
هاريس تنتقد تعامل ترامب مع المتظاهرين في لوس أنجلوس.. ماذا قالت؟
وصفت نائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس، نشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا أنه تصعيد خطير وجزء من أجندة إدارة الرئيس دونالد ترامب القاسية.
كتبت هاريس في بيان على موقع "إكس": "إن نشر الحرس الوطني تصعيد خطير يهدف إلى إثارة الفوضى"، وفقا لسكاي نيوز.
وأضافت: "إن مداهمات دائرة الهجرة والجمارك الأخيرة في جنوب كاليفورنيا وفي جميع أنحاء البلاد، جزء من أجندة إدارة ترامب القاسية والمدروسة لنشر الذعر والانقسام".
كما دعمت المرشحة الديمقراطية للرئاسة لعام 2024 المتظاهرين "السلميين للغاية" الذين تظاهروا في نهاية هذا الأسبوع عقب حملات تفتيش الهجرة الفيدرالية.
وقالت: "أواصل دعم ملايين الأمريكيين الذين يدافعون عن حقوقنا وحرياتنا الأساسية".
وتابعت: "الاحتجاج أداة قوية، أساسية في النضال من أجل العدالة".
وكان حاكم ولاية كاليفورنيا جافين نيوسوم، قد قال الأحد، إنه طلب من إدارة الرئيس ترامب إلغاء نشر القوات في مقاطعة لوس أنجلوس.
وأضاف نيوسوم: "طلبت من إدارة ترامب إلغاء نشر القوات غير القانوني في مقاطعة لوس أنجلوس وإعادتها إلى قيادتي".
وشدد على أنه "لم نواجه أي مشكلة حتى تدخل ترامب وهذا انتهاك خطير لسيادة الدولة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : مصادر تكشف لـCNN كواليس نقل أمريكا للموظفين غير الأساسيين من الشرق الأوسط "وسط مخاوف أمنية"
الخميس 12 يونيو 2025 03:30 صباحاً نافذة على العالم - (CNN)-- بذلت وزارتا الخارجية والدفاع الأمريكيتان، الأربعاء، جهودا لترتيب مغادرة موظفين غير أساسيين من مواقع في أنحاء الشرق الأوسط، وفقا لمسؤولين أمريكيين ومصادر مطلعة على هذه الجهود. ولم يتضح بعد سبب هذا التغيير المفاجئ في الموقف، لكن مسؤولًا في وزارة الدفاع (البنتاغون) قال إن القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) تراقب "تطور التوتر في الشرق الأوسط". وذكر مسؤول في البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب على دراية بتحركات الموظفين الأخيرة. وفي حين أن أسباب المخاوف الأمنية المتزايدة في المنطقة غير واضحة، فإن عمليات المغادرة المخطط لها تأتي في ظل تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل مؤخرًا، في ظل استمرار إدارة ترامب في السعي للتوصل إلى اتفاق نووي جديد مع إيران. وأفاد المسؤول أن وزير الدفاع بيت هيغسيث أذن بالمغادرة الطوعية لأفراد أسر العسكريين من مواقع في أنحاء الشرق الأوسط. قد يهمك أيضاً وقال المسؤول إن "سلامة وأمن أفراد قواتنا المسلحة وعائلاتهم لا تزال على رأس أولوياتنا، وتراقب القيادة المركزية الأمريكية تطور التوتر في الشرق الأوسط". وتعمل وزارة الخارجية على مغادرة الموظفين غير الأساسيين من سفارات الولايات المتحدة في العراق والبحرين والكويت نظرًا لتزايد المخاطر الأمنية في المنطقة، وفقًا لمسؤول أمريكي منفصل ومصدر آخر مطلع على الأمر. وأضافت المصادر أنه سيتم أيضًا إصدار أمر بمغادرة الموظفين غير الأساسيين من القنصلية الأمريكية في أربيل، في كردستان العراق. وصرح مسؤول حكومي عراقي بأن تحركات الموظفين لا علاقة لها بالوضع الأمني في بلاده. ولم ترد وزارة الخارجية الأمريكية فورا على طلب CNNللتعليق. وذكر ترامب، في وقت سابق من الأربعاء، أنه أصبح أقل ثقة في قدرته على إبرام اتفاق مع إيران للحد من طموحاتها النووية، قائلًا إن طهران قد "تؤخر" إبرام اتفاق. وأضاف ترامب، في مقابلة مع بودكاست صحيفة "نيويورك بوست": "أشعر بتراجع في ثقتي بالأمر. يبدو أنهم يماطلون، وأعتقد أن هذا مؤسف، لكنني الآن أقل ثقة مما كنت عليه قبل شهرين". وتابع: "حدث لهم أمر ما، لكنني أقل ثقة بكثير في إمكانية إبرام صفقة"، مشيرًا إلى أن "حدسي" هو الذي يُنبئه بأن الصفقة