logo
لابيد يهاجم حماس بعد صورة الرهينة الهزيل: هذا هو التجويع

لابيد يهاجم حماس بعد صورة الرهينة الهزيل: هذا هو التجويع

سكاي نيوز عربيةمنذ يوم واحد
وكتب لابيد على حسابه في منصة إكس: "هذا هو شكل التجويع".
وطالب في التغريدة: "على العالم بأسره أن يدين التنظيم الإرهابي القاتل حماس ، الذي يتعمّد تجويع الرهائن الإسرائيليين الذين يحتجزهم منذ السابع من أكتوبر".
وشدد: " يجب على العالم كله أن ينضم إلى الدعوة لإطلاق سراح جميع الرهائن الآن".
وكان لابيد قد انتقد حكومة بنيامين نتنياهو بعد أن نشرت حماس مقطع فيديو أفيتار دافيد في حالة صحية سيئة.
وقال لابيد، في منشور عبر منصة إكس، "على كل عضو في الحكومة أن يشاهد اليوم فيديو أفيتار قبل أن يذهب إلى النوم، وأن يحاول أن يغفو بينما يفكر في أفيتار وهو يحاول البقاء على قيد الحياة داخل النفق".
وكان الفيديو، الذي بثته كتائب القسام بـ3 لغات (العربية والعبرية والإنجليزية)، أظهر أفيتار في غرفة ضيقة وهو يعاني من ضعف جسدي شديد ووضوح عظامه نتيجة سوء التغذية.
وقالت حماس في الفيديو: "يأكلون مما نأكل".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بن غفير يقتحم باحات المسجد الأقصى ويدعو إلى احتلال "كامل" لقطاع غزة
بن غفير يقتحم باحات المسجد الأقصى ويدعو إلى احتلال "كامل" لقطاع غزة

البيان

timeمنذ 32 دقائق

  • البيان

بن غفير يقتحم باحات المسجد الأقصى ويدعو إلى احتلال "كامل" لقطاع غزة

اقتحم وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير الحرم القدسي اليوم الأحد وطالب باحتلال إسرائيل لكامل قطاع غزة، وإعلان السيادة الإسرائيلية عليها. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في بيان بعد زيارة بن غفير إن سياسة إسرائيل في الحفاظ على الوضع الراهن في الحرم القدسي "لم تتغير ولن تتغير". ودعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير الأحد إلى احتلال "كامل" غزة وإعلان السيادة الإسرائيلية في القطاع الذي دمرته الحرب المتواصلة منذ نحو 22 شهرا. وقال بن غفير الذي اقتحم باحات المسجد الأقصى "يجب أن نوجه رسالة واضحة: يجب احتلال كامل قطاع غزة، إعلان السيادة الإسرائيلية على كامل القطاع". وشدد الوزير اليميني في مقطع فيديو التقطه داخل الباحات بينما ظهر مسجد قبة الصخرة خلفه، على وجوب "القضاء على كل عنصر من عناصر "حماس"، وتشجيع الهجرة الطوعية، فقط بهذه الطريقة سنستعيد المخطوفين وسننتصر في الحرب". وجاءت تصريحات بن غفير التي نشرها عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي بعدما بثت حركتا "حماس" والجهاد الإسلامي فيديوهات تظهر الرهينتين روم براسلافسكي وإفياتار دافيد، نحيلين ومتعبين. أظهرت المقاطع المصوّرة الرجلين شديدي الهزل والوهن وكان الغرض منها تسليط الضوء على الوضع الإنساني الحالي في غزة المهدّدة بـ"مجاعة معمّمة" بحسب الأمم المتحدة. ورأى بن غفير أن احتلال غزة "يجب أن يكون الرد على مقاطع الرعب التي نشرتها حماس". واحتشد عشرات آلاف الأشخاص مساء السبت في تل أبيب للمطالبة بإطلاق سراح الرهائن ودعما لعائلاتهم. من جانبه، اعتبر الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة أن "اعتداءات المستوطنين الاستفزازية على المسجد الأقصى المبارك، تصعيد خطير". ودان الأردن الذي يشرف على المقدسات الإسلامية في القدس في بيان صدر عن وزارة الخارجية "اقتحام" بن غفير للمسجد الأقصى، ورأى أنه يمثل "خرقا فاضحا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، واستفزازا غير مقبول وتصعيدا مدانا". لكن بن غفير لفت إلى أنه يمكن احتلال قطاع غزة "كما أثبتنا أنه يمكن فرض السيادة في الحرم". وبموجب الوضع القائم بعد احتلال إسرائيل للقدس الشرقية وإعلان ضمها في 1967، يمكن لغير المسلمين زيارة المسجد الأقصى في أوقات محدّدة بدون الصلاة فيه، وهي قاعدة يعمل اليهود المتشدّدون على خرقها. وقال المكتب الإعلامي التابع للاوقاف الإسلامية في القدس في بيان مقتضب إن "2953 من المتطرفين اقتحموا" المسجد الأقصى. وأدى هجوم "حماس" على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023، إلى مقتل 1219 شخصا في الجانب الإسرائيلي، معظمهم من المدنيين، وفق حصيلة أعدتها وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسمية. ومن أصل 251 شخصا خطفوا من جنوب إسرائيل في الهجوم واقتيدوا إلى غزة حيث احتجزوا رهائن، لا يزال 49 في القطاع الفلسطيني. ويقول الجيش الإسرائيلي إن 27 من هؤلاء لقوا حتفهم. في المقابل، أسفرت الحملة العسكرية الإسرائيلية المدمرة في غزة عن مقتل أكثر من 60430 فلسطينيا، معظمهم من المدنيين، وفقا لبيانات وزارة الصحة التابعة لـ"حماس"، والتي تعتبرها الأمم المتحدة موثوقة.

