logo
السجن 20 عاما لزعيم المعارضة في تشاد

السجن 20 عاما لزعيم المعارضة في تشاد

جو 24منذ 3 أيام
جو 24 :
حكم على رئيس وزراء تشاد السابق وزعيم المعارضة سكسيه ماسرا بالسجن 20 عاما بعد إدانته بنشر رسائل عنصرية ومعادية للأجانب تحرض على العنف، حسبما نقلت وكالة "رويترز" عن محاميه أمس السبت.
وماسرا من أشد المعارضين للرئيس محمد إدريس ديبي، وكان قد شغل منصب رئيس الوزراء في حكومة ديبي المؤقتة لمدة 5 أشهر تقريبا، قبل أن يترشح ضده في انتخابات مايو عام 2024.
وفتح المدعي العام في تشاد تحقيقا ضد ماسرا في مايو الماضي، على خلفية اشتباك قتل فيه عشرات في بلدة مانداكاو جنوب البلاد في الشهر ذاته.
وقال محامي ماسرا إنه بالإضافة إلى عقوبة السجن لمدة 20 عاما، فرضت المحكمة على موكله غرامة قدرها مليار فرنك إفريقي، ما يعادل 1.8 مليون دولار. وذكر المحامي أن فريقه يعتزم استئناف الحكم.
المصدر: "رويترز"
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدين الوطني الأمريكي تجاوز 37 ترليون دولار لأول مرة في...
الدين الوطني الأمريكي تجاوز 37 ترليون دولار لأول مرة في...

الوكيل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوكيل

الدين الوطني الأمريكي تجاوز 37 ترليون دولار لأول مرة في...

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان تجاوز الدين الوطني الأمريكي 37 تريليون دولار لأول مرة في التاريخ، وفقا لقاعدة بيانات وزارة الخزانة الأمريكية.ويشير الجدول الخاص بحجم الدين الأمريكي حتى 11 أغسطس إلى "37,004,817,625,842.56 دولارا".وفي وقت سابق، دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى التخلي عن سقف الدين الحكومي في الولايات المتحدة بشكل كامل لتجنب "كارثة اقتصادية".وكتب ترامب في منشور على موقع "تروث سوشيال" للتواصل الاجتماعي، يوم الأربعاء: "يجب إلغاء سقف الدين بالكامل لتجنب كارثة اقتصادية. إنه لأمر مدمر أن نترك ذلك بأيدي السياسيين الذين قد يريدون استغلاله رغم التأثير الرهيب له على بلادنا وحتى على العالم بشكل غير مباشر".وكان الكونغرس الأمريكي قد حدد سقف الدين الحكومي عند 31.4 تريليون دولار في عام 2021، لكن حجم الدين وصل إلى هذا الحد في يناير 2023، مما استدعى تبني قانون خاص لتجميد الالتزام بسقف الدين حتى يناير 2025.وتستمر المناقشات في الولايات المتحدة حول إلغاء سقف الدين نهائيا، الأمر الذي يؤيده العديد من الجمهوريين والديمقراطيين البارزين على حد سواء، بمن فيهم الرئيس ترامب وعدد من أعضاء الكونغرس ووزيرة الخزانة ومديرة الاحتياطي الفدرالي السابقة جانيت يلين التي كانت تعمل في الإدارات الديمقراطية لجو بايدن وباراك أوباما.ويتوقع بعض الخبراء عجز السداد في الولايات المتحدة بحلول أغسطس المقبل إن لم يتفق الجمهوريون والديمقراطيون على رفع سقف الدين أو إلغائه نهائيا.

العراقيون إخوتي !!
العراقيون إخوتي !!

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

العراقيون إخوتي !!

