logo
الكشف عن مسؤول ينهب 25 مليار من ايراد عدن

الكشف عن مسؤول ينهب 25 مليار من ايراد عدن

اليمن الآنمنذ يوم واحد

قال الصحفي صالح الحنشي:مايفترض ان يحصل من ضرائب القات في عدن هو 2مليار ومائة مليون ريال في الشهر. مايذهب منها كأيراد رسمي 150 مليون ريال فقط. بينما يذهب باقي المبلغ الى جيب احد النافذين. عن طريق مقاول مكلف بتحصيل الضريبة
واضاف:يعني في السنه 25 مليار ريال اي مايعادل 10 مليون دولار.. يعني واحد يحصل سنويا على عشرة مليون دولار .من ضريية القات في عدن فقط..
واختتم:كيف ينام هولاء كيف يواجههم ضمائرهم وهم يعرفوا ان الاف الناس بعدن في هذه الليله منتظرين صالح العبيدي يطرق ابوابهم ليقدم لهم كيلو لحمه من سيثق بكم ويقدم لكم مساعدات مالية وهو يعرف انكم تنهبون مابقي للناس من موارد.. من هذا الغبي الذي سيقدم لكم امواله لتسرقوها..

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحدى الشعب اليمني للقوى العظمى عبر التاريخ
تحدى الشعب اليمني للقوى العظمى عبر التاريخ

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 4 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

