
لن تتوقع.. 10 فوائد لتناول كوب من عصير القصب على صحة الجسم
تناول كوب من عصير القصب يوميًا يمكن أن يكون له العديد من الفوائد الصحية للجسم بفضل محتواه الغني بالعديد من الفيتامينات والمعادن.
إليك أبرز فوائد تناول كوب من عصير القصب يوميًا، وفق موقع موقع "هيلث لاين".
1. تعزيز مستويات الطاقة
عصير القصب يحتوي على السكر الطبيعي (الجلوكوز والفركتوز) الذي يمد الجسم بطاقة سريعة وطبيعية.
يعد خيارًا ممتازًا لزيادة الطاقة خاصة إذا كنت تشعر بالتعب أو الإرهاق.
2. دعم صحة الكبد
عصير القصب يعتبر مُطهرًا طبيعيًا يساعد في تنظيف الكبد من السموم.
يمكن أن يساعد في تحفيز وظائف الكبد و حمايته من التلف الناتج عن تراكم السموم.
3. تحسين الهضم
يحتوي عصير القصب على الألياف التي تساعد في تنظيم حركة الأمعاء وتحسين الهضم.
يساهم في منع الإمساك ويساعد في تنظيف الجهاز الهضمي.
4. تعزيز صحة القلب
عصير القصب يحتوي على البوتاسيوم الذي يساعد في تنظيم ضغط الدم وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
يحتوي أيضًا على مضادات الأكسدة التي تساعد في تقليل مستويات الكوليسترول الضار (LDL).
5. مكافحة الالتهابات
عصير القصب يحتوي على مركبات مضادة للبكتيريا والفطريات التي يمكن أن تساعد في تقليل الالتهابات في الجسم.
يمكن أن يساهم في مكافحة العدوى وتعزيز صحة الجهاز المناعي.
6. تحسين صحة الجلد
يحتوي عصير القصب على حمض الجليكوليك الذي يعتبر مفيدًا لصحة البشرة، حيث يساعد في تنظيف البشرة وتجديد الخلايا.
يمكن أن يساعد في علاج حب الشباب والتقليل من مشاكل الجلد مثل الجفاف والتشقق.
7. تنظيم مستويات السكر في الدم
على الرغم من أن عصير القصب يحتوي على سكريات طبيعية، إلا أنه يساهم في تنظيم مستويات السكر في الدم، خاصة إذا تم تناوله باعتدال.
يحتوي أيضًا على مغنيسيوم، الذي يلعب دورًا في تحسين حساسية الجسم للأنسولين.
8. تعزيز صحة الأسنان
عصير القصب يحتوي على مركبات مضادة للبكتيريا التي قد تساعد في تحسين صحة الفم والأسنان.
يمكن أن يساعد في تقوية اللثة وتقليل احتمالية الإصابة بأمراض اللثة والتسوس.
9. تحسين صحة الجهاز التنفسي
عصير القصب يحتوي على الحديد وبعض المعادن الأخرى التي تدعم صحة الجهاز التنفسي.
يساعد في تحسين الدورة الدموية وزيادة تدفق الأوكسجين إلى الأنسجة، مما يعزز التنفس الصحي.
10. تعزيز الجهاز المناعي
يحتوي عصير القصب على مضادات الأكسدة مثل الفلافونويد والبوليفينولات التي تساهم في تقوية جهاز المناعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
«المفرومة أم القطع».. وهل الفرم يقلل من قيمة الغذائية للحمة ؟
تعتبر اللحمة الحمراء من ابرز مصادر البروتين الحيواني ، وذلك لإحتوائها علي عناصر غذائية مثل الحديد والزنك وبعض الفيتامينات الأخرى . لكن كثيرًا ما يتساءل الناس عن إذا ما كانت اللحمة «المفرومة»، تفقد شيئًا من قيمتها الغذائية بعد الفرم، وأيهما أفضل من الناحية الغذائية تناول اللحمة قطعًا أم مفرومة؟ووفق ما أفاد موقع «eating well»، فهناك بعض احتمالات الضرر التي يمكن أن تسببها عملية الفرم للحمة.هل يؤثر الفرم على القيمة الغذائية للحمة؟عملية فرم اللحمة بحد ذاتها لا تؤثر بشكل كبير على القيمة الغذائية الأساسية للحوم، مثل كمية البروتين أو المعادن، ومع ذلك، قد تحدث بعض الأضرار مثلالأكسدةعند فرم اللحمة، تزداد مساحة سطحها المعرضة للأكسجين، مما قد يؤدي إلى أكسدة الدهون، هذا قد يقلل من جودة اللحوم من حيث الطعم والنكهة بمرور الوقت، خاصة إذا لم يتم تخزينها بشكل صحيح.فقدان السوائلأثناء الفرم، قد تفقد بعض السوائل التي تحتوي على مغذيات قابلة للذوبان مثل الفيتامينات الذائبة في الماءإضافات الفرمفي بعض الحالات، قد يتم خلط اللحمة المفرومة بإضافات أو دهون زائدة، مما يرفع محتوى السعرات الحرارية ويقلل من فوائدها الصحية.اللحمة المفرومة مقابل اللحمة القطعاللحمة القطعتحتفظ بقوامها وقيمتها الغذائية لفترة أطول.لا تتعرض للأكسدة السريعة مقارنة باللحمة المفرومةتناسب الوصفات التي تحتاج إلى طهي طويل، مما يساعد في استخلاص كامل العناصر الغذائية.اللحمة المفرومةمناسبة للوصفات السريعة مثل الكفتة أو المكرونةيتم هضمها بسهولة أكثر، ما يجعلها خيارًا جيدًا للأطفال وكبار السن.يمكن أن تحتوي على دهون إضافية إذا لم تكن مفرومة في المنزل.أيهما أفضل اللحمة القطع أم اللحمة المفرومة؟إذا كنت تبحث عن القيمة الغذائية الصافية وترغب في تقليل الدهون المؤكسدة، فإن اللحمة القطع تعد الخيار الأفضل.إذا كنت تفضل الوصفات السهلة والهضم السريع، فإن اللحمة المفرومة تعد خيارًا مناسبًا، بشرط التأكد من مصدرها وجودتها.نصائح لتحسين القيمة الغذائية للحمة المفرومةاختر اللحمة الطازجة واطلب فرمها أمامك لضمان خلوها من أي إضافات.أضف الخضروات والأعشاب إلى اللحمة المفرومة لتعزيز قيمتها الغذائية.استخدم اللحمة المفرومة مباشرة بعد الفرم أو قم بتخزينها في درجة حرارة منخفضة لتقليل الأكسدة.


مصراوي
منذ 3 ساعات
- مصراوي
لماذا الرجال أكثر عرضة للوفاة بمتلازمة القلب المنكسر؟
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة أريزونا أن متلازمة القلب المنكسر تنطوي على مخاطر كبيرة للوفاة ومضاعفات خطيرة. وبالرغم من أن هذه الحالة تبدو أكثر شيوعا بين النساء، إلا أن الرجال قد يكونون أكثر عرضة للوفاة بسببها. وترتبط "متلازمة القلب المنكسر" عادة بمضاعفات خطيرة أخرى، بما في ذلك قصور القلب، والرجفان الأذيني، والسكتة الدماغية، والصدمة القلبية. وأوضحت الدراسة أن الرجال قد يكونون أكثر عرضة للوفاة من النساء بسبب اعتلال عضلة القلب تاكوتسوبو، المعروف شعبياً باسم "متلازمة القلب المكسور"، وفقا لموقع "هيلث لاين". النساء أكثر إصابة وبالرغم من أن اعتلال عضلة القلب تاكوتسوبو يبدو أنه يؤثر بشكل رئيسي على الإناث، حيث يمثل حوالي 80% من الحالات في الدراسة، إلا أن الذكور الذين يصابون بهذه الحالة يبدو أنهم يعانون من نتائج أسوأ. ولا تزال أسباب هذه الاختلافات الجنسية في اعتلال عضلة القلب تاكوتسوبو، وهو تشخيص نادر نسبياً، غير واضحة. أسباب انكسار القلب ولا يزال الكثير غير معروف عن انكسار القلب، بما في ذلك سببه الدقيق، ولكنه اكتسب لقب "متلازمة القلب المكسور" لسبب وجيه. ويمكن أن تحدث هذه الحالة نتيجة فقدان مفاجئ، أو صدمة عاطفية، أو حتى خوف حاد. وفي حين أن اعتلال عضلة القلب تاكوتسوبو غالباً ما ينجم عن ضائقة عاطفية كالحزن على فقدان أحد الأحباء، إلا أنه يمكن أن يتطور أيضاً بعد صدمات جسدية كحوادث السيارات أو العمليات الجراحية الكبرى - ما يُكسبه تسمية إضافية "اعتلال عضلة القلب الناتج عن الإجهاد". والفرضية الأبرز اليوم لتفسيره هي أنه خلال الصدمة الحادة، يُغمر القلب بالكاتيكولامينات، وهي مجموعة من هرمونات التوتر، بما في ذلك النورإبينفرين والأدرينالين، التي تُصعق البطين الأيسر للقلب.


