
رئيس مركز الأرصاد: عمليات الاستمطار تساهم بتشكيل مصادر جديدة للمياه في المملكة
وأضاف «غلام» بمداخلة لقناة «العربية»، أنَّ «عمليات الاستمطار تساهم في زيادة الهاطل المطري، حيث نعاني في المملكة والشرق الأوسط من ضغوطات مائية، لقلة مصادر المياه الطبيعية».
وتابع: ليس لدينا عيون وأنهار ولدينا فقط السدود ومشاريع تحلية المياه المالحة التي أصبحت المملكة رائدة بشأنها، ومع التقدم المطرد للمملكة كان يجب البحث عن مصادر جديدة للمياه، ولذا يأتي برنامج استمطار السحب باستخدام مواد صديقة للبيئة تساهم في زياة الهاطل المطري والغطاء النباتي وتخفيف آثار الجفاف والمساهمة في منع حرائق الغابات.
#نشرة_الرابعة | الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد: عمليات #الاستمطار تساهم في تشكيل مصادر جديدة للمياه في #السعودية @NCMKSA pic.twitter.com/fnSjrrLKgs
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) August 11, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 4 أيام
- رواتب السعودية
توقيع مذكرة تفاهم بين جامعة الملك عبدالعزيز والهيئة الملكية بمكة المكرمة والمشاعر المقدسة
نشر في: 12 أغسطس، 2025 - بواسطة: خالد العلي وقّعت جامعة الملك عبدالعزيز مذكرة تفاهم مع الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، بهدف تعزيز التعاون بين الطرفين وتحديد مجالات المصالح المشتركة بينهما، إيمانًا منهما بأهمية التعاون الفعّال لتحقيق رسالتيهما، باعتبار ذلك مسؤولية وطنية تتطلب تضافر الجهود من أجل تنمية الإنسان والمجتمع. ويأتي هذا التعاون في إطار استشعار الدور التكاملي لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة العربية السعودية 2030، التي تسعى إلى تنمية وطنية مستقبلية شاملة ومتكاملة. وتضمنت مجالات التعاون بين الجامعة والهيئة الملكية موضوعات ذات اهتمام مشترك، منها: تقديم الدورات، وتنفيذ المشاريع البحثية، وتقديم الاستشارات، إضافة إلى إنشاء وتطوير البرامج الأكاديمية والمهنية، كما يتضمن التعاون تبادل الخبرات والتجارب في المجالات العلمية والأكاديمية والتقنية والإدارية والتدريبية والتطبيقية، إلى جانب تشكيل فرق بحثية مشتركة، وتكوين فرق عمل، وتشجيع تبادل زيارات أعضاء هيئة التدريس والباحثين والطلاب، والمشاركة في اللقاءات والمؤتمرات والندوات وورش العمل التعليمية والمهنية محليًا ودوليًا، وكل ما من شأنه تعزيز التعاون العلمي والأكاديمي والبحثي، وفقًا للأنظمة والضوابط المعمول بها. نحو شراكة معرفية نوعية، وقّعت الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة مذكرة تفاهم مع جامعة الملك عبدالعزيز، لتعزيز التعاون في البرامج التدريبية والبحثية والأكاديمية، بما يحقق تنمية الإنسان والمجتمع ويدعم مستهدفات ..رؤية_السعودية_2030. الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة (@RCMC_KSA) August 12, 2025 المصدر: عاجل


صحيفة عاجل
منذ 5 أيام
- صحيفة عاجل
رئيس مركز الأرصاد: عمليات الاستمطار تساهم بتشكيل مصادر جديدة للمياه في المملكة
