
منظمة 'مراسلون بلا حدود': الرئيس ترامب أثبت خلال 6 اشهر من عودته إلى البيت الأبيض أنّه 'أحد أقوى المدافعين' عن حركة عالمية معادية لوسائل الإعلام مستلهما ذلك من 'أنظمة استبدادية' و مُلهما إياها في الوقت ذاته
الخارجية الأمريكية: ما يزال تحذير السفر إلى سوريا عند المستوى 4 ويمنع السفر إليها بسبب مخاطر النزاع المسلح
'التحالف الديمقراطي الكردي – العلوي – الدرزي – المسيحي' يدين في بيان مشترك بشدة 'الاعتداءات التي تتعرض لها مدينة السويداء وسائر المناطق التي تحتضن مكونات المجتمع السوري الأصيلة ويدعو إلى رصّ الصفوف والتصدي لمشاريع التقسيم التي تهدد وحدة البلاد ومستقبلها
منظمة 'مراسلون بلا حدود': الرئيس ترامب أثبت خلال 6 اشهر من عودته إلى البيت الأبيض أنّه 'أحد أقوى المدافعين' عن حركة عالمية معادية لوسائل الإعلام مستلهما ذلك من 'أنظمة استبدادية' و مُلهما إياها في الوقت ذاته
5 شهداء وعدد من الإصابات جراء قصف خيام نازحين غربي مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة
المزيد
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة النبأ
منذ 9 دقائق
- شبكة النبأ
واشنطن بين لعبة الخداع واستراتيجية النهايات المفتوحة لأزمات المنطقة
لا حلول أميركية، أو حتى تصورات حلول، لأي من أزمات الإقليم الكبير... إدارة هذه الأزمات، وفقاً لنظرية "النهايات المفتوحة"، هي المقاربة الأميركية المعتمدة حتى إشعار آخر، وهي تستوجب اللجوء المتكرر لكل أدوات الكذب والخداع، والاعتماد المفرط على "أزعر الحي"، وما يمكن لعضلات جيشه المفرودة، التي يجري تنميتها وتضخيمها... من غزة إلى دمشق، مروراً ببيروت وطهران، لا تتوقف واشنطن عن ممارسة "لعبة الخداع" التي برعت في توظيفها مع مجيء دونالد ترامب إلى البيت الأبيض بخاصة... من مقتضيات هذه اللعبة، اعتماد سياسة "النهايات المفتوحة" لقوس الأزمات الممتد من قزوين إلى شرق المتوسط، أما أدواتها الأكثر ابتذالاً، فتتمثل في "الكذب" و"التخدير" و "بث الأوهام"، وقول الشيء ونقيضه، إلقاء القانون الدولي ومنظومة حقوق الإنسان في سلال القمامة، نكث العهود والتنصل من الاتفاقات، الضرب عرض الحائط، حتى بالمبادرات الصادرة عنها، والتي طالما تباهت وتفاخرت، بأنها من كان المبادر إليها والداعم لإبرامها. في غزة، سطرت إدارتا بايدن وترامب على حد سواء، أسوأ أشكال التنصل من الاتفاقات المبرمة، والتي جاءت بمبادرة منها أساساً، لتعود في كل مرة، إلى تبني الرؤية والرواية الإسرائيلية، لا تصور نهائياً حول غزة وفلسطين ما بعد الحرب، نعرف ما الذي لا تريده واشنطن، بيد أنها لم تبح حتى الآن، بما تريده، هي لم تنطق مرة – زمن ترامب – بعبارة "حل الدولتين"، واتخذت موقفاً من مؤتمر نيويورك الذي رعته وبادرت إليه، كلٌ من السعودية وفرنسا، ووصفته بـ"غير المثمر"، وضغطت على دول عدة، حتى لا تشارك في أعماله، وكالت الاتهامات لكل حكومة اعترفت أو كشفت عن نيتها الاعتراف بدولة فلسطينية....لكنها في المقابل، لم تخبرنا بما يجول في خاطرها، حول مصير شعب كامل، من حقه كسائر شعوب الأرض، ممارسة تقرير المصير وبناء دولته المستقلة، ثمة دولة ناقصة في الإقليم، لا شعب فائض عن الحاجة، وفقاً للنظرية الصهيونية – الدينية الأكثر فاشية وتطرفاً. في مفاوضات التهدئة ووقف إطلاق النار، لم تكن واشنطن للحظة، وسيطاً نزيهاً ومحترماً، كانت الخصم الأكثر تطرفاً في كثير من الأحيان من العدو الإسرائيلي...