تحدى الشعب اليمني للقوى العظمى عبر التاريخ

تصريحات مسموعة لضابط سابق في وكالة المخابرات المركزية الأمريكية عن اليمنيين تحدى الشعب اليمني للقوى العظمى عبر التاريخ في عالمٍ اندمجت فيه دولٌ عديدة تدريجيًا في النظام العالمي القائم بعد عقود من الاستعمار والحرب، يُعدّ اليمن أحد الاستثناءات الجغرافية والتاريخية؛ بلدٌ فقيرٌ لكنه عازم، معزولٌ لكنه صامد، ومنسيٌّ لكنه مصيري. إن تصريحات ضابط المخابرات المركزية السابق عن روح التمرد والتاريخ المضطرب لليمنيين ليست مجرد اعترافٍ صريحٍ بالمعلومات الاستخباراتية، بل هي أيضًا انعكاسٌ دقيقٌ لحقيقةٍ تاريخية: 'اليمن لا يُقهر، لا يُمكن إلا أن يُجرح'. لقد أصبح الشعب اليمني، بكل ما يعانيه من حرمان، عمليًا أحد أكثر اللاعبين حسمًا في ساحة المعركة الإقليمية، ومن المفارقات أن هذه القوة لم تنبثق من ميزانياتٍ بمليارات الدولارات، بل من هيكل المقاومة الشعبية. إن وصف ضابط مخابرات أمريكي لهم بأنهم 'أشرف الناس' و'أصعبهم' ترويضًا ليس مجرد وصف بشري؛ بل هو تحليل استراتيجي لهذا البلد الذي أطلق عليه البعض اسم 'فيتنام' شبه الجزيرة العربية، حيث تدخل القوى وتخرج منها مذلولة. وأكد ثيودور ج. سينغر، الضابط السابق في وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، أن إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقف العدوان على اليمن لن يزيل الخطر عن واشنطن. وكما ذكرت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية، أضاف سينغر في مقال نُشر في مجلة بارون: 'اليمنيون من أشرف الناس الذين قابلتهم في حياتي، ولكن الويل لمن يحاول فرض إرادته عليهم، لطالما أزعجت اليمن القوى العظمى، من العثمانيين إلى البريطانيين والأمريكيين'. واعتبر الكاتب التدخل الأمريكي في اليمن متناقضًا، وقال إن الشعب اليمني أصبح عمليًا القوة المهيمنة في هذا البلد، لا أعتقد أن إعلان وقف العدوان على اليمن عشية زيارة ترامب للمنطقة محض صدفة، رحلةٌ اقتصاديةٌ واستثماريةٌ كبرى، ومن غير المنطقي تعريض رحلةٍ كهذه، قيمتها تريليون دولار، للخطر. رحّب جيران اليمن في الخليج الفارسي ضمنيًا بوقف إطلاق النار هذا، لأن لا أحد يريد زعزعة الاستقرار الإقليمي أثناء الزيارة الرئاسية أو بعدها، لكن وقف إطلاق النار هذا لا يشمل النظام الإسرائيلي، الذي يواصل اليمنيون قصفه، وهذه العملية العسكرية تُسبب فوضى جويةً وأمنيةً يوميةً داخل النظام الإسرائيلي. إغلاق مطار بن غوريون مجددًا أعلن الجيش الإسرائيلي أمس إطلاق صاروخ باليستي من اليمن باتجاه الأراضي المحتلة، ووفقًا لمصادر، دوت صفارات الإنذار في القدس ومنطقة البحر الميت وما حولهما، كما أعلنت مصادرٌ عن إغلاق الرحلات الجوية في مطار تل أبيب، وزعم الجيش الإسرائيلي اعتراض صاروخٍ أُطلق من اليمن باتجاه الأراضي المحتلة، وكتبت صحيفة يديعوت أحرونوت: 'تم تعليق الرحلات الجوية بسبب إطلاق الصاروخ من اليمن'، وأفادت الإذاعة والتلفزيون الإسرائيليان بسقوط بقايا صاروخ في منطقةٍ غير مأهولة جنوب الخليل. من جهة أخرى، وبعد دقائق من ورود الخبر من الأراضي المحتلة، صرّح 'يحيى سريع'، المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، عن الهجوم الأخير قائلاً: 'نفّذت وحدة الصواريخ التابعة للقوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية خاصة استهدفت مطار بن غوريون في منطقة يافا المحتلة (تل أبيب) باستخدام صاروخ باليستي أسرع من الصوت. وقد حققت هذه العملية هدفها بنجاح، ودفعت ملايين الصهاينة الغاصبين إلى الملاجئ، وأُغلق المطار'، يُذكر أن القوات المسلحة اليمنية أكدت أنها ستواصل استهداف 'إسرائيل' طالما استمرت الحرب على قطاع غزة، وأن هذه الهجمات تأتي في إطار دعم الشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان. ووفقاً لإذاعة الجيش الإسرائيلي، أطلق الجيش اليمني منذ استئناف الحرب الإسرائيلية على غزة في الـ 18 من مارس (28 إسفند 1403)، نحو 41 صاروخاً باليستياً على 'إسرائيل'، وأطلق 25 منها صافرات الإنذار. أخيرًا، تجدر الإشارة إلى أن كلام ثيودور سينجر يُنشر في وقتٍ يُثقل فيه النظام السعودي – بكل ما يملكه من دولارات نفطية وأسلحته الغربية ومشاريعه الفاخرة – بديونٍ قدرها 290 مليار دولار، وقد لجأ إلى أرامكو لتأمين السيولة؛ الشركة التي كان يُفترض أن تكون رمزًا لـ'العربية السعودية الجديدة'. اليوم، إذا أردنا الحكم على 'النماذج الإقليمية' من أرض الواقع وفي الميدان، فعلينا أن نسأل: كيف بقيت السعودية الفخمة، التي أراد البعض يومًا أن تُرسّخ 'نموذجًا تنمويًا' لإيران، عاجزةً أمام إرادة دولة فقيرة؟ ما الذي جعل اليمنيين، غير المرتبطين بوول ستريت ولا بالعقود العسكرية، قادرين على إخضاع 'إسرائيل' والولايات المتحدة، تمامًا كما دفعوا النظام السعودي سابقًا إلى موقف دفاعي، والآن حتى ضباط المخابرات الأمريكية مُجبرون على احترامهم؟ الحقيقة هي أن لليمن شيئًا لا يُوجد على أي مدرج في الرياض: 'جذور'. جذر لا يُشترى بالنفط أو بالدولارات الصامتة، مع أن هذا الجذر نما في تربة فقيرة (أو، بتعبير أدق، في تربة فُرضت عليه)، إلا أنه قويٌّ لدرجة أن أي قوة تحاول اقتلاعه دفعت ثمنًا باهظًا. المملكة العربية السعودية، التي تأسست مع سقوط الإمبراطورية العثمانية والحكم البريطاني، تفتقر الآن بوضوح إلى شيء واحد في مواجهة أمة تاريخية، كما يقول سينغر، ليست 'مُتعمدة': العمق. وهذا ما لا يمكن إدراجه في رؤية 2030.

