logo
سامسونغ تخسر نصف أرباحها الفصلية بسبب القيود الأميركية

سامسونغ تخسر نصف أرباحها الفصلية بسبب القيود الأميركية

أعلنت شركة سامسونغ إلكترونيكس، عملاق التكنولوجيا الكوري الجنوبي، الخميس، أن صافي أرباحها في الربع الثاني من العام تراجع إلى النصف تقريبا على أساس سنوي، وذلك بسبب القيود الأميركية على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة إلى الصين والخسائر في وحدة تصنيع الرقائق.
وانخفض صافي الدخل خلال الفترة من أبريل إلى يونيو إلى 5.1 تريليون وون (3.7 مليار دولار)، أي بتراجع نسبته 48 بالمئة مقارنة بـ 9.8 تريليون وون في الفترة نفسها من العام الماضي.
كما انخفض الربح التشغيلي بشكل حاد ليصل إلى 4.7 تريليون وون، مقارنة بـ 10.4 تريليون وون في الفترة ذاتها من العام السابق.
وجاءت هذه الأرقام أقل من توقعات السوق، إذ توقع محللون صافي ربح يبلغ نحو 7.3 تريليون وون، وفقا لوكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء.
وكانت سامسونغ توقعت في وقت سابق من شهر يوليو انخفاضا حادا في الأرباح، وعزت ذلك إلى القيود التي فرضتها الحكومة الأميركية على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين ، التي تُعد من أهم الأسواق بالنسبة لسامسونغ.
ويشمل الحظر الأميركي أيضًا المنتجات القادمة من شركات غير أميركية إذا كانت تحتوي على تكنولوجيا أميركية.
من جهة أخرى، ارتفعت الإيرادات بشكل طفيف لتصل إلى 74.6 تريليون وون، مقارنة بـ 74.1 تريليون وون في الربع الثاني من عام 2024.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أرقام صادمة.. تشرد غير مسبوق في أمريكا والهجرة في دائرة الاتهام
أرقام صادمة.. تشرد غير مسبوق في أمريكا والهجرة في دائرة الاتهام

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

أرقام صادمة.. تشرد غير مسبوق في أمريكا والهجرة في دائرة الاتهام

في واحدة من أكثر الدراسات المثيرة للجدل خلال العام، كشف باحثون من جامعتي شيكاغو ودارتموث عن أن غالبية الزيادة في عدد الأشخاص المقيمين في ملاجئ المشردين في الولايات المتحدة خلال العامين الماضيين، تعود إلى طالبي اللجوء الذين تدفقوا على البلاد بأعداد غير مسبوقة. الدراسة التي نشرتها صحيفة "ديلي ميل " استنادًا إلى الورقة البحثية التي حملت عنوان "طالبو اللجوء وارتفاع معدلات التشرد"، أظهرت أن عدد نزلاء الملاجئ ارتفع بنسبة 43% بين يناير 2022 ويناير 2024، وهي قفزة لم تسجلها البلاد منذ بداية الرصد الفيدرالي لظاهرة التشرد في 2007. وخلص الباحثون إلى أن 60% من هذه الزيادة ترتبط مباشرة بطالبي اللجوء، وليس لعوامل اقتصادية مثل الفقر أو ارتفاع الإيجارات فقط، كما كان يُعتقد سابقًا. مدن منهكة وبنية تحتية عاجزة وتركزت هذه الزيادة بشكل خاص في عدد محدود من المدن الكبرى، وعلى رأسها نيويورك التي سجلت أكبر طفرة بأكثر من 77 ألف نزيل جديد في ملاجئها، تليها شيكاغو (14,590 نزيلًا)، وماساتشوستس (13,353)، ودنفر (6,556). ويؤكد الباحثون أن هذه المدن "تحمّلت العبء الأكبر" من تدفق طالبي اللجوء، الذين لا يملكون مصادر دخل، ويعتمدون بشكل شبه كامل على دعم السلطات المحلية. ووفقًا للتقرير، فإن التكلفة السنوية لإيواء أسرة طالبة للجوء في أحد ملاجئ نيويورك تصل إلى 137,000 دولار، ما يشكّل ضغطًا ماليًا كبيرًا على دافعي الضرائب، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية الأخرى التي تواجه المدن. البروفيسور بروس ماير من جامعة شيكاغو، أحد أبرز المشاركين في الدراسة، قال: "أكثر من نصف الزيادة في التشرد ناتجة بشكل كبير عن الهجرة، وليس عن دخول السكان المحليين في دائرة الفقر". وأضاف أن تغييرات إدارة ترامب السابقة التي شددت قيود اللجوء ساهمت في كبح موجات الهجرة، وبالتالي في استقرار نسبي في معدلات التشرد. واعتبر ماير أن نتائج الدراسة "غير مرغوب فيها" من قبل بعض الأوساط الأكاديمية والإعلامية، بسبب حساسيتها السياسية، لا سيما أنها تدعم ضمنيًا موقف الرئيس السابق دونالد ترامب الذي طالما طالب بتشديد السيطرة على الحدود. وكان ترامب قد وقع في وقت سابق أمرًا تنفيذيًا يعزز صلاحيات الحكومة الفيدرالية في الاحتجاز المدني الإجباري للأشخاص المشردين ممن يعانون من اضطرابات نفسية أو إدمان، في خطوة قال إنها تهدف إلى "إعادة النظام إلى المدن" و"حماية المواطنين". في السياق ذاته، أفادت وزارة الإسكان والتنمية الحضرية الأمريكية (HUD) أن عدد المشردين في الولايات المتحدة بلغ أكثر من 771,000 شخص في ليلة واحدة فقط في يناير 2024، وهو أعلى رقم يُسجل على الإطلاق. ورغم ارتفاع نسبة التشرد بين العائلات والأطفال، إلا أن التقرير الفيدرالي أشار إلى انخفاض في نسبة المشردين من المحاربين القدامى، مما يعكس نجاح بعض المبادرات المستهدفة، لكنه لا يُقلل من حجم الأزمة الكبرى التي تشهدها المدن الكبرى بفعل تدفق اللاجئين. الدراسة الجديدة تعيد طرح أسئلة ملحة حول مستقبل سياسات الهجرة والتشرد في الولايات المتحدة، حيث باتت المدن الكبرى تواجه معادلة صعبة: بين حماية حقوق طالبي اللجوء من جهة، وتوفير السكن والخدمات الأساسية للمواطنين والمقيمين من جهة أخرى. وفي وقت تزداد فيه الأصوات المنادية بضرورة مراجعة سياسات اللجوء، يبرز هذا التقرير كتحذير واضح بأن استمرار الأوضاع على ما هي عليه قد يُفاقم أزمة التشرد أكثر، ويدفع المدن والولايات إلى حافة العجز.

