداول، ولا ينسى الإنسان موطن تطلعاته، وأصل وجده، ووجدانه، وجوده، وجود النخلة، وتلك الرمال الذهبية التي بللت ريق الشجرة الخالدة ما هو عذب، أكسبها الخلود.

حُرّاس ما يقتنون وبما يفتنون -2
حُرّاس ما يقتنون وبما يفتنون -2

الاتحاد

timeمنذ 36 دقائق

  • الاتحاد

حُرّاس ما يقتنون وبما يفتنون -2

حُرّاس ما يقتنون وبما يفتنون -2 معظم المقتنين لمختلف الأشياء يختارونها في أسفارهم لمدن العالم، ويعانون لها المسافات البعيدة، والمزادات المهمة والمعارض الفنية وأسواق «الأنتيكات»، يصرفون على الشراء وعلى التأمين وعلى النقل، ويظلون على قلق كأن الريح تحتهم حتى تستقر في المنزل. مقتنو المنحوتات والفازات يحبون أن يجمّلوا بها زوايا المنزل، لكن يظلون يحاتون، قلقين من تقافز رشود وعبود اللذين لا يحلو لهما اللعب إلا في زوايا البيت الثمينة أو تبقى قلوبهم تتقافز من سياقة الصبية الصغيرة لعربتها وهي تذرع البيت مغمضة أو ناكسة رأسها في الأرض- تشبه أمها يوم تمشي، تمشي موَخّية- حتى يجفل ذلك التمثال الراقد، ويهوي أرضاً، ويصبح مثل «البيّز» قطعاً متناثرة. بعض مقتني السيارات الغالية يظل يربيها على يديه، ويمسحها بهدب عينيه، وتحدثه نفسه بها وعنها دائماً، يخاف أن تبيت لوحدها في المرآب أو المواقف العامة، خوفاً من أن يمر بها شخص مستهتر ويشمخها أو يشخطها في الجانب، يتمنى لو يجد الشارع فارغاً، ويبعد الله عنها الشاحنات وسيارات النقل العام، ويجنبه تهور سائقي سيارات الدفع الرباعي، يحرص - لو كان قادراً- على أن ينزل قبلها، يسبقها، يوسع لها الشارع، ويجنبها الحك والكشط، أو زلات سائقي الأجرة الكثيرة، وشعارهم القاتل: «ما في مشكلة أرباب.. روخ بيمه هو يصلّح». هؤلاء الأشخاص لا يستمتعون بالسيارة الغالية، بل ترهقهم، ومن فرط حبهم لها تصبح أكثر دلالاً من الزوجة، فتدب الغيرة بين الضرتين، فتجتمعان عليه وتنكدان عيشه وحياته. والمرأة التي تقتني طقماً من أدوات المائدة الفضية، أو الصحون الكريستالية المذهبة الغالية، تظل تحرسها وتتفقدها وتلمعها وتتفاخر بها بين جاراتها وقريناتها، تفرح إذا ما زارها ضيوف فتخرجها لامعة برّاقة، تصّلق وتبرّق، وتنتفش هي مفاخرة بأن أدواتها وصحونها موقعة وممضيّة، متمنية على الضيوف الاستمتاع بما جادت به يدها من أصناف الطعام الذي سيتناولونه في صحون وكؤوس من أثير، لكن ما إن يبدأ الهجوم، وتراهم يطاردون فرائسهم على تلك الطاولة التي بدأت تهتز وترتج، حتى يفز قلبها، ولا تطاوعها نفسها في أن تترك ضيوفها لوحدهم أو يلذ لها صنف من صنوف الأكل التي طبختها ما دامت تلك المعركة دائرة بشوكها وسكاكينها الممضيّة، تظل عينها تبربش حتى تكاد أهدابها أن تحت وتسقط، وتبقى روحها معلقة بتلك الأدوات، تخاف عليها من رجفة يد الضيف، ومن ثقل بعض الأصابع التي لا ترحم كريستالاً، ولا تعترف بفضيات موقّعة بريشة فنان، ترتعب سيدة المنزل ذلك اليوم من عين النساء، وحسدهن وغيرتهن، وتعمدهن الكسر والتحطيم، ليحطمن قلبها وشقاء عمرها. وإن مرت تلك الحفلة على خير فهي لا تأمن شر الشغالة وإهمالها عند الغسل والتنشيف، تظل تلك الصحون والكاسات والملاعق في حراسة الزوجة وحمايتها حتى تعود سالمة غانمة، مبيضّة الوجه إلى خزانتها، ومكانها الآمن، وحضنها الدافئ. حرّاس الأشياء الغالية في الحياة كثر، وكل يحرس بضاعته بكثير من القلق، ويدفع ضريبة الاقتناء بكثير من المعاناة!

