
نوال الدجوى تتجاهل صراع الأحفاد وتفاجئ الجميع بتصرف لافت.. صور
بعد نشر اليوم السابع التقرير الطبي للدكتورة نوال الدجوي رئيس مجلس إدارة جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA)، الذي أكد قدرتها على الإدارة والتصرف فى أموالها بنفسها، ظهرت مساء أمس الأربعاء "ماما نوال" أمام الجميع بشكل لافت خلال عرض الأزياء السنوي الذى تنظمه الجامعة كل عام.
جاء ذلك فى الوقت الذى تعيشه عائلة نوال الدجوى من أزمة وصراع بين احفادها، بسبب النزاع القائم مع أحفادها حول الميراث أبناء الدكتور الراحل شريف الدجوي والدكتورة منى الدجوي، حيث ظهرت الدكتورة نوال الدجوي في الصفوف الأمامية أثناء العرض، بكامل أناقتها وثقتها.
وكشف التقرير الصادر للكشف الطبى العقلى، على الدكتورة نوال الدجوي رئيس مجلس إدارة جامعة أكتوبر الحديثة للعلوم والإداب بمدينة 6 أكتوبر، الواقع بتاريخ 4 ديسمبر 2024, بناء على طلب المحكمة في القضية المقامة ضدها من أحفادها ابناء نجلها شريف الدجوي، الحالة الصحية الواقعة عليها.
تم فحص وتوقيع الكشف الطبى العقلى النفسي على المطلوب الحجر عليها / نوال عثمان صالح الدجوى - وجد أن المذكورة مظهرها وشكلها العام جيد جداً بمساعدة الأهل ومساعدة نفسها، لديها صعوبة بسيطة فى المشي متماشية مع المرحلة العمرية، وقادرة على الانتباه والتركيز، قادرة على التفكير التجريدى، مدركة للزمان والمكان والأشخاص، ذاكرتها فى الحدود الطبيعية للأحداث البعيدة والقريبة.
استكملت تقرير الكشف، أنه وجد قصور بسيط فى الذاكرة اللحظية، كلامها تلقائي وفى سياق الحديث، وذكاؤها في حدود المتوسط الطبيعي بالتقدير الإكلينيكيّ، ولا تعانى من إضطرابات الإرادة بجميع مراحلها، قادرة على التنفيذ والحكم الجيد على الأمور، نومها مستقر، ومستبصرة بحالتها وبوضعها.
المذكورة تعاني من قصور بسيط فى القدرات المعرفية متناسب مع السن ويظهر فقط فى الذاكرة اللحظية وهذا متناسب مع المرحلة العمرية للمذكورة، ولا يؤثر على قدرتها فى الإدارة والتصرف فى الاموال وممارسة حياتها العملية وبناء عليه هى قادرة على الإدارة والتصرف فى الأموال بنفسها.
الرأي الطبي:
بتوقيع الكشف الطبى العقلى النفسى على المطلوب الحجر عليها نوال الدجوى وجد انها قادرة على الإدارة والتصرف فى الأموال بنفسها فى الوقت الحالي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ ساعة واحدة
- جريدة المال
«الأعلى للإعلام» يصدر توجيهات فورية خاصة بالمحتوى المتعلق بأمراض الأورام
وجه المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، برئاسة المهندس خالد عبدالعزيز، المؤسسات الخاضعة لأحكام القانون رقم 180 لسنة 2018، عند تناول أمراض الأورام، من خلال النشاط الإعلامي أو الإعلاني، مراعاة الآتي:1- تناول هذا النوع من الأمراض بالاسم اللغوي الصحيح "أمراض الأورام" وعدم الإشارة إليه بعبارات الوصف غير المباشرة أو مسميات أخرى غير دقيقة.2 - عدم التطرق لتفاصيل الأعراض التي تظهر على المريض نتيجة للإصابة بالمرض أو العلاج "تساقط الشعر ،الضعف العام بالجسد ، وغيرها".3 - الحصول على موافقة مكتوبة من المريض أو ولي أمره ، حسب الأحوال ،قبل عرض الحالة من خلال المحتوى.4 - تجنب نشر الصور الشخصية أو البيانات التي يمكن أن تحدد هوية المريض.5 - يتعين عدم تناول هذا النوع من الأمراض بصورة تثير الذعر باعتباره أشد البلاء بغرض كسب تعاطف المشاهد.6 - التركيز على الغرض من عرض المحتوى "جمع تبرعات ، التوعية بإجراءات العلاج ، إلخ" دون التفاصيل الخاصة بالمريض، مع مراعاة الالتزام بالضوابط التي أقرها المجلس بشأن جمع التبرعات.7 - بيان المصادر الموثقة للمعلومات الطبية التي يتم عرضها على الشاشة أثناء العرض.