logo
أنقاض رومانية اعتُقد أنّها لكنيسة قديمة.. لكنّ الأدلّة تروي قصة مختلفة

أنقاض رومانية اعتُقد أنّها لكنيسة قديمة.. لكنّ الأدلّة تروي قصة مختلفة

CNN عربيةمنذ 3 أيام
عثر علماء آثار بإسبانيا في الآونة الأخيرة، على ما كانوا يعتقدون أنه كنيسة تعود إلى الحقبة الرومانية. لكنّهم يقولون الآن، إنها ربما كانت في الواقع كنيسًا يهوديًا.
قراءة المزيد
إسبانيا
آثار
أديان
اكتشافات
المسيحية
اليهودية
ديانات
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نظرة داخل قاعدة صواريخ نووية سرية مهجورة وسط غابات ليتوانيا
نظرة داخل قاعدة صواريخ نووية سرية مهجورة وسط غابات ليتوانيا

CNN عربية

timeمنذ 19 ساعات

  • CNN عربية

نظرة داخل قاعدة صواريخ نووية سرية مهجورة وسط غابات ليتوانيا

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- في أعماق منتزه "Žemaitija" الوطني غرب ليتوانيا، وهي منطقة تتخللها بحيرات خلابة وأراضٍ رطبة وقرى قديمة وغابات تبعد نحو 50 كيلومترًا عن بحر البلطيق، كان مشغلو الصواريخ السوفييت ينتظرون في الخفاء، مستعدين لتدمير أوروبا الغربية. اليوم، أصبح المجمع السري سابقًا، والمعروف باسم قاعدة "بلوكشتيني" الصاروخية، الوجهة الأكثر زيارة في المنتزه، وهو يُعرف الآن بـ"متحف الحرب الباردة". وفي عام 2024، زار هذا العالم السفلي الغامض 35 ألف شخص من جميع أنحاء العالم، واستكشفوا الغرف والممرات وصومعة الصواريخ المتواجدة على عمق 30 مترًا تحت سطح الأرض. يستقبل الزوار خطوط الأسلاك الشائكة عند الوصول إلى المنشأة. ثم تظهر أربع قباب بيضاء في الأفق، متباينة مع خضرة الغابة، وهي المخابئ التي كانت تضم يومًا ما أسلحة دمار شامل. وتعكس قصة القاعدة منطق الحرب الباردة وسباق التسلح النووي. كانت ليتوانيا الغربية، والتي كانت آنذاك جزءًا من جمهورية ليتوانيا السوفييتية الاشتراكية التابعة للاتحاد السوفييتي، موقعًا مثاليًا لتخزين الرؤوس الحربية التي تستهدف دول حلف الناتو. وبموقعها المواجه لدول اسكندنافيا عبر بحر البلطيق، تحولت ليتوانيا إلى منطقة عسكرية شديدة التحصين. قدّمت غابة "بلوكشتيني"، الواقعة في مكان ناءٍ تمامًا، ظروفًا مثالية لبناء مجمع سري تحت الأرض إذ وفّرت بحيرة "بلاتلياي" القريبة، التي تبلغ مساحتها نحو 12 كيلومترًا مربعًا، مصدرًا للمياه اللازمة لأنظمة التبريد، كما أن عدد سكان القرى المحيطة كان قليلاً. تم الانتهاء من بناء قاعدة صواريخ "بلوكشتيني" في عام 1962 بعد عامين من العمل، شارك فيها أكثر من 10 آلاف عامل من مختلف أنحاء الاتحاد السوفييتي. ولم يمر هذا المشروع الضخم دون أن يلاحظه السكان المحليون. قالت المرشدة في "متحف الحرب الباردة"، أوشرا برازديكيت: "لم لكن الأشخاص يعرفون نوع الأسلحة التي كانت مخزّنة هناك، لكننا كنا نعرف بوجود هذا المكان". وُلدت برازديكيت في قرية قريبة من القاعدة، وقضت حياتها كلها في تلك المنطقة. أصبح الجنود جزءًا من الحياة اليومية للسكان، وأصبح سماع صوت الآليات الثقيلة التي تنقل المعدات العسكرية أمرًا معتادًا. أوضحت برازديكيت: "كنا نعمل بجانب جنود من جمهوريات سوفييتية مختلفة في المزارع الجماعية، لكننا لم نتحدث أبدًا عن المواضيع العسكرية". كان المجمع محاطًا بإجراءات أمنية مشددة، حيث امتد سياج كهربائي لمسافة 3 كيلومترات تقريبًا حول القاعدة. وجعلت الغابة الكثيفة الوصول إليها أكثر صعوبة، لذلك لم يحاول السكان المحليون الاقتراب منها. كانت السرية مفيدة، إذ لم تكتشف الاستخبارات الأمريكية القاعدة إلا في عام 1978 من خلال عمليات استطلاع بالأقمار الصناعية. وبحلول ذلك الوقت، كان السوفييت قد أخرجوا المنشأة من الخدمة كجزء من اتفاقيات نزع الصواريخ بين الاتحاد السوفييتي والولايات المتحدة. شكّلت فتحة في الأرض مدخل المنشأة. وكانت قاعدة الصواريخ مشروعًا عسكريًا معقدًا ومثالاً نموذجيًا لمنشآت من هذا النوع في الاتحاد السوفييتي. وتمحورت القاعدة حول مركز قيادة تحت الأرض متصل بشبكة من الممرات، وكانت تضم أربع فتحات بعمق 30 مترًا تحتوي على صواريخ أرض-أرض من طراز "R-12 Dvina". وكانت هناك محطة كهرباء تحت الأرض لتوليد الطاقة في حالات الطوارئ. بعد أن أعلنت ليتوانيا استقلالها عن الاتحاد السوفييتي عام 1990، وسقوط الستار الحديدي لاحقًا، تم التخلي تمامًا عن القاعدة ونهبها بحثًا عن المعادن. وبفضل تمويل من الاتحاد الأوروبي، تمكن المسؤولون المحليون من إنشاء متحف مثير، افتُتح في عام 2012، ما أتاح للجمهور الوصول إلى مركز القيادة، ومحطة الكهرباء، وإحدى الصوامع. ويمنحك السير عبر هذا المتاهة المظلمة تحت الأرض شعورًا غريبًا، ليس فقط بسبب الأجواء، بل لما تحتويه من مقتنيات سوفييتية مثل تماثيل للينين وستالين، وأعلام تحمل رمز المطرقة والمنجل. تشمل أكثر المعالم إثارة للإعجاب بقايا التكنولوجيا العسكرية المهجورة. وتبدو هياكل محطة الكهرباء السابقة وكأنها خلفية مثالية لألعاب الحاسوب. تُعد بحيرة "بلاتيلياي" بحد ذاتها وجهة مثالية لعشاق الطبيعة، مع توفر مسارات للدراجات الهوائية والمشي لمسافات طويلة، ومواقع تخييم على ضفاف البحيرة، ومطاعم ذات إطلالات خلابة. كانت قاعدة "بلوكشتيني" للصواريخ السر الأكبر في منتزه "Žemaitija". أما اليوم، فإن المنطقة نفسها تُعد جوهرة مخفية للسفر الأوروبي البطيء. بقعة "جي" بأوروبا..حملة سياحية مثيرة للجدل تُظهر امرأة مستلقية في ليتوانيا

في إيطاليا.. مدينة أنفاق سرية تحت روما تكشف تاريخًا منسيًا
في إيطاليا.. مدينة أنفاق سرية تحت روما تكشف تاريخًا منسيًا

CNN عربية

timeمنذ 21 ساعات

  • CNN عربية

في إيطاليا.. مدينة أنفاق سرية تحت روما تكشف تاريخًا منسيًا

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- هناك سبب وراء عدم قدرة عالمة الآثار، إيرسيليا دامبروزيو ،على كبح حماسها وهي تقود الطريق عبر ممرات خافتة الإضاءة عميقًا تحت هضبة "كابيتولين"، التي كانت ذات يوم في قلب روما القديمة. وفي مدينة كُشفت فيها تقريبًا كل كنوزها التاريخية، تُعد هذه المتاهة الضخمة تحت الأرض عالمًا غير مكتشف. وقالت دامبروزيو لـCNN بينما واصلت الغوص في الظلام: "لم يرَ أحد هذه الكهوف والأنفاق منذ أكثر من قرن". وتمتد هذه الغرف التي تغطي حوالي 3,900 متر مربع، أي نحو ثلاثة أرباع مساحة ملعب كرة قدم أمريكي، في منطقة تقع تحت المنتدى الروماني القديم ومسرح "مارسيلو" الذي يعود عمره إلى ألفي عام. وفي أعمق نقطة، تمتد إحدى الكهوف إلى حوالي 300 متر تحت السطح. تُعرف هذه الأنفاق باسم "مغارة كابيتولين"، وكانت جزءًا من نسيج روما حتى قبل أيام يوليوس قيصر، رغم أنها نُسيت في الأجيال الأخيرة. وقد تم تطويرها بشكل شامل في العصور الوسطى، وكانت قيد الاستخدام المستمر حتى عشرينيات القرن الماضي، وكانت تأوي في أوقات مختلفة مجتمعات بأكملها، بالإضافة إلى المتاجر، والمطاعم، كما أنّها استقبلت أشخاصًا احتموا داخلها من القنابل المتساقطة أثناء الحرب العالمية الثانية. فوق الأرض، في صباح يومٍ حار في يوليو/ تموز عندما حصلت CNN على فرصة دخول حصرية إلى شبكة الكهوف، كان السياح يتصببون عرقًا بسبب درجات الحرارة التي بلغت 35 درجة مئوية أثناء استكشاف ساحة الكابيتولين التي صممها مايكل أنجلو في القرن الـ16، ومجمع متاحف الكابيتولين. ولكن الأجواء أبرد بكثير على عمق 22 مترًا تحت الأرض داخل الكهف، إذ تبلغ درجة الحرارة نحو 13 درجة مئوية تقريبًا. بعض الممرات مبنية بشكل أنيق ومبطنة بالطوب، وذلك دليل على تطورها واستخدامها في القرن الـ19، بينما نُحِتت ممرات أخرى بشكل أكثر خشونة من حجر التوف، وهو صخر بركاني لين تكوّنت منه تلال روما السبع الشهيرة. ويعد المشي عبر هذه الأنفاق بمثابة رحلة عبر الزمن، حيث تنكشف طبقات التاريخ المعقدة لروما أمام أعين الزائر. اليوم، وبعد نحو قرن من إغلاقها بأوامر من الديكتاتور الفاشي الإيطالي، بينيتو موسوليني، أصبحت الأنفاق مزينة بالأضواء، وتشير السقالات وغيرها من معدات البناء إلى أنها لم تعد مهجورة. في الواقع، يجري الآن العمل على تجهيز الشبكة لاستقبال الزوار. وفي أواخر عام 2026 أو أوائل عام 2027، ستُفتح الأنفاق لتصبح واحدة من أحدث المعالم السياحية التاريخية في روما. بالنسبة للخبراء الذين يعملون على تجهيزها، لا تزال زيارة المغارة رحلة استكشافية. ورُغم خضوع جزء كبير من المنطقة، بما في ذلك المنتدى الإمبراطوري والروماني والكولوسيوم القريب، لعمليات ترميم واسعة النطاق في السنوات الأخيرة، إلا أن الأنفاق بقيت على حالها. وأشارت دامبروزيو إلى أن تجربة الزيارة مصممة لتجمع بين علم الآثار وعلم الكهوف، وستجذب نوعًا مختلفًا من الزوار عن أولئك الذين يركزون على المواقع المعروفة فوق سطح الأرض. وأضافت: "هذه تجربة غامضة من نواحٍ عديدة". ورغم أنها بنت مسيرتها المهنية في مواقع مماثلة، فإن دامبروزيو تدير الجوانب الإدارية لهذا المشروع تحديداً، لكنها تقول إن شغفها الحقيقي يكمن في العمل الميداني والانخراط المباشر. ولا يزال هناك الكثير مما يدهش الزوار. وعند التحديق إلى الأعلى في فراغ يمتد عالياً فوق أحد الأنفاق المصطفة بالحجارة، يمكن رؤية الأساس الرخامي الأبيض لمعبد "جوبيتر"، وهو كنز آخر من هضبة "كابيتولين" تم الانتهاء منه في القرن السادس قبل الميلاد. وقد خدم المجمع تحت الأرضي العديد من الأهداف على مر القرون، فكان في البداية عبارة عن محاجر حجرية، ومن ثم تحول لاحقًا إلى خزانات للمياه، قبل أن يُستخدم في نهاية المطاف كموقع للهياكل التجارية والمخازن. وفي القرن الـ19، كانت الكهوف المركز الاقتصادي لمجتمع من الطبقة العاملة كان يعيش في مساكن عامة متواضعة بُنيت على جوانب التل. وقيل إن عملاق الأدب الألماني، يوهان فولفغانغ فون غوته، وقع في حب امرأة كانت تعمل في إحدى الحانات هناك، وقد كتب عن هذه التجربة في مذكراته، "Italian Journey". ولا يعرف الكثير من التفاصيل عن ما كانت تحتويه كل من الكهوف تحت الأرض تحديدًا أو متى، ولكن النقوش التي أعدها عالم الآثار والفنان الكلاسيكي الإيطالي في القرن الـ18، جيوفاني باتيستا بيرانيزي، تُظهر أنها كانت جزءًا نابضًا بالحياة من مركز المدينة.

ظهور نادر لحيوان بحري بعد عقدين ظنّ العلماء أنه انقرض
ظهور نادر لحيوان بحري بعد عقدين ظنّ العلماء أنه انقرض

CNN عربية

timeمنذ 2 أيام

  • CNN عربية

ظهور نادر لحيوان بحري بعد عقدين ظنّ العلماء أنه انقرض

نوع آخر كان يُعتقد أنه انقرض، أعاد الباحثون اكتشافه لأول مرة منذ أكثر من عقدين! قد يهمك أيضًا.. دلفين عَلِق في بحيرة ضحلة.. كيف تم إنقاذه من مصيره المحتّم؟ قراءة المزيد اكتشافات اكتشافات علمية الحيوانات حيوانات بحرية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store