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة تقدم التحذير الأكثر خطورة: مشروبات الطاقة قد تسبب سرطان الدم
الخميس 22 مايو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - توصل باحثون في معهد ويلموت للسرطان بجامعة روتشستر الأمريكية، إلى أن مادة التورين، وهي أحد مكونات مشروبات الطاقة، قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الدم، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة Independent. أثارت دراسة حديثة نشرت في مجلة "نيتشر" مخاوف بشأن التورين، وهو حمض أميني يستخدم على نطاق واسع في مشروبات الطاقة، مشيرة إلى أنه قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الدم. اكتشف باحثون في معهد ويلموت للسرطان بجامعة روتشستر أن خلايا سرطان الدم تمتص التورين، الذي يتطور في نخاع العظم، وتستخدمه لتغذية نموها من خلال عملية تُسمى تحلل الجلوكوز، في هذه العملية، تُحلل الخلايا الجلوكوز لإنتاج الطاقة التي تستخدمها خلايا السرطان للنمو. بينما يُنتَج التورين طبيعيًا في جسم الإنسان، ويوجد في أطعمة كاللحوم والأسماك، يُضاف أيضًا إلى العديد من مشروبات الطاقة لفوائده المزعومة، مثل تحسين الأداء الذهني وتقليل الالتهابات، كما استُخدِم لتخفيف الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي لدى مرضى سرطان الدم. ومع ذلك، تشير الدراسة إلى أن الإفراط في تناول التورين، وخاصة من خلال المكملات الغذائية ومشروبات الطاقة، قد يؤدي إلى تفاقم سرطان الدم من خلال توفير وقود إضافي للخلايا السرطانية. تحذر دراسة جديدة مستهلكي مشروبات الطاقة من تناول كميات زائدة من مادة التورين، التي ينتجها الجسم بشكل طبيعي، ولكن الكميات الزائدة منها قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الدم. وركزت الدراسة على الفئران التي تحمل جينًا خاصًا يسمى SLC6A6 ، والذي يساعد على نقل التورين في جميع أنحاء الجسم، كما أعطى العلماء لهذه الفئران خلايا سرطان دم بشرية لمعرفة رد فعلها، واكتشفوا أن خلايا نخاع العظم السليمة تُنتج التورين، الذي ينقله جين SLC6A6 بعد ذلك إلى خلايا سرطان الدم، مما قد يُساعدها على النمو. وأكد الباحثون على ضرورة تقييم المخاطر والفوائد المترتبة على تناول كميات إضافية من التورين بالنسبة لمرضى سرطان الدم ومستهلكي مشروبات الطاقة، نظرا لتوافره على نطاق واسع. وقامت الدراسة بفحص الفئران التي تحمل الجين SLC6A6، وهو الجين المسئول عن نقل التورين في جميع أنحاء الجسم، أجريت الدراسة على الفئران التي تحمل الجين SLC6A6، وهو الجين المسئول عن نقل التورين في جميع أنحاء الجسم. على الرغم من أن الدراسة لا تزال في مراحلها الأولى، إلا أن الباحثين يأملون أن يؤدي حجب التورين في خلايا سرطان الدم إلى خيارات علاجية جديدة، وتُعدّ هذه الدراسة جزءًا من جهد أوسع نطاقًا لمعرفة ما إذا كان التورين يُسهم أيضًا في زيادة الإصابة بأنواع أخرى من السرطان، مثل سرطان القولون والمستقيم. تتوقع جمعية السرطان الأمريكية أن يتم تشخيص أكثر من 192 ألف أمريكي بسرطان الدم في عام 2025، ويشمل ذلك ما يقدر بنحو 66,890 حالة إصابة جديدة بسرطان الدم، و89,070 حالة إصابة جديدة بالورم الليمفاوي، و36,110 حالة إصابة جديدة بالورم النقوي المتعدد.