logo
ترمب يمنح إيران «فرصة ثانية» ويتوعد بهجمات أكثر وأشد فتكاً

ترمب يمنح إيران «فرصة ثانية» ويتوعد بهجمات أكثر وأشد فتكاً

سعورسمنذ 16 ساعات

وكتب ترامب في منشور على منصته "تروث سوشيال": "قبل شهرين، أعطيت إيران مهلة 60 يوما ل(إبرام صفقة). كان ينبغي عليهم التوصل إليها! اليوم هو اليوم ال61. أخبرتهم بما يجب عليهم فعله، لكنهم لم يتمكنوا من ذلك. الآن، ربما لديهم فرصة ثانية!".
وفي تصريحات قال ترامب اليوم الجمعة إن الولايات المتحدة تدعم إسرائيل، ووصف الضربات على إيران الليلة الماضية بأنها "هجوم ناجح للغاية".
وأضاف ترامب في مكالمة هاتفية قصيرة: "نحن بالطبع ندعم إسرائيل، ومن الواضح أننا دعمناها كما لم يدعمها أحد من قبل".
ومضى ترامب قائلا: "كان ينبغي على إيران أن تستمع إليّ عندما قلت لقد منحتهم إنذارا لمدة 60 يوما، ولا أعرف إن كنتم تعلمون، أن اليوم هو اليوم ال61".
وقال الرئيس الأمريكي: "يجب عليهم الآن أن يأتوا إلى طاولة المفاوضات للتوصل إلى اتفاق قبل فوات الأوان. سيكون الوقت قد فات بالنسبة لهم. تعلمون أن الأشخاص الذين كنت أتعامل معهم قد ماتوا، المتشددون". ولم يحدد الأشخاص الذين كان يشير إليهم.
وردا على سؤال حول ما إذا كان ذلك نتيجة للهجوم الإسرائيلي الليلة الماضية، قال ترامب ساخرا: "لم يموتوا بسبب الإنفلونزا، لم يموتوا بسبب كوفيد".
وفي وقت سابق، الجمعة، حذّر دونالد ترامب، إيران بضرورة الموافقة على اتفاق نووي "قبل أن ينفذ كل شيء"، مشيرًا إلى أن الهجمات الإسرائيلية اللاحقة على البلاد ستكون "أكثر وحشية".
وفي منشور على "تروث سوشيال"، الجمعة، كتب ترامب: "منحت إيران فرصة تلو الأخرى لإبرام صفقة، قلت لهم، بأشد العبارات، (افعلوا ذلك)، لكن مهما حاولوا، ومهما اقتربوا، لم يتمكنوا من إتمام ذلك، قلت لهم إن الأمر سيكون أسوأ بكثير مما يعرفونه أو يتوقعونه أو يُقال لهم، وأن الولايات المتحدة تُصنّع أفضل وأخطر المعدات العسكرية في العالم، بلا منازع، وأن إسرائيل لديها الكثير منها، وسيأتي المزيد - وهم يعرفون كيف يستخدمونها".
وأعلن الجيش الإسرائيلي، الجمعة، أن طائرات مقاتلة إسرائيلية نفذت "ضربة واسعة النطاق" على منظومات دفاع جوي غرب إيران ، موضحا: "في إطار الضربات، تم تدمير العشرات من أجهزة الرادار ومنصات إطلاق الصواريخ أرض-جو".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أحداث لوس أنجليس بين الاحتجاجات والتمرد
أحداث لوس أنجليس بين الاحتجاجات والتمرد

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

أحداث لوس أنجليس بين الاحتجاجات والتمرد

لا تزال أحداث لوس أنجليس تلقي بظلالها على الساحة السياسية في الولايات المتحدة، فبعد أن تحدَّت محكمة فرعية في الولاية قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب إرسال الحرس الوطني إلى المدينة من دون موافقة حاكم الولاية غافن نيوسم، جمَّدت محكمة الاستئناف هذا الحكم، إثر اعتراض الإدارة عليه. وقد تصاعد التوتر في الساعات الأخيرة مع بروز مشاهد تظهر إلقاء القبض على سيناتور الولاية أليكس باديا، وتكبيله خلال مؤتمر صحافي لوزيرة الأمن القومي كريستن نوم. وفيما أثارت الحادثة غضب الديمقراطيين واستهجانهم، بررت الوزارة الموقف قائلة، إن السيناتور لم يعرف نفسه بالشكل المطلوب، وأن رجال الأمن ظنّوا أنه سيعتدي على كريستن نوم. إلقاء القبض على السيناتور أليكي باديا في لوس أنجليس 12 يونيو 2025 (رويترز) ويختصر هذا المشهد التوترات المتصاعدة في لوس أنجليس بشكل خاص، وأميركا بشكل عام، إذ انتشرت شرارة الاحتجاجات لتشمل مدناً أخرى من شيكاغو إلى نيويورك ولاس فيغاس ومينيابوليس، مع تحذيرات بوصولها إلى واشنطن العاصمة التي تشهد عرضاً عسكرياً ضخماً يوم السبت في العيد المائتين والخمسين للجيش، بالتزامن مع عيد ترمب التاسع والسبعين. ويستعرض تقرير واشنطن خلفية هذه الاحتجاجات، وطبيعتها واحتمالات التصعيد، بالإضافة إلى الخلاف بين حاكم الولاية والرئيس الأميركي. تستبعد ميغان موبس، مديرة مركز «النساء المستقلات لأمن وسلامة أميركا» والعنصر السابق في الجيش الأميركي خروج الأمور عن السيطرة، عازية السبب للجوء الرئيس ترمب إلى «إجراءات متشددة» من خلال نشر الحرس الوطني، وإبقاء قوات المارينز في الاحتياط. وتُشير ميغان موبس إلى أن الـ700 عنصر من قوات المارينز الذين تم نشرهم حالياً في لوس أنجليس لا يُشاركون في العمليات الجارية في الشوارع، بل إن الحرس الوطني بالتعاون مع السلطات المحلية هو مَن يتولَّى مسؤولية السيطرة على الوضع، ومنع الأمور من الخروج عن السيطرة، مضيفة: «هذا التدخل الحاسم هو أحد الأسباب التي تجعلني أتفاءل بأن الأمور لن تتوجّه نحو الفوضى». من ناحيتها، تعدّ ساراكشي راي الكاتبة في صحيفة «ذي هيل» أن ما يجري حالياً هو تصعيد في المواجهة بين كاليفورنيا والبيت الأبيض، «وهي مواجهة يبدو أن البيت الأبيض يسعى إليها» حسب تعبيرها. وتُشير راي إلى وجود «تاريخ» من الخلافات بين نيوسم وترمب، وصل إلى أوجه خلال الحملة الانتخابية في العام الماضي، وتضيف: «من الواضح أن ترمب يعدّ نيوسم الشخصية الديمقراطية الوحيدة المستعدة لمواجهته حالياً، كما أن نيوسم يهدف إلى إبراز نفسه بصفته واجهة للمواجهة مع الرئيس ترمب. إذن، ما نراه الآن هو تصعيد متزايد في التوترات، من المتوقع أن تنعكس ليس فقط على الانتخابات النصفية بل أيضاً على السباق الرئاسي لعام 2028». متظاهر أمام الحرس الوطني في لوس أنجليس 10 يونيو 2025 (أ.ف.ب) أما كريستينا كاييكا هيلي، المدير المالية للاتينيين في حملة هيلاري كلينتون سابقاً، التي تقطن في لوس أنجليس، فقد وجهت انتقادات حادة لقرار نشر الحرس الوطني، مشيرة إلى أن الشرطة المحلية كانت تقوم بعمل جيد في الحفاظ على النظام، وأن التصعيد بدأ بعد وصول الحرس الوطني إلى المدينة. وتضيف كاييكا هيلي: «أعتقد أن هذا أسلوب متعمَّد، فالرئيس لطالما أراد أن يظهر بمظهر القائد العسكري القوي، والآن أتيحت له الفرصة؛ لذلك، أعتقد أن المسألة مرتبطة بالمصلحة السياسية». وتعارض ميغان موبس هذه المقاربة، مشددة على أن ترمب يتصرف ضمن نطاق سلطاته القانونية تماماً، وأن من انتهك القانون هم الأشخاص الموجودون بشكل غير قانوني، والذين كانوا الهدف الأساسي لوكالة «ICE» المعنية بإنفاذ سياسات الهجرة، مضيفة: «ما أقدّره هو أن الجيش يتعامل مع المسألة بحذر، ويأخذ الوقت اللازم لتدريب قوات المارينز الموجودة لضمان جاهزيتها للتعامل مع الوضع إذا ما تصاعد. ونأمل جميعاً أن تمضي الأمور نحو التهدئة لا التصعيد». ترمب ونيوسم يتصافحان خلال زيارة الرئيس الأميركي إلى لوس أنجليس في 24 يناير 2025 (أ.ف.ب) وتقول راي إن هذا الصراع له بُعد سياسي بالنسبة للرئيس ترمب. فهو يُعدّ هذا التحرك جزءاً من معركته السياسية، ويقدمه لجمهوره على أنه استجابة قوية للأحداث، وتُفسر قائلة: «رسالته واضحة: كاليفورنيا تحترق، هناك أعمال شغب، وأنا الرئيس القوي الذي تدخل للسيطرة على الموقف بإرسال الحرس الوطني، وسأرسل المارينز إذا لزم الأمر». وهذا الخطاب يلقى صدى واسعاً لدى قاعدته الانتخابية. وتعدّ راي أن التوتر على الأرض تصاعد بالفعل بعد وصول الحرس الوطني، لأن الكثير من المتظاهرين شعروا بأن وجودهم تهديد مباشر، ودليل لعدم الاستماع إلى مطالبهم. أما كاييكا هيلي فتعرب عن أسفها من أن «الغرور أو الدوافع الشخصية تمنع ترمب من النظر بجدية في مسألة الهجرة»، وتفسر: «لقد تمكَّن من كسب دعم شرائح واسعة من الشعب، بمن في ذلك عدد كبير من المهاجرين، بل من اللاتينيين أنفسهم الذين يُستهدفون اليوم. وهؤلاء صوّتوا له لأنهم يؤمنون بأن من يرتكب الجرائم أو لا يسهم في المجتمع يجب ألا يبقى في أميركا؛ لذلك، من المؤسف أن هذه كانت فرصة حقيقية للعمل على إصلاح الهجرة. فرصة لجمع الناس، للبدء بحوار حقيقي حول كيفية معالجة المشكلة من جذورها، لكن ما نراه اليوم من هذه الإدارة لا يُظهر رغبة في ذلك». عناصر الشرطة في شوارع لوس أنجليس في 10 يونيو 2025 (أ.ف.ب) وتُسلط ميغان موبس الضوء على خطورة اللغة التصعيدية بين المسؤولين على مجريات الأحداث، محذرةً من أن استمراره سيشعل التوترات، وتضيف: «الخطر الحقيقي هو عندما تتصاعد لهجة الخطاب السياسي بين شخصيتين بارزتين، حول موضوع حساس مثل الهجرة. الخطر هو أن هذا التوتر ينتشر إلى الشارع، وقد بدأنا نرى بوادر ذلك في بعض المناطق، وصولاً إلى دعوات بالحضور إلى واشنطن العاصمة. وأقول بوضوح: عندما تتحول المظاهرات إلى عنف، فإنها لم تعد احتجاجاً، بل تصبح أعمال شغب». وقد تزايدت دعوات الاحتجاج في واشنطن بالتزامن مع العرض العسكري المقرر يوم السبت، وهنا تُشير راي إلى أن الأميركيين غير معتادين على هذا النوع من الاحتفالات، وأن المتظاهرين يعدون العرض بمثابة محاولة من ترمب لفرض صورة سلطوية، بسبب تزامن هذا الحدث مع عيد ميلاده، ولهذا السبب أطلوا دعوات للاحتجاج في مختلف المدن الأميركية، مضيفة: «نعلم أن ترمب قال إن أي احتجاج في واشنطن العاصمة سيتم التعامل معه بحزم، ولهذا السبب لم تُخطط أي مظاهرات حتى الآن داخل المدينة نفسها، بل في ضواحيها. لكن هناك مظاهرات مخططاً لها في مدن أخرى، مثل شيكاغو وأوستن وولاية نورث كارولاينا».

