
بنك أوف أمريكا يحذر من حدوث تصحيح للأسهم العالمية بعد وصولها لمستوى قياسي
حذّر "بنك أوف أمريكا" من أن الأسهم العالمية توشك على التعرض لموجة بيع من منظور التحليل الفني، بعدما لامست مستوى قياسياً جديداً هذا الأسبوع.
قال "مايكل هارتنت" مُحلل الاستراتيجيات الأسهم في المصرف، إن سوق الأسهم العالمية تتمتع بزخم مرتفع للغاية بعد صعودها 20% في غضون شهرين فقط.
وأوضح "هارتنت" في تصريحات لوكالة "بلومبرج"، أن مجموعة من المؤشرات الفنية منها تدفقات الصناديق تشير إلى اندفاع المستثمرين صوب الأصول الخطرة في الآونة الأخيرة.
وأضاف أن سوق الأسهم العالمية تقترب من مرحلة الشراء المفرط، إذ أن حوالي 84% من مؤشرات الأسهم الخاصة بالدول تتداول أعلى المتوسطات المتحركة لـ 50 يوماً و200 يوم، وأن إشارة البيع من الناحية الفنية تحدث عند وصول النسبة إلى 88%.
سجل مؤشر "إم إس سي آي" للأسهم العالمية مستوى قياسياً جديداً عند 888.24 نقطة يوم الأربعاء الماضي، وسط تفاؤل الأسواق بشأن مرونة الاقتصاد الأمريكي، وانحسار التوترات التجارية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
المركزي الصيني يعزز احتياطياته من الذهب للشهر السابع لتنويع حيازاته
واصل البنك المركزي الصيني رفع احتياطياته من الذهب للشهر السابع على التوالي خلال مايو، في إطار مساعيه لتنويع حيازاته رغم التقلبات المستمرة في الأسعار. بيانات رسمية صادرة اليوم السبت كشفت، أن بنك الشعب الصيني أضاف 60 ألف أونصة تروي من المعدن النفيس إلى احتياطياته خلال الشهر الماضي، ليرتفع إجمالي ما بحوزته إلى 73.83 مليون أونصة تروي نقية. أسعار السبائك حققت ارتفاعا قياسيا خلال أبريل، مدفوعة بموجة شراء منسقة من البنوك المركزية وسط سعي السلطات لتنويع حيازاتها بعيدا عن الدولار الأمريكي، وتعد هذه المشتريات، ومن بينها تلك التي يجريها بنك الشعب الصيني، عاملاً جوهرياً في استمرار ارتفاع الأسعار. على الصعيد العالمي، تضيف الجهات السيادية 80 طنا متريا من الذهب شهريا، قيمتها تعادل 8.5 مليار دولار وفقا للأسعار الحالية، بحسب تقديرات محللي "جولدمان ساكس". صعود الذهب استفاد أيضا من توجه المستثمرين نحو الأصول الآمنة، مع تزايد اضطرابات الأسواق المالية نتيجة الحرب التجارية، وارتفاع المخاوف بشأن الأصول الأميركية. ورغم أن وتيرة الصعود هدأت قليلاً بفعل بعض الانفراج في التوترات التجارية العالمية، إلا أن سبائك الذهب لا تزال تحوم قرب أعلى مستوياتها التاريخية. في سياق مواز، ارتفع احتياطي النقد الأجنبي لدى الصين إلى 3.285 تريليون دولار في مايو، مقارنة بـ 3.282 تريليون دولار في نهاية أبريل.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
"اليمين التكنولوجي" في معركة ترمب وماسك.. ماذا نعرف عن Tech Right؟
في سياق الخلاف الذي نشب بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب والملياردير إيلون ماسك، يبدو أن مصطلح Tech Right (اليمين التكنولوجي) يعكس الانقسام بين المحافظين التقليديين الداعمين للرئيس والتقنيين المحافظين الذين يرون أن سياساته الاقتصادية قد تضر الابتكار والتكنولوجيا. ويشير مصطلح "Tech Right" إلى التيار السياسي المحافظ داخل قطاع التكنولوجيا، والذي يميل إلى دعم السياسات الاقتصادية الليبرالية وحرية التعبير وتقليل التدخل الحكومي في شركات التقنية. ويتقاطع هذا التيار مع بعض أفكار حركة MAGA (اجعل أميركا عظيمة مجدداً)، لكنه يختلف عنها في بعض القضايا، مثل التنظيم الحكومي والضرائب. ماذا يعني Tech Right؟ Tech Right مصطلح يشير إلى "اليمين التكنولوجي"، وهو تيار سياسي ناشئ داخل قطاع التكنولوجيا، يجمع بين المحافظين الجدد والليبراليين الاقتصاديين وبعض الشخصيات البارزة في وادي السيليكون ممن يسعون إلى تقليل التدخل الحكومي وتعزيز الابتكار الحر. ما أهم ملامح Tech Right؟ دعم السياسات الاقتصادية الليبرالية: إذ يؤمن أعضاء هذه الحركة بأن تقليل القيود الحكومية على شركات التقنية سيؤدي إلى مزيد من الابتكار والنمو الاقتصادي. إذ يؤمن أعضاء هذه الحركة بأن تقليل القيود الحكومية على شركات التقنية سيؤدي إلى مزيد من الابتكار والنمو الاقتصادي. معارضة التنظيم الحكومي: يعارضون القوانين التي تحد من حرية الشركات التقنية، مثل القيود على الذكاء الاصطناعي أو العملات الرقمية. يعارضون القوانين التي تحد من حرية الشركات التقنية، مثل القيود على الذكاء الاصطناعي أو العملات الرقمية. التقاطع مع الفكر المحافظ: رغم أنهم ليسوا جميعاً مؤيدين لحركة MAGA، إلا أنهم يتشاركون بعض الأفكار مع المحافظين التقليديين، خاصة فيما يتعلق بحرية التعبير والاقتصاد. رغم أنهم ليسوا جميعاً مؤيدين لحركة MAGA، إلا أنهم يتشاركون بعض الأفكار مع المحافظين التقليديين، خاصة فيما يتعلق بحرية التعبير والاقتصاد. التأثير السياسي المتزايد: مع صعود شخصيات مثل إيلون ماسك، أصبح لهذا التيار نفوذ متزايد في السياسة الأميركية، حيث يسعى بعض أعضائه إلى تشكيل سياسات حكومية تدعم مصالحهم. كيف تؤثر Tech Right على السياسة؟ تلعب حركة Tech Right دوراً متزايداً في تشكيل السياسات الأميركية، خاصة مع وجود إدارة محافظة تسعى إلى تعزيز الابتكار وتقليل القيود الحكومية. ويدفع بعض أعضاء هذه الحركة باتجاه سياسات مثل: تخفيف القيود على الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المالية، إضافة إلى تقليل الضرائب على الشركات التقنية وتعزيز دور القطاع الخاص في مشاريع الفضاء والدفاع. من أبرز الأعضاء في Tech Right؟ تضم حركة Tech Right مجموعة من الشخصيات البارزة في وادي السيليكون ممن يدعمون سياسات محافظة في التكنولوجيا والاقتصاد. ومن بينهم: إيلون ماسك: رغم أنه كان داعماً للرئيس ترمب في البداية، إلا أن علاقتهما انهارت بسبب خلافات حول السياسات الاقتصادية والتنظيمية، إذ يدعو ماسك إلى تقليل القيود الحكومية على الذكاء الاصطناعي والعملات الرقمية، ويرى أن الابتكار يجب أن يكون حراً دون تدخل حكومي مفرط. بيتر ثيل: أحد مؤسسي PayPal ومستثمر بارز في التكنولوجيا، يُعرف بدعمه للسياسات المحافظة وانتقاده للبيروقراطية الحكومية، إذ يؤمن بأن التكنولوجيا يجب أن تكون أداة لتعزيز القوة الاقتصادية والسياسية للولايات المتحدة. ديفيد ساكس: مستثمر في العملات الرقمية ومدافع عن إلغاء القيود التنظيمية على الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المالية، إذ تم تعيينه في إدارة ترمب كمستشار للسياسات التقنية، حيث يسعى إلى تحرير قطاع التكنولوجيا من التدخل الحكومي. مارك أندريسن: مؤسس شركة Andreessen Horowitz، وهو من أبرز المدافعين عن السياسات الليبرالية في التكنولوجيا، حيث يرى أن التنظيم الحكومي يعيق الابتكار، ويؤيد سياسات ترمب في تخفيف القيود على الذكاء الاصطناعي والعملات الرقمية. ما أفكارهم الرئيسية؟


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
اليابان: المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية لا تزال مستمرة
أعلنت اليابان أنها لم تتوصل بعد إلى أرضية مشتركة مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية، رغم تحقيق بعض التقدم في المحادثات الجارية بين الجانبين. وأكدت طوكيو أن الجهود لا تزال مستمرة للتوصل إلى اتفاق في منتصف يونيو الجاري. ويأتي ذلك في إطار استعدادات لعقد لقاء مرتقب بين قادة البلدين على هامش قمة مجموعة الدول السبع، التي ستُعقد في كندا ابتداءً من 15 يونيو.