أصبحت بعيدة المنال. كما ذكرت مصادر لـ CNN ، الأربعاء، أن ترامب طلب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التوقف عن الحديث عن هجوم على إيران، وفقًا لمصدر مطلع على المحادثة، أجريت الاثنين. وقال ترامب لاحقًا إن المكالمة سارت "بشكل جيد جدًا وسلس للغاية". وفي الشهر الماضي، ذكرت مصادر CNN أن الولايات المتحدة حصلت على معلومات استخباراتية جديدة تُشير إلى أن إسرائيل تُجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية، وفقًا لمسؤولين أمريكيين مُطلعين على أحدث المعلومات الاستخبارية. وقال مصدران استخباراتيان إن الولايات المتحدة لاحظت مؤشرات على استعدادات عسكرية إسرائيلية، بما في ذلك نقل ذخائر جوية وإجراء مناورة جوية. على الرغم من أن المسؤولين حذّروا من أنه ليس من الواضح ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارًا نهائيًا، وأشاروا إلى وجود خلاف عميق داخل الحكومة الأمريكية حول احتمالية اتخاذ إسرائيل قرارًا في نهاية المطاف. وحذر وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده، الأربعاء، من أنه في حال فشل المحادثات النووية مع الولايات المتحدة واندلاع صراع، فإن الولايات المتحدة "ستُجبر على مغادرة المنطقة". وقال إنه في مثل هذا السيناريو "سيتكبد الخصم بالتأكيد خسائر فادحة"، إلا أنه لم يحدد ما إذا كان "الخصم" هو الولايات المتحدة أم إسرائيل أم كليهما. وفي تصريحاته التي نشرتها وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) الرسمية، وذكر وزير الدفاع أن بعض المسؤولين من الجانب الآخر "أدلوا بتصريحات تهديدية، محذرين من صراع محتمل في حال عدم التوصل إلى اتفاق" في المحادثات الأمريكية الإيرانية. وتابع: "في هذه الحالة، لن يكون أمام الولايات المتحدة خيار سوى مغادرة المنطقة، لأن جميع قواعدها في متناول الجيش الإيراني، ولن يترددوا في استهدافها جميعًا في الدول المضيفة".


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : مصدر مطلع: ترامب طلب من نتنياهو إنهاء حرب غزة والتوقف عن تهديد إيران
الخميس 12 يونيو 2025 03:30 صباحاً نافذة على العالم - (CNN)-- طلب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنهاء الحرب في غزة والتوقف عن الحديث عن هجوم على إيران، وفقًا لمصدر مطلع على المحادثة. تحدث الزعيمان هاتفيًا الاثنين. وصرّح ترامب لاحقًا بأن المكالمة سارت "بشكل جيد جدًا وسلس للغاية". تأتي هذه الدعوة لإسرائيل لتغيير مسارها في الوقت الذي تسعى فيه واشنطن للتوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، وتجري محادثات غير مباشرة مع حركة "حماس" بشأن وقف إطلاق النار في غزة. تواصلت شبكة CNN مع البيت الأبيض للتعليق. وتحدثت CNN مع العديد من شهود العيان الذين رووا تفاصيل الفوضى العارمة التي اندلعت بالقرب من مركز إغاثة تدعمه الولايات المتحدة في جنوب غزة بعد مقتل أكثر من 30 فلسطينيًا وإصابة العشرات يوم الأحد، وفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية. واجتمع نتنياهو مع كبار وزرائه مساء الثلاثاء بعد إحراز "بعض التقدم" في المفاوضات الرامية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وفقًا لمكتبه. وكان الهدف من الاجتماع هو تقديم آخر المستجدات حول المفاوضات ومناقشة الخطوات التالية. في وقت سابق الثلاثاء، أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، إحراز تقدّم في محادثات وقف إطلاق النار التي تهدف أيضًا إلى إعادة الرهائن المحتجزين في غزة. وقال ساعر في مؤتمر صحفي بالقدس: "إسرائيل جادة في رغبتها في تأمين صفقة رهائن. وقد أُحرز مؤخرًا تقدّم مُحدّد"، مضيفًا أنه "في ضوء التجارب السابقة، لا أريد المبالغة في تقدير الأمر في هذه المرحلة". تصاعد الدخان والحطام إثر غارة إسرائيلية على منزل غرب جباليا، شمال قطاع غزة - في الأول من يونيو/حزيران 2025 Credit: BASHAR TALEB/AFP via Getty Images الخميس الماضي، أعلنت "حماس" أنها لا تزال منفتحة على اتفاق وقف إطلاق النار الذي اقترحه المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، لكنها قالت إنه يتطلب ضمانات أقوى ضد الهجمات الإسرائيلية. في خطاب تلفزيوني الخميس، قال خليل الحية، وهو مسؤول رفيع المستوى في الحركة، إن حماس لم ترفض اقتراح ويتكوف، لكنها قدّمت تعديلات تتضمن ضمانات أمنية أقوى. تريد حماس أن يتضمن أي اتفاق إنهاءً دائمًا للحرب في غزة وانسحابًا للقوات الإسرائيلية. نازحون فلسطينيون يتنقلون من مكان إلى آخر بحثًا عن المأوى والغذاء، مع تدهور الأوضاع الإنسانية يومًا بعد يوم في غزة - في 9 يونيو/حزيران 2025. Credit: MAHMOUD ABU HAMDA/Middle East Images/AFP via Getty Images خلاف متزايد يبدو أن ترامب ونتنياهو على خلاف متزايد بشأن الحرب في غزة مع مرور 20 شهرًا على الصراع. أوضح نتنياهو أن أهداف حربه تشمل نزع سلاح حماس بالكامل والقضاء عليها، بينما سعى ترامب لإنهاء الحرب. تُعدّ هذه القضية واحدة من عدة قضايا رئيسية في المنطقة يبرز فيها خلاف متزايد بين الولايات المتحدة وإسرائيل. في الأسابيع الأخيرة، تجاوزت إدارة ترامب إسرائيل في رحلة إلى الشرق الأوسط، وتوصلت إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن، والذي فشل في وقف هجماتهم الصاروخية الباليستية على إسرائيل، ورفعت العقوبات عن سوريا - حتى في الوقت الذي تُحذر فيه إسرائيل من إضفاء الشرعية على نظام يديره جهاديون سابقون. في غضون ذلك، صرّح ترامب بأن إدارته "تحاول إبرام اتفاق يمنع الدمار والموت" في إيران. ومن المقرر أن تبدأ الجولة السادسة من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران في الأيام المقبلة. خلال مكالمتهما، طلب ترامب من نتنياهو التوقف عن الحديث عن هجوم على إيران، وفقًا للمصدر المطلع على المحادثة، ووقف التسريبات والتقارير حول الخطط والاستعدادات لهجوم إسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية. لطالما دافع نتنياهو عن الخيار العسكري لوقف البرنامج النووي الإيراني. وفي المحادثة مع ترامب، قال نتنياهو لترامب إن إيران تحاول فقط كسب الوقت وليست جادة في المفاوضات، وفقًا للمصدر. وكانت شبكة CNN قد ذكرت الشهر الماضي أن إسرائيل تستعد لهجوم محتمل على المنشآت النووية الإيرانية. تسعى إدارة ترامب أيضًا إلى توسيع نطاق اتفاقيات إبراهيم، وهي سلسلة اتفاقيات تاريخية وُقعت فترة ولاية ترامب الأولى التي شهدت تطبيع إسرائيل للعلاقات مع الإمارات العربية المتحدة والبحرين والمغرب. يظهر في الخلفية أنقاض شمال قطاع غزة، بينما يقف جنود إسرائيليون على دبابة على الحدود بين إسرائيل وغزة - 11 فبراير/شباط 2025. Credit:لكن المملكة العربية السعودية - التي سيكون إبرامها هذا الاتفاق مثل الجائزة الكبرى - أوضحت مرارًا وتكرارًا أنها لن تُطبّع العلاقات مع إسرائيل دون خطوات ملموسة نحو الاعتراف بدولة فلسطينية وخطة لتطبيق حل الدولتين. صرّح السفير الأمريكي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، هذا الأسبوع بأن حل الدولتين لم يعد هدفًا للسياسة الأمريكية، كما كان عليه الحال لعقود من الإدارات الجمهورية والديمقراطية على حد سواء. وقال هاكابي في مقابلة مع شبكة بلومبرغ نيوز في القدس: "ما لم تحدث تغييرات جوهرية تُغير الثقافة، فلن يكون هناك مجال لذلك". وأضاف أن ذلك لن يحدث "خلال حياتنا". كان هاكابي دافع سابقًا عن المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، وقال ذات مرة: "لا وجود حقيقي للفلسطينيين". في وقت سابق من الحرب، وضع ترامب خططًا غامضة لما أسماه "ريفييرا غزة" التي تصورت سيطرة الولايات المتحدة على القطاع الساحلي وتهجير أعداد كبيرة من السكان الفلسطينيين الذين يعيشون فيه.


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
الكنيست الإسرائيلي يصوت على حل نفسه.. ونتنياهو يضغط على الحريديم
وكالات كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، في الساعات الأولى من صباح الخميس، أن الكنيست الإسرائيلي صوت ضد مقترح لحل نفسه. وقالت هيئة البث الإسرائيلية إنه تم رفض مشروع قانون حل الكنيست، بأغلبية 61 صوتا ضد 53، وفقا لسكاي نيوز. وبطلب من المعارضة، أجرى الكنيست الإسرائيلي، تصويتا أوليا لحل نفسه، في مبادرة قد تلقى دعما من شركاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الائتلاف الحاكم، عقب نزاع حول مشروع قانون لتجنيد المزيد من اليهود المتشددين "الحريديم" في الجيش. فيما كثف نتنياهو محاولاته المحمومة لتأجيل التصويت على قانون حل الكنيست، وضغط على حزبين دينيين متشددين "شاس، ويهدوت هتوراه" من جهة، ورئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست يولي إدلشتاين من جهة ثانية، في محاولة لكسب المزيد من الوقت. فيما كشفت مصادر إسرائيلية، أن نتنياهو قال للحريديم: "إن الحديث يدور عن توقيت تاريخي لمعالجة التهديد الإيراني"، وفقا للعربية. ولفتت المصادر إلى أن رئيس الوزراء مارس ضغوطا كبيرة على الحريديم لثنيهم عن تأييد القانون. ويملك الائتلاف الحكومي الحالي 68 مقعدا، إلا أنه يحتاج إلى 61 مقعدا على الأقل للاستمرار في السلطة، علما أن تمرير القانون بالقراءة التمهيدية ليس نهاية المطاف، إذ يتعين التصويت عليه بـ3 قراءات قبل أن يحل الكنيست ويتم تحديد موعد انتخابات مبكرة. كانت أحزاب إسرائيلية معارضة، بينها "هناك مستقبل" برئاسة يائير لابيد، و"إسرائيل بيتنا" بقيادة وزير الدفاع الأسبق أفيجدور ليبرمان، أعلنت عزمها التقدم خلال الأسبوع الجاري بمشاريع قوانين لحل الكنيست. يذكر أن الحكومة الإسرائيلية الحالية شكلت نهاية 2022، وبموجب القانون فإن فترة ولايتها تستمر حتى نهاية العام المقبل 2026، ما لم تجرِ انتخابات مبكرة. بينما يواصل الحريديم احتجاجاتهم ضد الخدمة في الجيش عقب قرار المحكمة العليا أعلى سلطة قضائية في 25 يونيو 2024، إلزامهم بالتجنيد ومنع تقديم مساعدات مالية للمؤسسات الدينية التي يرفض طلابها الخدمة العسكرية. ويشكل الحريديم نحو 13 بالمئة من سكان إسرائيل البالغ عددهم 10 ملايين نسمة، ويرفضون الخدمة العسكرية بدعوى تكريس حياتهم لدراسة التوراة، مؤكدين أن الاندماج في المجتمع العلماني يشكل تهديدا لهويتهم الدينية واستمرارية مجتمعهم.