logo
محمد قماح يطرح أغنية بتسأل ليه.. تجربة موسيقية تأخذ الجمهور إلى ما وراء الكواليس

محمد قماح يطرح أغنية بتسأل ليه.. تجربة موسيقية تأخذ الجمهور إلى ما وراء الكواليس

مجلة سيدتي٢٣-٠٧-٢٠٢٥
يعود المطرب والمنتج محمد قماح إلى الساحة الغنائية بأغنية جديدة تحمل عنوان "بتسأل ليه"، مقدماً من خلالها تجربة فنية غير تقليدية، حيث يأخذ الجمهور في رحلة صادقة داخل كواليس صناعة الأغنية داخل الاستديو الخاص به.
الفكرة تولد من لحن.. كيف بدأت "بتسأل ليه"؟
يتحدث من خلال بيان صحفي له، عن بدايات الأغنية قائلاً: "بدأت بفكرة بسيطة...فكرة لحنية، تحولت تدريجيًا إلى عمل موسيقي متكامل، وقد شارك جمهوره بمقطع فيديو خاص عبر صفحته على "إنستغرام" يظهر مراحل بناء الأغنية خطوة بخطوة، بدءًا من الإيقاعات، مرورًا بالكلمات والآلات، وصولًا إلى التوزيع النهائي، مما يمنح المستمعين تجربة فريدة داخل عقل الفنان.
View this post on Instagram
A post shared by Mohamed Kammah محمد قماح (@mohamedelkammah)
ألبوم جديد بتوقيع كبار الشعراء والملحنين
تعد هذه الأغنية جزءًا من ألبوم محمد قماح الجديد، والذي يضم تعاونات مع مجموعة من ألمع الشعراء والملحنين في الوطن العربي، منهم: بهاء الدين محمد، تامر حسين ، محمد السوكني، خالد روؤف، أحمد مرزوق.
ويعد الألبوم مزيج من الأنماط الموسيقية والمشاعر، من الأغاني الدرامية المؤثرة إلى الإيقاعات النابضة.
أعمال فنية سابقة
يُذكر أن آخر أعمال محمد قماح كانت أغنية "أنا مش نجيب ساويرس"، التي قدم منها أيضاً ريميكس مع فنان عالمي اسمه سوبر ساكو كما تعاون أيضاً مع حميد الشاعري في دويتو أغنية ويلي التي حققت نجاحاً كبيراً وقت طرحها ومن المقرر أن يعلن قماح خلال الفترة القادمة عن العديد من المفاجآت الفنية قريباً.
يمكنكم قراءة...
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«حراك وأثر» وثيقة حب للوطن تتوهج في معرض المدينة للكتاب
«حراك وأثر» وثيقة حب للوطن تتوهج في معرض المدينة للكتاب

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

«حراك وأثر» وثيقة حب للوطن تتوهج في معرض المدينة للكتاب

في ليلة من ليالي المدينة المضيئة بالمعرفة احتفى معرض المدينة المنورة للكتاب الدولي في نسخته الرابعة بتدشين كتاب «حراك وأثر – في ظل عراب الرؤية محمد بن سلمان» للدكتورة أمل بنت حمدان، الإعلامية والكاتبة التي سخّرت قلمها لتوثيق ملامح التحول الوطني، ضمن فعاليات ركن المؤلف السعودي بإشراف هيئة الأدب والنشر والترجمة. وجاء التدشين وسط حضور نوعي من المهتمين بالشأن الثقافي والإعلامي حيث امتلأ المكان بمحبي الكلمة ورفاق المهنة ومجموعة من الأدباء والمثقفين في مشهد عكس حجم التقدير الذي تحظى به الكاتبة وقيمة العمل الذي قدمته. وأبدت أمل حمدان سعادتها الغامرة بهذا التفاعل اللافت ووصفت الحضور بأنه زادها المعنوي ووقود عطائها مؤكدة أن هذا الدعم الإنساني الذي تجسد في أعين الحاضرين كان كفيلاً بأن يخلد لحظة التدشين في ذاكرتها. وبمشاعر خاصة شاركت الكاتبة عدداً من ذوي الهمم ووصفت وجودهم بأنه دعم استثنائي وملهم يعكس ما يتمتع به هذا الوطن من لحمة إنسانية حقيقية. وقدمت الدكتورة أمل إصدارها الجديد هدية إلى الوطن وقيادته مؤكدة أن «حراك وأثر» ليس مجرد كتاب بل وثيقة وفاء صادقة وشهادة مكتوبة بحبر الاعتزاز والانتماء، موجهة شكرها لوزارة الثقافة وهيئة الأدب والنشر والترجمة على ما وصفته بالدعم الحقيقي للمؤلف السعودي الذي أتاح لها أن توصل صوتها وتوثق تجربتها من قلب المشهد الوطني. أخبار ذات صلة

