logo
الجيش الإسرائيليّ: رئيس الأركان صدق على الأفكار الرئيسية في شأن احتلال مدينة غزة

الجيش الإسرائيليّ: رئيس الأركان صدق على الأفكار الرئيسية في شأن احتلال مدينة غزة

LBCIمنذ 5 أيام
وافق رئيس هيئة الأركان العامة إيال زامير على "الخطوط العريضة" لخطة هجوم على قطاع غزة، وفق ما أعلن الجيش الإسرائيليّ.
وتقول إسرائيل إنّها ستشن هجومًا جديدًا وتسيطر على مدينة غزة، التي سيطرت عليها بعد وقت قصير من اندلاع الحرب في تشرين الأول 2023 ثم انسحبت منها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يمكن للسويداء الانفصال عن سوريا في ضوء القانون الدولي؟
هل يمكن للسويداء الانفصال عن سوريا في ضوء القانون الدولي؟

الميادين

timeمنذ 24 دقائق

  • الميادين

هل يمكن للسويداء الانفصال عن سوريا في ضوء القانون الدولي؟

تحت شعار "حق تقرير المصير" شهدت مدينة السويداء جنوب سوريا، مظاهرة للدروز القاطنين في المدينة، حيث رفع المحتجون الأعلام الدرزية، ولافتات تطالب بالقصاص والمحاسبة، وحمل البعض علم "إسرائيل" في حين اعترض آخرون على رفع العلم الإسرائيلي، مؤكدين أنه "لا يمثل جميع المحتجين". وهكذا، وتحت عنوان محق، وهو "تقرير المصير" وفي نطاق المطالبة بالمحاسبة والمواطنية واحترام التنوع في سوريا، يتدحرج الوضع السوري في مسار نحو تهديد بالانفصال والتفكيك. فما هو تقرير المصير في القانون الدولي، وهل يمكن للسويداء أن تنفصل عن سوريا ضمن إطار مرجعية القانون الدولي؟ لم يتم الاعتراف بهذا الحق "قانونياً" إلا بعد تأسيس الأمم المتحدة، بالرغم من دعوة الرئيس الأميركي ويدرو ويلسون إلى إعطاء شعوب منطقة المشرق العربي حق تقرير المصير خلال فترة ما بعد الحرب العالمية الأولى. أدرج هذا الحق صراحة في المادة 1 (2) من ميثاق الأمم المتحدة التي تنص على مبدأ "تساوي الشعوب في الحقوق وحقها في تقرير المصير"، ثم في المادة الأولى المشتركة في كل من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والعهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وذلك للتأكيد أن لجميع الشعوب الحق في أن تحدد بحرية وضعها السياسي وتسعى إلى تحقيق تنميتها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية. بداية، حين تمّ إقرار هذا المبدأ في ميثاق الأمم المتحدة، لم يكن واضعوه يريدون منه أن يشكّل تضارباً مع سيادة الدول التي هي حجر الأساس في القانون الدولي وفي ميثاق الأمم المتحدة، بل كان يُعدّ بمنزلة "تكريس للسيادة" حيث يعطي الشعب (وهو مصدر السيادة) حق اختيار ما يراه مناسباً لدولته، سواء سياسياً أو اقتصادياً أو اجتماعياً الخ.. وبالتالي، ليس هناك أي حق في التدخل في شؤونه أو فرض "نظام حكم سياسي أو اقتصادي" معين عليه. وتأتي أهمية هذا التأكيد، أن العهود الدولية تلك أتت في خضم الحرب الباردة التي كان يتنازعها تصوّران أيديولوجيان للعالم. تطوّر هذا المبدأ وتوسّع مع موجة التحرر من الاستعمار، حيث استخدمته الشعوب المستعمرة أساساً قانونياً للدفع نحو إنهاء السيطرة الاستعمارية. وقد عزز إعلان الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن منح الاستقلال للبلدان والشعوب المستعمرة (القرار 1514) هذا المبدأ كحق قانوني ينطبق