
قوات الاحتلال تقتحم السفينة حنظلة المتجهة إلى غزة
كما قال تحالف أسطول الحرية إن "الجيش الإسرائيلي هاجم السفينة حنظلة وهي في المياه الدولية."
اضافة اعلان
وكان تحالف أسطول الحرية، أعلن السبت أن أحدث سفن المساعدات التي أرسلها إلى غزة تقترب من القطاع ومن المتوقع أن تصل إلى شواطئه صباح الأحد في تحدٍّ للحصار الإسرائيلي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 27 دقائق
- البوابة
سفارات أردنية تحت الهجوم..والخارجية تطالب بحماية بحماية بعثاتها
أفادت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، بأنها تتابع عن كثب الاعتداءات التي استهدفت عددًا من مقرات السفارات والبعثات الدبلوماسية الأردنية في الخارج، بالتنسيق مع الجهات المعنية في الدول المضيفة، لضمان محاسبة المسؤولين عنها ومنع تكرارها. وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة، السفير سفيان القضاة، السبت، إن الوزارة وجّهت مذكرات رسمية إلى وزارات خارجية الدول التي شهدت هذه الاعتداءات، وإلى سفرائها المعتمدين لدى المملكة، وطالبت باتخاذ الإجراءات الكفيلة بتوفير الحماية الكاملة لبعثات الأردن والعاملين فيها، تنفيذًا للالتزامات القانونية الواردة في اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية لعام 1961. وأدانت الوزارة ما وصفته بحملات التحريض المستمرة ضد الأردن، التي طالت دوره الإنساني في تقديم المساعدات إلى قطاع غزة، مشيرة إلى أن هذه الحملات رافقها سلسلة من الاعتداءات المتكررة على مقرات دبلوماسية أردنية. وشدد القضاة على أن المواقف الأردنية التاريخية في دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه العادلة، ومساعي المملكة لوقف العدوان على غزة وتخفيف الكارثة الإنسانية، ستظل ثابتة، ولن تنال منها حملات التشويه الممنهجة أو الجهات التي تقف خلفها.


الرأي
منذ ساعة واحدة
- الرأي
رابطة العالم الإسلامي تدعو دول العالم إلى تأييد الوثيقة الختامية لمؤتمر حل الدولتين
دعت رابطة العالم الإسلامي جميع دول العالم المحبة للعدالة والسلام إلى المسارعة في إنقاذ الشعب الفلسطيني، والاصطفاف إلى جانب الحق والشرعية الدولية من خلال تأييد الوثيقة الختامية للمؤتمر الدولي رفيع المستوى، حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين الذي رعته وترأسته المملكة العربية السعودية بالشراكة مع الجمهورية الفرنسية. وبحسب وكالة الأنباء السعودية "واس"، شددت الرابطة في بيانها، على أهمية هذه الخطوة، لا سيما في ظل الواقع الكارثي في الأراضي الفلسطينية، وتواصل انتهاكات حكومة متطرفة تمادت في جرائمها، وباتت تشكل تهديدا جديا خطرا على المنطقة والمجتمع الدولي، وفق التقارير الأممية المتوالية. وأكد الأمين العام، رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ محمد العيسى، الحاجة الملحة إلى المضي قدما وفورا في هذا المسار الذي رسمه مؤتمر حل الدولتين، مشيرا إلى أن الرابطة ستعمل مع جميع شركائها من الفاعليات الدينية والفكرية والمجتمعية، لا سيما القيادات الدينية العالمية للدفع نحو التأييد الدولي للوثيقة الختامية للمؤتمر. وأوضح أن الوثيقة الختامية قدمت فرصة تاريخية لوقف هذه الحرب المروعة، وتطبيق حل الدولتين، وإحلال السلام الشامل العادل والدائم في المنطقة.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
مفاوضات غزة: "كل شيء أو لا شيء"
تحوّل استراتيجي في النهج الأميركي أفادت مصادر لموقع "أكسيوس" أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب قررت التخلي عن سياسة الاتفاقات الجزئية في مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، لصالح اتفاق شامل يشمل إطلاق جميع الرهائن دفعة واحدة، مقابل نزع سلاح حركة حماس وإنهاء الحرب. المبعوث الأميركي الخاص إلى المنطقة، ستيف ويتكوف.. أبلغ عائلات الرهائن الإسرائيليين خلال اجتماع في تل أبيب أن النهج المرحلي فشل، وأن الولايات المتحدة باتت تتبنى سياسة "الكل أو لا شيء" لتحقيق نتائج حاسمة. خلفية القرار الأميركي جاء هذا التحوّل بعد جمود طويل أعقب اتفاقًا جزئيًا تم التوصل إليه في يناير الماضي، أسفر عن إطلاق 33 رهينة، قبل أن ينهار لاحقًا مع استئناف إسرائيل عملياتها العسكرية في مارس. ورغم أن ترامب كان يُفضل منذ البداية اتفاقًا شاملاً، إلا أنه دعم مؤقتًا الخطة الإسرائيلية المرحلية لأسباب داخلية، قبل أن تدفعه ضغوط عائلات الرهائن وتراجع الثقة الشعبية إلى تبني نهج جديد أكثر صرامة. تفاهم محتمل بين واشنطن وتل أبيب قال مسؤولون إسرائيليون إن ويتكوف ناقش مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إمكانية بلورة اتفاق يتضمن إطلاق الرهائن ونزع سلاح حماس، فيما لا يزال خيار المرحلة الانتقالية مطروحًا، عبر اقتراح وقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا مقابل إطلاق رهائن محددين. حماس ونزع السلاح في أول رد على التصريحات الأميركية، رفضت حركة حماس أي مقترح لنزع السلاح دون التوصل إلى اتفاق على إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس. ووصفت حماس الطرح الأميركي بأنه منحاز بالكامل لإسرائيل ولا يعكس موقفًا تفاوضيًا متوازنًا. كما أشارت تقارير إلى وجود ضغوط عربية على حماس للقبول بالخطة الأميركية من أجل إنهاء الحرب، لكن الحركة لا تزال متمسكة بموقفها. مفترق طرق تفاوضي يرى مراقبون أن الملف التفاوضي وصل إلى نقطة مفصلية، فإما المضي نحو اتفاق شامل يُنهي الحرب ويعيد الرهائن، أو الاستمرار في دوامة الصفقات المجزأة التي أثبتت محدودية نتائجها. وبينما تبقى مواقف الأطراف متباعدة، تستعد واشنطن لتكثيف الضغوط السياسية والدبلوماسية في محاولة لإعادة دفع العملية التفاوضية وكسر حالة الجمود القائمة.