logo
ترامب يتوقع أن الإسرائيليين لن يخففوا من هجماتهم على إيران

ترامب يتوقع أن الإسرائيليين لن يخففوا من هجماتهم على إيران

مصرسمنذ 8 ساعات

توقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أن الإسرائيليين لن يخففوا من هجماتهم على إيران، حسبما أفادت به قناة" القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.
وأفادت قناة" القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل لها اليوم الثلاثاء، نقلاً عن وسائل إعلام أمريكية عن مسؤولين، بأن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، يريد نهاية حقيقية للمشكلة النووية مع إيران.وأشار ترامب، أنه ربما يرسل ويتكوف أو فانس للقاء الإيرانيين لكن الأمر يعتمد على ما سيحدث عند عودته.وكشفت وسائل إعلام أمريكية عن مسؤولين أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب يريد التأكد من مدى جدية إيران في العودة للمحادثات، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل لها اليوم الثلاثاء.ويدرس الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، حاليًا قرارًا حاسمًا في الحرب الدائرة منذ 4 أيام بين إسرائيل وإيران، هو ما إذا كان سيدخل المعركة من خلال مساعدة إسرائيل في تدمير منشأة التخصيب النووي المدفونة على عمق كبير في فوردو، التي لا يمكن الوصول إليها إلا بواسطة "القنابل الخارقة للتحصينات" الأمريكية التي تسقطها قاذفات بي-2 الأمريكية.وقال دونالد ترامب، عبر منصة "تروث سوشيال"، اليوم الثلاثاء، "إنه على جميع الإيرانيين إخلاء طهران فورًا، وكان ينبغي على إيران أن توقع على الصفقة التي طلبت منهم التوقيع عليها".اقرأ أيضا:مسؤول في البيت الأبيض: منشور ترامب بشأن إخلاء طهران دعوة ملحة لإيران بإجراء مفاوضات

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"فورين بوليسي": الحرب الإيرانية الإسرائيلية كشفت عن تراجع لدور أوروبا
"فورين بوليسي": الحرب الإيرانية الإسرائيلية كشفت عن تراجع لدور أوروبا

