
وزير الإدارة المحلية يناقش نتائج الزيارة التبادلية لجمهورية مصر العربية
ناقش وزير الإدارة المحلية، حسين الأغبري، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، مع فريق الوزارة المشارك في برنامج الزيارة التبادلية للخبرات بين الجمهورية اليمنية وجمهورية مصر العربية، فيما يخص اللامركزية وتعزيز التنمية المحلية المستدامة وتعزيز المرونة الاقتصادية للسلطات المحلية .
وأكد الوزير الأغبري، أهمية الأخذ بتجارب الدول في برامج اللامركزية والتنمية المحلية والحوكمة والمشاركة المجتمعية كونها اساس النهوض للبناء والتنمية والنهوض بالأوضاع الاقتصادية والاستثمارية والتنموية في اليمن في كافة المحافظات والمديريات التابعة لها، والعمل على خلق روابط وتواصل فيما بين المحافظات المصرية لعمل برامج توءمة فيما بين المحافظات اليمنية والمحافظات المصرية.
من جانبه أوضح وكيل الوزارة رئيس الفريق المشارك، عوض مشبح، نتائج الزيارة لجمهورية مصر العربية، والإطلاع على تجربة عددٌ من المحافظات المصرية في التنمية المحلية وتنمية الموارد وتعزيز المرونة الاقتصادية والمؤسسية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 26 دقائق
- اليمن الآن
انقلاب سعودي ناعم على "المجلس الرئاسي".. هل تم التخلص من العليمي سرًا؟
بينما كانت الأنظار شاخصة نحو اجتماع "ترقيعي" في الرياض لمحاولة إنقاذ ما تبقى من المجلس الرئاسي اليمني، فاجأت السعودية الجميع بخطوة أكثر دراماتيكية... هل تم دفن المجلس سرًا؟. في الكواليس، احتدمت الصراعات بين أعضاء المجلس، ووصلت الأمور إلى حافة الانفجار، مع مطالبات علنية بتدوير منصب الرئاسة والإطاحة برشاد العليمي. لكن المملكة، التي تمسكت طويلاً بالعليمي، قررت فجأة تغيير قواعد اللعبة. التحرك الصادم جاء من بوابة الرياض، حين استُدعي أعضاء المجلس، لكن لم يصل إلا اثنان فقط: سلطان العرادة وعيدروس الزبيدي، وتم عقد اجتماع ثنائي مغلق، أعقبه لقاء مثير بين العرادة وولي العهد محمد بن سلمان. تسريبات كشفت أن الرياض ترتب لقاءً وشيكًا بين العرادة والرئيس الأمريكي، في خطوة تشبه إلى حد بعيد مشهد اجتماع ترامب بالرئيس السوري الموالي آنذاك، "أحمد الشرع". فهل نحن على أعتاب "نسخة سعودية" جديدة للسلطة في اليمن؟ المعطيات تتسارع: العليمي يختفي من المشهد. الزبيدي والعرادة يتصدران المشهد ربما لتعيين أحدهما رئيساً للمجلس الرئاسي. كل المؤشرات تؤكد أن الرياض بصدد تفكيك مجلس القيادة الرئاسي الذي أنشأته فجأة في 2022، والانتقال نحو صيغة أبسط: "رئيس ونائب" فقط. فهل نحن أمام نهاية صامتة لمجلس الرئاسي، وبداية مرحلة سعودية جديدة بصيغة "الزعيم الواحد"؟. وهل العليمي كان كبش فداء لحسابات إقليمية أكبر؟.


