logo
مراسلة الـLBCI في حيفا آمال شحادة: الخارجية الإسرائيلية تستدعي جميع موظفي السفارة وممثلياتها في الإمارات بعد تقرير لمجلس الأمن القومي إدعى فيه أن إيران والحزب والجهاد الإسلامي يخططون لعمليات ضد إسرائيل والإمارات

مراسلة الـLBCI في حيفا آمال شحادة: الخارجية الإسرائيلية تستدعي جميع موظفي السفارة وممثلياتها في الإمارات بعد تقرير لمجلس الأمن القومي إدعى فيه أن إيران والحزب والجهاد الإسلامي يخططون لعمليات ضد إسرائيل والإمارات

LBCIمنذ 17 ساعات
مراسلة الـLBCI في حيفا آمال شحادة: الخارجية الإسرائيلية تستدعي جميع موظفي السفارة وممثلياتها في الإمارات بعد تقرير لمجلس الأمن القومي إدعى فيه أن إيران والحزب والجهاد الإسلامي يخططون لعمليات ضد إسرائيل والإمارات
خبر عاجل
مشاهدات عالية
شارك
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عشرات الشهداء والجرحى حصيلة الإبادة المستمرة في قطاع غزة
عشرات الشهداء والجرحى حصيلة الإبادة المستمرة في قطاع غزة

الميادين

timeمنذ 3 ساعات

  • الميادين

عشرات الشهداء والجرحى حصيلة الإبادة المستمرة في قطاع غزة

أفاد مراسل الميادين في قطاع غزة، مساء السبت، بارتقاء أكثر من 71 شهيداً بنيران "جيش" الاحتلال في قطاع غزة منذ ساعات الفجر بينهم 38 من طالبي المساعدات. ووسط قطاع غزة، ارتقى شهيد وأُصيب آخرون بقصف إسرائيلي على منزل في منطقة اليرموك بحي الدرج، كما وصل شهيدين إلى مستشفى الشفتاء من منتظري المساعدات في منطقة "نتساريم" جنوبي المدينة. كذلك تم انتشال شهيد من تحت أنقاض منزله في منطقة العطاطرة غرب بيت لاهيا شمال غربي قطاع غزة. 1 اب 1 اب وفي هذا السياق، قال مكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان إنّ "1373 فلسطينياً استشهدوا أثناء انتظارهم المساعدات في قطاع غزة منذ أواخر أيار/مايو". ولفت إلى أنّ 859 منهم في محيط مواقع "مؤسسة غزة الإنسانية"، و514 على طول مسارات قوافل الغذاء. هذا وأعلنت وزارة الصحة في غزة، ارتفاع الحصيلة الإجمالية للعدوان الإسرائيلي على القطاع، منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، إلى 60,332 شهيداً و147,643 إصابة، في حصيلة غير نهائية. وأشارت الوزارة إلى أنّ عدد الشهداء منذ 18 آذار/مارس 2025 وحتى اليوم بلغ 9,163 شهيداً، إضافة إلى 35,602 إصابة. "رايتس ووتش": الوضع الإنساني في #غزة هو نتيجة لاستخدام "إسرائيل" تجويع المدنيين كسلاحتقرير: جيلبير بشور #الميادين

"ذا أتلانتيك": الصفقة الفاسدة وراء كارثة غزّة
"ذا أتلانتيك": الصفقة الفاسدة وراء كارثة غزّة

