logo
دولة فلسطين.. اعترافات تعكس تحولات جوهرية

دولة فلسطين.. اعترافات تعكس تحولات جوهرية

البيانمنذ 3 أيام
وفي 16 نوفمبر 2023 صوت برلمان النرويج، ثم صدر الاعتراف الرسمي في 28 مايو 2024. وأعلنت مالطا كذلك نيتها الاعتراف مع تأجيل التنفيذ.
وأندورا وفنلندا وأيسلندا وأيرلندا ولوكسمبورغ ومالطا ونيوزيلندا والنرويج والبرتغال وسان مارينو وسلوفينيا وإسبانيا. وأعلنت بريطانيا نيتها الاعتراف قبل موعد انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة إذا لم يتوقف إطلاق النار في غزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جمعتهما «آسيان» وفرقتهما السياسة
جمعتهما «آسيان» وفرقتهما السياسة

البيان

timeمنذ 2 دقائق

  • البيان

جمعتهما «آسيان» وفرقتهما السياسة

وتفادياً لذلك، أقدمت الولايات المتحدة، في شخص رئيسها دونالد ترامب، على التدخل عبر اتصاله بقيادة البلدين، وحثهما على وقف إطلاق النار، والبدء في حوار ثنائي لمعالجة الخلافات. حدث ذلك، فيما استمر الطرفان في تبادل الاتهامات، وإلقاء كل طرف اللوم على الآخر في بدء الاشتباكات، وتوسيع نطاقها، والتسبب في قتل المدنيين وتهجيرهم. أما الجانب الكمبودي، فهو الآخر ليس من مصلحته التصعيد، ليس فقط بسبب تواضع قدراته العسكرية، مقارنة بالتفوق العسكري التايلاندي الهائل، سواء لجهة العديد أو التدريب، أو لجهة الأسلحة الأمريكية المتطورة (حيث إن كمبوديا مثلاً لا تملك سوى بضع مروحيات في سلاحها الجوي. بينما تمتلك تايلاند الكثير من مقاتلات إف 16 الحديثة)، إنما أيضاً بسبب مشاكله الاقتصادية المزمنة، لا سيما بعد رفع الرسوم الجمركية على صادراته إلى الأسواق الأمريكية بنسبة 49 %. والذي رسم الحدود الفاصلة بين البلدين عام 1907 بشكل سريع وغير واضح، فجعل معابد تاريخية وأراضي تحيط بها تتبع كمبوديا، رغم علمه بمطالبة التايلانديين بها. ومذاك بدأت الخلافات بين الجارتين، وإنْ مرت فترات طويلة لم نشهد فيها تصعيداً، بسبب انشغال كمبوديا بصراعات وحروب أهلية ذات أبعاد خارجية من جهة، وانشغال تايلاند بأوضاعها السياسية غير المستقرة. الاشتباك الأول بين قوات البلدين، على خلفية هذه القضية، حدث في عام 1962، ووقتها سارع الأمين العام للأمم المتحدة آنذاك، البورمي يو ثانت، باستخدام صلاحياته، واعتمد على آلية «المساعي الحميدة» (Good Offices)، لإيفاد مبعوث شخصي من قبله، بهدف دراسة الأوضاع الحدودية. وتقديم تقرير حولها، وجاء التقرير في صالح كمبوديا، التي كان يتزعمها وقتذاك الأمير نوردوم سيهانوك، بل تمّ تأييد القرار من قبل محكمة العدل الدولية. تلا ذلك، وتحديداً في عامي 2011 و2013، حدوث مناوشات عنيفة بين البلدين حول القضية نفسها، فتم عرضها على محكمة العدل الدولية التابعة للأمم المتحدة، التي أكدت مرة أخرى أن ملكية المعبد والأراضي المتنازع عليها تعود لكمبوديا. بينما رفضت الحكومة التايلاندية القرار، قائلة إنها لا تعترف باختصاص المحكمة الدولية، وأنه يجب التوصل إلى حل من خلال المفاوضات الثنائية. وفي مايو المنصرم من العام الجاري، اشتبكت قوات البلدين عبر الحدود في منطقة «المثلث الزمردي»، المتميزة بالأحراش والغابات ومزارع المطاط، حيث تتقاطع حدود تايلاند وكمبوديا مع حدود لاوس، وسط ادعاء كل طرف بانتهاك سيادة الطرف الآخر. ولعبت أدواراً مساندة لحروب واشنطن في فيتنام، وتدخلاتها في الهند الصينية، زمن الحرب الباردة، أما كمبوديا، فقد كانت تاريخياً على النقيض من ذلك، ثم صارت ضمن حلفاء الصين الشيوعية، بعد أن فقدت حيادها في الستينيات. وهي الآن تحتفظ بعلاقات دافئة مع بكين، بل متهمة بأنها صوت الصين داخل أروقة تكتل آسيان.

حماس.. كيف تقتل نفسك بدون معلم؟
حماس.. كيف تقتل نفسك بدون معلم؟

البيان

timeمنذ 2 دقائق

  • البيان

حماس.. كيف تقتل نفسك بدون معلم؟

أسوأ التقديرات السياسية والاقتصادية والإعلامية، هي تلك التي يتخذها الإنسان وهو موقن تماماً أنها الأفضل والأعظم والأفيد له ولقضيته، ثم يتضح له بعد ذلك أنها كانت أكبر غلطة سياسية، وخطيئة معنوية، ألحقت أكبر الأضرار به. مثل هذه القرارات، قرار الإعلام العسكري في حركة حماس – غزة، بنشر فيديوهات لرهينة ما زال لديهم في حالة نفسية وصحية مزرية، وكأنه حبيس من أهل الكهوف، تحت أعماق أعماق الأرض، ينتظر الموت في أية لحظة. أعتقد أن من أذاع هذا الفيديو، كان يؤمن تمام الإيمان أنه سوف يشكل ضغطاً نفسياً على أهل الرهائن، الذين سيقومون بالتصعيد في الضغط، والتظاهر ضد حكومة نتنياهو، من أجل سرعة إنجاز الاتفاق المتعثر. حقيقة الأمر أن هذا الفيديو كان هدية غالية من حماس لنتنياهو وسمعة إسرائيل، اللذين كانا يعانيان من أجل تصاعد الهجوم الإعلامي والسياسي، بسبب مآسي ومجازر غزة الأخيرة. خرج نتنياهو، بعد إذاعة الفيديو، كي يستخدم هذه الدعاية المهداة، ليؤكد للرأي العام الإسرائيلي وأهالي المحتجزين والرأي العام العالمي، أن تلك هي وحشية حماس، التي تسعى إلى الابتزاز الوحشي بأرواح المحتجزين، على حد وصفه. وهكذا استطاعت حماس أن تقدم بالصوت والصورة – من عندها – فيديو إنقاذ لنتنياهو، الذي كان يعاني من مظاهرات في الداخل، وفي مدن وعواصم العوالم، ومن عمليات اعتراف بالجملة بدولة فلسطين، واحتجاجات على سياسة حكومته في التجويع والإبادة الجماعية. لست أعرف من العبقري في حماس، الذي يصر على الإضرار بنفسه وبالقضية وبالشعب؟!

نواب ديمقراطيون يحثون ترامب على الاعتراف بدولة فلسطين
نواب ديمقراطيون يحثون ترامب على الاعتراف بدولة فلسطين

البيان

timeمنذ 2 دقائق

  • البيان

نواب ديمقراطيون يحثون ترامب على الاعتراف بدولة فلسطين

في خطوة تعكس تزايد القلق بشأن تداعيات القضية الفلسطينية، والأزمة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، وقع 13 عضواً ديمقراطياً في مجلس النواب الأمريكي على رسالة تدعو إدارة الرئيس دونالد ترامب إلى الاعتراف بدولة فلسطين، وفقاً لما كشفه موقع «أكسيوس»، أمس. وتأتي هذه التحركات في وقت يشهد فيه القطاع موجة عنف متزايدة، دفعت العديد من النواب المؤيدين بقوة لإسرائيل إلى توجيه انتقادات علنية للمسؤولين الإسرائيليين. وذكر الموقع أن واحداً من النواب على الأقل يعتزم تقديم مشروع قرار يؤيد إقامة الدولة الفلسطينية. وتأتي هذه المبادرة بالتزامن مع تزايد الاعتراف الدولي بدولة فلسطين من قبل دول كفرنسا والمملكة المتحدة وكندا. إلى ذلك، من المنتظر أن يعقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو اجتماعاً لمجلس الوزراء لاتخاذ قرار بشأن الخطوات التالية في غزة بعد انهيار المحادثات غير المباشرة لوقف إطلاق النار، فيما أشار مسؤول إسرائيلي في مكتب نتانياهو إلى أنه «تم اتخاذ القرار.. سنحتل قطاع غزة». يأتي ذلك، فيما تستمر موجة التصعيد العسكري في القطاع، حيث كشفت مصادر طبية عن مقتل 74 فلسطينياً بنيران الجيش الإسرائيلي منذ فجر أمس، الذي واصلت غاراته الجوية استهداف مختلف مناطق القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store