logo
اليابان: المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية لا تزال مستمرة

اليابان: المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية لا تزال مستمرة

الرياضمنذ 10 ساعات

أعلنت اليابان أنها لم تتوصل بعد إلى أرضية مشتركة مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية، رغم تحقيق بعض التقدم في المحادثات الجارية بين الجانبين.
وأكدت طوكيو أن الجهود لا تزال مستمرة للتوصل إلى اتفاق في منتصف يونيو الجاري.
ويأتي ذلك في إطار استعدادات لعقد لقاء مرتقب بين قادة البلدين على هامش قمة مجموعة الدول السبع، التي ستُعقد في كندا ابتداءً من 15 يونيو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نائب الرئيس الأميركي يرد على ماسك: فكرة عزل ترمب "جنونية"
نائب الرئيس الأميركي يرد على ماسك: فكرة عزل ترمب "جنونية"

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

نائب الرئيس الأميركي يرد على ماسك: فكرة عزل ترمب "جنونية"

قال نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، إن الملياردير إيلون ماسك الذي قاد وزارة كفاءة الحكومة DOGE قبل تنحيه من منصبه، "جديد في عالم السياسة وما كان عليه أن يهاجم الرئيس الأميركي دونالد ترمب بهذه الطريقة، ويطالب بعزله من منصبه"، واصفاً هذه الفكرة بـ"الجنونية". وأضاف فانس في مقابلة مع بودكاست theo von عقب الحرب الكلامية بين ترمب وماسك: "السياسة هي مكان يطعن فيه الناس بعضهم البعض من الخلف، ولا يمكنك إنجاز أي شيء إلا إذا كنتم جميعاً في الفريق ملتزمين فعلاً بتحقيق الأمور معاً". وتابع: "فكرة أن الرئيس دونالد ترمب يجب أن يُعزل هذه فكرة مجنونة، الرئيس يقوم بعمل جيد، ويمكنك أن تختلف معه طبعاً، فالجميع لديهم حق التعبير بموجب التعديل الأول من الدستور". واعتبر نائب الرئيس الأميركي أن ماسك أنجز الكثير بالفعل في مشروع DOGE و"عمل بشكل جيد للقضاء على الهدر، والاحتيال وسوء الاستخدام في بلدنا". احتمالية عودة ماسك وعن احتمالية عودة ماسك إلى إدارة ترمب قال: "لم يعد ممكناً الآن، لأنه ذهب بعيداً جداً في التصعيد، لكن آمل من ماسك أن يعود في نهاية المطاف إلى الصف". وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب، قد ذكر في تصريحات لشبكة NBC أن علاقته بإيلون ماسك انتهت، وذلك في رد على سؤال عما إذا كان يعتقد أن علاقته بالملياردير الأميركي قد انتهت فعلاً قائلاً: "أفترض ذلك، نعم". وأشار فانس إلى أن ماسك جديد في عالم السياسة، لذلك لاحظ أن شركاته تتعرض إلى هجمات متواصلة، وأضاف: "إنهم حرفياً يحرقون بعض سياراته". وأوضح أن التحقيقات جارية، بشأن هذه العمليات، لافتاً إلى أن وزارة العدل تنظر إليها على أنها "أعمال إرهابية"، معتبراً أنه يعتقد هو شخصياً أنها كذلك. وأشار فانس إلى أن جزءاً من المشكلة، هو أن هذا الرجل دخل عالم السياسة، وتعرض للكثير من المعاناة بسبب ذلك. وأضاف متحدثاً عن رفض ماسك لقانون ترمب الشامل لتخفيض الضرائب: "أنا أفهم إحباط إيلون، وأفهم أيضاً أن الهدف الرئيسي من مشروع القانون ليس الإنفاق أو تقليصه، رغم أنه يقلّص الإنفاق بشكل كبير، بل الهدف الأساسي هو منع أكبر زيادة ضريبية". وتابع: "هذا قانون جيد، لكنه ليس قانوناً مثالياً، فعملية التشريع في واشنطن، بالنسبة لرجل الأعمال، قد تكون محبطة؛ لأنها بيروقراطية وبطيئة الحركة، وأعتقد أن هناك إحباطات مشروعة". مهاجمة الرئيس واعتبر فانس أنه خطأ فادح من ماسك، أن يهاجم الرئيس بهذه الطريقة، وإذا استمرت العداوة بينه وبين الرئيس، فإن "الأهم من ذلك هو أن ذلك سيكون سيئاً للبلاد، ولا أعتقد أيضاً أنه سيكون جيداً لإيلون نفسه". وقال:"أنا نائب الرئيس دونالد ترمب، وولائي سيكون دائماً للرئيس، وسأظل دائماً وفياً له". وعن طريقة الاختلاف مع ترمب قال: "إذا اختلفتُ مع الرئيس، فإن من واجبي أن أقدم له رأياً صادقاً، هو لا يحتاجني أن أكون ممسحة، بل يحتاجني أن أقول له رأيي الحقيقي بشأن أي مسألة، لكن عندما يتخذ الرئيس قراراً، فهو القائد، وعندما يتخذ القائد قراراً، على الجميع تنفيذ ذلك القرار". وأضاف: "هكذا أفكر في وظيفتي، أن أكون حليفاً جيداً، وصديقاً جيداً، وأقدم نصيحة صادقة للرئيس، لكن أيضاً، عندما يُتخذ قرار، يجب أن أخرج وأنفذه". ترمب يستمع للجميع وأشار إلى أن الرئيس ترمب يستمع للكثير من الناس، وهذه واحدة من أكثر الأمور إثارة في أسلوب قيادته، مبيناً أنه عندما يكون عليه اتخاذ قرار كبير، يتحدث مع الجميع. ولفت فانس إلى أن ترمب لا يتحدث فقط مع أعضاء الكونجرس أو رجال الأعمال، بل يحاول أن يتحدث مع الجميع، مضيفاً: "لقد رأيته يسأل البستاني في مار لاجوو عن رأيه في مسألة معينة، ورأيته يسأل العاملين في مطبخ البيت الأبيض عن آرائهم".