الميادين

timeمنذ 4 ساعات

  • الميادين

"ذا أتلانتيك": الصفقة الفاسدة وراء كارثة غزّة

مجلة "ذا أتلانتيك" الأميركية تنشر مقالاً يتناول طبيعة تحالف نتنياهو مع أقصى اليمين الإسرائيلي وتأثير ذلك على قراراته في الحرب على غزة. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية: عندما عاد نتنياهو إلى السلطة في عام 2022 بعد فترة وجيزة من النفي من السلطة، فعل ذلك بدعم من أكثر حلفائه تطرفاً في تاريخ "إسرائيل"، حين احتلت أحزاب يقودها نائبان معاديان للعرب صراحة 14 مقعداً من أصل 64 في ائتلافه، وهما إيتامار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، المعروفان بدعم الإرهاب والتحريض العنصري، وبن غفير كان من أتباع مائير كهانا الحاخام الذي دعا إلى طرد عرب إسرائيل، لكن حزبه حُظر من البرلمان لتطرفه، بينما سموتريتش يدعو إلى الفصل بين اليهود والعرب في أقسام الولادة الإسرائيلية، وقال للنواب العرب في الكنيست إنّهم "أعداء وجدوا هنا بالخطأ". كلّ من بن غفير وسموتريتش دعما وما يزالان هجمات المستوطنين العنيفة في الضفة الغربية المحتلة بهدف ضمها وحرمان الفلسطينيين المقيمين فيها من حقوقهم أو طردهم. وأصبح كلاهما وزيرين في حكومة نتنياهو الجديدة، لأنّ الزعيم الإسرائيلي كان في أمس الحاجة إلى دعمهما في وقت الانتخابات، حين حصدت أحزاب ائتلاف نتنياهو على 48.4% فقط من الأصوات، ولم تحصل على الأغلبية البرلمانية إلّا بفضل خلل في النظام الانتخابي الإسرائيلي. هذا يعني أنّ نتنياهو وصل إلى السلطة في وضع حرج للغاية ومطلوب للمحاكمة بتهم الفساد، والآن محاط بمتطرفين قد يسقطونه إذا خالف مطالبهم. لكنّ نتنياهو يحاول تصوير الأمور على عكس ما هي، وقد شرع بحملة علاقات عامة دولية لطمأنة العالم الخارجي بأنّه من يدير دفّة الأمور وليس المتطرفون، وقال في مقابلة إذاعية، "هم انضمّوا إلي، ولست من انضم إليهم". إلّا أنّ مسار الحرب في غزّة قد دحض هذا الادعاء بشكل قاطع. ففي لحظات حاسمة أفسدت قرارات نتنياهو لإرضاء حلفائه الذين يستطيعون إنهاء سيطرته على الحكم. وبسبب هؤلاء قوّض نتنياهو مجهود "إسرائيل" الحربي، ودمّر مكانة البلاد الدولية في الخارج. ويظهر ذلك بشكل أوضح من سياق الأحداث التي أدّت إلى أزمة الجوع في قطاع غزّة. لقد واجهت "إسرائيل" معضلة بعد أن قتلت حركة "حماس" حوالى 1200 إسرائيلي، وأخذت المئات من الأسرى. وكانت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" هي الجهة الوحيدة القادرة على إيصال المساعدات الإنسانية إلى المدنيين خلال الحرب الإسرائيلية المستمرة على غزّة، لكنّ "إسرائيل" تقول إنّ المنظمة الأممية كانت مخترقة من قبل "حماس"، التي استولت على الإمدادات وباعتها بأسعار مرتفعة لتمويل عملياتها. وفي مواجهة هذا المأزق، إضافة إلى ضغوط إدارة بايدن للسماح بمزيد من المساعدات آنذاك، كان لدى "إسرائيل" عدّة خيارات موثوقة لتقديم المساعدة الإنسانية. بدءاً من اليوم الأول من غزوها البرّي، كان بإمكان الجيش البدء في بناء آلية مساعدة جديدة لمدنيي غزّة من خلال إنشاء مراكز توزيع غير تابعة للأونروا، بالتعاون مع شركاء محليين ودوليين، في كل منطقة تولى السيطرة عليها. أو كان بإمكان "إسرائيل" ببساطة إغراق القطاع بكمّية كبيرة من المساعدات بحيث لا تتمكّن "حماس" من إعادة بيعها بقيمة كبيرة. كما كان لهذا الخيار الأخير الجانب السلبي المتمثّل في تحويل الغذاء والوقود إلى "حماس" في أنفاقها، ما عزّز بشكل غير طبيعي القدرة القتالية للجماعة. ولكن من الناحية الواقعية، لم تكن هناك طريقة لتجويع "حماس" وإخراجها من حصنها تحت الأرض المجهز جيداً، من دون تجويع السكان المدنيين اليائسين في غزّة أوّلاً، والذين تراهم "إسرائيل" دائماً دروعاً بشرية لحركة "حماس". 1 اب 11:15 31 تموز 12:40 لم تختر "إسرائيل" أيّاً من هذين الخيارين. بل سمحت للأونروا بمواصلة عملياتها المحدودة، مع تشديدها وتخفيفها مراراً وتكراراً استجابة لشكاوى حول تحويل مسار المساعدات. ثمّ وافقت "إسرائيل" على زيادة الإمدادات إلى القطاع خلال وقف إطلاق النار الذي استمر 42 يوماً في أول العام الجاري، ثمّ منعت وصول المساعدات جميعها وكلياً لمدة شهرين بعد ذلك. وأخيراً مع تصاعد الأزمة في القطاع، أطلقت "إسرائيل" والولايات المتحدة مؤسسة غزة الإنسانية في أيار/مايو الماضي، في محاولة أخيرة لاستبدال "الأونروا". ولم يكن من المستغرب أن تفشل هذه الجهود لتطبيق نظام جديد كلياً، في ظل أسوأ الظروف الممكنة. وقد قتلت كلّ من القوات الإسرائيلية و"حماس" فلسطينيين كانوا يحاولون الوصول إلى مواقع التوزيع، ما تسبّب برفع أسعار المواد الغذائية في القطاع بشكل كبير، وأدّى إلى الأزمة التي نشهدها اليوم. خيارات "إسرائيل" متناقضة ولا معنى لها من الناحية الأخلاقية أو الاستراتيجية. لكنّها منطقية سياسياً من وجهة نظر نتنياهو، الذي واجه منذ بداية الحرب ضغوطاً من اتجاهات مختلفة بعضها من الشركاء الدوليين الذين يصرّون على دعمهم للمدنيين في غزّة، وبعضها الآخر من المتطرفين في ائتلافه الحكومي، الذي يسعى إلى تطهير غزّة من المدنيين عرقياً وإعادة بناء المستوطنات اليهودية في المنطقة. وقد دعا بن غفير وسموتريتش صراحة إلى "الهجرة الطوعية" للفلسطينيين في القطاع ودعوا إلى إنهاء المساعدات الإنسانية كوسيلة لتحقيق ذلك. وقال بن غفير مؤخّراً في وسائل التواصل الاجتماعي: "الطريقة الوحيدة لكسب الحرب وإعادة الرهائن هي وقف المساعدات تماماً، وغزو قطاع غزّة بأكمله، وتشجيع الهجرة الطوعية". ولكبح جماح هذا الفصيل، وللحفاظ على سلطته، كان على نتنياهو ضمان أن تلبي خياراته ليس فقط الضرورات العسكرية أو الإملاءات الدولية، بل أيضاً مطالب اليمين المتطرف. كان لا بد أن تكون كلّ خطوة يقرّها ذات استخدام مزدوج ظاهري لغرض استراتيجي، ولكنّها أيضاً قادرة على تعزيز خطة اليمين المتطرف عملياً، لأنّ السعي وراء هذين الهدفين في آن واحد يتعارض مع مفهوم الحرب العادلة والناجحة، ومن المستحيل تقديم المساعدات الإنسانية وحجبها في الوقت نفسه. كلما طال أمد الصراع، اتضحت طبيعة الخلل في صنع قرارات نتنياهو. في البداية، كبحت ضغوط إدارة بايدن جماح نتنياهو وفرضت السماح بمزيد من المساعدات وأجبرته على رفض تهجير سكان غزّة، بينما كان وزير الدفاع السابق يوآف غالانت يصرّ على إعادة القطاع إلى حكم السلطة الفلسطينية، لكنّ نتنياهو أقاله من منصبه بعد عودة ترامب إلى البيت الأبيض، والذي اقترح نقل سكان غزّة لبناء "ريفييرا الشرق الأوسط على أرضهم. الضغط الوحيد على نتنياهو يأتي من اليمين المتطرف، الذي يدير فعلياً سياسته الحربية ضدّ رغبات أغلبية كبيرة من الإسرائيليين الذين يعارضون إعادة المستوطنات إلى قطاع غزّة ويدعمون صفقة الأسرى لإنهاء الحرب. يفسر هذا الواقع الكئيب وعواقبه تنامي شعور الاستبعاد لدى العديد من أقوى حلفاء "إسرائيل" الدوليين. بعد 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، ربّما ظنّ شركاء "إسرائيل" أنّهم يتعاملون مع حكومة إسرائيلية نموذجية، وإن كانت محافظة للغاية. أمّا الآن، فيبدو أنّهم يتعاملون مع حكومة سموتريتش وبن غفير في معطف على شكل نتنياهو. ومؤخّراً تحاول مجموعة من الدول الأوروبية، إضافة إلى بريطانيا وأستراليا وكندا، من دون مساعدة أميركية إعادة فرض الضغوط التي قد تجبر نتنياهو على تغيير مساره. "حماس" تملك زمام المبادرة في كلّ هذا الآن، بينما نتنياهو يملك زمام المبادرة في كيفية تعامله مع هذه الحقائق. لقد اتخذ قراره، وسيظل الفلسطينيون والإسرائيليون يدفعون ثمنه حتى يتخذ قراراً مختلفاً. نقله إلى العربية: حسين قطايا.

