logo
ترامب : ماسك خرج عن السيطرة

ترامب : ماسك خرج عن السيطرة

الجمهوريةمنذ 5 أيام
هاجم الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وزيره السابق المليونير إيلون ماسك ، واصفاً إياه بأنه "خارج عن السيطرة" بعد أن قال ماسك إنه يقوم بإنشاء حزب سياسي جديد وسط انقطاع مستمر مع الرئيس.
ونقلا عن النيويورك تايمز الأمريكية كتب ترامب على منصة Truth Social مساء الأحد. "أشعر بالحزن لرؤية إيلون ماسك يخرج تمامًا عن السيطرة، ليصبح فعلاً "كارثة" خلال الأسابيع الخمسة الماضية .. "حتى إنه يريد أن يبدأ حزبًا سياسيًا ثالثًا، على الرغم من أنهم لم يحققوا أي نجاح في الولايات المتحدة."
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بحضور رئيس فيفا وأمير قطر.. الأمن الأمريكي يكثف جهوده لتأمين ترامب في نهائي كأس العالم للأندية
بحضور رئيس فيفا وأمير قطر.. الأمن الأمريكي يكثف جهوده لتأمين ترامب في نهائي كأس العالم للأندية

24 القاهرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • 24 القاهرة

بحضور رئيس فيفا وأمير قطر.. الأمن الأمريكي يكثف جهوده لتأمين ترامب في نهائي كأس العالم للأندية

تستعد الأجهزة الأمنية الأمريكية لتطبيق إجراءات استثنائية لتأمين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال حضوره نهائي كأس العالم للأندية ، غدًا الأحد، في ظل استمرار التهديدات التي أعقبت محاولة اغتياله الفاشلة في بنسلفانيا قبل أقل من عام. كأس العالم للأندية وبحسب تقرير نشرته صحيفة ذا أثلتيك، فإن التحضيرات الأمنية لحماية ترامب خلال مباراة تشيلسي وباريس سان جيرمان في ملعب ميت لايف بولاية نيوجيرسي، تشكل جزءًا من استعدادات أكبر تتعلق بكأس العالم 2026، والتي ستستضيفها أمريكا إلى جانب كندا والمكسيك. مايكل إيفانوف، المسؤول السابق بوزارة الخارجية الأمريكية والرئيس الحالي لشركة فيركادا للأمن التكنولوجي، أوضح أن الفريق المكلف بحماية ترامب لا ينظر إلى الحدث على أنه من أسوأ التحديات التي واجهها، لكنه أكد أن طبيعة التجمع الجماهيري تثير قلقًا أمنيًا كبيرًا، إذ تبقى احتمالات التعرض للإحراج أو الاعتداء قائمة، حتى وإن كانت رمزية مثل إلقاء فطيرة أو سائل ملوّن. واعتاد ترامب حضور الفعاليات الرياضية، سواء خلال سنوات عمله في قطاع العقارات أو في فترات رئاسته، إلا أن مباريات كأس العالم تختلف عن فعاليات مثل كرة القدم الجامعية أو بطولات الفنون القتالية، حيث يتباين جمهورها من حيث التوجهات والثقافات، ما يستدعي خططًا أمنية أكثر تعقيدًا. وتتضاعف المخاوف الأمنية هذا الأسبوع مع توقع مشاركة ترامب في تسليم الكأس للفريق الفائز عقب نهاية المباراة، وبحسب الخبير الأمني البريطاني نايجل توماس، فإن الخطط تشمل تقييمًا شاملًا لكل المخاطر المحتملة، حتى السيناريوهات النادرة مثل انهيار المنصة خلال الحفل. وبدأت بعض الفرق المشاركة في البطولة بالفعل اختبار مستوى الإجراءات الأمنية، إذ خضع فريق بوروسيا دورتموند لتفتيش دقيق خلال مباراة سابقة في سينسيناتي، تزامنًا مع حضور نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس، حيث جرت فحوصات عبر كلاب الكشف داخل الحافلات وفي مداخل الملاعب. ومن المتوقع أن يكون ترامب محاطًا بزجاج مضاد للرصاص في مدرجات ملعب ميت لايف، كإجراء احترازي إضافي في حال فشل عمليات التفتيش المسبق في رصد أي سلاح ناري. وأفاد التقرير بأنه لن يكون وحده تحت الحراسة المشددة، إذ من المنتظر أن يحضر المباراة شخصيات رفيعة من قادة دول ومليارديرات ومسؤولين في عالم كرة القدم، وتخطط أجهزة الأمن لتأمين تنقلاتهم عبر مواكب رسمية مع تعطيل المرور مؤقتًا. كما يشارك رئيس الفيفا جياني إنفانتينو أيضًا في الحدث، وقد استأجر مكاتب مؤقتة في برج ترامب لتكون مقرًا للفيفا خلال البطولة، ومن المتوقع أن يجلس إلى جانب ترامب ومسؤولي باريس سان جيرمان وتشيلسي، بالإضافة إلى أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني. ويعتبر هذا النهائي بمثابة اختبار حي للأجهزة الأمنية الأمريكية استعدادًا لكأس العالم 2026، التي ستشهد حضور مشجعين من 46 دولة. وبحسب الخبيرة الأمنية ليزا رايس، فإن الحشود الكبيرة تفرض تحديات في القدرة على المناورة، وتُقلص من خيارات الإجلاء السريع، مع زيادة احتمالات التخفي للمهاجمين المحتملين، الأمر الذي يتطلب أن تكون خطط الاستجابة الطارئة منسقة بين مختلف الوكالات ومجربة مسبقًا قبل يوم المباراة. ترامب: على الفيدرالي خفض أسعار الفائدة بسرعة موعد مباراة باريس سان جيرمان وتشيلسي في نهائي كأس العالم للأندية 2025 والقنوات الناقلة

