logo
جيوفاني ليوني مدافع يُشعل صراعاً بين كبار أوروبا.. "فان دايك جديد" في الكالتشيو

جيوفاني ليوني مدافع يُشعل صراعاً بين كبار أوروبا.. "فان دايك جديد" في الكالتشيو

العربي الجديدمنذ 2 أيام
يُشعل مدافع نادي بارما الإيطالي جيوفاني ليوني (18 عاماً)، صراعاً قوياً بين كبار الأندية الأوروبية التي تطمح إلى التعاقد معه، وسط مطالبة إدارة ناديه بالحصول على مبلغ مالي يقارب 40 مليون يورو، إذ كان نادي إنتر ميلانو أول الأندية التي أرادت التعاقد معه، نظراً لأنّ مدرب الفريق، الروماني كريستيان كيفو، درّبه في بارما خلال الموسم الماضي، قبل أن يرحل إلى إنتر، ولهذا حاول "نيراتزوري" الحصول على توقيعه، ليهدي مدافعاً قوياً لمدربه، وكذلك بهدف إعادة تشكيل الخط الخلفي بعد تقدم معظم لاعبيه في السنّ.
وأفادت صحيفة لاغازيتا ديلو سبورت الإيطالية، أمس الخميس، بأنّ إنتر يجد منافسة قوية في إيطاليا ومن أوروبا، إذ يُبدي نادي
ميلان
بدوره رغبة في التعاقد مع المدافع الشاب، في وقت دخل فيه نادي ليفربول الإنكليزي، الذي يملك ميزانية ضخمة تساعده في حسم صراع التعاقد مع اللاعب الواعد أمام أندية الكالتشيو، كما أن توتنهام الإنكليزي، الذي تعوّد في المواسم الأخيرة التعاقد مع نجوم الدوري الإيطالي، مُهتم جداً بالمدافع الشاب، ولهذا فإن الصراع سيكون مشتعلاً.
ويُبهر ليوني الجميع بطوله الذي يبلغ 1.93 متر، وكتفيه العريضتين، وهي صفات جسدية تُذكّر بمثليه الأعليين: الإنكليزي كريس سمولينغ والهولندي فيرجيل فان دايك. وعلى الرغم من طوله، فإنه يتحرّك برشاقة، ولا يتردد في القيام بتدخلات جريئة، ذلك أنّ أطرافه الطويلة وطوله الفارع يجعلانه منافساً لا يُقهر في المواجهات الهوائية، وفي السيطرة على المهاجمين. ومع ذلك، فإن أسلوبه الدفاعي يفتقر أحيانًا إلى النضج؛ فهو يميل إلى التدخل قبل الأوان بدلاً من التوقف، وهو جانب يحتاج إلى إتقان للارتقاء إلى مستوى أعلى.
كرة عالمية
التحديثات الحية
بوخلال ينضم إلى تورينو: رحلة طرق باب كأس أفريقيا
في المقابل، فإنه على الصعيد الهجومي، يعاني ليوني من بعض الصعوبات التي يمكنه تداركها، بحسب ما أورده موقع "كالتشيو ميو"، ذلك أنّ الجانب الأساسي في مسيرة أي مدافع هو القدرة على القيام بالواجب الدفاعي قبل التفكير في البناء الهجومي، كما أنه يساعد فريقه في الكرات الثابتة الهجومية. ورغم صغر سنّه، فإنه يملك تجربة لا يُستهان بها، بما أنه خاض منافسات الدرجة الإيطالية الثانية مع فريق سامبدوريا، قبل أن يفرض نفسه في الموسم الماضي مع بارما، الذي تابع هذا المدافع ونجح في التعاقد معه مقابل مبلغ أقل من خمسة ملايين يورو في العام الماضي.
ويسعى ليوني إلى نحت مسيرة بطولية مثل العديد من المدافعين الذين مروا بنادي بارما، خاصة الإيطالي فابيو كانافارو، صاحب جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم عام 2006، وكذلك الفرنسي ليليان تورام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كاستيا ريال مدريد.. مواهب برازيلية شقت طريقها وأخرى ضاعت في زحام النجوم
كاستيا ريال مدريد.. مواهب برازيلية شقت طريقها وأخرى ضاعت في زحام النجوم