الحروب تصنع مواقف الدول والشعوب
الحروب تصنع مواقف الدول والشعوب

صحيفة الخليج

timeمنذ 32 دقائق

  • صحيفة الخليج

الحروب تصنع مواقف الدول والشعوب

الحروب تفرز الدول وتسقط الأقنعة وتكشف المستور، ولم تحدث حرب إلا وفرزت دول العالم ما بين مؤيدين ومعارضين ومحايدين، والمؤيدون بدورهم ينقسمون بين طرفيها ويكون بينهم من لا يكتفون بالتأييد والدعم السياسي والدبلوماسي والإعلامي فقط، ولكنه يصبح انحيازاً يصل إلى حد الانخراط غير المباشر، بالتمويل والتسليح وإرسال الخبراء والمدربين وأحياناً المقاتلين والمرتزقة. المنحازون لكل من طرفي أي حرب تكون مواقفهم واضحة وانحيازاتهم مبررة، ولكن المحايدين تكون مواقفهم ملتبسة، فالحروب بما يحدث فيها من قتل وتدمير وتخريب تصنع المواقف ولكن الكثير من الدول وأيضاً الأفراد يؤثرون السلامة ولا يعلنون مواقفهم بصراحة مفضلين الاختباء وراء حائط الحياد خوفاً على مصالحهم وخشية أن تطالهم شظاياها، وبنظرة سريعة على الحاضر والماضي ستجد أن كل حرب قد قسَّمت العالم فرقاً، وأنها غالباً لا تنتهي إلا وقد تركت وراءها خريطة جديدة من التحالفات السياسية والعسكرية التي تغير في خريطة توازنات القوى العالمية. انقسم العالم تجاه الحربين العالميتين وتجاه الحروب الإقليمية وحروب دول الجوار والنزاعات الأهلية، وحالياً منقسم تجاه الحرب في أوكرانيا وتجاه ما يحدث من توابع الخريف العربي في أكثر من دولة عربية وتجاه الصراع الإيراني الإسرائيلي وتجاه كل صراع أو أزمة على الكوكب. الاستثناء الوحيد الذي يشذ عن قاعدة الانقسام سواءً كان عمودياً أو أفقياً هي الحرب الإسرائيلية على غزة، التي منحتها العديد من دول العالم صفة الشرعية عقب هجوم السابع من أكتوبر 2023 ولكن نتيجة تجاوزها للمعقول غيّرت الكثير من الدول مواقفها، والوحيدة التي ظلت تمنحها الشرعية والدعم السياسي والاقتصادي والعسكري هي الولايات المتحدة، لتقف بكل ثقلها بجانب إسرائيل، تتبنى مواقفها سياسياً وتدافع عنها دبلوماسياً وتعاقب المنظمات الأممية التي تتجرأ على التنديد بجرائمها وتقرر محاكمة قادتها وتهدد الدول التي تنحاز إنسانياً إلى الفلسطينيين، كما وضعت نفسها مع إسرائيل في سلة واحدة في مواجهة العالم وكشفت ما كان مستوراً، وهو أن إسرائيل ليست مجرد حليف لأمريكا ولكنها تتجاوز ذلك كثيراً. الموقف الأمريكي تجاه إسرائيل راسخ لا يتزعزع، بصرف النظر عن انتماء ساكن البيت الأبيض، فهو عهد يلتزم به كل رئيس، والاختلاف يكون فقط في التفاصيل وأساليب تجنيد القوة الدبلوماسية والاقتصادية والعسكرية الأمريكية لتحقيق الأهداف الإسرائيلية بصرف النظر عن مدى توافقها مع القوانين الدولية والاتفاقيات والمعاهدات الدولية. العالم كله تحدث عن جرائم الإبادة وطالب بإدخال المساعدات الإنسانية وعبَّر عن انزعاجه من قتل الناس جوعاً وعطشاً في غزة، وندد باستهداف المستشفيات ورفض مخططات التهجير الإسرائيلية والولايات المتحدة وحدها هي التي تدعم التهجير وتشارك في التخطيط لتحقيقه وتصطف بجانب إسرائيل تبريراً ودعماً على كل المستويات. العديد من دول العالم تدعم إقامة دولة فلسطينية مستقلة وتؤمن بأن حل الدولتين هو الضامن الوحيد لتحقيق السلام العادل وإرساء الأمن والاستقرار وهو ما عبّرت عنه كثير منها بما يتوافق وسياساتها، بالاعتراف بدولة فلسطينية وبالانحياز للحق الفلسطيني في قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة، بعد أن تحوّل مجلس الأمن بفعل الفيتو إلى مجلس بلا موقف تجاه ما يحدث في غزة، وفي المقابل تتخذ حفنة من الدول من حل الدولتين وسيلة لتخدير الشعوب والعبث بالحق الفلسطيني وتتصدرها الولايات المتحدة التي تثير مواقفها في هذا الصدد حيرة المختصين والمتابعين، تطالب به وتفعل ما يجعله مستحيلاً، ترى الجوع يلتهم الأطفال والكبار ولا تضغط على إسرائيل لوقف عرقلة دخول المساعدات، تتبنى التهجير انطلاقاً من أن القطاع لم يعد يصلح للحياة وتواصل مد إسرائيل بالأسلحة التي تحوله إلى قطعة من جهنم. الشعوب سبقت الحكومات انحيازاً للحق الفلسطيني، بل إن بعض الحكومات اتخذت مواقف منددة بالحرب على غزة استجابة لضغوط شعوبها وخشية من أصوات ناخبيها والشعب الأمريكي نفسه أصبح منقسماً تجاه ما يحدث في غزة، بعضه يرى أن إسرائيل تمادت قتلاً وتدميراً وإبادة ويؤمن بأنها لا تريد وضع نهاية للحرب لأسباب داخلية والبعض الآخر يتبنى موقف الإدارة الأمريكية بحق إسرائيل في فعل ما تشاء ورغم الإجراءات العقابية التي اتخذتها الإدارة لخفض حدة الغضب في الشارع الأمريكي إلا أن ذلك لم يوقف التظاهر والتنديد والغضب الشعبي الذي يتزايد يوماً بعد يوم. الانحياز العالمي للحقوق الفلسطينية لا يعني الانحياز للجماعات المسلحة التي أشعلت النار وهي تدرك عجزها عن إطفائها ولكنه انحياز لشعب أعزل وصاحب حق وذنبه الوحيد أن هذه الجماعات طفت على سطحه وتحكمت في أقداره وقادته إلى جحيم ليس له نهاية. أمريكا لن تتخلى عن إسرائيل وستظل لها السند والداعم ولن تتلفت إلى مواقف الدول الرافضة لما يحدث في غزة والضفة وفي الإقليم عموماً ولن يهزها غضب قطاع من الأمريكيين، حتى لو أدركت أنها على شفا عزلة عالمية بسبب الحرب على غزة وبسبب سياسات أخرى تصفع كل الوجوه من دون حساب للعواقب.

ترامب والهوس بنوبل للسلام
ترامب والهوس بنوبل للسلام

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

ترامب والهوس بنوبل للسلام

لا يخفي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هوسه بالفوز بنوبل للسلام، لأسباب كثيرة قد يعود أبرزها إلى تعطّشه لنيل مكانة عالمية ومزاحمته الرئيس السابق باراك أوباما ولربما حتّى من باب التحدّي. وقد «حان الوقت كي ينال دونالد ترامب نوبل للسلام»، على ما قالت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت في 31 تموز/يوليو في إحاطتها الإعلامية الدورية، مثيرة ردود فعل تراوحت بين الاستغراب والاستهزاء في أوساط معارضي الرئيس الجمهوري. وأشارت إلى أن الرئيس الأمريكي قام منذ عودته إلى البيت الأبيض في 20 كانون الثاني/يناير بالإشراف على إبرام «وقف لإطلاق النار أو اتفاق سلام في الشهر الواحد»، ضاربة أمثلة على توسّطه بين الهند وباكستان، وكمبوديا وتايلاند، ورواندا وجمهورية الكونغو الديموقراطية، وصربيا وكوسوفو، على سبيل التعداد. وتطرّقت كارولاين ليفيت أيضاً إلى إيران حيث أمر ترامب بضربات أمريكية على منشآت نووية، في سياق القرارات التي ساهمت، على حدّ قولها، في تعزيز السلام في العالم. ولم تأت المتحدّثة باسم البيت الأبيض على ذكر الحرب في أوكرانيا أو في غزة، وهما نزاعان تعهّد الرئيس الأمريكي بحلّهما بسرعة. وبالنسبة إلى بعض الزعماء الأجانب، بات ذكر هذه الجائزة العريقة وسيلة للتودّد إلى رئيس أمريكي قلب النظام العالمي رأساً على عقب. باكستان وإسرائيل رشّحت باكستان ترامب لنيل «نوبل للسلام»، شأنها في ذلك شأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وخلال اجتماع عقد في مطلع تموز/يوليو في البيت الأبيض، سألت صحفية رؤساء ليبيريا والسنغال وموريتانيا وغينيا-بيساو وغابون، إن كان الملياردير الأمريكي يستحقّ هذه الجائزة. وعند سماع إجابات الزعماء الأفارقة الزاخرة بالإطراء، قال الرئيس الأمريكي «حبّذا لو كان ذلك طوال النهار». ويمكن لآلاف أو عشرات آلاف الأشخاص اقتراح أسماء شخصيات على اللجنة القيّمة على جوائز نوبل، من برلمانيين ووزراء وبعض أساتذة الجامعات وأعضاء اللجنة أنفسهم وفائزين سابقين وغيرهم. وينبغي تقديم الترشيحات قبل تاريخ 31 كانون الثاني/يناير لجوائز يعلن عن الفائزين بها في تشرين الأول/أكتوبر وفي العاشر منه تحديداً هذه السنة. وقد قدّمت أستاذة الحقوق أنات ألون-بيك اسم الرئيس الأمريكي إلى الأعضاء الخمسة في اللجنة المعيّنين من البرلمان النرويجي. وأوضحت لوكالة فرانس برس بأنها أقدمت على هذه الخطوة نظراً لما أظهره ترامب من «سلطة رائعة» و«موهبة استراتيجية» في «تعزيز السلام وضمان الإفراج عن الرهائن» المحتجزين في غزة. لن يعطوني إيّاها أبداً وقالت الأكاديمية التي تحاضر في كليّة الحقوق التابعة لجامعة كايس ويسترن ريزيرف: إنها اتّخذت قرارها بصفتها «أستاذة حقوق ولكن أيضاً مواطنة أمريكية إسرائيلية». وغالباً ما يطرح ترامب شخصياً هذا الموضوع على بساط النقاش. وفي حزيران/يونيو، كتب على شبكته للتواصل الاجتماعي تروث سوشال «مهما فعلت، لن أحصل على جائزة نوبل». وفي شباط/فبراير، قال بحضور بنيامين نتنياهو «أنا أستحقّها لكنهم لن يعطوني إيّاها أبداً». وقال غاريت مارتن أستاذ العلاقات الدولية في الجامعة الأمريكية لوكالة فرانس برس إن «ترامب مولع بشكل خاص بالجوائز والتكريمات وهو سيسعد كثيراً بالطبع بهذا التقدير الدولي». وأشار إلى أن الملياردير الجمهوري «يقدّم نفسه منذ الإعلان عن طموحاته الرئاسية قبل 10 سنوات على أنه الخصم الأبرز لباراك أوباما» الذي نال من جهته نوبل للسلام في العام 2009. وما زال منح نوبل للرئيس الأمريكي الديمقراطي السابق بعد بالكاد تسعة شهور على تولّيه رئاسة الولايات المتحدة محطّ جدل. 338 مرشّحاً وفي تشرين الأول/أكتوبر 2024 خلال الشقّ الأخير من الحملة الانتخابية الرئاسية في الولايات المتحدة، قال ترامب «لو كنت أدعى أوباما، لكنت حصلت على جائزة نوبل في عشر ثوان». وكانت أعرق جائزة في مجال السلام من نصيب ثلاثة رؤساء أمريكيين آخرين هم ثيودور روزفلت ووودرو ويلسون وجيمي كارتر. كما حظي بها هنري كيسنجر في العام 1973. وقد أثار اختيار وزير الخارجية الأمريكي السابق الذي كان يجسّد في بلدان كثيرة نهجاً همجياً ومتغطرساً للدبلوماسية انتقادات لاذعة. وتبقى اللائحة الكاملة لأسماء المرشّحين لنوبل للسلام طيّ الكتمان، ما عدا الإعلانات الفردية التي تصدر عن عرّابي الترشيحات. لكن يتمّ الكشف عن عددهم الإجمالي وهم 338 مرشّحاً للعام 2025. وبحسب بعض مواقع المراهنات، يحتلّ ترامب المرتبة الثانية بعد يوليا نافالني أرملة المعارض الروسي أليكسي نافالني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store