logo
ماكرون يوجّه دعوة إلى تل أبيب… ما هدفها؟

ماكرون يوجّه دعوة إلى تل أبيب… ما هدفها؟

بيروت نيوزمنذ 5 ساعات

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم (الجمعة)، أن باريس وبرلين ولندن ستقدّم «عرضاً تفاوضياً شاملاً» للإيرانيين في جنيف، الجمعة، يشمل القضايا النووية، وأنشطة الصواريخ الباليستية، وتمويل الفصائل المسلحة في المنطقة.
]]>
وأكد ماكرون، على هامش «معرض باريس الجوي»، أنه «يجب إعطاء الأولوية للعودة إلى المفاوضات الجوهرية»، داعياً إسرائيل أيضاً إلى وقف ضرباتها على «البنى التحتية المدنية» الإيرانية. (الشرق الأوسط)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماكرون يوجّه دعوة إلى تل أبيب… ما هدفها؟
ماكرون يوجّه دعوة إلى تل أبيب… ما هدفها؟

بيروت نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • بيروت نيوز

ماكرون يوجّه دعوة إلى تل أبيب… ما هدفها؟

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم (الجمعة)، أن باريس وبرلين ولندن ستقدّم «عرضاً تفاوضياً شاملاً» للإيرانيين في جنيف، الجمعة، يشمل القضايا النووية، وأنشطة الصواريخ الباليستية، وتمويل الفصائل المسلحة في المنطقة. ]]> وأكد ماكرون، على هامش «معرض باريس الجوي»، أنه «يجب إعطاء الأولوية للعودة إلى المفاوضات الجوهرية»، داعياً إسرائيل أيضاً إلى وقف ضرباتها على «البنى التحتية المدنية» الإيرانية. (الشرق الأوسط)

القمة المصرفية العربية الدولية 2025 في باريس برعاية ماكرون : ترسيخ الشراكة العربية الأوروبية في مواجهة التحديات العالمية
القمة المصرفية العربية الدولية 2025 في باريس برعاية ماكرون : ترسيخ الشراكة العربية الأوروبية في مواجهة التحديات العالمية

