
: يحددون علماء موعد نفاد الأكسجين وانقراض الحياة على الأرض!
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 12 ساعات
- اليوم السابع
إضاءته تتراجع.. رحلة القمر من بدر لهلال فى سماء الليل
يبلغ عمر القمر 20 يومًا، وهو الآن في طور الأحدب المتناقص من دورته القمرية، حيث تبلغ نسبة إضاءته 77%، هذا القمر الذى كان مكتملا منذ 4 أيام فقط، يتسارع إلى مرحلة جديدة يظهر فيها نصفه فقط وصولا إلى الهلال ثم الاختفاء. وفقا لما ذكره موقع "space"، يحدث ذلك عبر رحلة من 4 مراحل رئيسية للقمر وهم القمر الجديد، الربع الأول، البدر، الربع الأخير، وذلك بفارق أسبوع تقريبًا، حيث يكون البدر في أوج تألقه. وستكون مرحلة القمر التالية "قمر الربع الأخير"، والمعروفة أيضًا بقمر الربع الثالث، حيث سيحدث ذلك يوم السبت 16 أغسطس وخلال الربع الأخير، سيظهر النصف الأيسر فقط من القمر مضاءً، كما يُرى من الأرض. ووفقا لناسا فإنه في حقيقة الأمر ليس كما سنراه نصف قمر بل هو ربع فقط ولكننا نرى وجه واحد من وجهى القمر.


نافذة على العالم
منذ 12 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : مركبة كيوريوسيتى التابعة لناسا تكتشف صخرة قديمة تشبه المرجان على المريخ
الأربعاء 13 أغسطس 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" عن اكتشاف فريد لمركبتها كيوريوسيتي على سطح المريخ، حيث التقطت المركبة صورًا لصخرة صغيرة في فوهة غيل تشبه شكل المرجان، مما يضيف دليلًا جديدًا على أن المريخ كان يمتلك بيئة رطبة في الماضي السحيق، هذا الاكتشاف يعزز الاعتقاد بأن الكوكب الأحمر كان قادرًا على دعم الحياة الميكروبية قبل مليارات السنين. المرجان على المريخ كيف تشكلت الصخرة؟ وفقًا لوكالة ناسا، فإن هذه الصخرة هي نتاج عملية جيولوجية طويلة ومعقدة، في الماضي عندما كان الماء السائل موجودًا على المريخ، حملت المياه المعادن إلى الشقوق الموجودة في الصخور، ومع تبخر الماء، تركت هذه المعادن وراءها عروقًا معدنية، وبمرور الزمن، أدت الرياح القوية المحملة بالرمال إلى تآكل الصخور المحيطة، تاركةً وراءها هذه التكتلات المعقدة التي تشبه الفروع. ويؤكد الباحثون أن هذا الشكل الذي يشبه المرجان هو صدفة جيولوجية، وليس بقايا كائن حي، ويطلقون عليها اسم "الحفريات الزائفة". مهمة كيوريوسيتي هبطت المركبة كيوريوسيتي على سطح المريخ في عام 2012، بهدف أساسي هو البحث عن أي علامات تدل على أن الكوكب كان صالحًا للحياة في الماضي. وقد التقطت المركبة صور هذه الصخرة في 24 يوليو 2025 باستخدام جهاز التصوير الدقيق عن بُعد ChemCam، هذا الاكتشاف ليس مجرد إضافة إلى قائمة الاكتشافات الجيولوجية، بل هو خطوة هامة نحو فهم تاريخ المريخ، وإثبات وجود بيئة كانت قادرة على استضافة المياه السائلة والحياة الميكروبية.


نافذة على العالم
منذ 20 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : أربع سنوات ضوئية فقط.. اكتشاف محتمل لكوكب غازي عملاق
الأربعاء 13 أغسطس 2025 10:00 صباحاً نافذة على العالم - كشف علماء الفلك عن دلائل قوية تشير إلى وجود كوكب غازي عملاق في نظام شمسي قريب، قد تحيط به أقمار يمكن أن تكون صالحة للحياة. تم رصد هذا الكوكب لأول مرة بواسطة تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST)، في نظام ألفا سنتوري، الذي يقع على بُعد نحو 4.5 سنة ضوئية من الأرض، وذلك وفقًا لما ذكرته صحيفة ديلي ميل البريطانية. تعليق الخبراء وأهمية الموقع أشارت الدكتورة كارلي هاويت، الأستاذة المشاركة في أجهزة الفضاء بجامعة أكسفورد: )"هذا اكتشاف مثير للغاية، فأربع سنوات ضوئية تُعد مسافة بعيدة بالنسبة لنا، لكنها في مقياس مجرتنا قريبة جدًا، بل كأنها تقع في فنائنا الخلفي الكوني"). وأضافت أن أهمية هذا الكوكب تكمن في أنه يدور حول نجم مشابه جدًا للشمس من حيث درجة الحرارة والسطوع، مما يجعله هدفًا مهمًا عند دراسة العوالم التي قد تكون قابلة للحياة. تحديات الرصد واختفاء الكوكب ورغم أن الاكتشاف الأول تم العام الماضي، إلا أن الكوكب لم يظهر في عمليات الرصد اللاحقة، الأمر الذي دفع علماء الفلك إلى إعادة البحث عنه لتأكيد وجوده بشكل قاطع، وأوضحت الدكتورة هاويت أن سبب اختفائه المحتمل قد يكون قربه الشديد من نجمه، حيث يحجب الضوء الساطع المنبعث من النجم رؤيته بوضوح. خطط الرصد المستقبلية يأمل الخبراء في الاستفادة من تلسكوب غريس رومان الفضائي التابع لوكالة ناسا، المقرر تشغيله عام 2027، لتعقب المزيد من الأدلة التي تؤكد وجود الكوكب، كما يمكن أن تتيح عمليات الرصد الإضافية بواسطة تلسكوب جيمس ويب فرصة الحصول على تفاصيل أوضح حول تكوين الكوكب وشكله، بالإضافة إلى تقييم مدى صلاحية أي أقمار تدور حوله لاحتضان الحياة. آفاق البحث عن عوالم أخرى إذا أثبتت المراقبات القادمة صحة هذا الاكتشاف، فقد يمثل ذلك خطوة مهمة في مسار البحث عن أماكن أخرى في الكون يمكن أن تدعم الحياة، فوجود كوكب غازي عملاق على مقربة نسبية من الأرض، مع احتمالية امتلاكه أقمارًا صالحة للسكن، قد يفتح فصلًا جديدًا في فهمنا للأنظمة الكوكبية القريبة وإمكانية الحياة خارج كوكبنا.