وسوف تعمل الإدارة العامة للرصد بالمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، على متابعة تنفيذ ذلك.يأتي ذلك على خلفية ملاحظات المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام وشكاوى بعض المرضى حول ما يقدم من محتوى خاص بأمراض الأورام، وبعد استطلاع رأي وزارة الصحة والسكان قبل إصدار التوجيه.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
الأعلى للإعلام يشترط حصول موافقة كتابية من المريض بمحتوى أمراض الأورام
وجه المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام ، برئاسة المهندس خالد عبدالعزيز، المؤسسات الخاضعة لأحكام القانون رقم 180 لسنة 2018، عند تناول أمراض الأورام، من خلال النشاط الإعلامى أو الإعلامى، مراعاة الآتي: 1- تناول هذا النوع من الأمراض بالاسم اللغوى الصحيح "أمراض الأورام" وعدم الإشارة إليه بعبارات الوصف غير المباشرة أو مسميات أخرى غير دقيقة. 2 - عدم التطرق لتفاصيل الأعراض التى تظهر على المريض نتيجة للإصابة بالمرض أو العلاج "تساقط الشعر – الضعف العام بالجسد – وغيرها". 3 - الحصول على موافقة مكتوبة من المريض أو ولى أمره -حسب الأحوال- قبل عرض الحالة من خلال المحتوى. 4 - تجنب نشر الصور الشخصية أو البيانات التى يمكن أن تحدد هوية المريض. 5 - يتعين عدم تناول هذا النوع من الأمراض بصورة تثير الذعر باعتباره أشد البلاء بغرض كسب تعاطف المشاهد. 6 - التركيز على الغرض من عرض المحتوى "جمع تبرعات – التوعية بإجراءات العلاج – إلخ" دون التفاصيل الخاصة بالمريض، مع مراعاة الالتزام بالضوابط التى أقرها المجلس بشأن جمع التبرعات. 7 - بيان المصادر الموثقة للمعلومات الطبية التى يتم عرضها على الشاشة أثناء العرض. وسوف تعمل الإدارة العامة للرصد بالمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، على متابعة تنفيذ ذلك. يأتى ذلك على خلفية ملاحظات المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام وشكاوى بعض المرضى حول ما يقدم من محتوى خاص بأمراض الأورام، وبعد استطلاع رأى وزارة الصحة والسكان قبل إصدار التوجيه.


جريدة المال
منذ 2 ساعات
- جريدة المال
على غرار مبادرة علاج «فيروس سى».. رئيس الوزراء يوجه بدراسة كيفية الاستفادة من طريقة جامعة أكسفورد لعلاج الأورام
التقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء اليوم؛ بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، وفد جامعة أكسفورد، بحضور الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، والبروفيسور تشيس بونترا، نائب رئيس جامعة أكسفورد لشئون الابتكار، والدكتور مصطفى رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات، والدكتور أحمد عاشور أحمد، أستاذ الأورام بجامعة أكسفورد، والدكتور كيفن كايل، الرئيس التنفيذي لشركة "GermFree"، والدكتور عمر شريف عمر، أمين مجلس المستشفيات الجامعية، والدكتور بورو دروبوليك، الرئيس التنفيذي لمنظمة "Caring Cross"، والدكتور محمد عبد المعطي، عميد المعهد القومي للأورام، والدكتور أحمد عناني، مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي. وخلال الاجتماع، استعرض الدكتور أحمد عاشور أحمد جهود جامعة أكسفورد فيما يتعلق بعلاج الأورام من خلال ما يتم إجراؤه من العديد من الأبحاث، منوهاً في هذا الصدد إلى طريقة علمية جديدة تم التوصل إليها من خلال فرق العمل بجامعة أكسفورد، وهو ما مكن الجامعة من التعامل بشكل أكبر لمكافحة وعلاج الأورام. من