العربي الجديد

timeمنذ 3 ساعات

  • العربي الجديد

كاستيا ريال مدريد.. مواهب برازيلية شقت طريقها وأخرى ضاعت في زحام النجوم

عمل نادي ريال مدريد في السنوات الأخيرة على تغيير استراتيجيته في سوق الانتقالات، منتقلاً من سياسة استهداف النجوم الكبار والصفقات الضخمة التي تُرهق خزينة النادي، إلى نهج يعتمد على اصطياد المواهب الشابة، وضمّ "العصافير النادرة" لصالح الفريق الرديف. ويهدف هذا التوجه إلى تطوير هؤلاء اللاعبين داخل منظومته، والاستفادة من قدراتهم قبل انفجار نجوميتهم ووصول قيمتهم السوقية إلى أرقام باهظة. وتُعدّ البطولة البرازيلية الوجهة المفضلة للأندية الباحثة عن لاعبين يمتلكون مواهب استثنائية، ويحتاجون فقط إلى صقل قدراتهم من الناحية التكتيكية والأكاديمية. هذا النهج تبعه العديد من الفرق التي تسلك المسار نفسه، وهو ما مكّن النادي الملكي من ضم عدد كبير من اللاعبين القادمين من بلاد بيليه، الذين انتقلوا إلى ريال مدريد في سن مبكرة، وهم يحلمون بتطوير أنفسهم، وارتداء قميص الفريق الأكثر تتويجاً بدوري أبطال أوروبا. وعرف "الميرينغي" في السنوات الأخيرة نجاح بعض اللاعبين الذين شقوا طريقهم من خلال الفريق الثاني "كاستيا"، ويأتي في مقدمتهم نجم الفريق الأبرز في الفترة الأخيرة البرازيلي فينيسيوس جونيور (25 عاماً)، الذي نال فرصته تدريجياً حتى أصبح النجم الأول في النادي الملكي بعد رحيل الفرنسي كريم بنزيمة (37 عاماً)، ويحصل بعدها على شرف حمل القميص رقم 7 الأسطوري، ويصبح أحد قادة الفريق. كما برز اسم مواطنه رودريغو (24 عاماً)، النجم الصامت، الذي ظل بعيداً عن الأضواء رغم تأثيره الكبير، ولعل مساهمته الحاسمة أمام مانشستر سيتي في نصف نهائي دوري الأبطال 2024، التي قادت إلى "الريمونتادا" الشهيرة، كانت من أبرز محطاته، وأسهمت في تتويج النادي الملكي بلقبه الرابع عشر في تاريخه. ويأتي الواعد إندريك (19 عاماً) ليؤكد أن المواهب البرازيلية قادرة على الوصول إلى الفريق الأول ونيل فرص أكبر، إذ بدأ الموسم