logo
موقع إسرائيلي: تقدير البنتاغون حول المنشآت النووية الإيرانية مخيّب للآمال

موقع إسرائيلي: تقدير البنتاغون حول المنشآت النووية الإيرانية مخيّب للآمال

المنارمنذ يوم واحد
قال موقع 'سيروغيم' الإسرائيلي، يوم امس الأربعاء، إن 'إسرائيل' كانت تأمل أن تؤدي الضربة الأميركية على منشأة 'فوردو' النووية الإيرانية إلى تدميرها بالكامل، أو تعطيلها لسنوات طويلة.
وأضاف الموقع أن تقدير البنتاغون (وزارة الحرب الأميركية) كان مخيباً للآمال الإسرائيلية، لـجهة 'عدم تدمير النووي الإيراني، وإنما تأخيره لنحو سنتين'.
في السياق، نقلت شبكة 'أي بي سي نيوز' الأميركية عن مصادر إسرائيلية، في وقت سابق من هذا الشهر، تقليلها من شأن الأضرار التي لحقت بمنشأة 'فوردو'، واصفة النتيجة بأنها 'ليست جيدة حقاً'.
وقال مصدران للشبكة إنهما 'لا يعرفان كمية اليورانيوم المخصب التي ربما تم نقلها من المواقع قبل الضربات الإسرائيلية والأميركية، أو عدد أجهزة الطرد المركزي – المستخدمة في تخصيب اليورانيوم – المتبقية والتي يمكن تشغيلها في إيران'.
كما كشف تقييم أولي صادر عن وكالة الاستخبارات الدفاعية الأميركية والقيادة المركزية أنّ الهجمات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية لم تؤدِّ إلى تدمير البنية الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، وفق شبكة 'سي أن أن' الأميركية.
المصدر: مواقع اخبارية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مفاجآت.. هكذا اخترقت إسرائيل منشآت إيران النووية
مفاجآت.. هكذا اخترقت إسرائيل منشآت إيران النووية

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • بيروت نيوز

مفاجآت.. هكذا اخترقت إسرائيل منشآت إيران النووية

وخلص جهاز الاستخبارات الإسرائيلي 'الموساد'، إلى جانب أجهزة استخبارات عسكرية أخرى، إلى أن قدرة النظام ومعرفته ومكوناته التقنية كانت تتقدم بسرعة، وأن شبكة التطوير كانت أوسع بكثير من المواقع الرئيسية المعروفة في فوردو ونطنز وأصفهان. وصرّح مصدر استخباراتي للصحيفة أن إسرائيل كانت تراقب مواقع عدة عبر عملاء استخبارات على الأرض منذ سنوات، حيث كان لكل موقع 'وجود ميداني مسبق'، وبدأت إسرائيل في التحضير لهجومها على إيران منذ عام 2010 بناءً على معلومات تشير إلى تسارع برنامجها التسليحي. وجاء تسريب الوثائق في ظل تقارير متضاربة بشأن حجم الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية بعد الحرب التي استمرت 12 يومًا. وفي وقت سابق، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن موقع فوردو دُمّر بالكامل بواسطة قنابل خارقة للتحصينات، لكن بعض الخبراء يشيرون إلى أن مخزونات اليورانيوم المخصب وأجهزة الطرد المركزي المصنّعة قد تظل قادرة على إنتاج سلاح نووي مستقبلاً، كما شنت الولايات المتحدة هجمات على موقعي نطنز وأصفهان. واستندت العملية العسكرية الإسرائيلية إلى معلومات استخباراتية كشفت إنتاج أجهزة الطرد المركزي، وهي الأدوات التي تُستخدم لتخصيب اليورانيوم، في 3 مواقع في طهران وأصفهان، وكلها تعرضت للهجوم والتدمير من قِبل إسرائيل خلال الصراع. وركزت الضربات كذلك على 7 مكونات منفصلة داخل منشأة نطنز، وهي الموقع الرئيسي لتخصيب اليورانيوم في إيران، وقد استعان الضباط الاستخباراتيون بجواسيس لرسم خرائط تفصيلية للموقع، شملت المباني السطحية وتحت الأرض، بما فيها الأنابيب وأنظمة التغذية وتصلب اليورانيوم، كما استهدفت إسرائيل بنى تحتية للكهرباء، ومبنى بحث وتطوير، ومحطة محولات، وهيكل توليد احتياطي لشبكة الكهرباء، بالإضافة إلى قنوات التهوية والتبريد. وتسلل الاستطلاع الإسرائيلي إلى منشآت أخرى في أصفهان، وموقعي 'نور' و'مقده' المخصصين للحسابات والمختبرات، والموقع العسكري 'شريعتی'، والحظيرة الضخمة في 'شهيد ميسمي' التي كانت تصنّع المتفجرات البلاستيكية المستخدمة في اختبار الأسلحة النووية، إلى جانب مواد وكيماويات متطورة أخرى. وقد أُنشئت العديد من هذه المواقع على يد منظمة 'سبند' وهي كيان مظلّي يقوده العالم النووي الإيراني محسن فخري زاده، الذي اغتيل عام 2020 بواسطة رشاش آلي يتم التحكم فيه عبر الأقمار الاصطناعية، في عملية يُعتقد أن إسرائيل نفذتها. كما أشارت الوثائق إلى تسلل مقرات الحرس الثوري الإيراني، والتي استُهدفت خلال الأيام الأخيرة من الحرب، إضافة إلى مواقع نووية مثل 'سنجريان'، التي عملت على تطوير مكونات تدخل في صناعة الأسلحة النووية بحسب الادعاء الإسرائيلي. ووفقًا للتقرير، فإن إيران بحلول نهاية عام 2024، كانت قد تجاوزت مرحلة البحث، وانتقلت إلى تطوير نظام متقدم للانفجار والإشعاع، وأجرت تجارب قادت إلى قدرة نووية 'خلال أسابيع'. ويشير حجم وتفاصيل هذا التقييم إلى سنوات من جمع المعلومات الاستخباراتية، التي قد لا تزال جارية، وقال ترامب في قمة الناتو في لاهاي: 'أنتم تعلمون أن لديهم رجالاً يدخلون بعد الضربة، وقالوا إنه تم القضاء على كل شيء بالكامل'، ما يشير إلى احتمال وجود جواسيس إسرائيليين لا يزالون داخل إيران. وقد انكشف عمق التسلل الإسرائيلي منذ عام 2010 عندما تم اغتيال عالم نووي إيراني في وضح النهار، وتبع ذلك اغتيال 4 علماء آخرين، إلا أن هذه الأنشطة عادت للواجهة مؤخرًا مع اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحماس، في يوليو من العام الماضي، حيث استعان الموساد بعناصر أمنية إيرانية لزرع عبوات ناسفة في عدة غرف داخل دار ضيافة بطهران. وتُظهر الوثائق الاستخباراتية، التي اطلعت عليها التايمز، أن إيران كانت تهدف لإنتاج عشرات الصواريخ الباليستية طويلة المدى شهريًا، بما يصل إلى ألف صاروخ سنويًا، بهدف الوصول إلى مخزون يبلغ 8 آلاف صاروخ، وقدّر الخبراء أن إيران بدأت الحرب وهي تملك ما بين 2000 إلى 2500 صاروخ باليستي. وقام العملاء بزيارة كل الورش والمصانع التي تعرضت لاحقًا للهجوم، ما مكن إسرائيل من استهداف 'كامل البنية الصناعية الداعمة لتصنيع كميات ضخمة من الصواريخ'، بحسب مصدر استخباراتي مشار إليه في الوثائق، مضيفًا أن المواقع كانت عسكرية ومدنية على حد سواء.

عراقجي يدافع عن تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ويؤكد التزام إيران بالرقابة النووية
عراقجي يدافع عن تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ويؤكد التزام إيران بالرقابة النووية

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

عراقجي يدافع عن تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ويؤكد التزام إيران بالرقابة النووية

رفض مساعد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، الانتقادات الموجهة لقرار طهران تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مؤكدًا أن بلاده لا تزال ملتزمة بالإشراف على برنامجها النووي. جاء ذلك ردًا على تصريحات صادرة عن وزارة الخارجية الأمريكية التي وصفت قرار إيران بأنه "غير مقبول". وفي منشور له على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، رد عرقجي على الخارجية الألمانية التي قالت إن تعليق التعاون مع الوكالة "يقضي على أي إمكانية للرقابة الدولية" على البرنامج النووي الإيراني، قائلاً: "أخبار زائفة. إيران لا تزال ملتزمة بمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT) وباتفاق الضمانات الملحق بها". وتعد إيران من الدول الموقعة على معاهدة عدم الانتشار النووي، والتي تنص على التزام الدول بعدم السعي إلى امتلاك أسلحة نووية. ومن خلال اتفاقيات الضمانات، تتولى الوكالة الدولية للطاقة الذرية مراقبة تنفيذ الدول الموقعة لالتزاماتها. إيران توقع على قانون تعليق التعاون مع الوكالة يوم الأربعاء، وقع الرئيس الإيراني، مسعود پزشكيان، قانونًا يقضي بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وذلك بعد أن صادق البرلمان الإيراني عليه في وقت سابق. وأوضح عرقجي أن القانون الجديد ينص على أن يتم توجيه التعاون مع الوكالة عبر المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، وذلك "لدواعٍ واضحة تتعلق بالسلامة والأمن"، على خلفية الضربات الإسرائيلية والأمريكية الأخيرة التي استهدفت منشآت نووية إيرانية. في السياق ذاته، قال متحدث باسم الوكالة الدولية للطاقة الذرية لمجلة "نيوزويك": "نحن على علم بهذه التقارير، وننتظر معلومات رسمية إضافية من إيران". ويرى مراقبون أن إيران قد تستخدم قرار تعليق التعاون كورقة تفاوض مستقبلية بشأن برنامجها النووي، رغم عدم وجود محادثات مرتقبة بعد رفض طهران عرض الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لاستئناف الحوار بشكل فوري. وكانت وزارة الخارجية الإيرانية قد صرحت في وقت سابق بأن من غير الواقعي توقُّع عودة سريعة للتعاون مع الوكالة بعد الضربات الأميركية والإسرائيلية، وأنها لا تستطيع ضمان سلامة وأمن مفتشي الوكالة في الوقت الراهن. الولايات المتحدة وإسرائيل: إيران لن تمتلك نووي نفذت الولايات المتحدة وإسرائيل ضربات استهدفت منشآت نووية إيرانية، أسفرت – وفقًا لما وصفه ترامب – عن "تدمير كامل" لمواقع فردو ونطنز وأصفهان. وبررت إسرائيل هذه الضربات بوجود "طموحات نووية إيرانية تشكل تهديدًا وجوديًا". من جانبها، تؤكد إيران أن برنامجها النووي مخصص لأغراض سلمية في مجال الطاقة. إلا أن تقارير تشير إلى أن طهران تمتلك مخزونًا من اليورانيوم المخصب بنسبة تقترب من الدرجة المستخدمة في صنع الأسلحة النووية، مما يضعها على مسافة قصيرة من إمكانية إنتاج قنبلة ذرية في حال قررت ذلك. ويرى محللون أن نجاح الضربات الأمريكية والإسرائيلية يتوقف على رد الفعل الإيراني. ويخشى بعضهم من أن تدفع هذه الهجمات طهران لتسريع جهودها النووية، خصوصًا بعد أن بات التيار المتشدد يرى في امتلاك سلاح نووي ضرورة ملحة. لكن إدارة ترامب تؤكد أن الضربات أعادت البرنامج النووي الإيراني سنوات إلى الوراء، وأنها ستتخذ إجراءات إضافية لمنع أي استئناف للتخصيب أو إعادة بناء المنشآت النووية إذا لزم الأمر. وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، تامي بروس، يوم الأربعاء: "من غير المقبول أن تختار إيران تعليق التعاون مع الوكالة في وقت تملك فيه فرصة للعدول عن هذا المسار واختيار طريق السلام والازدهار". وأضافت: "من المهم أن نكرر – بفضل قيادة دونالد ترامب – أن إيران لا يمكن ولن يُسمح لها بامتلاك سلاح نووي".

روانجي: مستعدون للحوار… لكن لن نتخلى عن التخصيب
روانجي: مستعدون للحوار… لكن لن نتخلى عن التخصيب

المنار

timeمنذ 2 ساعات

  • المنار

روانجي: مستعدون للحوار… لكن لن نتخلى عن التخصيب

أعلن نائب وزير الخارجية الإيرانية للشؤون السياسية، مجيد تخت روانجي، أنّ طهران 'لا تزال مستعدة للحوار'. وقال روانجي، في مقابلةٍ مع شبكة 'أن بي سي نيوز' الأميركية، إنّ 'إيران لا تزال مستعدة للحوار، ونحن نؤيد الديبلوماسية، لكن على الحكومة الأميركية أن تقنعنا بأنّها لن تستخدم القوة العسكرية خلال المحادثات'، مشدّداً على أنّ 'هذا شرط أساسي لقيادتنا لاتخاذ قرار بشأن الجولة القادمة من المحادثات'. وأكد نائب وزير الخارجية أنّ 'سياستنا بشأن تخصيب اليورانيوم لم تتغير، ولإيران الحق الكامل في التخصيب داخل أراضيها'، مشيراً إلى أنّ 'الشيء الوحيد الذي يجب علينا مراعاته هو عدم التوجه نحو العسكرة في المجال النووي'. كما أضاف أنّ طهران 'مستعدة للتحدث مع الآخرين حول نطاق برنامج التخصيب ومستواه وقدراته'. في سياقٍ آخر، أفاد روانجي بأنّه 'ما لم يكن هناك أي عمل عدواني من جانب الولايات المتحدة ضدنا، فلن نرد'. يُذكر أنّه في 13 حزيران، استهدف الكيان الصهيوني مناطق في طهران وبعض المدن الأخرى، بما في ذلك منشآت نووية ومناطق سكنية في البلاد. وبحسب الإحصاءات الرسمية الإيرانية، فقد استُشهد أكثر من 950 مواطناً في هذه الهجمات وأُصيب أكثر من 5 آلاف آخرين. يأتي ذلك في وقت زعم الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الجمعة إنّ إيران تريد التحدث إلى الولايات المتحدة، وإنه سيلتقي مع ممثلين عنها 'إذا لزم الأمر'. وأضاف ترامب متحدثا للصحافيين في قاعدة آندروز المشتركة بينما كان في طريقه إلى تجمع في ولاية آيوا 'نحن لا نريد إيذاءهم. نحن نتطلع إلى أن يكونوا دولة مرة أخرى'، حسب تعبيره. وأفاد موقع 'أكسيوس' الأميركي، نقلاً عن مصدرين مطلعين، الخميس، بأنّ المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف يخطط للقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في أوسلو الأسبوع المقبل لاستئناف المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، حسب قول الموقع. المصدر: مواقع إخبارية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store