على جميع الأقاليم غير المتمتعة بالحكم الذاتي. في هذا النموذج، كان حق تقرير المصير بمنزلة أداة لتفكيك الإمبراطوريات الاستعمارية وإنشاء دول جديدة ذات سيادة استنادًا إلى مبدأ "حيازة ما كان يمتلكه القانون" (uti possidetis juris)، الذي احترم الحدود الإدارية الاستعمارية السابقة، فتشكّلت الدول الحديثة على حدود استعمارية سابقة، وهو ما أدّى إلى العديد من التوترات في ما بعد. اليوم 08:59 14 اب 13:11 ومع تطور المفهوم، بدأ القانون الدولي يفرّق بين البعدين الداخلي والخارجي للمبدأ: - تقرير المصير الداخلي: يستند إلى حق الشعب في السعي إلى تحقيق تنميته السياسية والاقتصادية والاجتماعية ضمن إطار دولة قائمة. وهذا يشمل الحق في وجود حكومة تمثيلية، وانتخابات حرة، والحفاظ على الهوية الثقافية واللغة والخصوصيات للجماعات المختلفة. تعترف معظم الدول بهذا البعد الداخلي، لأنه يتماشى مع المبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان. - حق تقرير المصير الخارجي وهو الأكثر إشكالية في القانون الدولي، لأنه يعني الحق في الانفصال وتشكيل دولة مستقلة. لعبت محكمة العدل الدولية (ICJ) دورًا حاسمًا في تشكيل الأبعاد القانونية لحق تقرير المصير من خلال فتواها الاستشارية، وأكدت أن القانون الدولي لا يمنح حقًا أحادي الجانب في الانفصال لشعب ما لم يكن شعبًا مستعمرًا أو مضطهدًا. وبسبب إشكاليته وخطورته على سيادة الدول القائمة، ضيّق القانون الدولي إطار هذا الحق، فحدد أن ممارسة هذا الحق (الانفصال) خارج إطار الاستعمار أو الاحتلال (كما في حالة فلسطين)، مسموح به في ظروف استثنائية محددة جداً، ومع قيود شديدة، كالتعرض للاضطهاد الممنهج أو انهيار الدولة، ومنها – على سبيل المثال- التأكد من أن المطالبين بالانفصال هم بالفعل يشكّلون "شعباً" يحق له تقرير مصيره. قانونياً، ولدراسة مدى انطباق حق تقرير المصير الخارجي على قضية السويداء، يجب معالجة أسئلة رئيسية: أولاً، يجب تعريف "الشعب"، وهو المجموعة التي تمتلك حق تقرير المصير. ثانياً، من ينتمي إلى الشعب؟ هذا السؤال يطرح إشكالية كبرى، خاصة عند اقتراح إجراء استفتاء لتقرير المصير. فهو يثير قضية أهلية الناخبين وكيفية التعامل مع التحولات السكانية، سواء كانت قسرية أو طوعية، مثلاً أن يتم تهجير عرقي قبل حصول الاستفتاء وغير ذلك... ثالثاً، كيف تتم ممارسة حق تقرير المصير؟ هل الانفصال عن سوريا هو الطريقة الوحيدة لممارسته؟ هل يمكن المطالبة بحكم ذاتي، بدستور جديد، بحكم تشاركي؟ الخ... في النتيجة، يُعدّ حق تقرير المصير إنجازًا تاريخيًا للقانون الدولي الحديث، وهو حق أساسي حرر الملايين من الحكم الاستعماري. ومع ذلك، يتضمن تطبيقه إشكالية كبرى كونه مبدأ من "المبادئ الآمرة" يتضارب مع مبدأ آخر من المبادئ الآمرة في القانون الدولي وهو "سيادة الدولة ووحدة أراضيها". والأخطر، أنه بات يعتمد في استراتيجية الدول التوسعية، حيث تتذرع دولة بحق شعب في تقرير مصيره، للتدخل في شؤون وسيادة دولة أخرى وتقويض استقرارها. وعليه، بالنسبة إلى السويداء، بما أن هناك أطراً مختلفة لتطبيق حق تقرير المصير، فالذهاب إلى "الخيار الجراحي – الانفصالي" يجب أن يكون آخر الخيارات لا أولها بالنسبة إلى السوريين

سوريا ليست بخير، وطريقها للتعافي ما زال طويلاً وبلا نهايات واضحة
سوريا ليست بخير، وطريقها للتعافي ما زال طويلاً وبلا نهايات واضحة

الميادين

timeمنذ 28 دقائق

  • الميادين

سوريا ليست بخير، وطريقها للتعافي ما زال طويلاً وبلا نهايات واضحة

"جرأة" الأقليات" في التطاول على النظام الجديد في دمشق، تنهض شاهداً ودلالة على أمرين اثنين: الأول؛ فشل الحكم الجديد في أن يكون "جامعاً" للسوريين وممثّلاً لهم... والثاني؛ بداية انسحاب الغطاء العربي والدولي عن الحكم الجديد، إن لضيق بأدائه ويأسٍ من قدرته على قيادة سوريا في لحظة استثنائية من تاريخها، أو لأسباب تتصل بأجندة إسرائيلية "معلنة"، وغربية "مضمرة" بالمضي في إنهاك سوريا وتفتيتها، وصولاً لإعادة ترسيم خريطتها وخرائط الدول المجاورة، أو لجملة هذه الأسباب مجتمعةً. في الشمال الشرقي، كانت الحسكة مسرحاً لمؤتمر ضمّ انفصاليين ومؤيّدين للاستقواء بالإسرائيلي، أشدّ خصوم النظام الجديد ومعارضيه، التقوا تحت سقف واحدٍ ليبعثوا برسالة شديدة القسوة للشرع وفريقه وهيئته الحاكمة: سوريا لن تعود دولة مركزية، و"اللامركزية"، أو بالأحرى، "فيدرالية" الطوائف والأقوام، هي عنوان سوريا المقبلة، وهي مضمون الدستور السوري الدائم، حين تتاح الفرصة لصياغته وإقراره. أما في جنوب غرب سوريا، فالوضع يزداد سوءاً وتدهوراً... حكمت الهجري يُحكم سيطرته على دروز المنطقة... أما خصومه ومنافسوه من "شيوخ عقل" الطائفة، مثل الحناوي والجربوع، فيفقدون نفوذهم ومكانتهم، بل ويضمّون أصواتهم إلى صوته المطالب بكلّ وقاحة (حدّ الاستجداء)، تدخّلاً إسرائيلياً مباشراً، بل وإلحاق دروز سوريا بدروز فلسطين، فيما رايات "إسرائيل"، وشبان بالزي العسكري الإسرائيلي (من دروز فلسطين)، يستعرضون عضلاتهم في شوارع السويداء وميادينها. ومن خلف ستارة، وأحياناً، من أمامها، تمضي "إسرائيل" إلى تخليق "حلف الأقليات"، انسجاماً مع مشروعها الأكبر، "إسرائيل الكبرى"، الذي كشف عنه نتنياهو قبل أيام، في حديث مع صحافي إسرائيلي، مشدّداً على دور "العناية الإلهية" في اختياره للقيام بهذه المهمة "التاريخية – الروحية"... و"إسرائيل الكبرى"، لم تعد تقتصر على فلسطين التاريخية من النهر إلى البحر، كما كان يعتقد، بل وتشمل أجزاء من سوريا ولبنان ومصر، وكلّ الأردن. يأتي ذلك، في ظلّ صمت أميركي مريب، متواطئ وشريك، من تحت الطاولة ومن فوقها، تزامناً مع تلويح مستجدّ بإعادة تفعيل سلاح العقوبات، وتراجع "حماسة" ترامب للشرع، الذي سبق وأن وصفه، تحت تأثير "تريليونات الدولارات" التي تُسيل اللعاب، بأنه "شاب قوي وذكي"، متعهّداً تسهيل مهمته في قيادة المرحلة الانتقالية في سوريا. فرنسا بدورها، وبالنيابة عن عدد من الدول الاستعمارية القديمة، تؤدّي دور "رأس الحربة" في مشروع حلف الأقليات، دخولها على خط "مؤتمر الحسكة"، وعرضها استضافة حوار كردي – سوري في باريس، تجعل دمشق تتحسّس رأسها، ومن خلفها أنقرة، التي دخلت في سباق على النفوذ مع فرنسا في سوريا وعليها، وتعمل ما بوسعها للتشويش على "القناة الفرنسية" التي لا يبدو أنها تتحرّك بمعزل عن "ضوء أخضر" أميركي، وهذا التلاقي الأميركي - الفرنسي، هو الذي جعل انعقاد مؤتمر الحسكة بالصورة التي انعقد عليها، والنتائج التي خرج بها، أمراً ممكناً، وهو الذي أكسب "الأطراف" جرأة التطاول على "المركز" وتحدّيه في صميم مشروعه. اليوم 09:04 14 اب 13:11 العرب، لم يعودوا على حماسة الأشهر الأولى للشرع وإدارته الجديدة، وهذا أمرٌ غير مستغرب، فلم يعرف عن الدول العربية ومنظومتها الإقليمية، "الصبر الاستراتيجي" و"طول النفس"، حراكهم – اللفظي في الغالب – غالباً ما يأخذ شكل "الفزعات"، و"الفقّاعات" التي سرعان ما تنتفخ وتتطاير وسرعان مع تتبدّد وتذهب هباءً منثوراً. ومن الواضح تماماً، أنّ أحداث السويداء المتسارعة بقوة، قد سبقت "مسار عمان" المدعوم سورياً وعربياً