قعدة ترامبية.. غير إفريقية!
قعدة ترامبية.. غير إفريقية!

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

قعدة ترامبية.. غير إفريقية!

فى محاولة، غير جادة، على الأرجح، لإعادة تشكيل التعاون المشترك، استضاف الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، الأربعاء الماضى، قعدة أو جلسة، فى البيت الأبيض، وصفها بأنها قمة أمريكية إفريقية مصغرة، مع قادة موريتانيا، ليبيريا، السنغال، الجابون، وغينيا بيساو، الذين قالوا إن الرئيس ترامب «يستحق جائزة نوبل للسلام، تقديرًا لجهوده فى تعزيز السلام بالقارة وفى مناطق نزاع أخرى حول العالم»!. القعدة، الجلسة أو القمة الترامبية المصغرة، تركزت نقاشاتها على «استراتيجيات تتعلق بالتعاون التجارى بدلًا من تقديم المساعدات» و«الاستثمار فى مجال الدفاع وشراء المعدات العسكرية الأمريكية»، وقضايا السلم والأمن، و... و.. ولم تخلُ القعدة من ممازحات ترامب الخشنة، المعتادة، التى قد يراها البعض مُضحكة، بينما نرى أنها لا تليق بالقارة الإفريقية، التى لم يزرها الرئيس ترامب، طوال فترة رئاسته الأولى، وقال إنه يعتزم زيارتها «فى مرحلة ما». مع ملاحظة أن الدول الخمس التى شارك قادتها فى هذه القعدة، تنتمى إلى منطقة غرب إفريقيا الساحلية، الغنية بالمعادن والموارد الطبيعية غير المُستغلة. إجمالًا، لم تتضمن القعدة غير وعود وهميّة، أقل بكثير من تلك التى تعهد بها رؤساء أمريكيون سابقون، أبرزهم باراك أوباما، الذى كان أول رئيس أمريكى من ذوى البشرة السمراء، والذى عقد، سنة ٢٠١٤، النسخة الأولى من «القمة الإفريقية الأمريكية»، وأكد خلالها أن «الدماء الإفريقية» تجرى فى عروقه، وأن الروابط الأمريكية مع القارة السمراء تُعد شأنًا شخصيًا بالنسبة له، قبل أن تكون شأنًا سياسيًا، و... و... ومع كل ذلك، لم تتطور العلاقات الأمريكية الإفريقية، طوال سنوات حكمه التالية، ولم تتغير «الصور النمطية التى التصقت بالقارة باعتبارها أرضًا للفقر والحروب»، وهى الصورة التى كان أوباما نفسه قد طالب بتغييرها، أواخر يوليو ٢٠١٥، حين كان أول رئيس أمريكى يتحدث فى مقر الاتحاد الإفريقى! الشىء نفسه فعلته، أو لم تفعله، إدارة جو بايدن، التى عقدت، فى ٢٠٢٢، نسخة ثانية من «القمة الإفريقية الأمريكية»، لم تضف هى الأخرى جديدًا، وظلت