اليمن الآن
منذ 31 دقائق
- اليمن الآن
أبين: مسلحون يختطفون قياديًا اشتراكيًا ويجبرونه على التنازل عن ممتلكات الجمعية الزراعية
الجنوب اليمني | خاص أقدم مسلحون بقيادة المدعو 'ناصر محمد الحسيني' على اختطاف القيادي سعيد عوض الهمامي، عضو اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني وسكرتير أول منظمة الحزب في محافظة أبين. وذكرت مصادر محلية لـ 'الجنوب اليمني' أن المسلحين اقتادوا الهمامي من منزله في مدينة زنجبار يوم الجمعة الماضي، وحاولوا أجباره تحت تهديد السلاح على التنازل عن أراضي وممتلكات الجمعية التعاونية الزراعية التي يترأسها. في سياق متصل، أدانت سكرتارية الحزب الاشتراكي في أبين 'هذه الجريمة'، معتبرةً إياها 'عملًا بلطجيًا وفرديًا خارجًا عن القانون'. وحذرت سكرتارية الحزب من 'تداعيات استهداف القيادات الحزبية والمؤسسات المدنية'، وأكدت وقوفها الكامل مع الهمامي ورفضها لأي تصرفات تهدد العمل السياسي والتعاوني في المحافظة. كما أيّدت مخرجات الاجتماع الموسع لهيئة الجمعية التعاونية، والذي ضم ممثلين عن المزارعين ومسؤولين محليين، الذين أكدوا دعمهم للهمامي ورفضهم لهذه الاعتداءات. وعبرت الأحزاب السياسية في محافظة أبين عن استنكارها الشديد لما وصفته بـ 'الاعتقال التعسفي' للهمامي، معتبرةً ما جرى 'انتهاكًا صارخًا لحرمة الحياة المدنية والسياسية'، وطالبت سلطات المحافظة بفتح تحقيق عاجل وشفاف في الحادثة. وحملت القوى السياسية وزارة الداخلية والسلطة المحلية والمجلس الانتقالي مسؤولية 'التقصير أو التواطؤ' الذي سمح بوقوع هذه الجريمة، مطالبةً بضبط المعتدين وإنصاف الهمامي والجمعية التعاونية الزراعية. مرتبط


اليمن الآن
منذ 31 دقائق
- اليمن الآن
جيش مفخخ بالإرهاب: تحقيقات تكشف تغلغل خلايا القاعدة في مفاصل الجيش برعاية الإخوان
اخبار وتقارير جيش مفخخ بالإرهاب: تحقيقات تكشف تغلغل خلايا القاعدة في مفاصل الجيش برعاية الإخوان خالد العرادة الأحد - 29 يونيو 2025 - 11:16 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص كشف الصحفي البارز رضوان الهمداني معلومات مثيرة عن تورط قيادات عسكرية تابعة لحزب الإصلاح (الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين في اليمن) في حماية وتعيين عناصر مصنفة على قوائم الإرهاب، ضمن هيكل الجيش اليمني. وأوضح الهمداني أن اللواء أمجد خالد، المتهم بقيادة خلية إرهابية متورطة بمحاولات اغتيال، منها استهداف محافظ عدن، كان قائداً للواء النقل في عهد الرئيس السابق عبدربه منصور هادي، ضمن تشكيلات الحماية الرئاسية التي كانت تحت النفوذ المباشر للإخوان. وبعد كشف دوره في العمليات الإرهابية، أصدر رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي قراراً بإقالته، إلا أن خالد فرّ إلى مدينة التربة جنوب محافظة تعز، الواقعة تحت سيطرة جماعة الإخوان، حيث تم منحه ملاذاً آمناً، رغم صدور حكم قضائي بإعدامه. الأخطر – بحسب الصحفي الهمداني – هو صمت قيادات الإخوان هذه المرة، رغم أن خالد خرج مؤخراً مهدداً بكشف تفاصيل تنسيقه الكامل مع قيادات إصلاحية، الأمر الذي دفعهم لتجنّب إثارة الملف علناً خشية انهيار ما تبقى من تحالفاتهم السياسية. وفي سياق متصل، تداول ناشطون صوراً تظهر خالد العرادة، المصنف أمريكياً كقيادي في تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، وهو يتجول إلى جانب رئيس هيئة الأركان العامة في إحدى زياراته لمأرب، في مشهد يثير علامات استفهام صادمة حول تغلغل العناصر الإرهابية في أعلى هرم القيادة العسكرية. العرادة، وبحسب المصادر، مُنح رتبة "لواء" في الجيش اليمني بقدرة حزب الإصلاح، دون وضوح في مهامه أو موقعه العسكري الفعلي، بينما يواصل الظهور في مواقع حساسة بمحافظة مأرب التي تعد اليوم المعقل الأكبر لسيطرة الإخوان المسلمين في اليمن. المعلومات التي فجّرها الهمداني تسلط الضوء على أسباب الضغوط الدولية المتكررة لوقف أي تقدم عسكري نحو صنعاء، وسط اتهامات صريحة بأن الجيش الوطني بات مفخخاً بخلايا نائمة ومتطرفة، تجعل المجتمع الدولي في موقف حذر من أي تحول عسكري قد ينتهي بوقوع العاصمة بأيدي الجماعات المتشددة. الخلاصة التي طرحها الهمداني: "الإخوان لغموا الجيش بعناصر إرهابية، والخارج يرى ويسمع ولن يتسامح مع جيش تحت نفوذ متطرفين". الاكثر زيارة اخبار وتقارير صور الأقمار تكشف نتائج ضربات دقيقة في قلب صنعاء.. خسائر حوثية ضخمة. اخبار وتقارير قرار قبلي جنوب صنعاء.. الزواج بالثانية إجباريا أو العقوبة.. تفاصيل غير مسبو. اخبار وتقارير القاتل يعمل مع صهر عبدالملك الحوثي.. كشف تفاصيل جديدة حول جثة البنت المقطعة. اخبار وتقارير القبض على مشهور التواصل الاجتماعي تزعم شبكة ابتزاز وانتحل هوية أميرة محمد.