وأميركياً، فـ "إسرائيل" هي من يفرض قواعد الاشتباك ومعادلات القوة وخرائطها في جنوب سوريا، فيما العرب ما زالوا يحجمون عن استخدام أوراق القوة التي يتوفرون عليها، لدعم حراكهم السياسي والدبلوماسي، ودمشق تتحرّك بسرعة "السلحفاء" لإدراك ما يمكن تداركه، من عمليات القضم المتدرّج للأرض والسيادة ووحدة البلاد والعباد. مثل هذا المشهد، الذي يتوالى فصولاً على الساحة السورية اليوم، سبق وأن شاهدنا نسخة عنه بالأمس، في أواخر سنوات عهد الأسد – الابن... يومها، وفي ظلّ إدارة بايدن، بدا أنّ واشنطن مستعدة للتهاون مع محاولات التقرّب العربي صوب بشار الأسد، وأنها تعطي فرصة لمقاربة "خطوة مقابل خطوة" التي جاءت بها الورقة الأردنية غير الرسمية، وتشكّلت لجنة اتصال عربية بمشاركة فيصل المقداد، طافت بين العواصم في اجتماعات متتالية، وأُفرِج عن الأسد، الذي زار عواصم خليجية وازنة، وشارك في مؤتمرات قمة عربية...لا العرب مارسوا ضغطاً كافياً على الأسد للتحرّك بسرعة إلى الأمام، ولا الأسد قرّر مغادرة "منطقة الراحة – Comfort Zone" التي ركن إليها، مطمئناً لـ"عودة العرب وجامعتهم إلى سوريا"، ولوجود حلفاء أقوياء لطالما قاتلوا دفاعاً عنه، وغالباً بدلاً عنه. سيدرك الشرع، ونأمل ألّا يكون بعد "خراب البصرة"، بأنّ شهر العسل مع العرب والمجتمع الدولي، ليس بلا نهاية، وأنّ الاكتفاء بتوجيه "رسائل حسن النيّة" صوب "إسرائيل"، لن يشفع له، سيما وأنّ "إسرائيل" تعتقد أنّ هذه الرسائل، هي الاستجابة البديهية للغطرسة والاستباحة الإسرائيليتين، وليست "كرم أخلاق" من الشرع وصحبه، لا فضل لهم فيها، بل هم مجبرون على تقديمها. وسيدرك الشرع ورفاقه، أنّ "البساط الأحمر" الذي مُدَّ له في عدة عواصم، قصير مهما طال واستطال، وأنه لن يكون بديلاً عن الاستقواء بالشعب السوري، كلّ الشعب السوري، من دون تمييز بين أبنائه وبناته، مكوّناته وكياناته.... حتى الآن، يبدو أنّ نشوة النصر الخاطف في الثامن من كانون الأول/ديسمبر، ما زالت تلعب برؤوس "القوم" وتحجب عنهم رؤية المياه الكثيرة التي تجري تحت السجادات الفاخرة في "قصر الشعب". ببطء شديد، سيدرك نظام الشرع – الشيباني، أن ليس كلّ من تحالف مع النظام القديم، عدواً مطلقاً، إلى يوم القيامة... ذهب إلى موسكو مستنجداً بدورها و"دورياتها" في شرق الفرات وجنوب سوريا، وتعهّد بوصل ما انقطع من علاقات وروابط، جمعت تاريخياً موسكو بدمشق، ولكنه لم يفعل ذلك، إلّا بعد أن تأكّد له، أنّ خطوة كهذه، تؤيّدها "تل أبيب"، ولا تمانع بها واشنطن... هذا لا ينطبق على إيران، الحليف الأكبر الثاني لنظام الأسد المخلوع، فالرجل لم يحتمل منح طائرة لاريجاني (المدنيّة)، إذناً بالتحليق في الأجواء السورية، وهو الذي يشهد بأمّ العين، الطيران الحربي الإسرائيلي يجوب سماء سوريا طولاً وعرضاً، ليلاً ونهاراً، ويلقي على أهداف على مبعدة أمتار من قصره، بأثقل القنابل، ويحوّل في لحظات، مبنى رئاسة الأركان السورية، في قلب دمشق، إلى كومة من رماد. سوريا ليست بخير، ومشوارها للتعافي واستعادة السيادة ووحدات البلاد الجغرافية والديموغرافية، دع عنك التعافي وإعادة الإعمار، ما زال الطريق طويلاً وشاقاً ومؤلماً... والأهمّ، أنّ نهاياته "السعيدة" ما زالت في علم الغيب... أما الأمر المتصل بسلوك النظام ومواقفه وممارساته، فإنه يجعل السؤال عمّا إذا كانت هذه هي أولوية النظام الجديد، أم أنه مستعدّ للعيش والتعايش مع فكرة "إمارة إدلب موسّعة"، وأنه يري سوريا برمّتها، من "خرم إبرة الإمارة"، وأنه ربما يجول في عقله "الباطن"، التساوق مع مشروع توم برّاك، وإعادة ترسيم خرائط المنطقة على خطوط الدم، خطوط الطوائف والمذاهب والأقوام، وبصورة تضرب عرض الحائط، بخطوط وخرائط سايكس - بيكو، وما أنتجته من دول وطنية في المشرق والهلال، بدت ضرورة على ما فيها من هشاشة و"مَظلمات".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store