logo
قيود أمريكية على إنفيديا تدعم نمو شركات الرقائق الصينية

قيود أمريكية على إنفيديا تدعم نمو شركات الرقائق الصينية

المشهد العربي٢٨-٠٤-٢٠٢٥

رجح تقرير حديث استفادة شركات تصنيع أشباه الموصلات الصينية من تشديد الولايات المتحدة للقيود على صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي المتخصصة من شركة "إنفيديا" إلى بكين.
وأوضح محللون لشبكة "سي إن بي سي" أن انسحاب شركتي "إنفيديا" و"إيه إم دي" من السوق الصينية قد يشجع الشركات المحلية على تطوير وتصنيع رقائق الذكاء الاصطناعي داخل الصين، حيث تسعى الشركات الصينية لإيجاد بدائل أكثر فعالية وأقل تكلفة للرقائق الأمريكية.
وأشار "برادي وانغ"، المدير المساعد في شركة "كاونتربوينت ريسيرش"، إلى وجود العديد من الشركات الصينية التي تنتج رقائق متقدمة وتنافس "إنفيديا"، وعلى رأسها "هواوي" و"كامبريكون تكنولوجيز" المتخصصة في تصميم وحدات معالجة الرسومات. وتوقع "وانغ" أن تشهد هذه الشركات طلبًا متزايدًا على وحدات معالجة الرسومات الخاصة بها في ظل القيود الأمريكية الجديدة، مما يمنحها زخمًا وفرصة للنمو وتحسين عملياتها التشغيلية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ملامح خارطة رقمية جديدة ..مليارات الخليج «عصا ترامب» لوقف هزيمة واشنطن أمام «التنين الصيني» في الذكاء الاصطناعي
ملامح خارطة رقمية جديدة ..مليارات الخليج «عصا ترامب» لوقف هزيمة واشنطن أمام «التنين الصيني» في الذكاء الاصطناعي

النهار المصرية

timeمنذ 8 ساعات

  • النهار المصرية

ملامح خارطة رقمية جديدة ..مليارات الخليج «عصا ترامب» لوقف هزيمة واشنطن أمام «التنين الصيني» في الذكاء الاصطناعي

رسمت زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى دول الخليج ملامح خارطة رقمية جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي، كما أطلقت العنان لإبرام صفقات بمليارات الدولارات لدعم تحول دول الخليج إلى مركز تكنولوجي يخدم الأهداف الأمريكية أبرزها احتواء النفوذ الصيني في المنطقة، لا سيما مع محاولات بكين توسيع حضورها التكنولوجي عبر مبادرة «الحزام والطريق»، وضمان تفوق الشركات الأميركية، عبر توسيع أسواقها وتعزيز انتشار نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. كما فتحت زيارة ترامب لدول الخليج العربي الباب أمام تحصين البنية التحتية الرقمية العالمية من النفوذ الروسي والصيني، عبر بناء شبكات تخزين ومعالجة بيانات في بيئات حليفة، أبرزها «وادي السيليكون الخليجي» بالإضافة إلى رغبة واشنطن في تعزيز نفوذها التكنولوجي، لتشكل ملامح خارطة رقمية جديدة في المنطقة. تستثمر أكبر شركات التكنولوجيا الأمريكية في هذه الفرصة عبر خطط لإنفاق مليارات الدولارات في المنطقة، كما شهدت الفترة الأخيرة زخماً كبيراً في التعاون بين عمالقة التكنولوجيا الأميركية ودول الخليج، أبرزها ضخّ صندوق الاستثمارات العامة السعودي تمويلاً في شركات ناشئة أميركية، إلى جانب مشاريع نيوم التي تسعى لتكون حاضنة للابتكار والذكاء الاصطناعي. بالإضافة الي الإمارات والتي تعمل فيها شركة G42 على توسيع شراكاتها مع Microsoft وOpenAI، وتشارك في إنشاء مركز بيانات عملاق بالتعاون مع شركة «إنفيديا»، كما تتوسع قطر في الاستثمارات في الذكاء الاصطناعي من خلال شراكات أكاديمية مع مؤسسات أميركية مثل جامعة كارنجي ميلون. كما جاءت الاتفاقيات التكنولوجية التي أبرمها الرئيس الأمريكي خلال جولته الخليجية متوافقة إلى حد كبير مع مصالح دول الخليج السياسية والاقتصادية والتكنولوجية وطموحها لبناء اقتصادات ما بعد النفط. وللمرة الأولى في تاريخها، تستعد السعودية والإمارات للاستفادة بشكل موسع من رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة التي تصنعها شركتا «إنفيديا» وأدفانسد مايكرو ديفايسز «Advanced Micro Devices» المعروفة اختصاراً بـ«إيه إم دي»، وهي المنتجات التي تُعد المعيار الذهبي لتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي. وساهمت الصفقات التي أبرمها ترامب خلال زيارته لدول الخليج العربي في تعزيز العلاقات التجارية التي تدفع بالمبادرات التكنولوجية الأميركية وإطلاق مشاريع موسعة في المنطقة. وتصدرت صفقة «هيوماين» السعودية التي أُنشئت لدفع جهود المملكة في بناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي صفقات الذكاء الاصطناعي خلال زيارة ترامب، والتي أبرمتها مع شركة «إنفيديا»، أكبر شركة لأشباه الموصلات في العالم، وبموجب الاتفاقية ستزود شركة «إنفيديا» بأكثر الرقائق تطوراً في مجال الذكاء الاصطناعي كما ستحصل «هيوماين» على مئات الآلاف من معالجات «إنفيديا» المتقدمة خلال السنوات الخمس المقبلة، بدءاً بـ 18 ألف وحدة من منتجها الرائد شرائح GB300 Grace Blackwell، وتقنيتها الخاصة بالشبكات "إنفيني باند". كما أبرمت «هيوماين» صفقة كبيرة قيمتها 10 مليار دولار مع شركة «إيه إم دي»، أقرب منافس لـ«إنفيديا» في مجال مسرّعات الذكاء الاصطناعي، وبموجبها ستوفر رقائق وبرمجيات لمراكز بيانات تمتد من السعودية إلى الولايات المتحدة. وتخطط أيضاً "غلوبال إيه آي" «Global AI»، وهي شركة تكنولوجيا أميركية ناشئة، للتعاون مع "هيوماين"، في اتفاق يُتوقع أن تصل قيمته إلى مليارات الدولارات، تهدف الشركة، التي أسسها خبراء في قطاع التكنولوجيا الأميركي، إلى بناء مركز بيانات في نيويورك يعتمد على رقائق من تطوير "إنفيديا"، مع خطط لإنشاء مراكز إضافية لاحقاً. كذلك فإن "أمازون" و"هيوماين" أعلنتا أنهما ستستثمران أكثر من 5 مليارات دولار لبناء "منطقة ذكاء اصطناعي" في السعودية. ومن بين المشاريع الأخرى، ستستخدم "هيوماين" تقنيات من وحدة الحوسبة السحابية "أمازون ويب سيرفيسز" AWS» » لتطوير سوق للوكلاء الذكيين يمكن للحكومة السعودية استخدامها. وكانت "أمازون ويب سيرفيسز" قد أعلنت العام الماضي عن عزمها إنشاء مجموعة من مراكز البيانات في المملكة، ضمن استثمار بقيمة 5.3 مليارات دولار. فضلاً عن شركة داتا فولت السعودية التي تمضي قدما في خططها لاستثمار 20 مليار دولار في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية للطاقة في الولايات المتحدة كما أعلنت شركات كبرى مثل جوجل، وأوراكل، وAMD، وأوبر عن مشاريع ابتكار تقني مشترك بقيمة 80 مليار دولار.

كوبان يختتم مسيرته في شارك تانك بعائد استثماري يتجاوز 760%
كوبان يختتم مسيرته في شارك تانك بعائد استثماري يتجاوز 760%

المشهد العربي

timeمنذ 13 ساعات

  • المشهد العربي

كوبان يختتم مسيرته في شارك تانك بعائد استثماري يتجاوز 760%

اختتم الملياردير والمستثمر مارك كوبان مشاركته في برنامج "شارك تانك" بعرض حلقته الأخيرة على قناة "إيه بي سي"، منهيًا بذلك 15 موسمًا من البرنامج الشهير. وعلى الرغم من الإخفاقات والنجاحات التي شهدتها رحلته الطويلة مع برنامج ريادة الأعمال، أكد كوبان أنه ينهي هذه المسيرة بمحفظة استثمارية قوية. ففي مقابلة مع "سي إن بي سي"، كشف كوبان أنه استثمر حوالي 33 مليون دولار إجمالاً خلال فترة مشاركته في البرنامج، مُقدّرًا عوائده النقدية من هذه الاستثمارات بنحو 35 مليون دولار. ووفقًا لكوبان، فإن قيمة أسهمه في هذه الأعمال تبلغ 250 مليون دولار على الأقل الآن، مما يعني أن إجمالي العائد على استثماراته تجاوز 760%. وفي يناير الماضي، علق كوبان على مشاركته في البرنامج قائلاً: "أُحقق نجاحًا باهرًا"، مشيرًا إلى القيمة السوقية الإجمالية لعشرات الشركات التي استثمر فيها منذ انضمامه إلى "شارك تانك" عام 2011.

ماسك يتوقع استمرار تسلا وإكس إيه آي في شراء الرقائق
ماسك يتوقع استمرار تسلا وإكس إيه آي في شراء الرقائق

المشهد العربي

timeمنذ 13 ساعات

  • المشهد العربي

ماسك يتوقع استمرار تسلا وإكس إيه آي في شراء الرقائق

توقع الملياردير إيلون ماسك أن تستمر شركتاه، "تسلا" و"إكس إيه آي" (xAI) ، في شراء الرقائق الإلكترونية من كبرى شركات أشباه الموصلات، "إنفيديا" و"إيه إم دي" ، وربما من موردين آخرين. وفي تصريحات لشبكة "سي إن بي سي"، ذكر ماسك أن شركة الذكاء الاصطناعي التابعة له، "إكس إيه آي"، قد قامت بالفعل بتركيب 200 ألف وحدة معالجة رسومية في منشأتها "كولوسيس" الخاصة بها في ممفيس. كما أشار إلى أن الشركة تخطط لبناء منشأة أخرى وتزويدها بمليون وحدة معالجة رسومية خارج ممفيس، إلا أنه لم يحدد عدد الرقائق التي طلبتها الشركة بالفعل أو التاريخ المتوقع لتركيبها. وفيما يتعلق بشركة السيارات "تسلا"، أوضح ماسك أن حاسوب "دوجو" العملاق التابع للشركة في بوفالو، نيويورك، يُستخدم حاليًا لتدريب أنظمة الروبوتات والقيادة الآلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store