الديار

timeمنذ 10 ساعات

  • الديار

القمة المصرفية العربية الدولية 2025 في باريس برعاية ماكرون : ترسيخ الشراكة العربية الأوروبية في مواجهة التحديات العالمية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب شهدت العاصمة الفرنسية - باريس، إنطلاق أعمال القمة المصرفية العربية الدولية لعام 2025، التي نظمها إتحاد المصارف العربية، بالتعاون مع الفيدراليات المصرفية الفرنسية والاوروبية والدولية، في فندق "فور سيزون"- جورج الخامس، برعاية رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون، وبمشاركة رفيعة من وزراء ومحافظي بنوك مركزية ورؤساء اتحادات مصرفية وخبراء دوليين. إنعقدت القمة بعنوان "الصمود الاقتصادي في ظل المتغيرات الجيوسياسية"، في توقيت بالغ الحساسية تزامن مع تحولات اقتصادية عالمية وتحديات طارئة أثرت في سلاسل الإمداد العالمية، وأسواق الطاقة والتوازنات التجارية. وافتتحت أعمال القمة بكلمة ألقاها رئيس مجلس إدارة اتحاد المصارف العربية الأستاذ محمد الأتربي، حيث أكد "أن تعزيز الشراكة العربية الأوروبية لم يعد ترفا، بل ضرورة تفرضها تعقيدات المرحلة"، مشيرا إلى "أن العلاقات الاقتصادية بين الطرفين "شكلت عبر العقود ركيزة للاستقرار والنمو، واليوم نحن أمام منعطف جديد يتطلب رؤية شاملة وآليات أكثر مرونة وابتكارا". من جهته، ألقى الأمين العام لاتحاد المصارف العربية الدكتور وسام فتوح، كلمة مؤثرة خلال حفل تكريم محافظ البنك المركزي المصري معالي حسن عبد الله بجائزة "محافظ العام 2025"، حيث قال: "لقد تخطى معايير المحافظ الناجح، وارتقى بفكره ورؤيته، وحكمته وشجاعته إلى نموذج المحافظ الذي قهر الصعاب، وقاده حسه الوطني إلى إرساء أسس الاستقرار النقدي في مصر". واعتبر فتوح "أن السياسات النقدية التي اعتمدها المحافظ أسهمت في القضاء على السوق السوداء وتعزيز احتياطي النقد الأجنبي، في إنجاز وصفه بأنه "وليد رؤية استراتيجية وشجاعة إدارية استثنائية". وشهدت القمة أيضا تكريم صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، بمنحه "جائزة الرؤية القيادية"، تقديرا لإسهاماته الرائدة في مجال التنمية المستدامة والعمل الاجتماعي، من خلال رئاسته لبرنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) ومجلس أمناء الجامعة العربية المفتوحة، إضافة إلى دوره المحوري في تعزيز أهداف التنمية على المستويين الإقليمي والدولي. الجلسة الافتتاحية وقد شهدت الجلسة الافتتاحية للقمة كلمات رئيسية لعدد من الشخصيات الدولية البارزة، عكست التزاما جماعيا بتعزيز التعاون العربي الأوروبي في مواجهة التحديات الاقتصادية والجيوسياسية المتصاعدة. فقد أعربت السيدة مايا أتيغ المديرة العامة لاتحاد المصارف الفرنسية، عن اعتزازها باستضافة باريس لهذا الحدث، مؤكدة "أن العلاقات العربية الفرنسية تتجاوز البعد الاقتصادي لتشمل عمقا ثقافيا وإنسانيا"، ودعت إلى "إعتماد أدوات تمويل مبتكرة تدعم التحول الرقمي والطاقة النظيفة كجزء من شراكة استراتيجية مستدامة". أما السيد فنسنت رينا رئيس غرفة التجارة الفرنسية العربية، فقد شدد على "أن الشراكة بين العالمين العربي والأوروبي لم تعد خيارا، بل ضرورة استراتيجية لمواجهة الأزمات"، مشيرا إلى "أهمية الاستثمار في القطاعات الحيوية وتعزيز الثقة بين المؤسسات لدعم المشاريع المشتركة". من جهته، أكد السيد لودوفيك بويي مدير الدبلوماسية الاقتصادية في وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية، "أن السلام والاستثمار يشكلان ركيزتين لا تنفصلان في بناء مستقبل آمن"، لافتا إلى "أهمية تعزيز الحوار السياسي والاقتصادي بين ضفتي المتوسط، وسعي بلاده إلى تحقيق سلام شامل في المنطقة بالتعاون مع الشركاء الإقليميين". وفي السياق ذاته، أوضح الدكتور محمد معيط المدير التنفيذي لصندوق النقد الدولي – واشنطن ورئيس المجموعة العربية وجزر المالديف، "أن المرونة الاقتصادية أصبحت ضرورة لا غنى عنها"، داعيا إلى "إصلاحات هيكلية واستثمارات في رأس المال البشري والبنية التحتية"، ومؤكدا "أهمية الشراكة العربية الأوروبية في تحقيق الاستقرار والنمو المستدام عبر سياسات مالية مرنة وتكامل الموارد والخبرات". وفي ختام القمة، صدرت مجموعة من التوصيات ركزت على أهمية توسيع مجالات التعاون المصرفي العربي الأوروبي، وتفعيل قنوات التمويل المشترك وإطلاق صناديق استثمار استراتيجية، إلى جانب توجيه الجهود نحو تعزيز التعليم، وتبادل الخبرات، وبناء شراكات طويلة الأمد تدعم الاستقرار المالي والتنموي للمنطقة بأسرها. ويشار إلى أن اتحاد المصارف العربية، ومقره الرئيسي في بيروت، هو منظمة إقليمية عربية وعضو في لجنة التنسيق العليا للعمل العربي المشترك في جامعة الدول العربية، ويضم في عضويته أكثر من 360 مؤسسة مالية ومصرفية تعمل في 20 دولة عربية، إضافة إلى أوروبا وأفريقيا وتركيا، كما يضم 16 مصرفا مركزيا بصفة مراقب، ويتمتع بصفة استشارية خاصة لدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة.