قال الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد الدكتور أيمن غلام، إن «عمليات الاستمطار تساهم في تشكيل مصادر جديدة للمياه في المملكة». وأضاف «غلام» بمداخلة لقناة «العربية»، أنَّ «عمليات الاستمطار تساهم في زيادة الهاطل المطري، حيث نعاني في المملكة والشرق الأوسط من ضغوطات مائية، لقلة مصادر المياه الطبيعية». وتابع: ليس لدينا عيون وأنهار ولدينا فقط السدود ومشاريع تحلية المياه المالحة التي أصبحت المملكة رائدة بشأنها، ومع التقدم المطرد للمملكة كان يجب البحث عن مصادر جديدة للمياه، ولذا يأتي برنامج استمطار السحب باستخدام مواد صديقة للبيئة تساهم في زياة الهاطل المطري والغطاء النباتي وتخفيف آثار الجفاف والمساهمة في منع حرائق الغابات. #نشرة_الرابعة | الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد: عمليات #الاستمطار تساهم في تشكيل مصادر جديدة للمياه في #السعودية @NCMKSA — العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) August 11, 2025

سعورس
١٢-٠٧-٢٠٢٥
- سعورس
الاجتماع الرفيع المستوى بشأن العواصف الرملية يشيد بجهود المملكة
وأكدت المملكة العربية السعودية التزامها بدعم العمل المناخي والبيئي، وتعزيز التعاون العلمي والتقني لمواجهة آثار العواصف الرملية والترابية على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، وذلك ضمن رؤيتها الإستراتيجية وجهودها المستمرة لحماية البيئة وتحقيق الاستدامة. وأوضح نائب الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد، المدير التنفيذي للمركز الإقليمي للعواصف الغبارية والرملية جمعان بن سعد القحطاني، أن المملكة تواصل جهودها لمواجهة الظواهر الغبارية ضمن رؤية المملكة 2030، من خلال مبادرات نوعية أبرزها مبادرة السعودية الخضراء، والشرق الأوسط الأخضر، إلى جانب تأسيس مراكز متخصصة مثل المركز الإقليمي للعواصف الغبارية والرملية، ومركز التغير المناخي، وبرنامج استمطار السحب، والمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي، مشيرًا إلى أن إنشاء المركز الإقليمي في مدينة جدة عام 2022 يُعد خطوة إستراتيجية ضمن منظومة دولية؛ بهدف تحسين التنبؤ بالعواصف الغبارية وتعزيز الإنذار المبكر، إذ يعمل المركز على دعم منظومات الإنذار، وتبادل البيانات، وبناء القدرات، والمساهمة في الحد من التأثيرات الصحية والاقتصادية للعواصف. واستعرض القحطاني الجهود العلمية والبحثية للمملكة، منها استضافة المؤتمر الدولي الأول للعواصف الغبارية والرملية في الرياض ، بمشاركة أكثر من (47) منظمة وجامعة، و(200) خبير، إلى جانب تنظيم ورش عمل إقليمية بالتعاون مع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية والإسكوا، والتعاون مع مراكز دولية متخصصة مثل مركز برشلونة للغبار. وأعلن استعداد المملكة لاستضافة المؤتمر الدولي الثاني للعواصف الغبارية والرملية في عام 2026، لمواصلة الزخم العلمي وتقييم ما تحقق من إعلان الرياض ، ومواصلة البحث في التحديات والحلول المرتبطة بهذه الظواهر، لافتًا النظر إلى أن جهود المملكة في مكافحة تدهور الأراضي أسهمت في زراعة أكثر من (142) مليون شجرة، واستصلاح أكثر من (436) ألف هكتار من الأراضي المتدهورة، وحماية (18%) من أراضي المملكة ضمن خطة (30×30) المعتمدة من الاتحاد الدولي لصون الطبيعة، فضلًا عن إطلاق (7) محميات ملكية تُمثّل (13.5%) من مساحة المملكة. وفي إطار التعاون الدولي، أشار إلى مبادرة المملكة لتعزيز أنظمة الإنذار المبكر للعواصف الغبارية، وتقديمها دعمًا ماليًا قدره (10) ملايين دولار لتطوير النماذج العالمية، وبناء القدرات، إلى جانب شراكات مع اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة لإعداد خطة شاملة للحد من مصادر الغبار. وجدد القحطاني التأكيد على التزام المملكة بمواصلة دعم الجهود الدولية وتوسيع نطاق الشراكات لتطوير أنظمة الإنذار المبكر، وحماية الإنسان والبيئة، وبناء مجتمعات أكثر صمودًا في وجه التغيرات المناخية والظواهر الغبارية.