إدارة ترامب تأمر مسؤولي الهجرة بتعليق المداهمات والاعتقالات في المزارع والفنادق
إدارة ترامب تأمر مسؤولي الهجرة بتعليق المداهمات والاعتقالات في المزارع والفنادق

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

إدارة ترامب تأمر مسؤولي الهجرة بتعليق المداهمات والاعتقالات في المزارع والفنادق

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أمس الجمعة أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرت مسؤولي الهجرة بتعليق المداهمات والاعتقالات في قطاع الزراعة وفي الفنادق والمطاعم إلى حد كبير. واستند التقرير إلى رسالة بريد إلكتروني داخلية وما قاله 3 مسؤولين أميركيين على علم بالتوجيهات. وأشارت الصحيفة إلى أن تيتوم كينج المسؤول الكبير في إدارة الهجرة والجمارك قال في توجيهاته إلى القادة الإقليميين في الإدارة "اعتبارا من اليوم، يرجى وقف جميع التحقيقات/عمليات إنفاذ القانون في مواقع العمل في الزراعة (بما في ذلك مزارع تربية الأحياء المائية ومصانع تعبئة اللحوم) والمطاعم والفنادق العاملة" وفق "رويترز". وأكدت وزارة الأمن الداخلي التوجيهات للصحيفة قائلة "سنتبع توجيهات الرئيس وسنواصل العمل على إبعاد أعتى المجرمين الأجانب غير الشرعيين من شوارع أميركا". ولم يتسن لـ"رويترز" التأكد من التقرير بعد. ولم يرد البيت الأبيض ولا وزارة الأمن الداخلي بعد على طلب من رويترز للتعليق خارج ساعات العمل العادية.