كانت الخصم والحكم، وآخر ألاعيبها، الانسحاب من آخر جولات التفاوض، وهي التي لطالما انفردت بإشاعة أجواء الانفراج، والتبشير بقرب التوصل إلى "حلّ"...حمّلت حماس وزر الفشل، مع أن الوسيطين العربيين، كان لهما رأي آخر، وخرج سيد البيت الأبيض شاهراً هراوة التهديد والوعيد، تاركاً لنتنياهو التقرير في شأن الخطوة التالية، قبل أن تعود الإدارة، إلى الحديث عن تقدم كبير (ماركو روبيو) وعودة المفاوضات إلى سكتها (ستيف ويتكوف)، انقلاب مخادع في المشهد، حتى قبل أن يجف حبر القرار بسحب الوفد الأميركي من الدوحة. "النهايات المفتوحة" لأزمة العدوان على غزة، تغري "إسرائيل"، بالذهاب إلى أبعد أحلامها السوداء وأطماعها التوسعية، من احتلال القطاع بالكامل وبسط السيادة عليه، إن أمكنها ذلك، إلى الاكتفاء بالحديث عن ضم الشريط الأمني ومناطق في عمق الشمال، مقابلة لمستوطنات الغلاف الكبرى... ترك الحبل على الغارب لنتنياهو وزمرة الفاشيين الجدد، يقع في قلب الاستراتيجية لغزة ومستقبل القضية الفلسطينية. في لبنان، لم يختلف الأمر كثيراً، هي من توسط لإنهاء الحرب، وهي من ترأس ورعى لجنة الرقابة الخماسية، للإشراف على التنفيذ، وهي اليوم، من ينذر بالجحيم للبنان إن لم ينصع للإملاءات الإسرائيلية... هي من يستعجل نزع سلاح المقاومة، حتى وإن قاد ذلك إلى تعميم الخراب على مساحة البلاد، ترفض تقديم أي ضمانات للبنان، وتتنصل من أي مطلب للضغط على "إسرائيل"... أكثر من ذلك، لم يتردد موفدها توم باراك، بالقضاء على حلم اللبنانيين بـ"الوطن النهائي" ويلوح بورقة ضمهم إلى سوريا تحت إدارة حكمها الجديد. "الخداع" هو اسم اللعبة التي يمارسها باراك في بيروت، يكتفي بتوزيع الوعود المعسولة، ويُسمع كل فريق ما يود سماعه، يشيد بإجابات الرئاسات الثلاث على الورقة الأميركية، ثم يحمل عليها، ويعرض بدلاً منها، جداول زمنية ضيقة للغاية لنزع السلاح، أما مطالب اللبنانيين، الحقّة والمشروعة، فلا إجابات قاطعة عنها، بل إبقاؤها عالقة بانتظار "حسن الاستجابة" الإسرائيلية. "النهايات المفتوحة" لأزمات لبنان المركبة، هي الاستراتيجية المعتمدة أميركياً كذلك... في فلسطين لا وعد بدولة للفلسطينيين... وفي لبنان، تهديد بتبديد دولة اللبنانيين... ومع ذلك، نرى من بين اللبنانيين، كما من بين الفلسطينيين، من لا يزال يتعلق بحبال الأوهام، ويراهن على "اختلافات" و"تباينات" بين واشنطن وتل أبيب، بل ويمضي قدماً مع الأميركيين في ممارسة لعبة الخداع والضغط على الشركاء في الوطن، من دون أن يدرك أنه "الثور الأبيض" الذي سيؤكل إن أُكِلَ "الثور الأسود". في سوريا كانت "الانتقالات" الأميركية المفاجئة من النقيض إلى النقيض، صادمة حتى لأقرب حلفاء واشنطن، وأكثرهم التصاقاً باستراتيجياتها... من الحذر والتحفظ بداية التغيير، إلى الانفتاح والإشادة والترحيب ورفع العقوبات والرهان على النظام الجديد، قبل أن تعود "ريما لعادتها القديمة"، ويجري التلويح من جديد بـ"قيصر" وتبدأ لعبة الضغط والابتزاز للنظام، لتسريع مسار تكيف مع مقتضيات التطبيع الإبراهيمي، والتسليم لـ"إسرائيل" باحتلاليها: القديم والجديد، لأجزاء استراتيجية وغنية واسعة من