"عرض تفاوضي شامل لإيران"... ماكرون: لا مبرّر لمهاجمة المدنيّين
"عرض تفاوضي شامل لإيران"... ماكرون: لا مبرّر لمهاجمة المدنيّين

النهار

timeمنذ 14 ساعات

  • النهار

"عرض تفاوضي شامل لإيران"... ماكرون: لا مبرّر لمهاجمة المدنيّين

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن باريس وبرلين ولندن ستقدّم "عرضاً تفاوضياً شاملاً" للإيرانيين في جنيف الجمعة، يشمل القضايا النووية وأنشطة الصواريخ البالستية وتمويل الفصائل المسلّحة في المنطقة. وأكّد ماكرون على هامش معرض باريس الجوي أنه "يجب إعطاء الأولوية للعودة إلى المفاوضات الجوهرية"، داعياً إسرائيل أيضاً إلى وقف ضرباتها على "البنى التحتية المدنية" الإيرانية. واعتبر الرئيس الفرنسي أن الهجمات على المدنيين وعلى البنية التحتية المدنية يجب أن تتوقّف في الصراع الدائر منذ أسبوع بين إسرائيل وإيران، وأضاف أن على طهران أن تبدي الرغبة في العودة لطاولة المفاوضات بشأن برنامجها النووي. وتابع: "لأيام عدّة الآن، عبّرت فرنسا بوضوح عن أمر بسيط وهو أنّه ليس هناك ما يبرّر أبداً الهجمات على البنية التحتية للطاقة والسكّان المدنيين". ولفت إلى أنّه ينبغي أن تكون الوكالة الدولية للطاقة الذرية قادرة على مواصلة أنشطتها لضمان عدم قيام إيران بالتخصيب النووي. وقال ماكرون إن الملف النووي الإيراني "يشكّل تهديداً ويجب ألا يكون هناك أي تراخ في هذا الأمر"، لكن "لا أحد يستطيع أن يعتقد بجدية أن هذا التهديد يمكن معالجته بالعمليات الحالية فقط". وأضاف أن "هناك منشآت تتمتع بحماية شديدة" و"لا أحد يستطيع اليوم أن يحدد بشكل قاطع مكان وجود اليورانيوم المخصب بنسبة 60% (...). لذلك، يتعيّن استعادة السيطرة على هذا البرنامج، من خلال الخبرة الفنية والتفاوض أيضاً". وبحسب مصدر دبلوماسي فإن هذا الاقتراح الشامل قد يتناول مثلاً "تحديد إطار للتحقق المتعمق من المنشآت النووية الإيرانية (...) ويمكنّنا أن ننص على دخول الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى كل مكان لإجراء عمليات التفتيش دون إعلام مسبق". وأضاف المصدر أن "هذا سيكون نموذجاً للتفتيش يشبه ما تم تطبيقه بشأن النووي في العراق بعد عام 1991 وحرب الخليج التي شهدت هزيمة صدام حسين". إلى ذلك، شدّد ماكرون على ضرورة عدم "نسيان الوضع في غزة، الذي يتطلب اليوم، لأسباب إنسانية وأمنية أيضاً، وقف إطلاق النار في أسرع وقت ممكن، واستئناف إدخال المساعدات الإنسانية واستئناف العمل السياسي". "نهج برغماتي" من جهّته، أشار دبلوماسي إيراني في برلين إلى أن بلاده مستعدّة لاتباع نهج متوازن "وبرغماتي" مع أوروبا والتواصل بشكل منطقي مع الشرق والغرب. وأضاف الدبلوماسي الذي طلب عدم ذكر اسمه "رغم الاستياء الأميركي، أبدت إيران استعدادها لاتّباع سياسة حكيمة ومتوازنة وبرغماتية في تعاملها مع أوروبا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store