أخبار التكنولوجيا : ميتا تتيح تعديل الفيديوهات باستخدام الذكاء الاصطناعى مجانًا.. إليك التفاصيل

الأربعاء 18 يونيو 2025 07:31 صباحاً
نافذة على العالم - تواصل شركة ميتا تعزيز قدرات منصتها "Meta AI"، حيث كشفت عن إضافة ميزة جديدة لأول مرة تتيح للمستخدمين تعديل الفيديوهات باستخدام الذكاء الاصطناعي، وبشكل مجاني في الوقت الحالي.
الميزة الجديدة تأتي ضمن توجه الشركة لجذب مزيد من المستخدمين لتجربة خدمات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، والتي أصبحت متاحة أيضًا عبر تطبيق واتساب في بعض المناطق.
وأوضحت ميتا أن أداة تعديل الفيديو أصبحت متاحة عبر موقع "Meta AI" وتطبيق "Edits" الذي أطلق مؤخرًا، حيث يمكن للمستخدمين الاستفادة من مجموعة من التعليمات النصية المعدة مسبقًا لتعديل الفيديوهات، بما يشمل تغيير الملابس أو الموقع أو حتى الإضاءة قبل نشر المقطع على فيسبوك أو إنستجرام.
وتهدف الشركة لاحقًا إلى إتاحة إمكانية استخدام تعليمات نصية حرة، ما يمنح المستخدمين قدرة أكبر على تخصيص التعديلات، ومن المتوقع طرح هذه الإمكانية في وقت لاحق من العام الجاري.
يقوم المستخدم برفع مقطع فيديو على موقع "Meta AI" أو تطبيق "Edits"
يختار أحد التعليمات الجاهزة ضمن 50 خيارًا لتعديل مدة تصل إلى 10 ثوانٍ مجانًا
يمكن للأداة تحويل الفيديو إلى رسومات بأسلوب القصص المصورة أو الكوميكس
كيف تعمل أداة تعديل الفيديو بالذكاء الاصطناعي؟
كما يمكن تحويل المقطع إلى مشهد من لعبة فيديو باستخدام الذكاء الاصطناعي
وتوضح ميتا الهدف من هذه الميزة الجديدة قائلة: "طورنا هذه الأداة لنمنح الجميع فرصة للتجربة الإبداعية وصناعة فيديوهات ممتعة ومثيرة لمشاركتها مع الأصدقاء والعائلة والمتابعين".
متى وأين تتوفر الميزة؟
الميزة حاليًا متاحة فقط للمستخدمين في الولايات المتحدة، وتقتصر على تعديل 10 ثوانٍ من الفيديو بشكل مجاني، على أن يتم التوسع لاحقًا إلى مزيد من المناطق.
يذكر أن "Meta AI" أصبحت حاضرة بقوة أيضًا على واتساب، حيث يتم اختبار روبوت المحادثة لتحليل الصور، والتفاعل مع محتواها، بل وقراءة النصوص الموجودة داخلها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

اليوم السابع

منذ 35 دقائق

• اليوم السابع

أسوشيتد برس: إيران تطالب مواطنيها بحذف واتساب وتتهمه بتسريب بيانات لإسرائيل

في خضم الحرب مع إسرائيل ، شهدت إيران عددًا من عمليات الاغتيال لشخصيات بارزة فى الأيام الأخيرة، والتى استهدفت أهداف رفيعة المستوى، والآن بحسب تقرير صادر عن "أسوشيتد برس" فإنها تُلمّح إلى أن مسؤولينها ربما استُهدفوا بناءً على بيانات الموقع الجغرافي التي سرّبتها تطبيقات وهواتف، بما في ذلك واتساب ، وقد أصدرت الشركة توجيهًا لمواطنيها تطلب منهم حذف واتساب من هواتفهم، بحسب موقع indiatoday الهندى. ودعا التلفزيون الإيراني الرسمي، أمس الثلاثاء، المواطنين إلى حذف واتساب من هواتفهم، وزعم الإعلان أن تطبيق المراسلة قد يُسرّب معلومات المستخدمين للجيش الإسرائيلي، على الرغم من نفي الشركة الأم للتطبيق، ميتا بلاتفورمز، هذا الإدعاء بشدة. ووفقًا لتقرير وكالة أسوشيتد برس، حذّر التلفزيون الرسمي من أن واتساب "يجمع معلومات المستخدمين" ويشاركها مع إسرائيل، ويُعدّ واتساب حاليًا من أكثر منصات المراسلة استخدامًا في إيران ، على الرغم من أن البث لم يقدم أي دليل ملموس، إلا أنه أثار مخاوف متزايدة بشأن الخصوصية الرقمية والأمن القومي في البلاد. رد واتساب : وتعليقًا على هذا الادعاء، وصفت واتساب هذه الادعاءات بأنها "تقارير كاذبة"، وأعربت عن قلقها من إمكانية استخدام مثل هذه التصريحات كمبرر لحظر المنصة بالكامل، وقالت الشركة: "نشعر بالقلق من أن تكون هذه التقارير الكاذبة ذريعة لحظر خدماتنا في وقت يحتاجها الناس بشدة". كما أكدت واتساب أنها تستخدم التشفير الشامل ، وهو معيار أمان تتبعه العديد من منصات المراسلة لضمان أن يكون مرسل الرسالة ومستقبلها فقط قادرًا على قراءة محتواها، وجاء في البيان: "نحن لا نتتبع موقعك الدقيق، ولا نحتفظ بسجلات لمن يراسله الجميع، ولا نتتبع الرسائل الشخصية التي يرسلها الناس لبعضهم البعض، ولا نقدم معلومات مجمعة لأي حكومة". أزمة التشفير الشامل: في الوقت نفسه، يشير العديد من الخبراء إلى أن التشفير الشامل لا يزيل جميع المخاوف الأمنية، حيث صرح جريجوري فالكو، الباحث في الأمن السيبراني والأستاذ المساعد في جامعة كورنيل، لوكالة أسوشيتد برس أن البيانات الوصفية - معلومات مثل وقت إرسال الرسالة والشخص المُرسَل إليه - لا يزال من الممكن تسريبها. قد تُثير هذه المخاوف قلقًا بالغًا في حال وجود تعاون ضمني أو غير معلوم بين شركات التكنولوجيا الأمريكية وجيوش مختلفة، وفي الماضي، شهدنا شركات تكنولوجيا مثل جوجل ومايكروسوفت وغيرها تعمل مع الحكومة الإسرائيلية وجيشها لتقديم خدمات معينة، على الرغم من أن شركات التكنولوجيا تُنكر استخدام إسرائيل لخدماتها لأغراض عسكرية. في الوقت نفسه، غالبًا ما تستهدف شركات إسرائيلية مثل NSO - المعروفة ببرنامج التجسس Pegasus - تطبيقات مثل WhatsApp لاختراق هواتف الأشخاص، بما في ذلك أجهزة iPhone، وقد انتقدت WhatsApp في وقت سابق NSO ورفعت دعاوى قضائية ضدها في محكمة أمريكية.

اليوم السابع

منذ 2 ساعات

• اليوم السابع

فيسبوك يدمج جميع مقاطع الفيديو فى صيغة Reels قريبًا

أعلنت شركة ميتا المالكة لفيسبوك، يوم الثلاثاء، عن تغيير جذري في طريقة مشاركة الفيديوهات على منصتها الاجتماعية. وابتداءً من الأشهر المقبلة، ستُعرض جميع مقاطع الفيديو على فيسبوك بصيغة 'ريلز' (Reels) بغض النظر عن مدتها أو اتجاهها (أفقي أو عمودي). وفي إطار هذا التحول، سيتم أيضًا تغيير اسم تبويب 'الفيديو' ليصبح 'ريلز'، وذلك ضمن خطة تهدف إلى تبسيط تجربة النشر وتوحيد أدوات صناعة المحتوى على المنصة. وقالت الشركة في منشور على مدونتها:'سابقًا، كان المستخدم يختار بين تحميل فيديو تقليدي على الصفحة أو نشر ريل باستخدام أدوات مختلفة لكل خيار. أما الآن، فإننا نوحد هذه التجارب من خلال عملية نشر مبسطة تتيح للمستخدمين الوصول إلى أدوات إبداعية أكثر تنوعًا، مع الحفاظ على إمكانية التحكم بمن يمكنه مشاهدة الفيديو.' توحيد الشكل دون تقييد المضمون رغم أن 'ريلز' كان في السابق محدودًا بمقاطع لا تتجاوز 90 ثانية، إلا أن التحديث الجديد سيلغي هذه القيود، حيث سيكون بإمكان المستخدمين مشاركة فيديوهات بأي طول أو تنسيق، وستظهر جميعها في شكل ريلز على المنصة. ويبدو أن هذا التوجه مستوحى من تجربة سابقة لشركة ميتا، حيث بدأ إنستجرام في عام 2022 بتحويل أي فيديو جديد يقل عن 15 دقيقة تلقائيًا إلى Reels، في خطوة مشابهة. ردود فعل متباينة محتملة ورغم أن الخطوة تهدف إلى تبسيط واجهة النشر وتحسين الأدوات الإبداعية، إلا أن بعض المستخدمين قد يجدون فيها مصدرًا للإزعاج. فعلى سبيل المثال، قد تكون تجربة مشاهدة فيديو أفقي طويل غير مناسبة ضمن واجهة الريلز العمودية المصممة للمحتوى القصير، كما أن دمج الفيديوهات الطويلة والقصيرة في نفس الخلاصة قد يؤثر على تجربة التصفح. ضبط إعدادات الجمهور ضمن التغييرات، سيُطلب من المستخدمين عند نشر ريلز تأكيد إعدادات الجمهور، أي تحديد من يمكنه مشاهدة المحتوى — سواء كان ذلك للجميع، للأصدقاء فقط، أو لمجموعة محددة، وستكون هذه الإعدادات الافتراضية موحدة بين منشورات الصفحة وخلاصة الريلز. تطبيق تدريجي للتحديث أكدت فيسبوك أن المنصة ستبقى مكانًا لجميع أنواع الفيديوهات — سواء القصيرة، أو الطويلة، أو حتى البث المباشر — مشيرة إلى أن هذا التحديث سيتم طرحه تدريجيًا على مستوى العالم خلال الأشهر المقبلة.

نافذة على العالم

منذ 6 ساعات

• نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : ميتا تتيح تعديل الفيديوهات باستخدام الذكاء الاصطناعى مجانًا.. إليك التفاصيل

الأربعاء 18 يونيو 2025 07:31 صباحاً نافذة على العالم - تواصل شركة ميتا تعزيز قدرات منصتها "Meta AI"، حيث كشفت عن إضافة ميزة جديدة لأول مرة تتيح للمستخدمين تعديل الفيديوهات باستخدام الذكاء الاصطناعي، وبشكل مجاني في الوقت الحالي. الميزة الجديدة تأتي ضمن توجه الشركة لجذب مزيد من المستخدمين لتجربة خدمات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، والتي أصبحت متاحة أيضًا عبر تطبيق واتساب في بعض المناطق. وأوضحت ميتا أن أداة تعديل الفيديو أصبحت متاحة عبر موقع "Meta AI" وتطبيق "Edits" الذي أطلق مؤخرًا، حيث يمكن للمستخدمين الاستفادة من مجموعة من التعليمات النصية المعدة مسبقًا لتعديل الفيديوهات، بما يشمل تغيير الملابس أو الموقع أو حتى الإضاءة قبل نشر المقطع على فيسبوك أو إنستجرام. وتهدف الشركة لاحقًا إلى إتاحة إمكانية استخدام تعليمات نصية حرة، ما يمنح المستخدمين قدرة أكبر على تخصيص التعديلات، ومن المتوقع طرح هذه الإمكانية في وقت لاحق من العام الجاري. يقوم المستخدم برفع مقطع فيديو على موقع "Meta AI" أو تطبيق "Edits" يختار أحد التعليمات الجاهزة ضمن 50 خيارًا لتعديل مدة تصل إلى 10 ثوانٍ مجانًا يمكن للأداة تحويل الفيديو إلى رسومات بأسلوب القصص المصورة أو الكوميكس كيف تعمل أداة تعديل الفيديو بالذكاء الاصطناعي؟ كما يمكن تحويل المقطع إلى مشهد من لعبة فيديو باستخدام الذكاء الاصطناعي وتوضح ميتا الهدف من هذه الميزة الجديدة قائلة: "طورنا هذه الأداة لنمنح الجميع فرصة للتجربة الإبداعية وصناعة فيديوهات ممتعة ومثيرة لمشاركتها مع الأصدقاء والعائلة والمتابعين". متى وأين تتوفر الميزة؟ الميزة حاليًا متاحة فقط للمستخدمين في الولايات المتحدة، وتقتصر على تعديل 10 ثوانٍ من الفيديو بشكل مجاني، على أن يتم التوسع لاحقًا إلى مزيد من المناطق. يذكر أن "Meta AI" أصبحت حاضرة بقوة أيضًا على واتساب، حيث يتم اختبار روبوت المحادثة لتحليل الصور، والتفاعل مع محتواها، بل وقراءة النصوص الموجودة داخلها.