
40 فعالية لـ«الإمارات للمكتبات» في 6 أشهر
كما نظمت الجمعية البرنامج العلمي الخاص بمشاركتها في معرض أبوظبي الدولي للكتاب، حيث قدمت على هامش المعرض عدداً من المحاضرات واللقاءات المهنية.
نؤمن بأهمية الاستثمار في العنصر البشري كونها أولوية لبناء مستقبل معرفي مستدام».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 29 دقائق
- صحيفة الخليج
طبيب مواطن رئيساً للمجلس العربي للإنعاش
أعلن «المجلس العربي للإنعاش» في الاجتماع الاعتيادي الذي استضافته المنامة، اختيار جراح القلب الإماراتي الدكتور عادل الشامري العجمي، رئيساً للمجلس، والدكتور خالد بن ثاني، من مملكة البحرين، نائباً، وذلك في دورته الحالية، في إنجاز طبي وأكاديمي يحصل عليه طبيب إماراتي، لجهوده المتواصلة التي تعزز نمو القطاع الطبي إقليمياً وعالمياً. ويعد هذا الإنجاز، تتويجاً لمسيرة علمية وأكاديمية حافلة امتدت لنحو 35 عاماً، قدم خلالها الدكتور الشامري إسهامات كبيرة في علاج الأمراض القلبية، ورعاية مرضى القلب في الإمارات والمنطقة. كما يمثل هذا الحدث التاريخي تتويجاً للكفاءات الإماراتية، إذ يعدّ الدكتور عادل الشامري، أول طبيب إماراتي ينال هذا المنصب الأكاديمي والعلمي المرموق. وأسس المجلس عام 2008 مجلساً استشارياً يضم ممثلين من جمعيات الإنعاش في الدول العربية، لإيجاد منصة علمية للعمل المشترك بين مجالس الإنعاش وجمعياته المشهرة رسمياً في الدول العربية والتي أبرزها المجلس المصري والتونسي والسوداني، وجمعيات الإنعاش في السعودية والبحرين والأردن. تجدر الإشارة إلى أن الدكتور عادل الشامري، من مواليد إمارة أبوظبي عام 1970، ومن منتسبي القوات المسلحة منذ عام 1975، بالانضمام إلى المدارس العسكرية وتخرج فيها. وحصل عام 1993 على درجتي البكالوريوس في العلوم الطبية والبكالوريوس في الطب، ونال البورد الكندي في جراحة القلب والبورد الكندي في العناية المركزة من جامعة «ماجيل واتوا» الكندية العريقة بدرجة امتياز، والماجستير التنفيذي في ادارة المستشفيات والماجستير في التعليم الطبي. وأخيراً درجة الزمالة التنفيذية ما بعد الدكتوراه في طب الكوارث من جامعة هارفارد العريقة. وهو أول جراح قلب في أبوظبي وأول طبيب إماراتي يحصل على تخصص مزدوج في جراحة القلب وطب العناية المركزة، وأول طبيب إماراتي يحصل على زمالة «هارفارد» التنفيذية في طب الكوارث.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
1.8 مليون درهم دعم من «أوقاف دبي» لـ«مؤسسة الجليلة»
من جانبه، أعرب الدكتور عامر الزرعوني المدير التنفيذي لمؤسسة الجليلة، عن فخره بالشراكة المستمرة مع مؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصّر في دبي، من خلال دعمها لعلاج وزراعة الكلى لمرضى الفشل الكلوي من الحالات الإنسانية، وسداد تكاليف العلاج للفئات المستحقة، عبر برنامج «عاون» و«صندوق الطفل»، بما يؤكد تضافر الجهود بين المؤسسات الوطنية الرامية إلى تعزيز منظومة الرعاية الصحية.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
تدخين «الفيب» داخل «المولات» يثير استياء الزوار.. ومَطالب بغرامات رادعة
شكا مواطنون ومقيمون من تنامي ظاهرة تدخين السجائر الإلكترونية (الفيب) داخل المراكز التجارية، مؤكدين أنها تُشكّل مظهراً غير حضاري وسلوكاً غير صحي، خصوصاً في ظل وجود أطفال وعائلات داخل هذه المرافق الحيوية. وقالوا لـ«الإمارات اليوم» إن السجائر الإلكترونية تستخدم في الممرات العامة وأمام المطاعم، مؤكدين غياب الرقابة. من جانبها، أكدت بلدية دبي أنها اتخذت، أخيراً، حزمة من الإجراءات بالتنسيق مع مشغلي مراكز التسوق، تضمنت خطوات عملية، بهدف الحد من ظاهرة التدخين. وتفصيلاً، ذكر (أبوحسام) أن مشكلة التدخين داخل المراكز التجارية ومراكز التسوق لا تقتصر على الأضرار الصحية، بل تمتد إلى الأطفال، «لأن مشاهدتهم استخدام تلك الأجهزة في الأماكن العامة تُرسّخ لديهم انطباعاً بأنها أمر عادي». وأضاف أن «هذه السلوكيات تُعدّ انتهاكاً لحقوق غير المدخنين، وتؤثر سلباً في جودة الهواء داخل المراكز المغلقة». وقال المواطن محمد الخاجة إن تدخين «الفيب» انتشر بشكل واسع خلال السنوات الأخيرة بين فئة الشباب، وامتد إلى الأماكن العامة، «فلا يخلو مركز تجاري من أشخاص يدخنون السجائر الإلكترونية». واعتبر أن استخدامها في الأماكن المغلقة «سلوك غير لائق»، مطالباً بتشديد الرقابة، ومنع استخدامها نهائياً في المرافق العامة. وأفاد أحمد عبدالله بأنه لاحظ خلال زيارات متكررة للمراكز التجارية، استخدام بعض الزوار السجائر الإلكترونية في الممرات وأمام المحال، خصوصاً منطقة المطاعم، مؤكداً أن «الأمر أصبح معتاداً». وأضاف: «على الرغم من تكرار هذه المشاهد، لا نلاحظ أي رقابة فعلية تمنع هذا السلوك»، داعياً إلى تعزيز الرقابة على المدخنين، «لأن اللافتات التحذيرية غير كافية، ولا توجد أي إشارات واضحة تُبيّن قيمة المخالفة أو تُظهر أنها تُطبق فعلياً على المخالفين». وقالت سارة إبراهيم، وهي أمّ لطفلين: «ابني سألني مرة عن الجهاز الغريب الذي يستخدمه أحد الزوار، لأنه يرغب في تجربته». وأضافت أن «(المولات) بيئة عائلية يُفترض ألا يُسمح فيها نهائياً بمثل هذا السلوك»، مشيرة إلى أنها لاحظت مراراً استخدام «الفيب» من الشباب داخل صالات السينما في ظل غياب الرقابة. من جانبها، أكدت بلدية دبي متمثلة في إدارة الصحة والسلامة، أنها اتخذت أخيراً، حزمة من الإجراءات بالتنسيق مع مشغّلي مراكز التسوق بهدف الحد من ظاهرة التدخين، خصوصاً الإلكتروني، للحد من تلك الممارسات والسلوك الذي يؤثر سلباً في الصحة العامة والمظهر العائلي في تلك الأماكن. وقالت لـ«الإمارات اليوم»، إن حزمة الإجراءات شملت «تركيب لوحات إرشادية واضحة عند جميع المداخل والممرات للتوعية بحظر التدخين بجميع أنواعه، بما في ذلك السجائر الإلكترونية، وإلزام حراس الأمن والمشرفين بتنبيه الزوار إلى ضرورة الامتثال للحظر، مع تكثيف الرقابة الإشرافية على الزوار والعاملين داخل المراكز». كما شملت الحزمة أيضاً «تعميم التعليمات على المحال والمطاعم والأكشاك للتأكيد على تنبيه الزوار بحظر التدخين داخل المحال، وتوفير اللوحات التحذيرية اللازمة، ومنع التدخين قرب المداخل والمخارج، وقصره على الأماكن المصرح بها فقط، على أن تبعد هذه الأماكن مسافة لا تقل عن سبعة أمتار عن المداخل والمخارج». وأكدت استمرارها في تنفيذ جولات تفتيشية دورية للتأكد من التزام مراكز التسوق بهذه الاشتراطات، للحفاظ على الصحة العامة، وتعزيز بيئة خالية من التدخين. بلدية دبي: • حزمة إجراءات بالتنسيق مع مشغلي المراكز، وجولات تفتيشية للحد من الظاهرة.