logo
هذه هي الصواريخ التي استخدمتها ايران في قصف حيفا وتل ابيب ومدن إسرائيلية أخرى

هذه هي الصواريخ التي استخدمتها ايران في قصف حيفا وتل ابيب ومدن إسرائيلية أخرى

رؤيا نيوزمنذ يوم واحد

ذكرت وكالة أنباء فارس ان إيران استخدمت صواريخ عماد وقادر وخيبر شكن في هجوم الليلة على حيفا وتل أبيب.
وقالت وكالة الأنباء الإيرانية انه تم استخدام صاروخ فرط صوتي في الهجوم الأخير على حيفا.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإعلام العسكري: تعرض الصواريخ الجوالة للتضليل الإلكتروني يجعلها هائمة وتصطدم بأقرب مرتفع قد يكون داخل المملكة
الإعلام العسكري: تعرض الصواريخ الجوالة للتضليل الإلكتروني يجعلها هائمة وتصطدم بأقرب مرتفع قد يكون داخل المملكة

رؤيا نيوز

timeمنذ 38 دقائق

  • رؤيا نيوز

الإعلام العسكري: تعرض الصواريخ الجوالة للتضليل الإلكتروني يجعلها هائمة وتصطدم بأقرب مرتفع قد يكون داخل المملكة

مدير الاعلام العسكري وضح أن، الجانب الغربي يُوظّف تقنيات الحرب الإلكترونية بشكل متزايد، مثل الخداع الإلكتروني (Spoofing) وإعادة التوجيه (Repositioning)، بهدف اسقاط الصواريخ والطائرات المسيّرة التي تستهدفه خارج حدوده. ففي حالة الخداع الإلكتروني، يتم إرسال إشارات GPS مزيفة لخداع أنظمة التوجيه، مما يجعل الصاروخ أو الطائرة يعتقد أنه يسير في المسار الصحيح بينما يتم توجيهه إلى موقع خاطئ دون أن يتم رصد أي خلل ظاهر في النظام. ويُعد هذا الأسلوب بالغ الخطورة، لأنه يؤدي الى استهداف مواقع غير مقصودة و السقوط في مناطق مأهولة. كما أوضح انه يُستخدم هذا النوع من الخداع ضمن استراتيجية أوسع تعرف باسم 'إعادة التوجيه' ،التي تهدف إلى تغيير مسار الطائرات والصواريخ أثناء الطيران، إلا أن استخدامها من قبل الجانب الغربي يؤدي غالبًا إلى فقدان السيطرة و سقوطها خارج اراضيهم، وبالتالي احداث أضرار جسيمة في مناطقنا المأهولة بالسكان. وأضاف أن الجانب الغربي يستخدم تقنية التشويش (jamming ) وهي عملية إرسال إشارات قوية للتداخل مع إشارات الاتصال أو الملاحة التي تستخدمها الطائرات المسيرة أو الصواريخ، مثل إشارات GPS أو الاشارات المتعلقة بأنظمة التحكم عن بُعد. وأكد خلال حديثه أن عند حدوث التشويش، قد تفقد الطائرة المسيرة أو الصاروخ قدرته على تحديد موقعه أو استقبال الأوامر؛ مما يؤدي إلى السقوط والتحطم او الانفجار وبالتالي احداث أضرار جسيمة في المناطق المأهولة بالسكان لا سمح الله.

من غزة إلى طهران.. كيف مهّدت إسرائيل لهجومها على إيران؟
من غزة إلى طهران.. كيف مهّدت إسرائيل لهجومها على إيران؟

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

من غزة إلى طهران.. كيف مهّدت إسرائيل لهجومها على إيران؟

أفادت صحيفة 'الغارديان' البريطانية، بأن الهجوم الذي تشنه إسرائيل على إيران منذ الجمعة الماضية، هو حصيلة إضعاف حلفاء طهران في المنطقة منذ السابع من أكتوبر 2023. وأشارت الصحيفة، في تقرير مطول، إلى أن إسرائيل شنت هجوما على قطاع غزة أسفر عن مقتل آلاف الفلسطينيين وإضعاف قدرات حركة حماس. وأضافت أنه مع تراجع قوة حماس وجهت إسرائيل تركيزها نحو حزب الله في لبنان، والذي يشكل مع حماس وجماعة الحوثي في اليمن، والفصائل المسلحة في العراق ما يعرف بـ'محور المقاومة'. وأضافت أن إسرائيل نجحت في تصفية القيادة العليا لحزب الله، ودمرت ترسانته الصاروخية، ودخلت إلى معقله في جنوب لبنان. وبينت أن إسرائيل دمرت جزءا كبيرا من منظومة إيران الدفاعية الجوية خلال غاراتها في شهر أكتوبر الماضي، الأمر الذي مهد الطريق للهجوم الأوسع الذي وقع بداية من الجمعة الماضية. كما شكل سقوط نظام الأسد في سوريا ضربة أخرى للمحور الإيراني لتنتهي بذلك عقود من العلاقات الوثيقة بين طهران ودمشق. وأشار التقرير إلى أن الحوثيين في اليمن هم الجبهة الوحيدة من 'محور المقاومة' التي ما زالت منخرطة في أعمال عدائية ضد إسرائيل، لكن لم يلحقوا بتل أبيب أي ضرر استراتيجي يُذكر. في المقابل، استغل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ضعف إيران وبدأ التحضير للهجوم الكبير، مستغلا ما اعتبره فرصة سانحة، حسب 'الغارديان'. وأضافت: 'بعد تقليم أظافر إيران في المنطقة، شنت إسرائيل عملية 'الأسد الصاعد' والتي تسببت موجتها الأولى في قتل عدد من القادة العسكريين الإيرانيين فضلا عن عدد من العلماء النوويين'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store