بعد سويسرا.. ترمب يُلحق أيرلندا بـ«القائمة السوداء»
بعد سويسرا.. ترمب يُلحق أيرلندا بـ«القائمة السوداء»

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

بعد سويسرا.. ترمب يُلحق أيرلندا بـ«القائمة السوداء»

في خطوة تنذر بتصعيد تجاري جديد مع أوروبا، أدرج الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أيرلندا في «القائمة السوداء» الرسمية للبيت الأبيض بسبب فائضها التجاري مع الولايات المتحدة. وكشفت صحيفة «تليغراف» البريطانية أن أيرلندا انضمت إلى سويسرا كأحدث الدول المدرجة في قائمة وزارة الخزانة الأمريكية التي تتضمن أيضاً الصين واليابان وألمانيا وفيتنام وكوريا الجنوبية، وهي دول تستهدفها واشنطن بشكل منتظم بسبب الفوائض التجارية الكبيرة مع الولايات المتحدة. واعتبرت أن إدراج أيرلندا على «قائمة المراقبة» يضعها في مقدمة الدول المعرّضة لغضب ترمب، ما قد يؤدي إلى فرض رسوم جمركية أو عقوبات أخرى. وكان ترمب عبّر عن استيائه من الفائض التجاري الأيرلندي، وقال خلال لقاء رئيس الوزراء الأيرلندي ميشيل مارتن في مارس الماضي: «لدينا عجز هائل مع أيرلندا، لأنهم كانوا أذكياء جداً وأخذوا شركاتنا الدوائية». وأعلن من قبل نيته فرض رسوم بنسبة 200% على واردات الأدوية الأمريكية من أيرلندا، مضيفاً: «نحن لا نريد أن نؤذي أيرلندا، لكننا نريد العدالة». يذكر أن صادرات أيرلندا إلى الولايات المتحدة شهدت ارتفاعاً بنسبة 49% في الربع الأول من عام 2025 مقارنة بالعام السابق، في محاولة من المصدرين لتسريع الشحنات قبل دخول أي رسوم محتملة حيز التنفيذ. وهذا الارتفاع ساهم في نمو الناتج المحلي الإجمالي الأيرلندي بنسبة 9.7% خلال الفترة ذاتها. أخبار ذات صلة من جهته، حذر البنك المركزي الألماني من أن الفشل في التوصل إلى اتفاق تجاري قد يُبقي أكبر اقتصاد أوروبي في حالة ركود حتى عام 2027. وأفصحت بيانات حديثة عن تراجع الإنتاج الصناعي الألماني بنسبة 1.4% في أبريل، وانخفاض الصادرات إلى الولايات المتحدة بنسبة 10.3% مقارنة بالشهر السابق، مع تباطؤ الشحنات عبر الأطلسي بعد موجة من عمليات الشحن المبكرة. ويعتقد مراقبون أن التصعيد التجاري ربما يقود إلى هزة في العلاقات الاقتصادية عبر الأطلسي، خصوصاً بالنسبة لدول صغيرة ولكن قوية اقتصادياً مثل أيرلندا، ويضع الاتحاد الأوروبي أمام تحدٍّ صعب لتجنّب تداعيات اقتصادية كبيرة في الأشهر القادمة. ولم يتبقَ أمام الاتحاد الأوروبي سوى نحو 4 أسابيع بقليل قبل انتهاء مهلة الـ90 يوماً التي أعلنها ترمب لتجميد الرسوم الجمركية، والتي تنتهي في 9 يوليو.

