
أحمد موسى: الجيش المصري عزتنا.. ودورنا مساندة بلدنا
وتابع الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديم برنامج "على مسئوليتي" المذاع على قناة صدى البلد، أن الجيش المصري بفضل الله يمتلك كل القوة، معلقا: لازم نتكلم عن الجيش المصري بكل القوة.
وأوضح أن الجيش المصري هو عزتنا وفخرنا وقوتنا، موضحا أن الشعب المصري عليه أن يساند دولته، ومضيفا: محدش كان شايف المشهد .. الخونة كانوا بيقولوا هتعملوا ايه بالرافال والغواصات والأسلحة المتطورة .. نحن هننفق مليارات ومليارات من لا يمتلك جيش لا يمتلك قرار ولن يكون صاحب قرار.
وذكر: سوريا ليست صاحبة قرار لأنها لا تمتلك جيشا، عندنا بفضل الله كل القوة، قوة توصل لأبعد مدى وتؤمن ثرواتنا وأجيالنا، القوات المسلحة فخر لنا جميعا وهي الدرع الواقي ضد أي مخطط.
وتابع: أقوياء بقائدنا وجيشنا ورؤيتنا الثاقبة .. عقدنا اتفاقيات عالمية مع روسيا وفرنسا للحصول على الأسلحة المتطورة .. كل اللي جابته مصر من أسلحة يؤكد الرؤية الثاقبة.
وأردف: أنا كمواطن دوري أساند بلدي وجيشي وقائدي، ومسلمش دماغي للشائعات .. الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء أشار إلى الشائعات المنتشرة وحذر منها .. هناك عدو بيضرب وبعض الدول سقطت".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
منذ 10 دقائق
- النهار المصرية
محافظ الإسكندرية يبعث برقية تهنئة لرئيس الجمهورية بمناسبة ثورة 23 يوليو المجيد
تقدَّم الفريق أحمد خالد حسن سعيد محافظ الإسكندرية بأسمى آيات التهنئة إلى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وإلى الشعب المصري العظيم، وكافة مؤسسات الدولة، بمناسبة الذكرى الثالثة والسبعين لثورة 23 يوليو المجيدة. وأعرب المحافظ عن خالص أمنياته بأن تُعاد هذه الذكرى الوطنية العزيزة على مصر وشعبها بمزيدٍ من الخير والرخاء، وأن يظل وطنُنا الغالي ماضيًا في طريق التنمية والاستقرار، تحت القيادة الحكيمة لفخامة الرئيس. وأكَّد الفريق أحمد خالد أن ثورة يوليو ستظلُّ علامةً فارقةً في تاريخ الوطن، لما أرسته من مبادئ راسخة للحرية، والعدالة الاجتماعية، والكرامة الوطنية، ولما قدَّمته من إنجازات عظيمة ما زال أثرُها ممتدًّا حتى اليوم. واختتم المحافظ تهنئته بالدعاء بأن يحفظ الله مصر، قيادةً وشعبًا، وأن يُسدِّد خُطاها نحو مزيدٍ من التقدُّم والازدهار، في ظل ما تشهده من إنجازات تنموية كبرى على مختلف الأصعدة. ،


يمني برس
منذ 29 دقائق
- يمني برس
علماء الحديدة: من لم يتحرك لنصرة غزة خان دينه.. ونثني على دور القوات المسلحة اليمنية
يمني برس | دعا علماء وخطباء محافظة الحديدة، اليوم، الأمة الإسلامية إلى تحمل مسؤولياتها الدينية والإنسانية في نصرة الشعب الفلسطيني في غزة، واعتبار ما يجري من حصار وتجويع وقتل ممنهج إعلان حرب على الإسلام، يتطلب تحركًا عاجلًا وواسعاً على مختلف المستويات. جاء ذلك خلال لقاء موسع عقد في المحافظة تحت شعار: ' لا عذر للجميع أمام الله في نصرة غزة ومواجهة المخططات الصهيوأمريكية '، نظمه قطاع الإرشاد والأوقاف ووحدة العلماء، بحضور محافظ المحافظة عبدالله عطيفي، وعدد من المسؤولين المحليين وأعضاء مجلسي النواب والشورى، ومشاركة من العلماء والخطباء من مختلف الاتجاهات. واستعرض اللقاء دور العلماء والخطباء في تعبئة المجتمع، وتوحيد الصفوف في مواجهة العدوان الأمريكي الصهيوني، والتأكيد على أن المعركة اليوم هي معركة أمة لا تحتمل التخاذل أو الحياد. وأكد الشيخ صالح الخولاني، في كلمة الضيوف، أن ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة يمثل وصمة عار في جبين الأمة، موضحًا أن الصمت أو