تربطني روابط احترام عميقة بعدد كبير كبير من الأشقاء العراقيين المقيمين في الأردن، او الذين يعملون بين عمان وبغداد، يصعب علي إيراد أسمائهم، لكنني اغتنمها مقالة، لتقديم أحر التهاني وأطيب الأماني للصديق الحميم الشاعر العربي الكبير الأستاذ حميد سعيد على نيله بجدارة، جائزة سلطان بن علي العويس الثقافية السامية، التي تُمنح للأدباء والكتاب والمفكرين والعلماء العرب. ظلت عمان ولا تزال على لسان كل العراقيين في المهاجر، تحضر الأسرُ العراقية من بغداد، لتلتقي بأبنائها القادمين من كل جهات الأرض، في أرض العرب وعاصمتهم عمان، أو يحضر العراقيون من المهاجر، ليلتقوا أحبابهم المقيمين في عمّان. أشاد العراقيون في الأردن مؤسسات ثقافية وفنية وإعلامية ودور طباعة ونشر ومحطات تلفزيونية، إضافة بالطبع إلى مساهمة العراقيين في الاقتصاد الأردني التي تفوقُ -حسب راديو نون- 40 مليار دولار، وودائعهم التي تزيد على 20 مليار دولار. حينما يراجع العراقي مؤسسة أو دائرة حكومية أردنية، يظن نفسه في العراق، ترحاب منقطع النظير من شبابنا الذين درسوا في العراق، أو الذين تزوجوا منها أو صاهروا عراقيين، أو كانوا في حزب البعث العربي الاشتراكي. العراقيون في الأردن أهل بيت وأصحاب دار «حشمين»، لهم الكرامة والحشمة والمودة التي يستحقونها، لما يتمتعون به من مناقب عربية أصيلة، نابعة من محبتهم للأردن شعبًا وعرشًا. العراقيون في بلدهم الثاني الأردن، جالية محترمة لا رثاثة فيها، فهم جزء من القوة الاقتصادية والثقافية والإعلامية المؤثرة، وهم جزء من الأمن الوطن الأردني الشامل. وأزيد فأقول، إن العراقيين في الأردن يؤكدون أنهم سيحملون السلاح، لو اقتضى الأمر، جنبًا إلى جنب أشقائهم الأردنيين دفاعًا عن أمن الأردن واستقراره ونظامه السياسي. وحيثما يتلفّت العراقي في الأردن، سيجد له عشرات المواطنين الذين يعربون عن سعادتهم به. لقد درّست العراقُ عشرات آلاف الطلبة الأردنيين في جامعاتها، قدمت لهم المنح الدراسية والسكن الداخلي والكتب والأزياء الجامعية والرواتب الشهرية، والعراق «جوّزتهم» !! هؤلاء الطلبة أصبحوا قيادات سياسية واقتصادية وعسكرية وثقافية وإعلامية. والعراقيون الكرام، أخوال عشرات الآلاف من أبناء الأردن وبناته.

رمزي الغزوي : تصدع عرش الإمبراطورية
رمزي الغزوي : تصدع عرش الإمبراطورية

أخبارنا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبارنا

رمزي الغزوي : تصدع عرش الإمبراطورية

أخبارنا : قبل يومين أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أنّه وقّع أمراً تنفيذياً مدّد بموجبه لمدة 90 يوماً الهدنة التجارية مع الصين. فمنذ عشرين عاما والصين بالنسبة لأميريكيا مصنع ضخم، يدور بإيقاع ثابت لخدمة شهية الشركات الكبرى إلى الأرباح. شحنات البضائع تنطلق من موانئ شنغهاي وقوانغتشو كأنهار من الذهب وكان الاتفاق الضمني واضحا: نحن نوفر السوق والتكنولوجيا، وأنتم توفرون الأيدي العاملة الرخيصة بلا أسئلة. لكن التاريخ يغير مساره أمام أعيننا. خلال تلك الفترة ارتفعت أجور العمال في الصين من دولار واحد إلى أكثر من ثمانية دولارات في الساعة، متجاوزة معظم الدول النامية في آسيا. لم يعد العامل الصيني ترسا في ماكينة عالمية فحسب، بل غدا يمتلك صوتا ومكانة وقدرة على التفاوض. الدولة عززت هذا التحول، فوسعت خدمات الصحة والتعليم والإسكان، ورفعت مستوى معيشة الملايين. هذه ليست رفاهية؛ إنها إعادة رسم للخريطة التي كانت تمنح الغرب قدرة شبه مطلقة على امتصاص القيمة من الجنوب. التغير لم يقف عند حدود الأجور. الصين قررت أن تصنع مستقبلها بنفسها. قطاراتها فائقة السرعة تشق القارات، مصانعها تنتج الطائرات التجارية، مختبراتها تتصدر مجالات الطاقة المتجددة والذكاء الاصطناعي والرقائق الدقيقة. هذه إنجازات اعتاد الغرب احتكارها، مستخدما التكنولوجيا كسوط يبقي العالم في موقع التبعية. وحين تكسر الصين هذا الاحتكار، فهي لا تحرر نفسها فقط، بل تفتح الباب أمام دول أخرى لتشب عن الطوق. رد الفعل الغربي جاء على شكل عقوبات ومحاولات لعزل الصين اقتصاديا وتقنيا. لكنها لم تحقق هدفها، بل دفعت بكين إلى تسريع تطوير قدراتها الذاتية. ومع نفاد الأدوات الاقتصادية، بدأ الحديث يعلو عن المواجهة العسكرية. لا لأن الصين تهدد أمن الولايات المتحدة فعليا، فهي لم تطلق رصاصة في نزاع خارجي منذ أكثر من أربعة عقود، ولديها قاعدة عسكرية وحيدة خارج حدودها، بل لأن صعودها يهدد عرش الإمبراطورية الاقتصادية التي حكمت العالم منذ قرون. القصة الحقيقية ليست صراعا بين «ديمقراطية» و»استبداد»، بل بين عالم يصر على بقاء الهيمنة في أيد قليلة، وعالم جديد يحاول أن يوزع القوة والثروة بشكل أعدل. والسؤال المشروع: هل نحن مستعدون لمواجهة عالم لا تدور فيه كل الأفلاك حول مركز واحد؟ أم أن خوفنا من المساواة أكبر من خوفنا من الحروب نفسها؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store