الأراضي السورية. لم يكن الحديث عن وحدة سوريا وسيادة وسلامة أراضيها، سوى فصل من فصول "لعبة الخداع"، لتخدير النظام الجديد، وداعميه من عرب وأتراك بخاصة، فاستراتيجية "النهايات المفتوحة"، يجري العمل بها في سوريا أيضاً... واشنطن لم تعد تمانع في اعتماد "فيدرالية الأقليات"، وهي تضغط مع تل أبيب، لفصل محافظات الجنوب الثلاث عن بقية الوطن السوري، تحت عناوين أمنية خادعة، وليس مستبعداً أبداً أن تدعم نشوء كيانات أقلّوية في الساحل والشمال الشرقي، فكل ما يهمها في سوريا، هو حفظ أمن "إسرائيل"، وإطفاء شهيتها التوسعية، وتجنيد سوريا "المفيدة"، الممتدة من حلب إلى دمشق، مروراً بحماة وحمص، في مشروع "صدّ إيران" ومنع تمددها، وخنق حزب الله ومنع تعافيه. لا تصور أميركياً لسوريا بعد الأسد، الملف مفتوح لمختلف السيناريوهات، بانتظار إنضاج السيناريو الأكثر ملاءمة لمصالح "إسرائيل" وتفوقها... بخلاف ذلك، لا ضريبة على الكلام المعسول بحق الشرع وإدارته، وهو دائماً من النوع القابل للانقلاب إلى نقيضه، وربما بين طرفة عين وإغماضتها، إدارة الأزمة السورية، بدل حلها، وإبقاء نهاياتها مفتوحة، هي عناوين الاستراتيجية الأميركية في سوريا وحيالها. أما إيران، فقد كانت بالأمس، مسرحاً لأكبر "لعبة خداع" مارستها واشنطن، حين انطلقت مع "إسرائيل" في أول وأكبر ضربات جوية وصاروخية توجه لهذا البلد، قبل 48 ساعة فقط، من التئام الجولة السادسة من المفاوضات النووية في مسقط...أما اليوم، فإن واشنطن، تمارس الألاعيب ذاتها، وبالأدوات ذاتها، تكذب حين يتحدث رئيسها عن "استجداء" إيراني للتواصل مع إدارته، ويكذب حين ينفي نواياه "تغيير النظام"، والشيء الوحيد القابل للتصديق في تصريحاته المنفلتة، هو تهديده بمعاودة استهداف المنشآت الاستراتيجية لإيران، فتلكم مصلحة إسرائيلية عليا ثابتة، لا يمكن إتمامها، إلا بإسقاط النظام، كما قال نتنياهو مراراً وتكراراً. لا تصور نهائياً لمستقبل إيران، فقط "نهايات مفتوحة"، يشمل ذلك معاودة الحرب، ودعم جماعات انفصالية وتقسيم إيران، ما لم ترفع طهران الراية البيضاء، وتلتحق بقضّها وقضيضها بالقاطرة الإبراهيمية، وهذا ضرب من الخيال، تُنزع عنه صفة "السيناريو"، دع عنك المحتمل والمرجح. لا حلول أميركية، أو حتى تصورات حلول، لأي من أزمات الإقليم الكبير... إدارة هذه الأزمات، وفقاً لنظرية "النهايات المفتوحة"، هي المقاربة الأميركية المعتمدة حتى إشعار آخر، وهي تستوجب اللجوء المتكرر لكل أدوات الكذب والخداع، والاعتماد المفرط على "أزعر الحي"، وما يمكن لعضلات جيشه المفرودة، التي يجري تنميتها وتضخيمها بالفيتامينات والمكملات الغذائية الأميركية، أن تنجزه في ميادين العربدة والاستباحة.


LBCI
منذ 9 دقائق
- LBCI
ترامب: المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف قد يسافر إلى روسيا
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن المبعوث الخاص ستيف ويتكوف قد يسافر إلى روسيا، ربما يوم الأربعاء أو الخميس، محذرا من أنه سيفرض عقوبات إذا لم توافق موسكو على وقف إطلاق النار في الحرب في أوكرانيا قبل يوم الجمعة. وقال ترامب للصحفيين: "ستكون هناك عقوبات، لكن يبدو أنهم بارعون جدا في تجنب العقوبات". وأضاف: "إنهم ماكرون وبارعون جدا في تجنب العقوبات، لذا سنرى ما سيحدث".