هبة نور تخرج عن صمتها: انكسرت بسبب «الفيديو الفاضح» لكنني أقوى
هبة نور تخرج عن صمتها: انكسرت بسبب «الفيديو الفاضح» لكنني أقوى

العين الإخبارية

timeمنذ 36 دقائق

  • العين الإخبارية

هبة نور تخرج عن صمتها: انكسرت بسبب «الفيديو الفاضح» لكنني أقوى

في أول تعليق لها بعد مرور عام على الأزمة التي أثارت جدلاً واسعًا إثر تسريب فيديو فاضح نُسب إليها، خرجت الفنانة السورية هبة نور عن صمتها. تحدثت هبة عن الألم النفسي الذي مرت به، مؤكدة أن هذه الحادثة كانت الأصعب في حياتها، لكنها اختارت المواجهة والوقوف من جديد. وفي لقاء صريح ضمن برنامج "عندي سؤال" الذي يقدمه الإعلامي محمد قيس عبر قناة "المشهد"، فتحت هبة قلبها للحديث عن تلك المرحلة قائلة: "منذ طفولتي واجهت الكثير من التحديات، مررت بتجارب زواج فاشلة، لكن ولا مرة ندمت على شيء. كل ما عشته جعلني أقوى، إلا هذه الأزمة الوحيدة التي تمنيت ألا أعيشها". وأضافت بانكسار: "ما حدث لا يليق بي، أنا أستحق أفضل من ذلك، أنا إنسانة محبة ولا أؤذي أحدًا. قد أكون أخطأت، لكن لم يكن الأمر بيدي. كانت ضربة من رب العالمين، وتعلمت منها الكثير. عشت صراعات داخلية كادت تدفعني للاختفاء، لكنني اخترت أن أواجه وأبقى قوية". وأشارت هبة نور إلى أنها مرت بحالة نفسية سيئة للغاية، وكادت تشعر بأنها "انتهت"، إلا أنها أدركت أن قيمتها تتجاوز خطأ أو لحظة عابرة، وقالت: "الحمد لله الذي منحني القوة، وعلمني أن أكون أكبر من الأزمة". وعن ردود الفعل التي تلقتها، أوضحت هبة أن دعم عائلتها وأصدقائها كان حجر الأساس في تجاوز المحنة، مضيفة: "لم يكن يهمني رأي الناس أو السوشيال ميديا، من يهمني هم أهلي والناس القريبة مني. كثيرون وقفوا إلى جانبي، مثل قصي خولي، باسم ياخور، سلافة معمار، وغيرهم، وأكدوا لي أنني يجب ألا أنتهي بسبب لحظة". وتحدثت أيضًا عن أول مرة خرجت فيها بعد الحادثة: "كان يومًا صعبًا، شعرت بالخجل لأول مرة في حياتي. شعرت أنني انكسرت، لكن الحمد لله وقفت على قدمي مجددًا". هبة نور، التي دخلت قلوب الجمهور المصري من خلال فيلم "عندليب الدقي" عام 2008 مع النجم محمد هنيدي، أكدت أنها لن تسمح لأي أزمة أن تعرقل مسيرتها، وأنها ماضية في حياتها بقوة وثقة. aXA6IDE1NC4xNy4yNDkuMTYwIA== جزيرة ام اند امز ES

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store