ماذا يعني تهديد ماسك بتعطيل مركبة "دراجون" الفضائية لـ"ناسا"؟
ماذا يعني تهديد ماسك بتعطيل مركبة "دراجون" الفضائية لـ"ناسا"؟

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

ماذا يعني تهديد ماسك بتعطيل مركبة "دراجون" الفضائية لـ"ناسا"؟

في ظل تصاعد الخلاف بين الملياردير إيلون ماسك والرئيس الأميركي دونالد ترمب، هدد ماسك بتعطيل مركبة "دراجون" التي تستخدم لنقل رواد الفضاء والإمدادات إلى محطة الفضاء الدولية. "دراجون"، هي عائلة من المركبات الفضائية التي تنتجها شركة ماسك "سبيس إكس". ومنذ عام 2012، تقوم مركبات "دراجون" المتنوعة برحلات إلى محطة الفضاء الدولية، حاملة البضائع والطاقم إليها. وتعتبر شركة"سبيس إكس" شريكاً رئيسياً في برنامج "أرتيميس" التابع للإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضائية "ناسا"، الذي يسعى لإنشاء قاعدة دائمة على سطح القمر، وإرسال البشر في مهام مستقبلية إلى كوكب المريخ. وعلى الرغم من أن ماسك تراجع عن تهديده الأولي بعد ساعات في منشور على منصة "إكس"، إلا أن هناك احتمالاً بأن يغير أغنى رجل في العالم رأيه مرة أخرى. وقال خبراء في علوم الفضاء لشبكة ABC الإخبارية الأميركية، إن شركة "سبيس إكس" كانت ضرورية لبعثات "ناسا"، وإن انهيار العلاقة بين الطرفين سيترك فراغاً يصعب تعويضه. وأضاف موريبا جاه، أستاذ هندسة الفضاء والميكانيكا الهندسية في جامعة تكساس بأوستن، لـABC: "ببساطة، الولايات المتحدة وضعت كل اعتمادها بشكل فريد على إيلون ماسك ومركباته الفضائية التي تُعد وسيلة أميركية ذات سيادة وحصرية لنقل الناس من وإلى الفضاء. والآن إذا قُطعت هذه العلاقة، تصبح الولايات المتحدة في وضع هش للغاية وبدون بدائل واضحة". بدأت علاقة "ناسا" مع "سبيس إكس" في عام 2008، عندما أطلقت الوكالة برنامج الخدمات التجارية لإعادة التزويد (Commercial Resupply Services) لتسليم البضائع والإمدادات إلى محطة الفضاء الدولية عبر مركبات فضائية تجارية. ووقعت الوكالة عقداً مع "سبيس إكس"، ومنحت الشركة 12 رحلة تبلغ قيمتها حوالي 1.6 مليار دولار. تغيير نموذج عمل "ناسا" وقال مارك جيرنيجان، المدير التنفيذي لمعهد "رايس" للفضاء في هيوستن، والوكيل السابق لتطوير أنظمة مركبات علوم الحياة الفضائية في مركز جونسون للفضاء التابع لـ"ناسا" في هيوستن، إنه شارك في إطلاق برنامج الوكالة للشحن التجاري. وأوضح: "كانت الفكرة هي تخفيف مسؤولية (ناسا) عبر تغيير نموذج عملها، وكان برنامج الشحن التجاري واحداً من النماذج الرائدة في هذا المجال. فالفكرة تعتمد على تحديد نوع الشحن المطلوب إرساله وكمية الشحن، والمتطلبات التي يجب أن يفي بها الصاروخ ليتمكن من الالتحام الآمن مع المحطة الفضائية". وأضاف أن برامج الفضاء في اليابان وأوروبا والولايات المتحدة وروسيا كانت تشحن البضائع آنذاك، لكن اليوم لم يبق على ذلك سوى الولايات المتحدة وروسيا فقط. وقدمت المركبة "دراجون 1" خدمات الشحن لمحطة الفضاء الدولية لمدة 10 سنوات بين 2012 و2020 قبل أن تُحال للتقاعد. وفيما بعد أطلقت "سبيس إكس" المركبة "دراجون 2" التي جاءت بنسختين: الأولى لتحل محل "دراجون 1" والثانية كبسولة لنقل الطاقم إلى الفضاء. وفي سبتمبر 2014، أعلنت "ناسا" اختيار شركة "سبيس إكس" ومركبة "كرو دراجون" التابعة لها كواحدة من الشركات المكلفة بنقل رواد الفضاء الأميركيين إلى محطة الفضاء الدولية. وقال مايكل ليماون، أستاذ علوم المناخ والفضاء والهندسة في جامعة ميشيجان، إن "سبيس إكس" كانت حاسمة لبرنامج (ناسا) للشحن التجاري". وأضاف: "عندما تقاعدت مكوكات الفضاء، كانت الطريقة الوحيدة لنقل البشر إلى مدار الأرض المنخفض هي التعاقد مع روسيا باستخدام كبسولة (سويوز)، ولهذا كلفت (ناسا) كلا من (بوينج) و(سبيس إكس) بتطوير كبسولات جديدة للطاقم لضمان وجود القدرة على القيام بهذه المهمات". وأشار جيرنيجان إلى أن "سبيس إكس" حققت نجاحاً أكبر من منافسيها، بما في ذلك شركة "بوينج" ومركبتها الفضائية "ستارلاينر". العمل بدون "سبيس إكس" وقال جيرنيجان: "في الوقت الحالي، المزود الأميركي الوحيد لعمليات نقل الطاقم هو شركة (سبيس إكس)، لذا فإن غيابها سيكون أمراً مؤثراً". وأضاف: "أتوقع أنه إذا اختفت مركبة (دراجون) من (سبيس إكس)، فسيكون من الصعب على شركة (بوينج) تصعيد عملياتها لتحل محل شركة إيلون ماسك". وأشار إلى أن مثل هذا التغيير سيكون مكلفا. وتابع: "إذا اضطررنا للعمل بدون (سبيس إكس)، فسيتعين علينا حقاً تغيير النهج وضخ الكثير من الأموال لمحاولة إعادة البدائل الأخرى إلى مستوى الأداء المطلوب". وتلعب "سبيس إكس" أيضاً دوراً مهماً في برنامج "أرتيميس"، الذي يهدف إلى إعادة إرسال رواد فضاء إلى القمر لأول مرة منذ أكثر من 50 عاماً، ومن ثم إقامة قاعدة دائمة هناك قبل التوجه إلى المريخ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store