الماضي بالمشاركة في دقائق أكثر، قبل أن يحصل هذا الموسم على القميص رقم 9، واضعاً نصب عينيه هدف النجاح وإثبات نفسه ضمن كتيبة الملوك. وعلى الجانب الآخر، ضاعت مواهب برازيلية في زحام النجوم، وفشلت في الحصول على فرص حقيقية مع الفريق الأول، مكتفية بالمرور عبر الفريق الثاني، ثم خوض تجارب إعارة، بحثاً عن إثبات الذات وتطوير القدرات للوصول إلى الصف الأول، ومن أبرز الأمثلة في الموسم الحالي رحيل الموهبة التي علّق عليها ريال مدريد آمالاً كبيرة رينير جيسوس (23 عاماً)، الذي انضم في فبراير/ شباط 2020 مقابل 30 مليون يورو، لكنه ودّع النادي بعد خمس سنوات، بعدما لم يخض أي مباراة رسمية مع الفريق الأول، مكتفياً بثلاث مشاركات مع "كاستيا"، سجل خلالها ثنائية أمام كوروتشو، قبل أن يبدأ رحلة إعارات بين إسبانيا وألمانيا وإيطاليا. في وقت يبرز اسم أوغوستو غالفان (26 عاماً)، لاعب الوسط الذي بزغ نجمه في أكاديمية ساو باولو وقاده تألقه في بطولة الكأس الدولية تحت 17 عاماً في قطر عام 2017 إلى الانتقال إلى ريال مدريد مقابل ثلاثة ملايين يورو، لينضم إلى "كاستيا" ويتدرّب بجوار نجوم كبار، مثل البرتغالي كريستيانو رونالدو (40 عاماً) والكرواتي لوكا مودريتش (39 عاماً)، ليجد نفسه اليوم لاعباً جديداً في صفوف إنتر دي ليمييرا بدوري الدرجة الرابعة في البرازيل. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية قمصان الأندية في أوروبا.. برشلونة وأتلتيكو الأغلى وهذا ترتيب الريال وجاء هذا التباين الكبير في المسار، الذي سلكته المواهب البرازيلية مع ريال مدريد، ليؤكد أن الموهبة وحدها لا تكفي، وأن التألق في سن مبكرة لا يضمن الحفاظ على وتيرة التطور نفسها مع مرور السنوات، فالتوقف عن التحسن يقود حتماً إلى التراجع، بينما يبقى العمل الجاد والتطوير المستمر السبيل الأهم لتمكين اللاعبين من التقدم في مسيرتهم، مع ضرورة استغلال أنصاف الفرص التي تُمنح لهم، خاصة أنهم يرتدون قميص فريق يعج بالنجوم، لا تتكرر فيه الفرص إذا أُهدرت.