جانبه، عرض الدكتور بورو دروبوليك جهود منظمة "Caring Cross" لنقل طريقة العلاج الجديدة للأورام التي تطبقها جامعة أكسفورد إلى الدول الأخرى من خلال عدة طرق، منها نقل التكنولوجيا، والتعاون مع المؤسسات الطبية في الدول الأخرى لنقل تلك الخبرات، وذلك بما يمكن من تجنب التكلفة العالية لطريق العلاج الجديدة بالدول المتقدمة. ولفت الدكتور بورو دروبوليك إلى أن هناك تعاونا قائما في هذا الصدد مع عدد من الدول، من بينها البرازيل، والهند، موضحا أن التعاون مع مصر سيشمل بجانب نقل التكنولوجيا تأهيل الكوادر والمنشآت الطبية، وتحديداً مستشفى 500/500 لتطبيق طريقة العلاج الجديدة. واستعرض الدكتور كيفن كايل، خلال الاجتماع، خبرات شركة "GermFree" في مجال إنشاء البنية التحتية للمعامل التي ستتولي تطبيق أسلوب وطريقة العلاج الجديدة لمرضى الأورام. وخلال الاجتماع، أشار البروفيسور تشيس بونترا، إلى ما يتميز به مقترح التعاون بين جامعة أكسفورد والأطراف الشريكة، وبين مستشفى 500/500، من عوائد اقتصادية كبيرة ناتجة عن تطبيق طريقة العلاج الجديدة، مقترحاً أن يتم تطبيق التعاون بين الجانبين في أقرب وقت ونشره في مصر حتى يتسنى الاستفادة من هذا المقترح. بدوره، أكد رئيس جامعة القاهرة أن هذا المقترح مهم جدا نظرا لانعكاساته الإيجابية ليس فقط على المستوى الخاص بعلاج الأورام، ولكن أيضاً فيما يتصل بدعم مسارات البحث العلمي في هذا التخصص، معربا عن سعادته بالتعاون الطموح والشراكة الإستراتيجية بين جامعة القاهرة وجامعة أكسفورد لإنشاء أول مركز بحثي تطبيقي في مجال المنتجات الطبية العلاجية المتقدمة. من جانبه، أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن الوزارة تقوم بالتنسيق مع مختلف الجهات المعنية لتطبيق طريقة العلاج الجديدة، مشيراً إلى أهمية التعاون مع جامعة أكسفورد في هذا المجال لدعم علاج الأورام في مصر. وأضاف الدكتور أيمن عاشور أن الرؤية العلمية للمشروع تأسست بتخطيط من البروفيسور أحمد عاشور، وتهدف إلى تطوير واختبار الجيل القادم من علاجات الخلايا لمعالجة السرطان، واضطرابات الدم، والأمراض الوراثية، لافتا إلى أنه سيتم تنفيذ هذا المشروع الطموح بالتعاون مع منظمة "Caring Cross" ، وهي منظمة غير ربحية رائدة في الولايات المتحدة الأمريكية، ومع شركة "Germfree" المتخصصة في تصنيع الغرف النظيفة، حيث يهدف المشروع إلى إنشاء إطار علمي لتطوير علاجات جينية وخلوية متقدمة لمعالجة أصعب وأعقد الأمراض الوراثية والسرطانية. وأكد الوزير أن المشروع الجديد سيفتح باب التعاون مع جميع الجامعات في مصر تحت رعاية المجلس الأعلى للجامعات ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، كما سيوفر فرصا تدريبية علمية كبيرة للجيل القادم من الأطباء والعلماء في مصر، من خلال شراكات مع جامعة أكسفورد ومنظمة "Caring Cross"، كما يهدف المشروع إلى ترسيخ مكانة مصر كدولة رائدة في إفريقيا والشرق الأوسط في مجال البحث التطبيقي في طب الخلايا والجينات. وفى ختام الاجتماع، أكد رئيس الوزراء دعمه لهذا المقترح المهم، معرباً عن تطلعه لنشر طريقة العلاج الجديدة على مستوى الجمهورية، مع العمل على تخفيض تكلفة العلاج قدر الإمكان بما يساعد على توسيع نطاق تنفيذ تلك الطريقة، واستفادة شريحة أكبر منها. ووجه الدكتور مصطفى مدبولي بإعداد رؤية تنفيذية شاملة لتطبيق طريق العلاج الجديدة، مع دراسة إمكانية أن تتبنى الدولة هذا المقترح باعتباره مشروعا قوميا على غرار المبادرات الرئاسية البارزة التي أطلقها السيد رئيس الجمهورية، مثل مبادرة علاج فيروس سي، الذي نجحت مصر في القضاء عليه.