مشتريات الأجانب في الأسهم الكورية لأعلى مستوى في 17 شهراً
مشتريات الأجانب في الأسهم الكورية لأعلى مستوى في 17 شهراً

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

مشتريات الأجانب في الأسهم الكورية لأعلى مستوى في 17 شهراً

سجل المستثمرون الأجانب أعلى مستوى لصافي شراء الأسهم المدرجة في المؤشر القياسي الكوري الجنوبي خلال 17 شهراً، حيث ضخوا صافي مشتريات بقيمة 6.28 تريليون وون (4.52 مليار دولار) في مؤشر كوريا المركب لأسعار الأسهم (كوسبي) خلال يوليو الماضي، مسجلين أكبر صافي مشتريات شهرية منذ فبراير 2023، عندما بلغ الرقم 7.858 تريليون وون. ووفقاً لبيانات بورصة كوريا الأحد، فإن المستثمرين الأجانب تحولوا إلى البيع الصافي في أغسطس 2024، واستمروا في هذا الاتجاه لمدة 9 شهور متتالية حتى إبريل، لكنهم اتجهوا في مايو إلى وضع الشراء الصافي بنحو تريليون وون، وحافظوا على وضع الشراء الصافي لمدة 3 أشهر متتالية حتى يوليو. وبحسب وكالة «يونهاب» للأنباء الكورية الجنوبية، يعزى هذا الارتفاع في مشتريات الأجانب إلى التفاؤل بشأن تدابير حكومية، لتحفيز سوق الأسهم، والأنباء الإيجابية عن توقيع «سامسونغ للإلكترونيات» اتفاقية توريد واسعة النطاق مع شركة «تيسلا» الأمريكية. وتصدرت أسهم «سامسونغ» قائمة الأكثر شراء من قبل الأجانب بصافي بلغ 3.49 تريليون وون، مستحوذة على 56% من إجمالي صافي المشتريات، تلتها شركة بناء السفن «هانهوا أوشن» بصافي مشتريات بلغ 858 مليار وون.

هجوم مضاد.. بكين تتحدّى واشنطن بخطة الـ AI العابر للقارات
هجوم مضاد.. بكين تتحدّى واشنطن بخطة الـ AI العابر للقارات

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

هجوم مضاد.. بكين تتحدّى واشنطن بخطة الـ AI العابر للقارات

وجاء هذا الإعلان يوم السبت المنصرم، حيث أعلن رئيس مجلس الدولة الصيني لي تشيانغ، خلال افتتاح مؤتمر الذكاء الاصطناعي العالمي في شنغهاي وهي أرفع قمة تكنولوجية تُنظمها الصين سنوياً، أن بلاده ستقود إنشاء منظمة دولية لتطوير الذكاء الاصطناعي بشكل مشترك، بما يضمن ألا تصبح هذه التكنولوجيا حكراً على عدد قليل من الدول أو الشركات. وبحسب تقرير أعدته شبكة "CNBC" واطّلع عليه موقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، فإن رئيس مجلس الدولة الصيني ، قال إن خطة بلاده لإطلاق منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي، هي جزء من استراتيجيتها الأوسع التي تحمل اسم " AI Plus"، والتي تهدف إلى دمج الذكاء الاصطناعي، في مختلف الصناعات الصينية ، ومساعدة دول الجنوب العالمي في مجال التكنولوجيا، في إشارة إلى تجمع واسع النطاق يضم البرازيل وأفريقيا. بدوره كشف تقرير أعدّته "بلومبرغ" واطّلع عليه موقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، أن العرض التكنولوجي الصيني الجديد، يُمثّل جزءاً من جهود أوسع يبذلها مطوّرو التقنية الصينيون لوضع معايير ومقاييس عالمية، والاستحواذ على حصة أكبر من السوق العالمية للذكاء الاصطناعي، وذلك بما يتماشى مع استراتيجية بكين طويلة الأمد لتحقيق الاكتفاء الذاتي وضمان الاعتماد على الذات في التقنيات الحيوية. ووفقاً لما نقلته "بلومبرغ"، فقد شدد رئيس مجلس الدولة الصيني لي تشيانغ، في كلمته خلال مؤتمر الذكاء الاصطناعي العالمي في شنغهاي، على أن الذكاء الاصطناعي ينطوي على مخاطر تمتد من فقدان الوظائف على نطاق واسع، إلى حصول اضطرابات اقتصادية، ما يستدعي تعاوناً دولياً لمواجهتها، مشيراً إلى أنه في الوقت الراهن، تتركز الموارد والقدرات الرئيسية للذكاء الاصطناعي، في أيدي عدد محدود من الدول والشركات، وبالتالي إذا استمرت النزعة الاحتكارية وسياسة وضع الضوابط والقيود، فسيصبح الذكاء الاصطناعي أداة حصرية في يد عدد قليل من الدول والشركات. وأقر لي بأن النقص في أشباه الموصلات يُشكّل عقبة رئيسية أمام بلاده، لكنه جدّد التأكيد على دعوة الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى اعتماد سياسات تدفع بطموحات بكين التكنولوجية إلى الأمام. وأوضح أن الحكومة تعتزم الآن دعم إنشاء منظمة دولية لتطوير الذكاء الاصطناعي بشكل مشترك، ما سيتيح للدول تبادل الأفكار وتبادل الكفاءات والخبرات. حرب المعسكرين وبحسب ما نقلت شبكة "CNBC" عن جورج تشين، وهو شريك ورئيس مشارك للممارسات الرقمية في مجموعة آسيا، فإن ما يجري الآن هو بمثابة تشكيل معسكرين، حيث أنه من الواضح أن الصين تريد الالتزام بنهج متعدد الأطراف، بينما ترغب الولايات المتحدة في بناء معسكرها الخاص، مستهدفةً بشكل كبير صعود الصين في مجال الذكاء الاصطناعي. وأشار تشين إلى أن الصين تحاول حشد دعم من دول مبادرة الحزام والطريق، في المقابل، تتحصّن واشنطن خلف تحالفاتها التقليدية مع دول مثل اليابان وأستراليا. فبينما تدعو بكين إلى التعاون المتعدد الأطراف، تفضّل واشنطن توجيه استراتيجيتها نحو تحالفات ضيّقة وفرض قيود على منافسيها. وتخوض الصين والولايات المتحدة سباقاً محتدماً لتطوير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدي، التي باتت أداة استراتيجية لتعزيز الاقتصادات وترجيح كفة ميزان القوة الجيوسياسية على المدى البعيد. وفي هذا السياق، وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب قبل أيام أوامر تنفيذية تهدف إلى تخفيف القيود التنظيمية وتوسيع إمدادات الطاقة لمراكز البيانات، في خطوة قوية لدعم شركات مثل OpenAI وGoogle ومساعدتها في الحفاظ على ريادة الولايات المتحدة، في عصر الذكاء الاصطناعي وضمان انتشار التكنولوجيا الأميركية عالمياً. وتقول مستشارة الذكاء الاصطناعي المعتمدة من أوكسفورد هيلدا معلوف، في حديث لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" إن