
النرويجية جوهوج تغيب عن الأولمبياد الشتوي المقبل
وعلقت جوهوج أسفل صورة لها وهي على جهاز المشي: «فترات راحة صعبة وتنفس صعب، لكن شعوري رائع! نتطلع لزيادة عدد أفراد عائلتنا في بداية العام المقبل».
ولدى جوهوج (37 عاماً) ابنة تبلغ من العمر عامين من زوجها نيلز جاكوب هوف. وعادت البطلة الأولمبية أربع مرات وبطلة العالم 14 مرة من اعتزالها الموسم الماضي، محققة ثلاث ميداليات فضية وميدالية برونزية في بطولة العالم التي أقيمت بمدينة تروندهايم النرويجية.
وكان آخر سباق لها هو سباق الخمسين كيلومتراً في نهائيات كأس العالم في مارس الماضي، حيث حققت فوزها التاسع والثمانين في مسيرتها بكأس العالم.
كانت جوهوج فكرت في الاستمرار حتى الألعاب الأولمبية الشتوية المقبلة، لكنها قررت الاعتزال مرة أخرى.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
«بن سليم» يرحب بتعيين «أور» أستاذة زائرة في جامعة «دولي السيارات»
دبي (الاتحاد) رحّب محمد بن سليم، رئيس الاتحاد الدولي للسيارات (FIA)، الهيئة العالمية المشرفة على رياضة السيارات واتحاد منظمات التنقل حول العالم، بتعيين الدكتورة مادلين أور أستاذة زائرة في جامعة الاتحاد.وجاء تعيين الدكتورة أور وهي أكاديمية عالمية مرموقة تعمل في مجال الرياضة وتغير المناخ، لتعزيز خبرة الاتحاد الدولي للسيارات في مجال الاستدامة البيئية، وترسيخ التزام الاتحاد بتحسين الممارسات المستدامة في مجال رياضة السيارات والتنقل. وفي هذا السياق قال محمد بن سليم، رئيس الاتحاد الدولي للسيارات (FIA): «يشكّل تحسين الممارسات المستدامة في مجال الرياضة والتنقل أولوية قصوى لنا جميعاً في الاتحاد الدولي للسيارات». وأضاف: «تعيين الدكتورة أور يعزّز خبرة الاتحاد وقيادته في هذا المجال، ويرتقي بمكانة وقدرات جامعة الاتحاد الدولي للسيارات، ويمكننا من مواصلة التقدم الذي أحرزناه حتى الآن. وأنا متحمس للعمل مع الدكتورة أور لتجاوز حدود ما يمكننا تحقيقه».من جانبها قالت الدكتورة مادلين أور: «يشرفني الانضمام إلى جامعة الاتحاد الدولي للسيارات كأستاذة زائرة. فالرياضة ليست مجرد منصة ترفيه فعالة، بل هي قوة ثقافية قادرة على دفع عجلة حلول مبتكرة للتحديات المعقدة، بما في ذلك تغير المناخ. وأتطلع إلى تعزيز ريادة الاتحاد الدولي للسيارات في مجال الاستدامة من خلال البحث والتعليم والتعاون الهادف في مجالي الرياضة والتنقل». وتمتلك الدكتورة أور خبرة عميقة ومتعددة التخصصات، إذ حصلت على درجة الدكتوراه في علم الحركة مع التركيز على إدارة الرياضة، ودرجتي الماجستير في كل من علوم الموارد الطبيعية وإدارة الفعاليات الدولية، ولها سجل حافل من الأبحاث المنشورة والمشاركة في قطاع الرياضة. الجدير بالذكر أن الدكتورة أور كرمتها قائمة «فوربس 30 تحت 30» وهي قائمة سنوية تصدرها مجلة فوربس على مستوى العالم لتكريم 30 شخصاً تحت سن الثلاثين من الشباب المبتكرين والمؤثرين في مختلف الصناعات. كما كرمتها مؤسسة «كوربوريت نايتس»، ومنظمات دولية أخرى لمساهماتها في مجال الاستدامة والرياضة. ويتناول كتابها الصادر مؤخراً بعنوان (WARMING UP) كيفية تأثير تغير المناخ على الرياضة، وكيف يمكن لعالم الرياضة مواجهته. وجاء هذا التعيين ليعكس التزام الاتحاد الدولي للسيارات (FIA) بدفع عجلة الابتكار والقيادة الفكرية القائمة على البيانات في مجال الاستدامة، ليس فقط في مجال الرياضة، ولكن أيضاً في جميع صناعة السيارات الأوسع. وسيساعد دور الدكتورة أور في تطوير الأبحاث عالية التأثير، والتعاون بين القطاعات، والتميز الأكاديمي في الاتحاد الدولي للسيارات، مما يعود بالنفع على مهمته العالمية. وباعتبارها أستاذة زائرة، تشمل مسؤوليات الدكتورة أور إجراء البحوث العلمية، والمساهمة في تطوير المناهج الدراسية، وتوجيه الطلاب، وتقديم المشورة بشأن منهجيات البحث، وتمثيل جامعة الاتحاد الدولي للسيارات في الفعاليات الأكاديمية والصناعية. وتعمل الدكتورة أور على مشروعين أوليين يركزان على تأثير المناخ على بطولة العالم للراليات، ودراسة كيفية تقليل الانبعاثات المرتبطة بأجندات السباقات. ولن يقتصر عملها على تعزيز خبرة الاتحاد الدولي للسيارات في مجال الاستدامة فحسب، بل سيعزز أيضاً مكانة جامعة الاتحاد الدولي للسيارات كمركز عالمي للقيادة الفكرية. وتعتبر جامعة الاتحاد الدولي للسيارات رائدة عالمياً في مجال الاعتماد والتعليم والبحث في مجال رياضة السيارات والتنقل العالمي. وتثري أبحاثها المتطورة السياسات العامة والاستراتيجيات في قطاعي الرياضة والسيارات، وتعد مورداً حيوياً للأندية الأعضاء في الاتحاد الدولي للسيارات حول العالم. وتدعم جامعة الاتحاد الدولي للسيارات مؤسسة الاتحاد الدولي للسيارات، وهي الذراع الخيرية المستقلة للاتحاد الدولي للسيارات. وفي عام 2024، تخرج أكثر من 250 مشاركاً بمن فيهم مديرو سباقات وحكام وكبار المديرين التنفيذيين، في برامج تدريبية متخصصة تمتد من حوكمة الرياضة إلى القيادة المتقدمة. وترعى الجامعة أيضاً ست منح دراسية لأبحاث الإساءة الإلكترونية في الرياضة بجامعة مدينة دبلن، وذلك في إطار حملة الاتحاد الدولي للسيارات الرائدة «متحدون ضد الإساءة الإلكترونية»، والتي تم منحها 400,000 جنيه إسترليني من برنامج إيراسموس+ التابع للاتحاد الأوروبي للفترة 2025-2027.


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
ثاني القمزي يختتم مسيرته الأسطورية مع «زوارق الفورمولا1»
أبوظبي (الاتحاد) أعلن نادي أبوظبي للرياضات البحرية، عن انتقال ثاني القمزي، ليصبح ضمن القيادات الفنية والإدارية في فريق أبوظبي للزوارق السريعة، حيث يبدأ بذلك مرحلة جديدة في مسيرته الرياضية، ينقل فيها خبراته الواسعة إلى الجيل الجديد من المتسابقين، بعد أن قرر وضع نقطة الختام لمسيرته الحافلة في بطولة العالم لزوارق الفورمولا1 - F1H2O. ويمثل هذا الانتقال تتويجاً لمسيرة امتدت لأكثر من 25 عاماً من التحديات والإنجازات، بدأها القمزي في عام 2000، ونجح خلالها في ترك بصمة لا تنسى في سجل الرياضة الإماراتية والعالمية. ومنذ أول ظهور له في جائزة الشارقة الكبرى عام 2000، مثّل ثاني القمزي فريق أبوظبي باقتدار، وشارك في 159 سباقاً دولياً، منها 158 انطلاقة رسمية، محققاً 10 انتصارات، وصعد إلى منصة التتويج في 45 مناسبة، كما سجل 1030 نقطة في مجموع مشاركاته الدولية، واحتل المركز الثاني في الترتيب العام للبطولة في موسمي 2009 و2021. وعلى مدار مسيرته، حافظ القمزي على وجوده بين نخبة أبطال العالم، حيث أنهى البطولة في المركز الثالث 6 مرات (2006,2007,2011,2012,2018,2022)، والمركز الرابع 3 مرات (2010,2017,2019)، ما يعكس ثبات مستواه وتفوقه على مدار أكثر من عقدين. وكانت أبرز محطات التتويج في مسيرته فوزه الأول بجائزة الشارقة الكبرى عام 2008، وفوزه الأخير في جائزة سردينيا الكبرى بإيطاليا عام 2022، ليؤكد حضوره القوي في أقوى وأعرق المنافسات البحرية الدولية، رغم عدم تتويجه باللقب العالمي. ويُعد ثاني القمزي من أبرز رموز رياضة الزوارق السريعة في دولة الإمارات، وركيزة أساسية في الإنجازات التي حققها فريق أبوظبي خلال العقدين الماضيين، إذ لعب دوراً محورياً في ترسيخ مكانة الفريق ضمن أقوى الفرق العالمية، وساهم في رفع علم الدولة في كبرى المحافل الدولية.


البوابة
منذ 12 ساعات
- البوابة
مجموعة مصر.. اليابان تتفوق على البحرين في مونديال اليد للناشئين
استهل منتخب مصر لكرة اليد مشواره في بطولة العالم لكرة اليد للناشئين تحت 19 عاما بالفوز على منتخب كوريا الجنوبية بنتيجة 46 - 27. وانتهى الشوط الأول بتقدم الفراعنة بنتيجة 22 - 13 ليواصل المنتخب المصري تفوقه في الشوط الثاني و يحقق الفوز الأول بالبطولة ضمن منافسات المجموعة السابعة. بطولة العالم لكرة اليد للناشئين وكانت المجموعة نفسها قد شهد فوز منتخب اليابان على منتخب البحرين بنتيجة 32 - 30 حيث كان الشوط الأول قد انتهى بالتعادل 15 - 15. وتستضيف الصالة المغطاة رقم 1 منافسات المجموعة السابعة التي تضم مصر و كوريا الجنوبية و البحرين و اليابان. وتستضيف القاهرة منافسات بطولة العالم النسخة الحادية عشر لشباب لكرة اليد خلال الفترة من 6 حتى 17 أغسطس الجاري، بمشاركة 32 منتخبًا من مختلف قارات العالم، والتي تقام تحت شعار "مصر تستقبل العالم". وحددت اللجنة المنظمة لبطولة العالم 4 صالات لاستضافة المباريات هي: الصالة الرئيسية بمجمع الصالات المغطاة باستاد القاهرة الدولي – صالة 2 بمجمع الصالات المغطاة باستاد القاهرة الدولي – صالة حسن مصطفى – صالة العاصمة الإدارية الجديدة. وتُقام مباريات المجموعتين الأولى والثانية على صالة حسن مصطفى بمدينة السادس من أكتوبر، ومباريات المجموعتين الثالثة والرابعة على صالة العاصمة الإدارية الجديدة، ومباريات المجموعتين الخامسة والسادسة على صالة 2 باستاد القاهرة، ومباريات المجموعتين السابعة والثامنة على الصالة الرئيسية باستاد القاهرة. مجموعات بطولة العالم لكرة اليد تحت 19 عاما المجموعة الأولى: السويد – البرتغال – الكويت - النمسا. المجموعة الثانية: المجر – سويسرا – المغرب - كوسوفو. المجموعة الثالثة: صربيا – إسبانيا – كرواتيا - الجزائر. المجموعة الرابعة: أيسلندا – البرازيل – غينيا - السعودية. المجموعة الخامسة: ألمانيا – سلوفينيا – أوروجواي - جزر الفارو. المجموعة السادسة: النرويج – فرنسا – الأرجنتين – المكسيك. المجموعة السابعة: مصر – اليابان - كوريا الجنوبية - البحرين. المجموعة الثامنة: الدنمارك – تونس – التشيك - أمريكا. وتذاع البطولة حصريا عبر قنوات "أون سبورت"، إلى جانب البث عبر منصة "كورة بلس"، لضمان وصول المباريات إلى جماهير كرة اليد في مصر ومختلف دول العالم.