logo
تعزيز الاستدامة والأمن الغذائي

تعزيز الاستدامة والأمن الغذائي

الوطن١٥-٠٤-٢٠٢٥

وقعت مؤسسة «حفظ النعمة«الأهلية، اتفاقية تعاون مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP)؛ تهدف إلى رفع الوعي المجتمعي بأهمية الحد من الهدر الغذائي، وتعزيز التعاون والشراكة المجتمعية لتكامل الجهود نحو تحقيق الأهداف المشتركة بين الطرفين.
وأكد الأمين العام لمؤسسة حفظ النعمة، المهندس عبدالله بن عبدالرحمن بن سعيد، أن الاتفاقية تأتي في إطار تعزيز الشراكات الإستراتيجية لدعم، وتمكين القطاع الخيري في تحقيق أهدافه ومبادراته المجتمعية، مشيرًا إلى أن هذا التعاون ينسجم مع توجيهات القيادة، ويتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مجالي الاستدامة البيئية والأمن الغذائي.
خفض الهدر
وتضم الاتفاقية عددًا من البنود، التي سيتم بموجبها تبادل المعلومات والخبرات، وتطوير المبادرات المشتركة، إلى جانب تعزيز برامج الحد من الهدر الغذائي، وابتكار مؤشرات وأدوات علمية دقيقة لقياس وتحليل البيانات المتعلقة به، بما يُسهم في اتخاذ قرارات فعّالة بهذا الشأن، كما تتضمن الاتفاقية التعاون في تنفيذ المسابقات والجوائز المرتبطة بالهدر الغذائي، دعمًا للهدف الثاني عشر من أهداف التنمية المستدامة، الساعي إلى خفض نسبة هدر الطعام للفرد إلى النصف بحلول عام 2030.
توعية المجتمع
وتشمل الاتفاقية التعاون في تصميم وتنفيذ البرامج التوعوية، من خلال الاستفادة من "وصفة التغيير" المقدمة من برنامج الأمم المتحدة للبيئة، مع إطلاق حملات موسمية للتوعية خلال شهر رمضان، وموسم الحج، والأيام العالمية للأمم المتحدة؛ لنشر أفضل الممارسات في تقليل الهدر والحفاظ على البيئة.
يذكر أن مؤسسة حفظ النعمة، تسعى جاهدةً إلى توقيع عديد من الاتفاقيات مع الجهات والمنظمات؛ سعيًا لتحقيق الأهداف في جوانب عدة، ومنها: الحد من الهدر الغذائي، وتوعية المجتمع وتثقيفه بالأضرار الناتجة عن ذلك؛ بما ينعكس إيجابًا على حفظ النعمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعزيز الاستدامة والأمن الغذائي
تعزيز الاستدامة والأمن الغذائي

شبكة عيون

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • شبكة عيون

تعزيز الاستدامة والأمن الغذائي

تعزيز الاستدامة والأمن الغذائي ★ ★ ★ ★ ★ وقعت مؤسسة «حفظ النعمة«الأهلية، اتفاقية تعاون مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP)؛ تهدف إلى رفع الوعي المجتمعي بأهمية الحد من الهدر الغذائي، وتعزيز التعاون والشراكة المجتمعية لتكامل الجهود نحو تحقيق الأهداف المشتركة بين الطرفين. وأكد الأمين العام لمؤسسة حفظ النعمة، المهندس عبدالله بن عبدالرحمن بن سعيد، أن الاتفاقية تأتي في إطار تعزيز الشراكات الإستراتيجية لدعم، وتمكين القطاع الخيري في تحقيق أهدافه ومبادراته المجتمعية، مشيرًا إلى أن هذا التعاون ينسجم مع توجيهات القيادة، ويتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مجالي الاستدامة البيئية والأمن الغذائي. خفض الهدر وتضم الاتفاقية عددًا من البنود، التي سيتم بموجبها تبادل المعلومات والخبرات، وتطوير المبادرات المشتركة، إلى جانب تعزيز برامج الحد من الهدر الغذائي، وابتكار مؤشرات وأدوات علمية دقيقة لقياس وتحليل البيانات المتعلقة به، بما يُسهم في اتخاذ قرارات فعّالة بهذا الشأن، كما تتضمن الاتفاقية التعاون في تنفيذ المسابقات والجوائز المرتبطة بالهدر الغذائي، دعمًا للهدف الثاني عشر من أهداف التنمية المستدامة، الساعي إلى خفض نسبة هدر الطعام للفرد إلى النصف بحلول عام 2030. توعية المجتمع وتشمل الاتفاقية التعاون في تصميم وتنفيذ البرامج التوعوية، من خلال الاستفادة من "وصفة التغيير" المقدمة من برنامج الأمم المتحدة للبيئة، مع إطلاق حملات موسمية للتوعية خلال شهر رمضان، وموسم الحج، والأيام العالمية للأمم المتحدة؛ لنشر أفضل الممارسات في تقليل الهدر والحفاظ على البيئة. يذكر أن مؤسسة حفظ النعمة، تسعى جاهدةً إلى توقيع عديد من الاتفاقيات مع الجهات والمنظمات؛ سعيًا لتحقيق الأهداف في جوانب عدة، ومنها: الحد من الهدر الغذائي، وتوعية المجتمع وتثقيفه بالأضرار الناتجة عن ذلك؛ بما ينعكس إيجابًا على حفظ النعمة. الوطن السعودية