وزير الخارجية الإماراتي يبحث مع نظيره الأمريكي سُبل تعزيز العلاقات الاستراتيجية
وزير الخارجية الإماراتي يبحث مع نظيره الأمريكي سُبل تعزيز العلاقات الاستراتيجية

مباشر

timeمنذ 4 ساعات

  • مباشر

وزير الخارجية الإماراتي يبحث مع نظيره الأمريكي سُبل تعزيز العلاقات الاستراتيجية

أبوظبي ـ مباشر: التقى الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية في دولة الإمارات، ماركو روبيو، وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك في إطار زيارة عمل يقوم بها إلى العاصمة الأمريكية واشنطن. بحث الجانبان، خلال اللقاء الذي عُقد في مقر وزارة الخارجية الأمريكية، العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المتبادلة، كما ناقشا مجمل التطورات الإقليمية، وفق وكالة الأنباء الإماراتية، وام. واستعرض الوزيران مسارات التعاون الثنائي في مختلف القطاعات التنموية وخاصة الاقتصادية والتجارية والعلمية والتكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي. وتطرقا إلى زيارة الدولة التي قام بها دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، إلى دولة الإمارات في شهر مايو الماضي، وما أثمرت عنه من نتائج مهمة عكست عمق العلاقات بين البلدين، والحرص المشترك على دفع آفاق التعاون الثنائي والشراكة قدما في جميع المجالات. خلال اللقاء، أكد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، حرص دولة الإمارات على العمل مع الولايات المتحدة وكافة الشركاء الإقليميين والدوليين، من أجل دعم السلام والاستقرار في المنطقة والعالم، وترسيخ قيم التعايش والأخوة الإنسانية في المجتمعات. وكشفت بيانات رسمية عن ارتفاع حجم تجارة السلع بين الولايات المتحدة الأمريكية ودولة الإمارات العربية المتحدة خلال الأشهر الأربعة الأولى من 2025، بنسبة 9.14 بالمائة على أساس سنوي. ووفقاً لأحدث بيانات صادرة عن وزارة التجارة الأمريكية، فقد وصل حجم تجارة السلع بين الولايات المتحدة الأمريكية ودولة الإمارات العربية المتحدة، خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري إلى 11.94 مليار دولار تعادل 43.87 مليار درهم، مقارنة بـ10.94 مليار دولار تعادل 40.18 مليار درهم خلال الفترة نفسها من 2024. وارتفعت صادرات الإمارات إلى أمريكا بنسبة 32.49 بالمائة لتصل إلى 2.65 مليار دولار تعادل 9.73 مليار درهم خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري، مقارنة بملياري دولار تعادل 7.35 مليار درهم خلال ذات الفترة من عام 2024. بينما سجلت واردات الإمارات من الولايات المتحدة نحو 9.29 مليار دولار (34.12 مليار درهم)، بنمو 3.91 بالمائة، مقارنة بـ8.94 مليار دولار (32.84 مليار درهم) خلال الأشهر الأربعة الأولى من 2024. وبلغ إجمالي واردات الإمارات من الولايات المتحدة خلال أبريل الماضي 2.45 مليار دولار (9 مليارات درهم)، بنمو بنسبة 9.37%، مقارنة بـ2.24 مليار دولار (8.23 مليار درهم) خلال أبريل 2024. بينما بلغ حجم صادرات الإمارات إلى أمريكا 664.8 مليون دولار (2.44 مليار درهم) بنمو 15.41 بالمائة مقارنة بـ576 مليون دولار (2.11 مليار درهم) في الفترة ذاتها من العام الماضي. وبلغ فائض الميزان التجاري بين البلدين، خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري، نحو 6.63 مليار دولار (24.35 مليار درهم) لمصلحة الولايات المتحـــدة؛ وذلك مقارنة بفائض قدره 6.94 مليار دولار (25.49 مليار درهم) خلال الفترة ذاتها العام الماضي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store