الدستور

timeمنذ 35 دقائق

  • الدستور

"فورين بوليسي": الحرب الإيرانية الإسرائيلية كشفت عن تراجع لدور أوروبا

ذكرت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية أن التطورات الأخيرة التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط لاسيما الحرب الإسرائيلية الإيرانية أبرزت بما لا يدع مجالا للشك التراجع الكبير لدور أوروبا، وفقدانها أي نفوذ أو تأثير على واشنطن مع الافتقار إلى التفكير الدبوماسي الإبداعي. دعوات ضبط النفس ففي 23 يونيو الجاري، كان من المقرر أن يجتمع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي لمناقشة كيفية معاقبة إسرائيل على طبيعة حملتها العسكرية في غزة، بعد أن خلص تقرير داخلي إلى أن إسرائيل ربما تكون قد انتهكت حقوق الإنسان هناك، بالمخالفة للمادة الثانية من اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل. ولكن بحلول وقت الاجتماع، كانت هذه المخاوف قد طغت عليها المواجهة بين إسرائيل والولايات المتحدة ضد إيران. وأصدرت أوروبا حينها دعوات لضبط النفس في أحدث مسرح للقصف الإسرائيلي (إيران)، لكن هذه المناشدات والدعوات قوبلت –وفقا للمجلة- بالتجاهل، ووجد الوزراء الأوروبيون أنفسهم بعد فشل محاولاتهم الدبلوماسية، في حيرة من أمرهم لتحديد خطوتهم التالية. وأشارت المجلة إلى أنه قبل يوم من قصف الولايات المتحدة للمواقع النووية الإيرانية الرئيسية في فوردو ونطنز وأصفهان، التقى كبير الدبلوماسيين في الاتحاد الأوروبي ووزراء خارجية ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة - ما يسمى بالترويكا الأوروبي- بنظيرهم الإيراني في جنيف. ولم يُسفر الاجتماع عن شيء، حيث أعلنت إيران أنها لن تستأنف المفاوضات مع الولايات المتحدة حتى توقف إسرائيل القصف إلا أنه وفقا لمصدر دبلوماسي في الاتحاد الأوروبي، طلب عدم الكشف عن هويته، كان هناك تقدم محدود. فرغم عدم تحديد موعد الاجتماع القادم، كانت إيران مستعدة لمواصلة الحوار مع الأوروبيين. ومع ذلك، وقبل انعقاد أي اجتماع، خلص الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أن أوروبا "لن تكون قادرة على المساعدة" في حل النزاع، وأمر بشن هجوم على إيران خلال عطلة نهاية الأسبوع بما يُسمى القنابل الخارقة للتحصينات، والتي زعم أنها "دمرت" المواقع النووية. وترى المجلة أن الأوروبيين قد يخفون مشاعرهم الحقيقية تجاه طبيعة إدارة ترامب - ومدى نجاح هذه الضربات في رأيهم- إلا أن غالبيتهم يتفقون على مدى صعوبة العمل والتنسيق مع إدارة أمريكية لا تشعر حقا أنها بحاجة إلى فن عقد الصفقات الأوروبي. وفي هذا الصدد، قال كورنيليوس أديبار، الزميل غير المقيم في مركز كارنيجي أوروبا، "لم يكن من الممكن لترامب الاعتماد على الأوروبيين، لأنه يعتقد أنه الأفضل". ويجب في هذا المقام التنويه إلى أن دول مجموعة الترويكا الأوروبية تشعر بالقلق من أن يكون لكلمتها أي وزن، إذ تعمل واشنطن وفق أهوائها، وتتبع جدولها الزمني الخاص، وتهدد بإحباط المزيد من الجهود الدبلوماسية الأوروبية. فعلى سبيل المثال، لم يتم إبلاغ ألمانيا والاتحاد الأوروبي عموما قبل الضربة الأمريكية لإيران في نهاية الأسبوع الماضي. ولفتت المجلة أنه إلى جانب ما سبق، تواجه الدول الأوروبية أزمة في علاقاتها التجارية والأمنية المتشابكة والمترابطة بشدة مع الولايات المتحدة، حيث تجد نفسها مجبرة على التعهد بإنفاق دفاعي يصل إلى 5% من ناتجها المحلي الإجمالي في قمة حلف شمال الأطللسي (ناتو)، في وقت تكافح فيه للحفاظ على استمرار التزام الولايات المتحدة تجاه الحلف، مع محاولة إقناع ترامب بالتخلي عن أو تخفيف تهديده بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الواردات من الاتحاد الأوروبي اعتبارا من 9 يوليو المقبل. وتؤكد المجلة أن بعض المراقبين يعتقدون أن أوروبا، وعقب أزمتي سوريا (التطورات التي أفضت إلى تغيير النظام) وإيران، لا تزال متراخية في استجابتها واستراتيجيتها، وأنها فقدت نفوذها على واشنطن، وتفتقر كذلك إلى التفكير الدبلوماسي الإبداعي. ودلل المراقبون على ما ساقوه بالإشارة إلى أن الاقتراح الذي طرحته إدارة ترامب قبل الصراع الحالي مع إيران - وهو اتحاد يورانيوم متعدد الجنسيات في المنطقة يضم إيران، ويلبي الاحتياجات المدنية ويوفر فرصا واسعة للتفتيش- كان فكرة أكثر نجاعة لحل الأزمة مع إيران من أي اقتراح اقترحه الأوروبيون. وترى "فورين بوليسي" أنه بالنسبة لأوروبا، فإن المفارقة الأكبر في الوضع الراهن هي أنه حتى بعد قصف واشنطن للمواقع النووية في إيران، والخسائر البشرية والدمار في إيران وإسرائيل، والتأثير المخيف على أوروبا، لا يوجد أي وضوح بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة قد تخلصت بالفعل من كل اليورانيوم المخصب لدى إيران أو ما إذا كانت إيران قد نقلته بالفعل إلى مكان آخر وأخفته (وهو الأمر الذي سيوضح مدى أهمية وجود رؤية ودور أوروبي للمساهمة الفعالة في قضايا منطقة الشرق الأوسط خاصة وأن تأثيرها السلبي يعود مباشرة على القارة العجوز). وبالعودة إلى ملف الحرب على قطاع غزة، فإن أوروبا حتى الآن، لم تصل إلى إجماع، أو حتى اهتمام كاف، بتعليق اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، رغم أن الفكرة ليست معاقبة إسرائيل، بل تحسين الظروف الإنسانية على الأرض في غزة. لذا، فإن محصلة تراجع الدور الأوروبي يتجلى من ناحية في عدم قدرة أوروبا على وقف انتهاكات حقوق الإنسان في غزة، وتحسين الأوضاع الإنسانية هناك، إلى جانب تطور الأوضاع نحو عدم اكتفاء البرلمان الإيراني بالموافقة على إغلاق مضيق هرمز، وهو شريان تجاري رئيسي، بل التهديد أيضا بالانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي، من الناحية الأخرى. وعليه، فإن أوروبا تجد نفسها حاليا في مكان أكثر خطورة في منطقة الشرق الأوسط، حيث أصبح نفوذها هناك أقل مما كان عليه في أي وقت مضى في الذاكرة الحديثة.