يامال المغربي الجديد يلمع في أعين مدرب ريال مدريد
يامال المغربي الجديد يلمع في أعين مدرب ريال مدريد

القدس العربي

timeمنذ يوم واحد

  • القدس العربي

يامال المغربي الجديد يلمع في أعين مدرب ريال مدريد

لندن- 'القدس العربي': ترددت أنباء في وسائل الإعلام الإسبانية والعربية عن ارتفاع فرص الجوهرة المغربية الجديدة في دخول مفكرة المدير الفني لريال مدريد تشابي ألونسو، والحديث عن الشاب الإسباني المولد / المغربي الأصل رشاد فتال، الذي يواصل عروضه الرائعة مع فريق ريال مدريد كاستيا، منذ انضمامه إلى مدينة 'الفالديبيباس' في بداية سوق الانتقالات الصيفية الحالية، مقابل حصول ناديه السابق ألميريا على حوالي مليون يورو. ونقلت منصة 'عين الرياضية' عن مصادر إسبانية، أن الفتى البالغ من العمر 20 عاما، نجح بالفعل في خطف أنظار مدرب الفريق الأول للنادي الميرينغي، بفضل بدايته الصاروخية مع الفريق الثاني، والتي أسفرت عن مساهمته في تسجيل ما مجموعه 5 أهداف من مشاركته في 3 مبارياتحتى الآن، منهم ثنائية في شباك ماربيا، وتبعها بهدف وتمريرة حاسمة أمام راسينغ دي فيرول، وذلك في تحضيرات الفريق للموسم الجديد الذي سينطلق في النصف الثاني من أغسطس / آب الحالي. وبحسب نفس المصدر، فإنه في حال حافظ لاعب شباب أسود أطلس على بدايته النارية مع فريق الرديف للوس بلانكوس، فبنسبة كبيرة قد يسير على خطى مهاجم فئة الشباب غونزالو غارسيا، الذي كان مجهولا لُجل جماهير النادي حتى أشهر قليلة الماضية، إلى أن منحه المدرب ألونسو فرصة العمر، ليكشر عن أنيابه كما ينبغي في بطولة كأس العالم للأندية التي جرت على الأراضي الأمريكية في بداية فصل الصيف، حيث ساهم في تسجيل 5 أهداف، ما جعله يحجز مكانه في مشروع مدرب باير ليفركوزن السابق. ويُصّنف فتال، كواحد من أبرز الأسماء الصاعدة في سماء الكرة الإسبانية، وهذا باعتراف مدربه السابق في شباب ألميريا ألبرتو لاسارتي، الذي قال في مقابلة موثقة مع صحيفة 'آس' المحلية، إنه كان على يقين بأن اللاعب الذي اكتشفه في الأكاديمية بعمر 15 عاما، سيُثير إعجاب عمالقة الليغا وأوروبا، لما لديه من جودة وقدرات تهديفية عالية، راسما لنفسه منذ نعومة أظافره صورة الساحر المقاتل، الذي يجمع بين الجرأة في المراوغة في موقف لاعب ضد لاعب وبين دقة وحدة رأس الحربة الصريح رقم (9)، وهو ما ساهم في تغيير مركزه من صانع ألعاب إلى مهاجم وهمي. أيضا صحيفة 'ديفينيسيا سينترال' المحسوبة على المحيط الإعلامي الأبيض، أيدت وجهة نظر مكتشف فتال، حيث وصفته بـ 'لامين يامال' النسخة المدريدية، والأمر لا يتعلق فقط بالتشابه الملحوظ في طريقة اللعب والأناقة في مداعبة الكرة والتحكم بها بالقدم اليسرى، بل أيضا في الأمور الفنية في الثلث الأخير من الملعب، على غرار اللجوء إلى الحلول الفردية غير المتوقعة، ومباغتة حراس المرمى بالتصويبات المقوسة -R2- بالقدم اليسرى في المكان المستحيل في أقصى الزاوية اليمنى، وقبل هذا وذاك، كلاهما من أصل مغربي ومن مواليد إسبانيا، الفارق أن يامال اختار تمثيل منتخب لا روخا، أما الوافد الجديد على الملكي، فقد استهل مشواره مع ناشئين إسبانيا تحت 17 عاما، ثم بعدها اختار الدفاع عن ألوان شباب الأسود تحت 19 عاما بداية من العام 2023.

لاعبو بورنموث يخطفون الأنظار في الميركاتو.. الباريسي آخر المهتمين
لاعبو بورنموث يخطفون الأنظار في الميركاتو.. الباريسي آخر المهتمين