شبكة النبأ
منذ 22 دقائق
- شبكة النبأ
التصعيد في الشرق الأوسط من نافذة موسكو
موسكو ستركز في تعاملها مع الأزمة الحالية على الأدوات الدبلوماسية وقد يستخدم بوتين اتصالاته الشخصية مع ترامب لتحذير الأخير من الآثار السلبية المحتملة لتدخل أمريكي أعمق في الصراع الإيراني الإسرائيلي، كما أن روسيا تستطيع مساعدة ايران في بناء المفاعلات النووية ومن الأهمية الحالية هو اقناع طهران بعدم الانسحاب... ربما من السابق لآوانه الحديث من ان حرب الـ(12) يوما قد انتهت، بسبب صعوبة تقييم الاثار التي ترتبت على الضربة، كما لازال من الصعوبة تحديد أين الـ 400 كغ من اليورانيوم التي اخفتها ايران، كما ولا تزال الخلافات العميقة بين إيران والغرب قائمة مما يشير الى احتمالية تجدد الضربات مستقبلاً. روسيا المستفيدة الرئيسية من ارتفاع أسعار النفط اذا ما تجدد القتال، كما ان الحرب قد تشتت الأنظار عن الحرب الروسية الأوكرانية، الى جانب إعطاء الأهمية لروسيا لكي تدخل كطرف يساعد على تهدئة الصراع ومن خلال هذا الدور، يمكن لموسكو العودة إلى واجهة سياسات الشرق الأوسط واستعادة نفوذها الإقليمي الذي أصبح موضع تساؤل بعد السقوط المفاجئ والكارثي لنظام بشار الأسد في سوريا ورغم إدانة الكرملين للضربات الإسرائيلية على إيران، إلا أنه نجح في الحفاظ على علاقات العمل مع الدولة اليهودية علما ان إسرائيل لا تريد دخول طرف ثالث في الصراع. الحقيقة أن الأزمة بين إيران وإسرائيل تنطوي على العديد من المخاطر والتكاليف المحتملة لموسكو والحقيقة هي أن روسيا لم تنجح في منع الغارات الجوية الإسرائيلية المباشرة الواسعة النطاق ضد دولة وقعت معها قبل أقل من خمسة أشهر معاهدة الشراكة الاستراتيجية الشاملة، الى جانب أن الإيرانيين شعروا بخيبة الامل من روسيا وردة فعلها تجاه الإجراءات الإسرائيلية والأمريكية، وهذه الخيبة ستلقي بظلالها على مستقبل العلاقات الروسية الايرانية. يبدو ومن الناحية الاستراتيجية ليس لدى روسيا الكثير لتكسبه بل الكثير لتخسره في حال تفاقم الأزمة في الشرق الأوسط، فأن اي تصعيد سيظهر مدى الضعف الذي يعاني منه مجلس الامن الدولي كما ان مقترحات روسيا في مجلس الامن سيتم تجاهلها بخصوص نظام الامن الجماعي وهذا قد يؤدي الى اضطراب العلاقات الروسية الإسرائيلية وهو أمر لايصب بالمصالح الاستراتيجية لروسيا. ان إزالة النظام الإيراني سيعد خطراً استراتيجيا لروسيا، لان أي نظام سياسي بديل في ايران سيكون اقل ميلا الى روسيا، كما هو الحال في حال استهدف النظام الايراني الذي بالتأكيد سيؤدي الى صعود الانفصالية القومية فيها والتسلل الجماعي للمتطرفين السياسيين من الخارج وتتفاقم الازمة السياسية واللاجئين والهجرة القسرية وغيرها من مظاهر الدولة الفاشلة، ما يعني أن المصالح الاقتصادية المشتركة ستتراجع وقد تنسحب ايران من المنظمات الاقتصادية منها)(لبريكس وشنغهاي)، وسيمتد عدم الاستقرار الى اسيا الوسطى وأفغانستان والقوقاز. روسيا وشركاء إيران من الدول الأخرى تستبعد هذا السيناريو، إذ أن أي محاولة لاستهداف النظام السياسي سيكون بفعل تفاقم الصراعات داخل المؤسسة السياسية الوطنية كما حدث مع الاتحاد السوفيتي عام 1991 وبقراءة للتاريخ يظهر ان لدى النظام السياسي الإيراني مرونة عالية واستدامة مبهرة حتى في ظل أعتى الظروف. ايران بحاجة الى أنظمة دفاع جوي متطورة مثل اس 500 القادر على اعتراض جميع أنواع الأهداف الجوية تقريبًا، بما في ذلك أحدث الصواريخ فائقة السرعة، فإذا ما حصلت إيران على نظام الدفاع الجوي إس 500 مع الأسلحة المرافقة له مثل طائرات السو 35 فسيكون ذلك نقطة تحول في المواجهة الإيرانية الإسرائيلية حيث لن تتمكن إسرائيل من شن غاراتها الجوية على الجمهورية الإسلامية دون عقاب أو بخسائر محدودة للغاية. بالمقابل فإن روسيا لديها مصالح استراتيجية مع إسرائيل منها الجالية الروسية الكبيرة في إسرائيل، وان إسرائيل لم تطبق العقوبات التي قامت بها الولايات المتحدة على روسيا، وان الانفصال عن إسرائيل سيحرم الكرملين من قدرته على لعب دور متوازن في منطقة الشرق الأوسط من خلال الحفاظ على علاقات بناءة مع جميع أطراف الصراعات الإقليمية العديدة. موسكو ستركز في تعاملها مع الأزمة الحالية على الأدوات الدبلوماسية وقد يستخدم بوتين اتصالاته الشخصية مع ترامب لتحذير الأخير من الآثار السلبية المحتملة لتدخل أمريكي أعمق في الصراع الإيراني الإسرائيلي، كما أن روسيا تستطيع مساعدة ايران في بناء المفاعلات النووية ومن الأهمية الحالية هو اقناع طهران بعدم الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي والحفاظ على علاقات عمل مع مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية.