
ترامب: عائلات الدبلوماسيين الأمريكيين غادروا الشرق الأوسط بسبب "خطر محتمل"
https://sarabic.ae/20250611/ترامب-عائلات-الدبلوماسيين-الأمريكيين-غادروا-الشرق-الأوسط-بسبب-خطر-محتمل-1101578844.html
ترامب: عائلات الدبلوماسيين الأمريكيين غادروا الشرق الأوسط بسبب "خطر محتمل"
ترامب: عائلات الدبلوماسيين الأمريكيين غادروا الشرق الأوسط بسبب "خطر محتمل"
سبوتنيك عربي
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الخميس، أن عائلات الدبلوماسيين الأمريكيين غادروا الشرق الأوسط بسبب خطر محتمل، وذلك على خلفية توترات متصاعدة في المنطقة. 11.06.2025, سبوتنيك عربي
2025-06-11T23:48+0000
2025-06-11T23:48+0000
2025-06-11T23:48+0000
ترامب
إيران
أخبار إيران
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/04/03/1099194895_0:11:1668:949_1920x0_80_0_0_7dbf4faf2e537f77854ce67b47c685b6.jpg
القاهرة - سبوتنيك. وقال ترامب في تصريحات نقلتها شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية ردا على سؤال بشأن مغادرة عائلات الدبلوماسيين الأمريكيين على خلفية التصعيد مع إيران: "يتم إخراجهم الآن لأن المكان قد يصبح خطيرا وسنرى ما سيحدث وقد قمنا بتنبيههم للخروج".وأضاف ترامب في معرض حديثه عن إيران: "لا يمكنهم امتلاك سلاح نووي، الأمر بسيط للغاية. لا يمكنهم امتلاك سلاح نووي ولن نسمح لهم بذلك".ومساء أمس، قال مسؤول أمريكي في تصريح لوكالة "سبوتنيك" إن:وأضاف أن القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) تراقب التوتر المتصاعد في الشرق الأوسط، وتنسق مع وزارة الخارجية الأمريكية وحلفاء الولايات المتحدة لتقديم الدعم لأي بعثة أمريكية في أنحاء العالم.وبوقت سابق الأربعاء، أفادت وكالة "رويترز" نقلا عن مصادر أمريكية وعراقية بأن الولايات المتحدة تستعد لإخلاء سفارتها في العراق بسبب "تزايد المخاطر الأمنية في المنطقة"، كما تستعد لإجلاء عائلات العسكريين الأمريكيين في البحرين.من جانب آخر، قال مصدر حكومي عراقي لوكالة الأنباء العراقية إنه "لم يسجل لدى الجانب العراقي أي مؤشر أمني يستدعي الإخلاء"، مشيرا إلى أن خطوات إخلاء بعض الموظفين الأمريكيين تشمل عددا من بلدان الشرق الأوسط ولا تقتصر على العراق فقط.وجدد المصدر التأكيد على أن كل المؤشرات تدعم استتباب الأمن الداخلي والاستقرار في البلاد.من جانبه، أكد وزير الدفاع الإيراني، عزيز نصير زاده، في تصريحات للتلفزيون الرسمي أنه في حال وقوع اشتباك يتوجب على الولايات المتحدة مغادرة المنطقة، لأن جميع قواعدها ستكون في مرمى النيران الإيرانية.وأضاف أنه "في حال لم تصل المفاوضات النووية غير المباشرة مع الولايات المتحدة إلى نتيجة وحاول البعض فرض مواجهة ضدنا فإن خسائر الطرف الآخر ستكون أكبر من خسائرنا بالتأكيد".ويشهد التوتر بين طهران والغرب بشأن مستقبل الاتفاق النووي تصاعدا في وقت يتواصل فيه الجمود في المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة عبر وساطة سلطنة عمان.وتعد قضية تخصيب اليورانيوم من أبرز نقاط الخلاف بين إيران والولايات المتحدة، إذ ترفض طهران التخلي عن هذا "الحق" وتؤكد أنه لأغراض سلمية، في حين ترى واشنطن والدول الغربية أن استمرار التخصيب يمثل مسارا محتملا نحو تطوير أسلحة نووية، وهو ما تنفيه إيران باستمرار.وعقدت في العاصمة الإيطالية روما، في 23 أيار/مايو الماضي، الجولة الخامسة من المحادثات الإيرانية الأمريكية حول البرنامج النووي الإيراني برعاية سلطنة عمان.وبدأت جولات التفاوض بين إيران والولايات المتحدة حول البرنامج النووي الإيراني، في 12 نيسان/أبريل الماضي برعاية سلطنة عمان، والتي اعتبرت التواصل الأرفع مستوى بين البلدين منذ الاتفاق الدولي المبرم مع طهران في العام 2015 حول برنامجها النووي والذي انسحبت منه الولايات المتحدة في عام 2018.ويذكر أنه في عام 2015، توصلت بريطانيا وألمانيا والصين وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا إلى اتفاق مع إيران، بشأن برنامجها النووي ينص على تخفيف العقوبات عنها مقابل فرض قيود على البرنامج النووي.ولاحقا انسحبت الولايات المتحدة، خلال ولاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السابقة، من الاتفاق النووي في أيار/مايو 2018، وأعادت فرض العقوبات على طهران.وردت إيران على ذلك بإعلان خفض تدريجي لالتزاماتها بموجب الاتفاق، متخلية على وجه الخصوص عن القيود المفروضة على الأبحاث النووية ومستوى تخصيب اليورانيوم.ومع عودة ترامب إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/يناير 2025، أعادت واشنطن تفعيل سياسة "الضغوط القصوى" على إيران، ما أدى إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية وارتفاع معدلات التضخم.