إفريقيا بعدها، كما كانت قبلها، ضمن مصفوفة الشريك غير المتكافئ فى المنظور الأمريكى، وغالبًا سيبقى الوضع على ما هو عليه، خاصة بعد أن قامت إدارة ترامب بإلغاء العديد من المساعدات الخارجية التى كانت تُقدّمها لدول القارة، فى إطار خطة خفض الإنفاق الخارجى، وتطبيق شعار «أمريكا أولًا»، الذى رفعه ترامب خلال ولايته الأولى، وأعلن عن أنه سيواصل الالتزام به، خلال حملته الانتخابية الأخيرة، التى سبقت فوزه بالولاية الثانية. الثابت، هو أن القارة السمراء كانت، ولا تزال، «شاهدًا رئيسيًا على أزمة النظام الاقتصادى العالمى، الذى يتحمل مسئولية رئيسية عن إنتاج الأزمات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية التى تهدد الاستقرار والسلم الدوليين، وتجعل من الحديث عن التنمية المستدامة مجرد حديث مُرسل، لا شاهد عليه من الواقع الدولى المؤسف. مع أن القضاء على جذور ومسببات الأزمات الدولية، يمر بالضرورة عبر تفعيل مبدأ المسئولية المشتركة، متفاوتة الأعباء، بين أعضاء المجتمع الدولى، لتضييق الفجوة بين الدول المتقدمة والنامية». وما بين التنصيص من كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسى، منذ ثمانى سنوات تقريبًا، أمام الدورة الثانية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، التى شدّد فيها على ضرورة التخلص من سياسات الاستقطاب، وأكد أحقية دول القارة فى تطوير علاقاتها مع مختلف الشركاء، دون أن يستعدى ذلك أحدًا. .. وتبقى الإشارة إلى أن مدينة مالابو، عاصمة غينيا الاستوائية، تستضيف، اليوم الأحد، القمة التنسيقية نصف السنوية السابعة للاتحاد الإفريقى، التى تقتصر المشاركة فيها، عادةً، على عدد محدود من القادة، رؤساء الاتحاد الإفريقى والمناطق الاقتصادية الإقليمية، والمنطقة الحرة القارية، ومفوضى الاتحاد الإفريقى و... و... وفى ضوء تولى مصر رئاسة منظمة «قدرة إقليم شمال إفريقيا»، NARC، ورئاستها اللجنة التوجيهية لرؤساء دول وحكومات الوكالة الإنمائية للاتحاد الإفريقى، الـ«نيباد»، من المقرر أن يستعرض الرئيس السيسى، خلال القمة، الجهود المصرية لتطوير عمل الآليتين، المنظمة واللجنة.

الجارديان: حزب إيلون ماسك الجديد... طموح ثالث فى نظام حزبى مُغلق
الجارديان: حزب إيلون ماسك الجديد... طموح ثالث فى نظام حزبى مُغلق

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

الجارديان: حزب إيلون ماسك الجديد... طموح ثالث فى نظام حزبى مُغلق

أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك في بداية يوليو، عن تأسيس حزب سياسي جديد تحت مسمى "حزب أمريكا"، متعهدًا بأن يكون بديلًا ثالثًا في مواجهة هيمنة الحزبين الديمقراطي والجمهوري على المشهد السياسي في الولايات المتحدة. وجاء الإعلان في منشور صاخب على منصته الخاصة "إكس" قال فيه: "أنتم تريدون حزبًا سياسيًا جديدًا، وستحصلون عليه!"، مضيفًا: "نحن لا نعيش في ديمقراطية، بل في نظام الحزب الواحد عندما يتعلّق الأمر بالإفلاس والفساد. حزب أمريكا سيُعيد لكم حريتكم". حزب أم ردة فعل؟ وفقًا لما رصدته صحيفة "الجارديان"، فإن فكرة الحزب الجديد بدت كأنها رد فعل غاضب أكثر من كونها مشروعًا سياسيًا مدروسًا. فالإعلان جاء بعد أشهر من الخلافات العلنية بين ماسك والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وتزامن مع زيادة حدة الانقسام داخل الحزب الجمهوري. ويأمل ماسك أن يتمكن "حزب أمريكا" من التأثير في موازين الكونجرس، عبر الترشح لمقعدين أو ثلاثة في مجلس الشيوخ، ونحو عشر دوائر في مجلس النواب، معتبرًا أن هذا العدد كافٍ لـ"تغيير قواعد اللعبة"، خاصة في ظل الجمود التشريعي والانقسام السياسي الحاد. لكن محللين سياسيين حذّروا من المبالغة في حجم هذا الطموح. وقال برنارد تاماس، أستاذ العلوم السياسية في جامعة فالدوستا ومؤلف كتاب "زوال وعودة الأحزاب الثالثة الأمريكية"، للجارديان: "لا أرى أي دليل حاليًا على أن حزبًا ثالثًا، مهما كان بريقه أو تمويله، قادر على الفوز بمقاعد مؤثرة في الكونجرس أو تغيير النظام من الداخل". عوائق في الطريق... حتى على الإنترنت منذ اللحظة الأولى، واجه مشروع ماسك عراقيل رمزية وتنظيمية. فالموقع الإلكتروني مملوك مسبقًا، ويُعرض للبيع الآن مقابل 6.9 مليون دولار. أما على منصة "إكس" التي يملكها ماسك، فاسم المستخدم @AmericaParty كان محجوزًا أيضًا، ما أجبر الحزب الوليد على اختيار معرف بديل هو @AmericaPartyX. ورغم أن ماسك أشار إلى أن الحزب يعارض تضخم الدين الوطني، فإنه لم يقدّم برنامجًا سياسيًا واضحًا، ولم يوضح مواقفه من "القوانين المثيرة للجدل" التي قال إن الحزب سيصوّت ضدها. وبحسب "الجارديان"، لا يختلف هذا الإرباك كثيرًا عن مصير أحزاب ثالثة سابقة حاولت كسر الثنائية الحزبية، مثل حزب "فوروورد" الذي أسسه المرشح الديمقراطي السابق أندرو يانج، والذي بالكاد يُرى أثره اليوم على الساحة الوطنية. يقول تاماس: "الأحزاب الثالثة في التاريخ الأمريكي لم تنجح في الحكم، لكنها نجحت في إحداث ضجيج. هي مثل لسعة نحلة: لا تقتل، لكنها تؤلم". واستشهد بالحزب التقدمي في ويسكونسن وحزب العمال والمزارعين في مينيسوتا، اللذين أحدثا تأثيرًا محدودًا في السياسة المحلية، دون أن يتمكنا من التوسع على المستوى الوطني. لكن يبدو أن ماسك لا يسعى لـ"لسعة"، بل لإعادة تشكيل الحياة السياسية الأمريكية بالكامل. ومع ذلك، تشير استطلاعات الرأي إلى تحديات كبيرة في طريقه. ففي استطلاع داخلي نشره ماسك على "إكس"، قال 65% من المشاركين إنهم يدعمون تأسيس الحزب الجديد، لكن استطلاعًا مستقلًا أظهر أن 60% من الأمريكيين لديهم انطباع سلبي تجاه ماسك نفسه، مقابل 32% فقط يحملون آراء إيجابية. مستشارون مثيرون للجدل... ورؤية غامضة من بين الشخصيات التي يُعتقد أن ماسك يستشيرها سياسيًا، يبرز اسم كورتيس يارفين، المدون اليميني المتطرف الذي دعا سابقًا إلى استبدال الديمقراطية الأمريكية بنظام "الرئيس التنفيذي الديكتاتور". وهي علاقة تُثير القلق بشأن الطابع الأيديولوجي للحزب الجديد، الذي لم يوضح بعد موقعه من الطيف السياسي الأمريكي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store