المواقف الرمادية تمثل خيانة لله ولرسوله ولدماء الشهداء. وأضاف: 'العدو لا يفرق بين فلسطيني ويمني، فهو يستهدف الإسلام برمته، مما يجعل من نصرة القضية الفلسطينية واجبًا دينيًا لا يسقط مهما طال الزمن '. ودعا الخولاني إلى تفعيل أدوات النصرة كافة، من الدعاء والإعلام والتعبئة إلى السلاح، مشيدًا بالمواقف المشرفة لأبناء اليمن في ميادين المقاومة والوعي، ومطالبًا العلماء بالتحرك عبر المنابر لتحريك الشعوب ورفع صوت الحق في وجه الطغاة. من جهته، شدد عضو لجنة الإفتاء بالمحافظة، الشيخ صالح العتمي، على أن ما يجري في فلسطين من إبادة جماعية لا يمكن تبريره أو السكوت عنه، داعيًا إلى إعلان النفير العام، واعتبار الدعم الميداني للمقاومة واجبًا شرعيًا. وأضاف: ' من أراد النصر، فعليه أن يعود إلى دينه، وأن يرفض الولاء للأنظمة المتصهينة التي تمثل خنجرًا في خاصرة الأمة '، مشيرًا إلى أن الصراع مع الكيان الصهيوني هو صراع وجود لن ينتهي إلا بزوال الاحتلال. بدوره، أكد الشيخ محمد عامو أهمية الموقف الشعبي والرسمي في اليمن، واعتبر أن صمود غزة امتداد لصمود محور المقاومة، وأن على العلماء أن يكونوا صوت المظلوم ولسان المكلوم، ودرع الأمة ضد التضليل والخذلان. كما أشار إلى أن الجرائم التي ترتكب في غزة تجري تحت غطاء دولي وصمت عالمي، مطالبًا بنصرة فعلية تُترجم إلى دعم ميداني وتحركات جماهيرية جادة. من جانبه، شدد الشيخ علي صومل، مسؤول وحدة العلماء والمتعلمين بالمحافظة، على ضرورة تجاوز الخلافات والتوحد على قاعدة الجهاد ونصرة فلسطين، مشيرًا إلى أن العلماء اليمنيين قدوة في المواقف الثابتة، وأن المساجد والمدارس يجب أن تتحول إلى ساحات تعبئة مستمرة. وفي ختام اللقاء، تلا مفتي زبيد الشيخ عبدالرحمن الأهدل البيان الختامي، الذي وصف ما يجري في غزة بأنه جريمة كبرى واعتداء مباشر على الإسلام، داعيًا إلى تحرك شامل، ورفع مستوى التعبئة، وتجهيز المقاتلين، وإسناد جبهات المقاومة في فلسطين واليمن. وأكد البيان أن من لم يتحرك اليوم فقد خان دينه، وأن الرضا بالجرائم هو مشاركة فيها ، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم : 'من رضي بفعل قوم فهو منهم'. كما دعا البيان إلى التصعيد العسكري ضد الكيان الصهيوني، واستمرار عمليات القوات اليمنية، وفرض حصار شامل على الموانئ الإسرائيلية ، معتبرًا هذه الضربات شرفًا وواجبًا، مطالبًا باستمرارها حتى ينكسر العدوان. وقد شارك في اللقاء ممثلون عن مختلف التيارات الإسلامية، في مشهد وحدوي يجسد اتفاق الجميع على أولوية القضية الفلسطينية ووجوب نصرتها.


الدستور
منذ 39 دقائق
- الدستور
تامر شيخون: "الفتنة الكبرى" ليست خلافًا فقهيًا بل صراع على السلطة (خاص)
'لا يمكن لأي متابع للمشهد السياسي العربي خلال العقدين الماضيين أن يفصله بحال من الأحوال عن مشهد الفتنة الكبرى، التي وقعت قبل أكثر من 1400 عام في زمن الخلافة، ولا تزال آثارها، بل ومظاهرها، ممتدة حتى الألفية الميلادية الثالثة'. وفي هذا الصدد قال الكاتب الروائي تامر شيخون" عشقت قراءة التاريخ منذ نعومة أظافري، لكن النظام التعليمي ساعتها لم يرحب بهذا العشق، إذ كانت مناهج التاريخ تُدرَّس بأسلوب أبوي تلقيني يفرض عليك الاستنتاجات الموجزة ويكدس في ذاكرتك تواريخ المعارك ونتائجها ثم يسألك في اختبار نهاية العام التعليل وملء الفراغات. وأوضح في تصريحات خاصة لـ"الدستور": لطمتني الصدمة الأولى في انعزال التاريخ المدرسي عن فضاءات التاريخ الإنساني الرحبة، فقدت ثقتي فيما تصُبّه المدارس في أمخاخنا تحت مسمى التاريخ ورحت أبحث عنه في المكتبات والجرائد وأحاديث والدي. تابوه الفتنة الكبري وتابع: كبرت قليلا