https://sarabic.ae/20250611/إيران-ترد-على-تهديد-الدول-الأوروبية-بتفعيل-آلية-الزناد-1101571621.html
https://sarabic.ae/20250611/ترامب-ثقتي-بشأن-التوصل-إلى-اتفاق-نووي-مع-إيران-تقلصت-1101558076.html
إيران
أخبار إيران
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
ترامب, إيران, أخبار إيران, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 35 دقائق
- صحيفة الخليج
ترامب يرفض تدخلاً إسرائيلياً ينسف المفاوضات النووية
واشنطن - أ ف ب حثَّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الخميس، إسرائيل على عدم توجيه ضربة إلى إيران، مؤكداً أن واشنطن وطهران قريبتان من التوصل إلى اتفاق نووي. وأقر ترامب بأن الدولة العبرية، قد تشنّ ضربة ضد المنشآت النووية الإيرانية، لكنه اعتبر أن تجنبها ممكن في حال قدمت طهران تنازلات في المباحثات النووية مع واشنطن والتي من المقرر أن تعقد جولتها السادسة في مسقط الأحد. وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض: «نحن قريبون إلى حد ما من التوصل إلى اتفاق جيد للغاية» في المباحثات التي بدأت في أبريل/ نيسان الماضي. وأضاف بشأن إسرائيل التي تواصل قبل أيام مع رئيس وزرائها بنيامين نتانياهو: «لا أريدهم أن يتدخلوا، لأنني أعتقد أن ذلك سينسف الأمر برمته»، قبل أن يسارع للإضافة إن ذلك «قد يساعد في الأمر عملياً، لكن قد ينسفه أيضاً». وأوضح رداً على سؤال بشأن ما إذا كانت إسرائيل ستشنّ ضربة: «لا أريد أن أقول إن ذلك وشيك، لكن ذلك يبدو أمراً قابلاً للحدوث». وحذّر ترامب من احتمال اندلاع «نزاع هائل» في الشرق الأوسط وذلك غداة تأكيد مسؤولين أمريكيين أن واشنطن تعتزم تقليص بعثتها في العراق في ظل مخاوف أمنية إقليمية. وجدد ترامب الذي سبق له التلويح بعمل عسكري ضد إيران في حال فشل المفاوضات، التأكيد أنه يفضل التوصل إلى حل دبلوماسي للملف النووي. وأضاف: «أرغب في تفادي النزاع» وإذا أشار إلى أنه يتعين على الإيرانيين إبداء مرونة أكبر، قال «عليهم أن يعطونا أموراً هم غير مستعدين لإعطائها الآن». وأعلنت إيران الخميس عزمها على بناء منشأة جديدة، وزيادة وتيرة إنتاجها من اليورانيوم المخصب، رداً على قرار بإدانتها في الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تصعيد يأتي قبيل جولة جديدة من المباحثات مع واشنطن وفي ظل تقارير عن هجوم إسرائيلي وشيك. وتشهد المفاوضات الأمريكية الإيرانية تبايناً معلناً بشأن تخصيب اليورانيوم، إذ تريد واشنطن وقف أنشطة طهران في هذا المجال، بينما تعتبر الأخيرة ذلك «حقاً» غير قابل للتفاوض.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
إعلام أمريكي: ترامب يعقد اجتماعًا طارئًا لوزراء إدارته
أفادت وسائل إعلام أمريكية بأن الرئيس دونالد ترامب يعقد حاليًا اجتماعًا طارئًا مع عدد من وزراء إدارته وكبار القادة العسكريين والأمنيين في البيت الأبيض، وذلك في أعقاب التطورات المتسارعة في الشرق الأوسط بعد الضربات الإسرائيلية على إيران. وزير الخارجية الأمريكي: إسرائيل اتخذت إجراءً أحاديًا ضد إيران ولم نشارك في الضربات أكد وزير الخارجية الأمريكي، أن الولايات المتحدة لم تشارك في الضربات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مواقع داخل إيران، مشددًا على أن "العملية تمت بشكل أحادي من جانب إسرائيل". وأضاف أن الإدارة الأمريكية أُبلغت مسبقًا بنوايا إسرائيل التحرك عسكريًا، لكنها أكدت في حينه تمسكها بالحلول الدبلوماسية لاحتواء التصعيد. الخارجية الأمريكية تحث رعاياها في إسرائيل والشرق الأوسط على توخي الحذر والاستعداد للطوارئ دعت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الجمعة، مواطنيها المتواجدين في إسرائيل ودول الشرق الأوسط إلى ضرورة مواصلة توخي الحذر في ظل التوترات الأمنية المتزايدة في المنطقة. وقالت الوزارة في بيان رسمي: "نحث جميع رعايانا على البقاء يقظين ومعرفة موقع أقرب ملجأ أو ملاذ آمن في حال اندلاع أعمال عدائية". ترامب: لا مكان لطموحات إيران النووية ومستعدون لحل دبلوماسي صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن على إيران "أن تتخلى تمامًا عن أي أمل في الحصول على سلاح نووي" كشرط أساسي لأي تقدم في العلاقات بين البلدين. وأكد ترامب أنه وجّه إدارته، خلال فترة ولايته، للعمل على التفاوض مع إيران ضمن إطار دبلوماسي يُفضي إلى حل شامل للأزمة النووية. وأشار ترامب إلى أن بلاده ما زالت ملتزمة بإيجاد حل دبلوماسي لقضية البرنامج النووي الإيراني، مشددًا على أن "الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي تحت أي ظرف". وأوضح أن السبيل الوحيد أمام طهران هو الالتزام الكامل بالمعايير الدولية، مع تأكيده على ضرورة حماية الأمن الإقليمي والدولي من أي تهديدات محتملة.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
بين «DOGE» وصفر بيروقراطية
أصبحت الكفاءة الحكومية معياراً أساسياً لقياس قدرة الدول على التكيف مع التحديات الاقتصادية والتقنية. وفي هذا السياق، تبرز مبادرات غير تقليدية تسعى إلى إعادة تعريف الأداء الإداري، أحدثها وأكثرها جدلاً ما أُطلق عليه في الولايات المتحدة «وزارة الكفاءة الحكومية» (DOGE)، التي كانت بقيادة إيلون ماسك، خلال ولاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثانية. وقد رُوّج لها كآلية جريئة لتقليص الهدر وتحسين الكفاءة وترشيد النفقات عبر إدارة مستقلة تتمتع بصلاحيات استثنائية. في المقابل، تنتهج الإمارات مساراً أكثر رسوخاً واستدامة، تجلّى في مبادرة «صفر بيروقراطية»، الهادفة إلى إلغاء آلاف الإجراءات غير الضرورية، وتخفيض مدة الخدمات الحكومية بنسبة 50%، فقد تم بالفعل إلغاء أكثر من 2000 إجراء حكومي، كما سُجّل انخفاض ملحوظ في وقت إنجاز المعاملات في عدد من الجهات بنسبة جاوزت 40%. الفارق الجوهري بين التجربتين أن «DOGE» جاءت كردّ فعل على فوضى بيروقراطية، وانتهت خلال 130 يوماً فقط بعد استقالة ماسك، في حين أن «صفر بيروقراطية» نابعة من رؤية حكومية طويلة الأمد مدعومة بسجل من الإنجازات في الإدارة الذكية والخدمات الرقمية، حيث تشير تقارير المركز الاتحادي للتنافسية والإحصاء إلى أن الإمارات تحتل مراتب متقدمة عالمياً في مؤشرات فعالية الحكومة، بحسب تقارير البنك الدولي. لكن ما يمكن استخلاصه من تجربة «DOGE» ليس النموذج، بل الفكرة الجوهرية: استدامة المبادرة تعنى برصد فجوات الأداء واقتراح حلول غير تقليدية، مدعومة بالبيانات المفتوحة والتقنيات الحديثة، مع التركيز على خفض التكاليف وتحقيق وفورات مالية دون التأثير في جودة الخدمات. وقد يكون من المجدي التفكير في تطوير أدوات قياس الهدر غير المرئي، وتقديم حلول مؤسسية قابلة للتنفيذ، تسهم في تسريع التحوّل، وتحقيق توازن بين المرونة الإدارية والرقابة المالية الذكية. إن الرهان على الكفاءة لم يعد خياراً إدارياً، بل ضرورة استراتيجية، في ظل تصاعد التحديات وارتفاع توقعات المتعاملين. ومع ما تمتلكه الإمارات من بنية رقمية متقدمة وبيئة مرنة لصناعة القرار، فهي لا تملك فرصة تجاوز النماذج العالمية فقط، بل تصدير نموذجها الإداري لدول تسعى إلى التحديث الجاد لا الاستعراض المؤقت. في نهاية المطاف، تبقى الكفاءة الحكومية خياراً استراتيجياً لا رفاهية إدارية، والإمارات تمتلك ما يكفي من الرؤية والبنية الرقمية لتصدير نموذجها إلى العالم. لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه