logo
10.3 مليون دينار حجم التداول في بورصة عمان

10.3 مليون دينار حجم التداول في بورصة عمان

الوكيلمنذ 7 ساعات
الوكيل الإخباري- بلغ حجم التداول الإجمالي في بورصة عمان اليوم الأربعاء، 10.3 مليون دينار، وعدد الأسهم المتداولة 4.8 مليون سهم، نفذت من خلال 2834 عقدا.
اضافة اعلان

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خطية مالية وتوبيخ ضدّ النادي الصفاقسي وفرق أخرى
خطية مالية وتوبيخ ضدّ النادي الصفاقسي وفرق أخرى

الصحفيين بصفاقس

timeمنذ 2 ساعات

  • الصحفيين بصفاقس

خطية مالية وتوبيخ ضدّ النادي الصفاقسي وفرق أخرى

خطية مالية وتوبيخ ضدّ النادي الصفاقسي وفرق أخرى 20 أوت، 19:20 فرضت الهيئة المكلفة بتسيير الرابطة الوطنية لكرة القدم المحترفة خلال اجتماعها الدوري اليوم الاربعاء جملة من العقوبات على بعض اندية الرابطة المحترفة الاولى، على خلفية التصرفات الصادرة عن فئة من جماهيرها، تتمثل في القاء المقذوفات واشعال الشماريخ خلال مباريات الجولتين الاولى والثانية للبطولة. وقررت الرابطة معاقبة كل من الشبيبة القيروانية والترجي الرياضي والنجم الساحلي والنادي البنزرتي بتوبيخ وعقوبة مالية قدرها 2500 دينار، في حين تمت معاقبة كل من النادي الافريقي والنادي الصفاقسي والترجي الجرجيسي بتوبيخ وخطية مالية قدرها 1500 دينار.

‎الشوبكي: نملك 6000 ميجاواط على الورق .. والمواطن يدفع الثمن وهو الحلقة الأضعف في كل موجة حر أو برد
‎الشوبكي: نملك 6000 ميجاواط على الورق .. والمواطن يدفع الثمن وهو الحلقة الأضعف في كل موجة حر أو برد

وطنا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • وطنا نيوز

‎الشوبكي: نملك 6000 ميجاواط على الورق .. والمواطن يدفع الثمن وهو الحلقة الأضعف في كل موجة حر أو برد

* عقود الكهرباء المجحفة وليس ذروة الاستهلاك هي سبب الأزمة * 6.2 مليار دينار خسائر كهربائية .. والمواطن الحلقة الأضعف * نداءات ترشيد الاستهلاك تكشف سنوات من السياسات غير المدروسة * فاقد مرتفع وغياب التخزين.. الكهرباء أزمة سياسات لا حرارة الصيف * فوائد سنوية بـ200 مليون دينار على حساب المواطن * ترشيد بلا إصلاحات.. دعوات الكهرباء تثير التساؤلات * أزمة الكهرباء ليست ذروة صيف.. بل ذروة أخطاء تراكمية * الطاقة الشمسية تُستثنى وقت الذروة رغم كلفتها العالية ‎.الفاقد الكهربائي مرتفع سواء من السرقات او ترهل الشبكة يدفعه المواطن ويضيف خسائر على الدولة ‎وطنا اليوم:قال الباحث الاقتصادي، عامر الشوبكي، إنتهت موجة الحر لكن المشكلة لم تنتهي، بعد ان خرجت وزارة الطاقة وشركات الكهرباء بنداءات متكررة للمواطنين لتقليل الاستهلاك خلال ساعات الذروة، بحجة أننا وصلنا إلى رقم قياسي في الحمل الكهربائي بلغ 4800 ميجاواط، وهو الأعلى في تاريخ المملكة. ‎أضاف الشوبكي قد تبدو هذه الرسالة منطقية للوهلة الأولى من باب الحفاظ على الشبكة وضمان التزويد للمستشفيات والمرافق الحيوية، لكن الواقع يكشف مفارقات كبيرة وخطيرة. ‎وأوضح أن الأرقام الرسمية نفسها تشير إلى أن القدرة التوليدية التقليدية تبلغ 4443 ميجاواط، والمتجددة 1617 ميجاواط، أي أننا على الورق نمتلك أكثر من 6000 ميجاواط، لكن فجأة تُستثنى الطاقة الشمسية من الحساب وقت الذروة، مع أننا ندفع ثمنها بعقود طويلة الأمد وبأسعار أعلى من قيمتها الفعلية. ‎وأكد أن المشكلة ليست في ذروة استهلاك يوم أو أسبوع، بل في العقود المجحفة التي كبّدت شركة الكهرباء الوطنية خسائر متراكمة وصلت إلى 6.2 مليار دينار، مع فوائد سنوية تفوق 200 مليون دينار. وهذه الخسائر تُغطّى من جيب المواطن سواء عبر ارتفاع أسعار الكهرباء أو من خلال الدين العام. ‎وأشار إلى أن نسبة الفاقد الكهربائي، الفني وغير الفني، ما زالت أعلى من المعدلات العالمية، وهذا الفاقد يتحمله المواطن في النهاية دون أن يكون له ذنب ويضاف بعضه كخسائر على الدولة. ‎وقال الشوبكي، إذا كان الهدف من النداءات ترشيد الاستهلاك، فلماذا لم نشهد استثماراً حقيقياً في التخزين أو مشاريع مرنة تضمن استقرار التزويد وقت الذروة؟ الوزارة نفسها تقر بأن التخزين سيبقى غائباً حتى العام 2030 على الأقل، لذلك، هذه النداءات قد تبدو محقة في ظاهرها، لكنها في حقيقتها انعكاس لسنوات من السياسات غير المدروسة: عقود غير عادلة، فاقد مرتفع، غياب التخزين، وضعف الرقابة على التوزيع. نحن كمواطنين لا نرفض التعاون للحفاظ على الشبكة، لكننا نطالب بأفعال وإصلاحات جذرية حتى لا يبقى المواطن هو الحلقة الأضعف في كل ذروة صيف وشتاء.

العودة للمدارس: تجهيز قراية تلميذ في الابتدائي يوصل حتى لـ800 دينار!
العودة للمدارس: تجهيز قراية تلميذ في الابتدائي يوصل حتى لـ800 دينار!

تونسكوب

timeمنذ 2 ساعات

  • تونسكوب

العودة للمدارس: تجهيز قراية تلميذ في الابتدائي يوصل حتى لـ800 دينار!

مع اقتراب العودة المدرسية، حذّرت المنظمة التونسية لارشاد المستهلك (OTIC) من الارتفاع الكبير في أسعار المستلزمات المدرسية، حيث قد تصل كلفة تجهيز تلميذ واحد في المرحلة الابتدائية إلى حوالي 800 دينار، وهو عبء ثقيل على كاهل العديد من العائلات التونسية وفق المنظمة . ودعت المنظمة إلى: تدخل عاجل لتنظيم السوق، الالتزام بالقائمات المدرسية الموحدة، وضمان شفافية أكبر في توزيع الأدوات المدرسية المدعمة. وذلك بهدف تأمين عودة مدرسية أكثر عدلاً وإنصافاً لكافة التلاميذ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store