تعزيز الاستدامة والأمن الغذائي
تعزيز الاستدامة والأمن الغذائي

الوطن

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • الوطن

تعزيز الاستدامة والأمن الغذائي

وقعت مؤسسة «حفظ النعمة«الأهلية، اتفاقية تعاون مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP)؛ تهدف إلى رفع الوعي المجتمعي بأهمية الحد من الهدر الغذائي، وتعزيز التعاون والشراكة المجتمعية لتكامل الجهود نحو تحقيق الأهداف المشتركة بين الطرفين. وأكد الأمين العام لمؤسسة حفظ النعمة، المهندس عبدالله بن عبدالرحمن بن سعيد، أن الاتفاقية تأتي في إطار تعزيز الشراكات الإستراتيجية لدعم، وتمكين القطاع الخيري في تحقيق أهدافه ومبادراته المجتمعية، مشيرًا إلى أن هذا التعاون ينسجم مع توجيهات القيادة، ويتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مجالي الاستدامة البيئية والأمن الغذائي. خفض الهدر وتضم الاتفاقية عددًا من البنود، التي سيتم بموجبها تبادل المعلومات والخبرات، وتطوير المبادرات المشتركة، إلى جانب تعزيز برامج الحد من الهدر الغذائي، وابتكار مؤشرات وأدوات علمية دقيقة لقياس وتحليل البيانات المتعلقة به، بما يُسهم في اتخاذ قرارات فعّالة بهذا الشأن، كما تتضمن الاتفاقية التعاون في تنفيذ المسابقات والجوائز المرتبطة بالهدر الغذائي، دعمًا للهدف الثاني عشر من أهداف التنمية المستدامة، الساعي إلى خفض نسبة هدر الطعام للفرد إلى النصف بحلول عام 2030. توعية المجتمع وتشمل الاتفاقية التعاون في تصميم وتنفيذ البرامج التوعوية، من خلال الاستفادة من "وصفة التغيير" المقدمة من برنامج الأمم المتحدة للبيئة، مع إطلاق حملات موسمية للتوعية خلال شهر رمضان، وموسم الحج، والأيام العالمية للأمم المتحدة؛ لنشر أفضل الممارسات في تقليل الهدر والحفاظ على البيئة. يذكر أن مؤسسة حفظ النعمة، تسعى جاهدةً إلى توقيع عديد من الاتفاقيات مع الجهات والمنظمات؛ سعيًا لتحقيق الأهداف في جوانب عدة، ومنها: الحد من الهدر الغذائي، وتوعية المجتمع وتثقيفه بالأضرار الناتجة عن ذلك؛ بما ينعكس إيجابًا على حفظ النعمة.

التحديات البيئية والصحية في أعقاب الحروب وكيفية التعامل معها
التحديات البيئية والصحية في أعقاب الحروب وكيفية التعامل معها

سودارس

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سودارس

التحديات البيئية والصحية في أعقاب الحروب وكيفية التعامل معها

التأثيرات البيئية والصحية 1. بقايا الجثث البشرية: – *تحلل بيولوجي:* يؤدي إلى تسرب السوائل الملوثة التي تحتوي على بكتيريا ضارة و غازات جزء منها تعتبر ضارة بالبيئة والإنسان ، مثل الإيشيريشيا كولاي والسالمونيلا، إلى مصادر المياه، مما يزيد من خطر الأمراض. كما تتسبب الروائح الكريهة والغازات السامة في تلوث الهواء والإضرار بالجهاز التنفسي. – *نقل الأمراض المعدية:* الجثث عادةً غير معدية إلا إذا كان الشخص المتوفى يعاني من أمراض وبائية، مما قد يسبب انتقال العدوى للعاملين في عمليات الدفن أو القاطنين بالقرب من تلك المناطق. *2. مخلفات الحروب:* – *التلوث بالمعادن الثقيلة:* تحتوي بقايا الأسلحة على مواد خطيرة مثل الرصاص واليورانيوم المنضب، التي تتسرب إلى التربة والمياه مسببة أمراض خطيرة مثل السرطان وتأخر النمو العقلي. – *الذخائر غير المنفجرة (UXOs):* تمثل تهديداً دائماً بسبب إمكانية انفجارها المفاجئ أو تسرب مواد كيميائية منها. *3. الأطراف البشرية الناتجة عن الانفجارات:* تسبب تلوثاً بصرياً ونفسياً كبيراً، كما تساهم في نشر الأمراض من خلال الطيور المفترسة والكلاب الضالة التي تنجذب إليها. *التوصيات * – دفن الجثث بطريقة آمنة وفقاً للمعايير الدولية، عليه لا بد من معالجة الجثث المتوفية من مدة ولم يتم دفنها بواسطة السلطات مكونة من الدفاع المدني ووزارة الصحة والهلال الأحمر . – حصر مواقع الذخائر غير المنفجرة ووضع إشارات تحذيرية واضحة والتبليغ للسلطات الأمنية المسئولة ليتم معالجتها بواسطتهم. – إجراء تقييم بيئي شامل قبل إعادة السكان إلى المناطق المتضررة. – توفير معدات الحماية الشخصية للعاملين في إزالة المخلفات. – التعاون مع منظمات دولية و قومية مثل الصليب الأحمر والهلال الأحمر وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة لتطبيق بروتوكولات السلامة. *ملحق إضافي: الوقاية من فيروس الهانتا * *مصدر العدوى:* ينتقل عبر استنشاق الغبار الملوث بفضلات الفئران. *الأعراض:* تشمل صداعاً، آلاماً عضلية، حمى نزفية، وفشل كلوي. *إجراءات الوقاية:* ارتداء كمامات وقفازات، رش الأرضيات بالمطهرات، وسحب الأوساخ بممسحة رطبة بدلاً من المكانس الجافة. ننصح بتوخي الحذر عند رمي الأوساخ ونظافة المنازل ورميها في المكان المحدد لها من قبل السلطات مع عدم حرقها لتجنب حدوث تفجيرات من بقايا الذخائر الغير متفجرة. script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store