صحيفة أمريكية: هكذا هز الحوثيون البحرية الأمريكية وغيروا شكل الحرب البحرية
صحيفة أمريكية: هكذا هز الحوثيون البحرية الأمريكية وغيروا شكل الحرب البحرية

شهارة نت

timeمنذ 4 ساعات

  • شهارة نت

صحيفة أمريكية: هكذا هز الحوثيون البحرية الأمريكية وغيروا شكل الحرب البحرية

شهارة نت – تقرير كشفت صحيفةٌ أمريكية، عن عمق التحول الذي أحدثه 'الحوثيون' في مفاهيم الحرب البحرية، بعد سلسلة من المواجهات المباشرة مع الأسطول الأميركي في البحر الأحمر، وصفها مسؤولون أميركيون بأنها 'الأعنف منذ الحرب العالمية الثانية'. وأكدت صحيفة 'وول ستريت جورنال' الأمريكية، في تقرير مطوّل حمل عنوان 'كيف هز الحوثيون البحرية الأميركية — وغيروا شكل الحرب البحرية' أن القوات البحرية الأميركية واجهت تحديات غير مسبوقة من قبل الحوثيين، رغم فارق التسليح والتكنولوجيا، معتبرة أن واشنطن 'فشلت حتى الآن في تحقيق هدفها الاستراتيجي بإعادة تأمين الملاحة في البحر الأحمر'، بعد أكثر من عام من التصعيد العسكري. وأتى التقريرُ بعد أسابيعَ من إعلان واشنطن فقدان طائرة مقاتلة ثالثة من طراز F/A-18 على متن حاملة الطائرات 'ترومان'، التي تم الدفع بها منذ ديسمبر 2024 ضمن الحملة الأميركية ضد الحوثيين في البحر الأحمر. ونقلت الصحيفة عن مسؤول في البحرية الأميركية وصفه للحادث بـ'غير المسبوق'، في إشارة إلى حجم الخسائر والارتباك التقني المصاحب. ووفقًا للتقرير، فقد أنفقت الولايات المتحدة أكثر من 1.5 مليار دولار من الذخائر على حملة عسكرية ضخمة لم تؤتِ أُكلها، بينما أثبت الحوثيون قدرتهم على التكيف السريع ومباغتة القوات الأميركية، من خلال استخدام الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية المضادة للسفن، وهو تطور نادر الحدوث في تاريخ الحروب البحرية الحديثة. ونقلت وول ستريت جورنال عن نائب الأدميرال براد كوبر، نائب قائد القيادة المركزية الأميركية، تفاصيل ليلة من المواجهات على متن المدمرة 'ستوكيديل' في أواخر 2024، حين أُجبرت السفينة على إطفاء أضوائها، والتحرك بمناورات متعرجة لتفادي صواريخ حوثية باليستية كانت تحلق بسرعة تقارب 4000 ميل في الساعة. وأشار التقرير إلى أن الولايات المتحدة اضطرت لتغيير أساليبها وتحديث قدراتها الدفاعية، بعدما كشفت المعارك عن ثغرات فادحة في منظومة الرادارات والرد السريع، واضطرت إلى نشر حوالي 30 سفينة في البحر الأحمر، أي ما يعادل 10% من أسطولها العامل، في مهمة أنهكت القدرات اللوجستية والجاهزية العالمية للأسطول الأميركي. كما أكدت الصحيفة الأميركية أن الحوثيين تمكنوا من إسقاط أكثر من 12 طائرة أميركية من طراز 'ريبر' تبلغ قيمة الواحدة منها نحو 30 مليون دولار، واستمروا في شن هجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة بطرق متطورة أرهقت منظومة الدفاعات الأميركية. ورغم الإعلان عن تشكيل تحالف دولي بقيادة الولايات المتحدة في ديسمبر الماضي لحماية الملاحة، وتكثيف الضربات الجوية الأميركية في اليمن، إلا أن الحوثيين تمكنوا من مواصلة هجماتهم وإفشال جهود الردع، حيث أُجبرت القوات الأميركية في مرات عديدة على الانسحاب التكتيكي أو التراجع بسبب ضغط العمليات المستمر، بحسب ما ورد في التقرير. وقالت الصحيفة إن الضغط العملياتي كلف البحرية الأميركية كثيرًا من الموارد والتضحيات، وأدى إلى تأخير جداول الصيانة لحاملات الطائرات، مما يهدد بوجود 'فجوات حرجة' في توازن القوى البحري الأميركي خلال السنوات المقبلة، خاصة مع اتساع التزامات واشنطن في مواجهة الصين بمنطقة المحيطين الهندي والهادئ. وأكدت وول ستريت جورنال، نقلاً عن مصادر في البنتاغون، أن حملة 'رَافِر رايدر' التي شنتها الولايات المتحدة في مارس 2025، والتي شملت استخدام قاذفات B-2 ومقاتلات F-35، أدّت إلى مقتل مئات المقاتلين اليمنيين وتدمير عدد من البنى التحتية، إلا أنها فشلت في كسر إرادة الحوثيين، الذين واصلوا استهداف السفن الإسرائيلية، بينما تجنّبوا استهداف السفن الأميركية بعد دخول هدنة حيز التنفيذ نهاية مايو. وفيما يستمر التحقيق في أسباب فشل البحرية الأميركية في إسقاط عدد كبير من الطائرات والصواريخ في الوقت المناسب، قالت الصحيفة إن الدرس الأبرز الذي خرج به قادة البنتاغون هو أن جماعة صغيرة تعمل من كهوف وبنية تحتية بدائية استطاعت أن تعيد كتابة قواعد الاشتباك البحري، وتحدث تصدعًا استراتيجياً في الهيمنة الأميركية البحرية.

فضيحة ضريبة القات في عدن فقط.. 10 ملايين دولار تذهب إلى "جيب شخص واحد فقط والمواطن يبحث عن "كيلو لحم"
فضيحة ضريبة القات في عدن فقط.. 10 ملايين دولار تذهب إلى "جيب شخص واحد فقط والمواطن يبحث عن "كيلو لحم"

اليمن الآن

timeمنذ 6 ساعات

  • اليمن الآن

فضيحة ضريبة القات في عدن فقط.. 10 ملايين دولار تذهب إلى "جيب شخص واحد فقط والمواطن يبحث عن "كيلو لحم"

كشف الصحفي اليمني صالح الحنشي عن وجود تلاعب واسع في إيرادات ضريبة القات في مدينة عدن جنوبي اليمن، حيث تقدر الإيرادات الشهرية بحوالي ملياري ومائتي مليون ريال يمني، إلا أن المبالغ المحوّلة رسمياً إلى الخزينة العامة لا تتجاوز 150 مليون ريال فقط. وأوضح الحنشي في تصريحاته أن الفارق الكبير بين الإيرادات الحقيقية والمبالغ المحصلة رسمياً يُهدر عبر شبكة من المقاولين الذين تم تكليفهم بتحصيل الضريبة بشكل غير قانوني، ويذهب الجزء الأكبر من هذه الأموال إلى جيوب مسؤولين نافذين دون أي رقابة أو مساءلة. وأضاف أن هذا الهدر المالي يشكل فضيحة كبرى ويخالف كل معايير الشفافية، مشيراً إلى أن المبلغ المنهوب سنوياً يصل إلى نحو 25 مليار ريال يمني، ما يعادل حوالي 10 ملايين دولار، تُستغل لصالح شخص واحد فقط، في حين يعاني سكان المدينة من أوضاع معيشية صعبة. وقال الحنشي مستنكراً: "كيف يمكن لهؤلاء النوم بضمير مرتاح، بينما تنتظر آلاف الأسر في عدن صدقات الخير لمساعدتها؟". ويعدّ ملف ضريبة القات في عدن من أهم مصادر الدخل المحلي التي كان من الممكن أن تسهم في تحسين الخدمات ودعم الفئات المحتاجة، إلا أن الفساد والمحسوبيات قضيا على هذا الأثر الإيجابي وتحول إلى وسيلة لثراء غير مشروع لفئة ضيقة. ويأتي ذلك في ظل غياب الرقابة الحكومية والشفافية، حيث تستمر عمليات النهب والفساد، مما يزيد من معاناة السكان الذين يعانون من انهيار اقتصادي وغلاء في الأسعار. ويطالب ناشطون وصحفيون بفتح تحقيق مستقل لكشف المسؤولين عن هذه الانتهاكات ومحاسبتهم، وحماية الموارد العامة التي يمكن أن تسهم في دعم إعادة إعمار المدينة حال التوصل إلى حل سياسي للأزمة اليمنية..

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store