حتى أصبح التابوه التالي هو الفتنة الكبرى. ذلك الفصل المقتضب الغامض من تاريخ صدر الإسلام، تمر عليه المناهج مرور الكرام مثل سوء تفاهم عابر بين الصحابة حدث في أواخر عهد عثمان بن عفان، وكلما دفعنا الفضول للتساؤل عن تفاصيل أو أسباب تلك الفتنة، رفع الأساتذة في وجوهنا العبارة المنسوبة للخليفة الأموي عمر بن عبدالعزيز (الملقب ضمنا بخامس الخلفاء الراشدين) "تلك فتنة عصم الله منها سيوفنا فلنعصم منها ألسنتنا" وأضاف: أول الكتب التي هدمت رواسِخ فهمي عن تاريخ المسلمين الأوائل أو القرن الهجري الأول هو كتاب الخلافة الإسلامية لمحمد سعيد العشماوي. تَلَتهُ كتبٌ عدة مثل الإسلام وأصول الحكم للشيخ علي عبدالرازق أو الفتنة الكبرى لطه حسين. ولفت 'شيخون' إلي: حتى تفتحت أفاقي على باب واسع من البحث والتدبر بعدما باتت البديهيات المؤسِسِة أكثر وضوحا: أن الإسلام الدين المطلق السمح، لآ يُعرَّف بما يصنعه أو صنعه المسلمون الأوائل. مهما علا شأنهم وعظم دورهم في نشر الدعوة، هم بشر، يخطئون ويطمعون ويتقاتلون. التاريخ لا يعني العقيدة. التاريخ هو ذاكرة البشرية. أما الدين فهو كلمة الله على الأرض، مشيرًا إلى أن الموضوعية في فهم دروس التاريخ وليس السيرة النبوية تحتم تجريد الأشخاص من قدسيتهم، ومقارنة المصادر المتباينة مع إعمال العقل وطرح الأسئلة المنطقية بغض النظر عن قواعد النقل والإسناد المعمول فيها في علوم الحديث والفقه. وليس المقصود هنا تجاهل تلك القواعد، لكن المقصود ألا يتوقف سلسال الأسئلة المنطقية عند سرد الحدث وتأويله على نحوٍ ما لمجرد أن فلان قال كذا، عن فلان عن فلان. لا يمكن تناول الفتنة الكبري من باب الخلاف الفقهي وأشار إلى أن المجتمع المسلم، مثله مثل كل المجتمعات الأخرى الوليدة التي نشأت، كنتاج لثورة اجتماعية فكرية، أشعل شراراتها حدث جلل مثل انتشار الدعوة الإسلامية، كان لابد له أن يمر بكافة مراحل التطور الاجتماعي والسياسي من القبلية إلى الدولة أو الامبراطورية بمفاهيم ذلك العصر وما يترتب على ذلك من تغيير أنماط الحكم خصوصا حين تشمل الدعوة شعوبا أخرى ذات خلفيات ثقافية وحضارية متباينة،لافتًا إلى أن تلك عملية دامية عاصفة ذات سمت تاريخي متكرر. قس على ذلك مثلا تطور المجتمعات المسيحية أو السلافية أو التركية من القبلية إلى الإمبراطورية، كلٌ في عهدِه وسياقِه، لذا لا يمكن تناول الفتنة من باب الخلاف الفقهي في معزل عن المنظور السياسي والتاريخي الذي يؤكد أن تحول المسلمين من الخلافة إلى الدولة أو الامبراطورية كان حتما سيستتبعه صراعات عسكرية دامية، تغذيها اسنادات دينية أحيانا وقبلية أحيانا أخرى. لكن تظل السلطة في قلبها، المُحَفِّز الأقوى للصراع شرعية الخلافة. وأضاف: الآن وقد تخطى المسلمون المليار ومائتي نسمة ولم يعد الإسلام قرين القبائل العربية في شبه الجزيرة وتغيرت آليات السياسة الدولية بعد زوال عهد الإمبراطوريات (وإن لم تتغير قواعدها) أصبح لزاما على العقلاء والمفكرين إعادة قراءة تاريخهم بموضوعية ومناقشته بحيادية بعيدا عن المذاهب والعقائد وليّ الحقائق أو تأويلها من أجل الحفاظ على صور ذهنية عن شخوص بعينها أو مفاهيم يحسب معتنقوها أنها شرعية، ليصبح الاختلاف في تفسير الأحداث، هو اختلاف صحي في محاولة فهم التاريخ حمّال الأوجه وليس اختلافا عقائديا يستدعي التكفير، أما إذا التزمنا تقديس الشخوص وتنزيههم وإقران صحيح الدين بأفعال ونوايا البشر حتى لو كانوا المسلمين الأوائل، فذلك يعني ببساطة أننا نعيش في القرن الواحد والعشرين، دون تخطى فتنة القرن السابع الميلادي. بل أننا ضحايا فتنة أجددانا والسلف الصالح والسلف المتقاتل حتى أمست فتنَتَهُم... فِتنَتَنا.