حماس: اتهامات ترامب لنا بسرقة المساعدات باطلة وتبرّئ المجرم
حماس: اتهامات ترامب لنا بسرقة المساعدات باطلة وتبرّئ المجرم

الميادين

timeمنذ 7 ساعات

  • الميادين

حماس: اتهامات ترامب لنا بسرقة المساعدات باطلة وتبرّئ المجرم

استنكرت حركة حماس، اليوم الجمعة، ترديد الرئيس الأميركي دونالد ترامب لما وصفته بـ "المزاعم والأكاذيب الإسرائيلية باتهام حركة حماس بسرقة وبيع المساعدات الإنسانية في غزة". وأكّدت الحركة أن "اتهامات ترامب باطلة ولا تستند إلى أي دليل، وهي تبرّئ المجرم وتحمل الضحية المسؤولية. كما قالت إن هذه الادعاءات فنّدتها تقارير وشهادات منظمات دولية، بما فيها الأمم المتحدة، كما فنّدها مؤخراً تحقيق داخلي لوكالة التنمية الأميركية (USAID)، الذي أكّد عدم وجود أي تقارير أو معطيات تشير إلى سرقة المساعدات من قبل حماس. اليوم 22:38 اليوم 20:56 حماس اعتبرت أنّ "ما يجري في قطاع غزة، من تجويع ممنهج، وإبادة، هو نتيجة مباشرة لسياسة الاحتلال المدعومة أميركياًَ، التي تستخدم الغذاء والدواء كسلاح حرب ضد أكثر من مليوني إنسان". وطالبت الحركة الإدارة الأميركية بالتوقف عن النظر إلى المشهد بعيون إسرائيلية، وبتحمل مسؤولياتها الأخلاقية والقانونية، وإدانة حرب التجويع والحصار الجائر، الذي تفرضه "إسرائيل" على الشعب الفلسطيني في غزة، ووقف تقديم الغطاء والدعم لهذه الجريمة. كما جددت مطالبتها للولايات المتحدة بدعم جهود إدخال المساعدات بشكل آمن وكامل إلى جميع أبناء الشعب الفلسطيني، دون قيود أو شروط، مع التأكيد على توزيعها عبر الأمم المتحدة، وليس من خلال ما يُسمّى بـ"مؤسسة غزة الإنسانية"، التي تعمل كمصائد لقتل الجوعى والمحتاجين للمساعدات. يُذكر أنه في 28 تموز/يوليو الماضي، ردّت حماس على تصريحات لترامب، أنكر فيها وجود مجاعة في قطاع غزة، واتّهم الحركة بسرقة المساعدات، مؤكدةً أنّ هذه الادعاءات تكرّس رواية الاحتلال، وتمنحه غطاءً إضافياً لمواصلة حرب الإبادة ضد الفلسطينيين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store