الخطة الصينية العالمية للذكاء الاصطناعي، تهدف إلى إنشاء كيان دولي يشجع على تطوير مجتمع مفتوح لتبادل الشيفرات والمعايير والخبرات، بين الحكومات والقطاع الخاص والجامعات، كما يتضمن الطرح الصيني بُعداً تشغيلياً يتمثل في تسريع الاستثمار في مصادر الطاقة النظيفة ، وشبكات الجيل الجديد و مراكز البيانات ، لدعم الأعباء المتزايدة للحوسبة الخاصة بالذكاء الاصطناعي، مع طرح شنغهاي كمقر محتمل للمنظمة التي ستتولى تنفيذ هذه المهام، مشيرةً إلى أن منظمة تطوير الذكاء الاصطناعي الدولية التي تسعى الصين إلى إنشائها ستكون بمثابة "تكتل" يضم عدداً من الدول، في وجه التحالفات التي تقودها أميركا في هذا المجال. معسكران تكنولوجيان وتؤكد معلوف أن ما أعلنت عنه الصين يُعد مؤشراً واضحاً على دخول العالم مرحلة جديدة وأكثر تعقيداً في الصراع الجيوسياسي، حيث تسعى بكين إلى خلق معسكرين تكنولوجيين متمايزين، فدعوتها الصريحة لدول الجنوب العالمي، لتكون جزءاً من شبكة نفوذ واسعة، لا يمكن النظر إليها على أنها مجرد خطوة رمزية، بل هي استراتيجية مدروسة تهدف إلى جذب الدول التي تشعر تاريخياً بالتهميش، في الأنظمة السياسية والاقتصادية العالمية التي تقودها الولايات المتحدة وأوروبا، لا سيما الدول الناشئة في أفريقيا وأميركا اللاتينية وآسيا. وتضيف معلوف أن هذا التوجه يحمل في طياته تداعيات عميقة، قد تصل إلى حد إعادة رسم خريطة التحالفات العالمية بالكامل، إذ ستجد العديد من الدول نفسها مضطرة للاختيار بين الانضمام إلى المحور الأميركي، وحلفائه التقليديين مثل أوروبا واليابان وأستراليا، الذين يروّجون لنظام قائم على معايير صارمة في مجالات الأمن والبيانات والحوكمة الرقمية، أو التوجه نحو المعسكر الصيني الذي يَعِد بنموذج تعاون متعدد الأطراف، يوفر للدول النامية شروطاً أقل صرامة وحوافز اقتصادية مغرية. وتحذّر معلوف من أن تعمّق هذا الانقسام، قد يُسرّع في نشوء نظام رقمي عالمي مزدوج، حيث سيُفرض على الحكومات والشركات، تبني معايير تكنولوجية وبنى تحتية مختلفة ومتعارضة في كثير من الأحيان، مما سيؤدي إلى تشظي بيئة الابتكار العالمية، ويضع قيوداً غير مسبوقة على حركة التجارة والاستثمار ونقل المعرفة، إذ ستصبح كل كتلة منشغلة ببناء أنظمتها الخاصة وحماية مصالحها، ما يحدّ من فرص التعاون الدولي الفعّال. الصين تبني نظاماً موازياً من جهته يقول المحلل التكنولوجي جوزيف زغبي في حديث لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إن ما تقوم به الصين هو محاولة صريحة لبناء نظام عالمي موازٍ، حيث تستطيع الآن بكين أن تفرض رؤيتها الخاصة لمعايير الذكاء الاصطناعي، وهذا ما يمنحها أداة ضغط اقتصادية وسياسية ضخمة، فالتكتل المقترح إنشاؤه لن يقتصر على التبادل المعرفي فقط، بل سيشمل أيضاً مبادرات ضخمة في بناء البنية التحتية الرقمية، مثل مراكز البيانات وأنظمة الطاقة النظيفة ، مما يعني أن بكين لن تكتفي بالتنافس في البرمجيات بل تستهدف أيضاً السيطرة على البنية التحتية المادية للتكنولوجيا. ويؤكد زغبي أن تصاعد التنافس بين معسكرين في مجال الذكاء الاصطناعي، يهدد بانقسام النظام الرقمي العالمي إلى كيانات متعارضة تقنياً وقانونياً، ما يخلق تحديات كبرى أمام الشركات متعددة الجنسيات، ويقوّض البحث العلمي القائم على التعاون المفتوح، لافتاً إلى أن هذا الانقسام قد يبطئ الابتكار العالمي بفعل تضارب المعايير وصعوبة تبادل البيانات، مما ينعكس سلباً على التقدم التكنولوجي ككل. عقبات أمام طموح الصين ويرى زغبي أن خطة بكين لخلق منظمة عالمية للذكاء الاصطناعي، تواجه تحديات وعقبات كبيرة، أبرزها اعتمادها على أشباه الموصلات المتقدمة، التي تهيمن عليها شركات أميركية وآسيوية، ما يبطئ قد طموحاتها التكنولوجية ويدفعها إلى بناء سلاسل توريد بديلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي، كما أن نجاح هذه المنظمة يتطلب دعماً واسعاً من قوى كبرى، وهو أمر قد يكون صعباً في ظل الاستقطاب العالمي المتزايد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store