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

لاعبو بورنموث يخطفون الأنظار في الميركاتو.. الباريسي آخر المهتمين

فرض نادي بورنموث الإنكليزي نفسه أحدَ مصادر المواهب الأكثر جذباً في سوق الانتقالات الصيفية لهذا الموسم، بعدما بات لاعبوه هدفاً للعديد من الأندية الأوروبية الكبرى، إذ إنّ التألق في البريمييرليغ الموسم الماضي وصعود بعض الأسماء الشابة والمميزة جعلا من الفريق منجماً للمواهب المطلوبة بقوة والتي جذبت اهتمام أندية الصف الأول، على غرار ريال مدريد الإسباني وليفربول الإنكليزي وباريس سان جيرمان الفرنسي. وشهد ميركاتو نادي بورنموث حركة كبيرة في سوق الانتقالات الصيفية، بعدما غادر عدد من لاعبيه البارزين إلى أندية أوروبية كبرى. ووفقاً لموقع ترانسفير ماركت المختص في الإحصائيات، فإنّ البداية كانت مع المدافع الإسباني دين هويسين (20 عاماً) الذي انتقل إلى ريال مدريد في صفقة بلغت 62.5 مليون يورو، تلاه الظهير الصربي ميلوش كيركز (21 عاماً) الذي شدّ الرحال نحو ليفربول مقابل 46.9 مليون يورو. كما غادر الجناح الإنكليزي جايدون أنتوني (25 عاماً) إلى بيرنلي، والحارس الأيرلندي مارك ترافيرس (26 عاماً) نحو إيفرتون. وعلى صعيد اللاعبين المحليين، فقد رحل لاعب الوسط جو روثويل (30 عاماً) إلى رينجرز الاسكتلندي برفقة زميله الظهير الأيمن ماكس أرونز (25 عاماً) بنظام الإعارة، فيما أُعير المهاجم الكندي-الإنكليزي دانيال جيبيسون (21 عاماً) إلى بريستون نورث إند، ليطوي بورنموث صفحة مليئة بالتحولات استعداداً لموسم جديد. وَلم يتوقّف نشاط بورنموث في الميركاتو عند حدود الصفقات المُنجزة وخروج بعض لاعبيه، إذ لا تزال عدّة أندية تبحث عن انتداب لاعبين آخرين من تشكيلته، وكان آخر هذه الأندية بطل أوروبا ووصيف كأس العالم للأندية باريس سان جيرمان الفرنسي، الذي وضع المدافع الأوكراني إيليا زابارني (22 عاماً) على رأس أولوياته الدفاعية هذا الصيف. وبحسب ما أفاد به موقع "آر إم سي" الفرنسي أمس الجمعة، فقد توصّل النادي الباريسي إلى اتفاق مبدئي مع بورنموث بشأن ضمّ زابارني، في انتظار إنهاء بعض التفاصيل الإدارية قبل سفر اللاعب إلى فرنسا لإتمام الصفقة. ووفقاً للمصدر نفسه، فإن قيمة الصفقة ستبلغ 63 مليون يورو قيمةً ثابتةً، مع إمكانية ارتفاعها إلى 66 مليون يورو بعد إضافة المكافآت، ما يجعلها من بين أغلى صفقات البيع في تاريخ بورنموث. وكان زابارني قد أبدى رغبة قوية في الانتقال إلى باريس سان جيرمان رغم وجود اهتمام من أندية كبرى، ووافق منذ البداية على عقد يمتد لخمس سنوات مع "بي إس جي"، إذ يرى فيه المدرب الإسباني لويس إنريكي (55 عاماً) أولوية لتدعيم الفريق، على أن يشكّل الدولي الأوكراني دعامة أساسية في محور الدفاع، خصوصاً بعد ظهوره اللافت في 38 مباراة خلال الموسم الماضي بالدوري الإنكليزي الممتاز، إذ أظهر نضجاً تكتيكياً كبيراً وصلابة دفاعية لافتة، كما يجرى تحضيره ليكون خليفة للبرازيلي ماركينيوس (31 عاماً) الذي قد يلعب آخر مواسمه مع النادي الباريسي. كرة عالمية التحديثات الحية الكرة الذهبية: الباريسي يحطم رقم ريال مدريد وهؤلاء أبرز الغائبين وسيكون نادي بورنموث أمام حتمية تعويض المواهب الراحلة، لا سيّما في ظل إمكانية فقدان الجزء الأكبر من لاعبيه الذين شكّلوا العمود الفقري للخط الخلفي الذي كان من أبرز نقاط قوة الفريق في الموسم الماضي من الدوري الإنكليزي الممتاز. هذا الوضع يفرض على الإدارة ضغوطاً مضاعفة، لأنها ستكون مطالبة بالحفاظ على التوازن الدقيق بين رفع مداخيل النادي من خلال بيع النجوم، وبين ضرورة التعاقد مع مواهب شابة قادرة على سدّ الفراغ وتعويض المغادرين من دون التأثير على تنافسية الفريق أو صورته الإيجابية في البريمييرليغ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store