نجيب محفوظ
نجيب محفوظ

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

نجيب محفوظ

في خمسينات القرن الماضي، تنبأ سعيد جودة السحار (1909 - 2005) بأن نجيب محفوظ سيفوز بنوبل. ولما فاز بها بعد أكثر من ثلاثين سنة اتصل به السحار، وقال له: أنا أستحق ثلث الجائزة. وأجاب محفوظ: وأنا موافق، ولكن هات لي خطاب موافقة من لجنة الجائزة. وسعيد أديب ومترجم مصري أسس مع أخيه عبد الحميد جودة السحار دار مكتبة مصر، التي نشرت لمحفوظ كل أعماله تقريباً. أما حكاية المطالبة بالثلث، فقد سمعتها من جمال قطب ودونتها في واحدة من مفكراتي الكثيرة التي يخطط زميلنا الصحافي الشاطر اللهلوب سيد محمود لاختطافها. وجمال قطب (1930 - 2016) هو الفنان الذي كان يرسم أغلفة روايات نجيب محفوظ. لم تكن ثلاثية محفوظ الشهيرة سوى رواية طويلة واحدة بعنوان «بين القصرين». كتبها بالحبر الجاف على ورق مخطط، وأخذها إلى مكتب سعيد السحار. مرت سنة ولم ينشرها حتى أصيب صاحبها بالإحباط. ثم صدرت مجلة «الرسالة الجديدة» واتصل رئيس تحريرها يوسف السباعي بمحفوظ يسأله إن كانت تحت يديه حاجة جديدة. وحال نشرها لقيت نجاحاً كبيراً فاقتنع السحار بإصدارها في كتاب، لكن بعد تقسيمها إلى ثلاثة أجزاء. تحلّ هذا الشهر الذكرى 19 لرحيل الكاتب الفذ. والذكرى تجرّ ذكريات. ففي تلك الأمسية ذاتها في المركز الثقافي المصري في باريس، جادة «السان ميشيل»، قال محمد سلماوي إن أصدقاء محفوظ سألوه عن سبب اختياره سلماوي للسفر وتسلّم نوبل نيابة عنه. وكان سلماوي وقتها رئيساً لتحرير «الأهرام إبدو». وأجاب محفوظ أنها ثلاثة أسباب. أراد أن يمدّ يده بالجائزة لجيل الكتّاب الشباب. وأن يعرف العالم أن الأدب في مصر ليس نجيب محفوظ فحسب. أما السبب الثالث فقد طلب السماح بأن يحتفظ به لنفسه. حضر تلك الأمسية نادرة المتعة جمال الغيطاني (1945 - 2015). وروى أنه كان واقفاً في شارع عبد الخالق ثروت بمواجهة المبنى الجميل للأوبرا، حين رأى نجيب محفوظ للمرة الأولى. لمحه قادماً من ناحية ميدان العتبة. لا يعرف كيف عرفه. ربما استدلّ عليه من صورة منشورة في أحد كتبه. وكان الغيطاني يومها ولداً بحدود الخامسة عشرة، يحمل كتاباً قصصياً لتشيخوف ويحرص على أن يكون الغلاف لجهة الناظر. سار وسلّم على كاتبه المفضل: اسمي فلان الفلاني. أكتب القصة ومعجب برواياتك. فدعاه محفوظ للجلوس معه في كازينو الأوبرا. يا خبر! كازينو؟ كان أبوه يعتبر الجلوس في المقهى فساداً فكيف يذهب إلى مقهى واسمه كازينو كمان؟ لكنه ذهب. وما كان له ألا يذهب. وشاهد العجب. سيدات لبنانيات يدخّن الشيشة في مكان تملكه الراقصة صفية حلمي (1918 - 1981). الملهى فوق والمقهى تحت. من يومها التحق الغيطاني بمحفوظ: صار سرّه معي وسرّي معه. تجوّلنا كثيراً في دروب القاهرة القديمة، وكان يتمهّل أمام بيت سكنته بنت أحبّها في شبابه. لكن المبنى أزيل والأطلال صارت روايات.

فضاء معرفيهل فقد النقد الأدبي بريقه؟
فضاء معرفيهل فقد النقد الأدبي بريقه؟

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

فضاء معرفيهل فقد النقد الأدبي بريقه؟

في زمنٍ مضى، في الثمانينيات مثلا في المملكة، وقبل ببعض سنوات في بعض الدول العربية مثل مصر ولبنان والشام، كان اسم الناقد الأدبي يلمع إلى جانب أسماء كبار الروائيين والشعراء. بل في بعض الأحيان، كان الناقد أكثر شهرة وتأثيرًا من الكاتب نفسه. لكن ما الذي حدث حتى توارى حضور النقد الأدبي خلف الأضواء؟ وهل فعلاً خفت بريقه في الوطن العربي؟ الآن: تغيرت الساحة الثقافية كثيرًا، فبعد أن كانت المجلات الثقافية والملاحق الأدبية هي المنابر التي تضيء النصوص وتحفز الحوار النقدي، جاء عصر المنصات الرقمية ليخلط الأوراق، كل شخص اليوم قادر أن يكتب "رأيه" في رواية أو ديوان شعري، وينشره خلال دقائق، سواء كان متخصصًا أم غير متخصص. فالنقد لم يعد حكرًا على أصحاب الأدوات والمنهجيات، بل أصبح في متناول الجميع، وهذا أدى إلى "دمقرطة" democratization للنقد، أي كسر الاحتكار، ورغم إيجابية ذلك، إلا أنه أسهم في تمييع المعايير، وغابت بسببه الأصوات النقدية العميقة لصالح تعليقات انطباعية سطحية. في الثمانينيات والتسعينيات، كنا نقرأ لعبدالله الغذامي، وسعيد السريحي وصلاح فضل، وجابر عصفور، وقبلهم كان العقاد وطه حسين ومحمد مندور وغيرهم في مصر، كانت تتابع ردود الأفعال حول مقالاتهم وتحليلاتهم، كانت كتبهم تثير جدلًا فكريًا حقيقيًا. أما اليوم، فقليلون هم النقاد الذين نسمع عنهم أو نتابعهم، وحتى عند صدور أعمال أدبية كبيرة، نادرًا ما نجد قراءة نقدية جادة تتناولها بشكل منهجي وعميق. هل المشكلة في النقاد؟ أم في القارئ الذي لم يعد يهتم إلا بالتقييمات المختصرة و"الريفيوهات" السريعة على مواقع البيع والمنصات الرقمية؟ هناك من يقول إن النقد لم يختفِ، بل انسحب إلى الجامعة. وهذا صحيح جزئيًا، فالمكتبات الجامعية مليئة بالرسائل والبحوث النقدية التي تحلل الأدب العربي المعاصر، لكنها تبقى حبيسة الجدران، مكتوبة بلغة أكاديمية جافة، لا تصل إلى القارئ العام، ولا تتفاعل مع الحياة الثقافية اليومية. ومع أن المشهد قاتم نوعا ما، إلا أنه يظل بقية من أمل، فثمة مؤشرات على عودة الاهتمام بالنقد، خصوصًا من خلال بعض الجوائز العربية التي بدأت تخصص فروعًا للنقد والدراسات، مثل جائزة الملك فيصل العالمية، وجائزة الشيخ زايد وجائزة الطيب صالح، وغيرها، كما أن هناك منصات ثقافية رقمية بدأت تفسح المجال أمام النقد الموضوعي والمنهجي ليطل من جديد، ونعلق الآمال في جهود وزارة الثقافة في المملكة للدفع بهذا الاتجاه، خاصة وأنها تقدم دوراً كبيراً ومهماً في خدمة الأدب المحلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store