أخبار العالم : "حفظ ماء الوجه".. ضجة يشعلها خامنئي بإعلان "الانتصار" على أمريكا وإسرائيل
أخبار العالم : "حفظ ماء الوجه".. ضجة يشعلها خامنئي بإعلان "الانتصار" على أمريكا وإسرائيل

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : "حفظ ماء الوجه".. ضجة يشعلها خامنئي بإعلان "الانتصار" على أمريكا وإسرائيل

الجمعة 27 يونيو 2025 10:10 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أشعل المرشد الأعلى بإيران، علي خامنئي، تفاعلا واسعا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بما قاله في أول خطاب له بعد إعلان وقف إطلاق النار، معلنا "الانتصار" على إسرائيل وأمريكا وأن بلاده وجهت "صفعة قوية" للأخيرة عبر ضربة قاعدة العديد في قطر. This is a Twitter Status ورفضت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، تصريحات المرشد الإيراني علي خامنئي بأن طهران "لن تستسلم أبدا"، قائلة في مؤتمر صحفي، الخميس: "عندما يكون هناك نظام شمولي، يجب أن تحفظ ماء وجهك، وأعتقد أن أي شخص سليم ومنفتح الذهن يعرف حقيقة الضربات الدقيقة التي شنتها القوات الأمريكية على المنشآت النووية، السبت، لقد كانت ناجحة للغاية، وهذا ما أدى إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، وهو أمر ممتن جدًا للرئيس (دونالد ترامب)". This is a Twitter Status وقال خامنئي في نص خطابه: "أولاً: تهنئة بالنصر على الكيان الصهيوني الزائف، بكل ما كان لديه من ضجيج، وبكل ما حمله من ادعاءات، سُحق تقريباً تحت ضربات الجمهورية الإسلامية، وسقط منهارًا. لم يكن يخطر بباله، ولا حتى في مخيلته، أن يتلقى مثل هذه الضربات من الجمهورية الإسلامية، لكن ذلك قد وقع، نحمد الله تعالى الذي أعان قواتنا المسلحة، فتمكنت من اختراق نظامهم الدفاعي المتعدد الطبقات والمتطور، وسوّت العديد من مناطقهم المدنية والعسكرية بالأرض تحت وابل من الصواريخ والهجمات الشديدة بالأسلحة المتطورة". This is a Twitter Status وأضاف: "التهنئة الثانية تتعلق بانتصار إيران العزيزة على النظام الأمريكي، لقد دخل النظام الأمريكي الحرب بشكل مباشر، لأنه شعر أنه إن لم يتدخل، فإن الكيان الصهيوني سيُباد كلياً، دخل الحرب لإنقاذه، لكنه لم يحقق أي إنجاز يُذكر من هذه الحرب. لقد هاجموا مراكزنا النووية – وهذا بحد ذاته يستوجب المتابعة القضائية المستقلة أمام المحاكم الدولية – إلا أنهم لم يتمكنوا من إنجاز شيء مهم، قام رئيس أمريكا بتهويل غير مألوف لما حدث، واتّضح أنهم بحاجة لهذا التهويل؛ كل من سمع تلك التصريحات أدرك أن خلفها حقيقة مختلفة تماماً، لم يتمكنوا من فعل شيء، ولم يحققوا أهدافهم، ولجأوا إلى التهويل لإخفاء الحقيقة وإبقائها طي الكتمان، وهنا أيضاً، خرجت الجمهورية الإسلامية منتصرة، وردّت بالمقابل على أمريكا بصفعة قاسية؛ فقد استهدفت واحدة من أهم قواعد أمريكا في المنطقة، قاعدة 'العديد'، وألحقت بها أضراراً". This is a Twitter Status واستطرد خامنئي قائلا: "اللافت أن أولئك الذين ضخموا الأحداث السابقة، سعوا هنا إلى التهوين والادعاء بأنه لم يحدث شيء، بينما الواقع أن حادثة كبيرة قد وقعت، أن تتمكن الجمهورية الإسلامية من الوصول إلى المراكز الأمريكية المهمة في المنطقة، وتقوم باتخاذ إجراء ضدها متى شاءت، فهذه ليست حادثة بسيطة، بل واقعة كبرى، ويمكن تكرارها في المستقبل، وفي حال حدوث أي اعتداء، فإن كلفة العدو والمعتدي ستكون بلا شك كلفة باهظة".

إقتصاد : النفط يتجه لتكبد خسائر أسبوعية مع تلاشي مخاطر الشرق الأوسط
إقتصاد : النفط يتجه لتكبد خسائر أسبوعية مع تلاشي مخاطر الشرق الأوسط

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

إقتصاد : النفط يتجه لتكبد خسائر أسبوعية مع تلاشي مخاطر الشرق الأوسط

الجمعة 27 يونيو 2025 10:00 صباحاً نافذة على العالم - مباشر- يتجه النفط لتسجيل تراجع هذا الأسبوع مع صمود وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل وانحسار المخاوف بشأن تعطل الإمدادات في الشرق الأوسط، على الرغم من ارتفاع الأسعار اليوم الجمعة مع زيادة الطلب على الوقود في الولايات المتحدة بسبب موسم القيادة الصيفي. وبحلول الساعة 0111 بتوقيت جرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 34 سنتا، أو 0.5%، إلى 68.07 دولار للبرميل. وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 33 سنتا، أو 0.51%، إلى 65.57 دولار للبرميل. ويتجه الخامان القياسيان للانخفاض بنحو 12% خلال الأسبوع. وسجلت العقود الآجلة للنفط أدنى مستوياتها في أكثر من أسبوع يوم الثلاثاء بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن الاتفاق على وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل. وعلى الرغم من ذلك ارتفعت أسعار النفط أمس الخميس، إذ أظهرت بيانات من الحكومة الأمريكية انخفاض مخزونات النفط الخام والوقود الأسبوع الماضي، مع زيادة نشاط التكرير والطلب على النفط. وقال فيل فلين كبير المحللين في مجموعة برايس فيوتشرز "بدأت السوق في استيعاب حقيقة أن مخزونات النفط الخام أصبحت محدودة للغاية فجأة". ومما دعم أسعار النفط أيضا، انخفاض مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى في ثلاث سنوات على خلفية تقرير يفيد بأن ترامب يعتزم اختيار رئيس جديد لمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) في وقت مبكر، مما أثار رهانات جديدة على خفض أسعار الفائدة. ويؤدي ضعف الدولار لجعل النفط أقل تكلفة لحائزي العملات الأخرى، مما يزيد الطلب ويدعم الأسعار. وقبل فترة وجيزة من تسوية النفط أمس الخميس، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن نتائج الحرب مع إيران تتيح فرصا للسلام يجب على إسرائيل ألا تُضيعها، مما هدأ المخاوف حيال المخاطر على الإمدادات. تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات ما هي مخاطر التلوث النووي الناجمة عن الهجمات على إيران؟ فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط تفاصيل حول المنشآت الرئيسية ببرنامج إيران النووي بعد الضربة الأمريكية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store